| قصيدة - في الْخَوفِ يَغْتَسِلُ الْمَسَاء! - صقر أبوعيدة | |
|
+2نبيل القدس ابو اسماعيل صقر أبوعيدة 6 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
صقر أبوعيدة
عدد المساهمات : 20 تاريخ التسجيل : 07/05/2011
| موضوع: قصيدة - في الْخَوفِ يَغْتَسِلُ الْمَسَاء! - صقر أبوعيدة 2011-05-14, 12:59 pm | |
| في الْخَوفِ يَغْتَسِلُ الْمَسَاء! صقر أبوعيدة
قَلَمٌ إِذَا وَضَعَ الْجَبِينَ عَلى مُصَلاّهُ ارْتخَى تَتَخَطَّفُ العَثَرَاتُ لَونَ حُرُوفِهِ وَالْخَوفُ رَقَّقَ حِبْرَهُ أَلْقَاهُ مَحْمُوماً عَلى حُلْمِ الرَّخَا تَتَعَجَّبُ الْوَرَقاتُ مِنْ كَلِمَاتِهِ فَيَغُورُ في كَهْفِ الظُّنُونِ بَعَظْمِهِ يَاشَمْعَةَ الْفُقَرَاءِ أَيْنَ فَتِيلُكُمْ؟ هَلاّ سَأَلْتُمْ وَرْدَنَا لِمَ عِطْرُهُ يَخْشَى الْهَوَاءَ بِظِلِّكُمْ؟ لِمَ تَهْرُبُ الأَشْعَارُ مِنْ صُحُفِ الْبِلادِ وَتَخْتَفِي؟ وَتَبِيتُ فَوقَ مَراكِبِ الأَهْوَاءِ تَبْنِي حَتْفَهَا تَجْرِي إِلى نُصُبٍ تَرَى الأَجْدَاثَ وَصْلاً لِلرُّقَى فَتَحَدَّثَتْ أَقْلامُهُمْ شَبَقَا.. وَكَانَ حَدِيثَ نَفْسٍ يُفْتَرَى فَتَرَقَّبُوا يَومَ السُّؤَالِ وَعِنْدَمَا تَحْتَاجُ عَينٌ لِلدُّمُوعْ لِمَ زَرْعُنَا نَشَفَتْ مَكَاحِلُ عُرْسِهِ قَبْلَ السُّبُولْ؟ شَمْسُ النَّهَارِ تَجَهَّزَتْ لِلنَّومِ في بَحْرِ الأُفُولْ لَمْ تَسْأَلُوا كَيفَ اللَّيَالي وَلَّدَتْ طِفْلاً يُنَادِي أُمَّةً قَدْ عَبَّأَتْ آذَانَهَا قَمْحَ الرَّغِيفْ وَتَقَوقَعَتْ في خِدْرِهَا تَشْكُو مَرَاجِلَ صَدْرِها لِمَ تَرْمُسِينَ بِخِفْيَةٍ لُغَةَ الْوَجيِفْ؟ في الْخَوفِ نَلْبَسُ جُوعَنَا فَالْجُنْدُ حَطُّوا نَعْلَهُمْ وَشْماً لِمَنْ رَسَمَ الطُّيُورْ وَحَرَائِرُ الأَوطَانِ تَرْقُبُ مِنْ شَبابِيكِ الرَّجَا رَفَّ النَّوَارِسِ وَالْبُحُورْ فَتَقلَّبَتْ في النَّومِ تَحْلُمُ قَبْلَمَا يَأْتِي الْعَريفْ هَدَّتْ قُصُوراً تَمْتَطِي عُنُقَ الْبِلادْ يَا أُمَّةً نَامَتْ عَلى سَطْحِ الْبَسِيطَةِ وَاكْتَفَتْ بِالثَّوبِ وَالْعَتَبِ الرَّهِيفْ رَهَنَتْ تَضَارِيسَ الْجُدُودْ مَنْ يَعْذُرُ الشُّطْآنَ حِينَ سُؤَالِها أَينَ الْجُنُودُ الْحَالِمُونَ إِلى خُيُولٍ وَشَّحَتْ جَارَ الْحُدُودْ؟ في الْبَيتِ زُنْبُورٌ يَرَى الأَحْدَاقَ عُشَّ فِرَاخِهِ فَيَهِيمُ حُلْمُ حُقُولِنَا قَبْلَ الشُّرُوقْ شَبَّابَةُ الرَّاعِي تَمُوتُ بِجَفْنِها فَنَرَى الضَّفَادِعَ تَحْتَفِي بِالرَّقْصِ جَهْرَاً وَالنَّقِيقْ شَفَتَا الْمُغَنِّي تَذْرِفُ الأَلْحَانَ غَصْباً لِلضُّيُوفْ يَرْثِي الْمَعَانِيَ وَالصُّدُورُ تَقَوَّرَتْ مَالَتْ بِهِ طُرُقُ الْجَفَاءِ إِلى النِّفَاقْ في الْخَوفِ يَغْتَسِلُ الْمَسَاءُ بِحَشْرَجَاتٍ منْ نَحِيبْ وَالْوُدُّ في أَكْمَامِهِ يَشْكُو الصَّدِيقْ فَيَفِرُّ مِنْ إِصْبَاحِهِ سَرْجُ الأَحِبَّةِ وَالطَّرِيقْ وَنُصَمُّ يَومَ يَهِيجُ في أَسْمَاعِنَا لَحْنُ السِّلاحْ فَنَرَى السَّنَابِلَ تَلْفِظُ الأَنْفَاسَ في حَنَكَ الرِّيَاحْ في الْخَوفِ تَلْتَصِقُ الْخَوَاطِرُ في الْحُلُوقْ وَالْعَينُ تَسْمَعُ رَنَّةَ الإغْفَاءِ تَضْرِبُ في الْجُفُونِ وَلا تَذُوقْ وَسُجُودُنَا يَمْضِي عَلى خَيْلِ الشُّرُودِ مُلَغَّمَا يَا أَيُّهَا الْوَطَنُ الْمُكَبَّلُ بِالرَّصَاصِ وَبِالدِّمَا خَطُّوا لَنَا طُرُقَ الْعَبِيدِ عَلى رِقَاعٍ تُشْتَرَى لا خَوفَ بَعدَ الْيَومِ يَحْبِسُ بَسْمَةً تَرْنُو لَها سَبَلاتُنَا فَاصْدَعْ بِمَا أَمَرَ الْخِطَابُ مِنَ السَّمَا | |
|
| |
???? زائر
| موضوع: رد: قصيدة - في الْخَوفِ يَغْتَسِلُ الْمَسَاء! - صقر أبوعيدة 2011-05-14, 1:28 pm | |
| أَينَ الْجُنُودُ الْحَالِمُونَ إِلى خُيُولٍ وَشَّحَتْ جَارَ الْحُدُودْ؟ في الْبَيتِ زُنْبُورٌ يَرَى الأَحْدَاقَ عُشَّ فِرَاخِهِ فَيَهِيمُ حُلْمُ حُقُولِنَا قَبْلَ الشُّرُوقْ شَبَّابَةُ الرَّاعِي تَمُوتُ بِجَفْنِها فَنَرَى الضَّفَادِعَ تَحْتَفِي بِالرَّقْصِ جَهْرَاً وَالنَّقِيقْ شَفَتَا الْمُغَنِّي تَذْرِفُ الأَلْحَانَ غَصْباً لِلضُّيُوفْ يَرْثِي الْمَعَانِيَ وَالصُّدُورُ تَقَوَّرَتْ مَالَتْ بِهِ طُرُقُ الْجَفَاءِ إِلى النِّفَاقْ |
|
| |
نبيل القدس ابو اسماعيل المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 38802 تاريخ التسجيل : 18/03/2009
| موضوع: رد: قصيدة - في الْخَوفِ يَغْتَسِلُ الْمَسَاء! - صقر أبوعيدة 2011-05-14, 1:33 pm | |
| http://groups.google.com/group/napeel-algods | |
|
| |
نبيل القدس ابو اسماعيل المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 38802 تاريخ التسجيل : 18/03/2009
| موضوع: رد: قصيدة - في الْخَوفِ يَغْتَسِلُ الْمَسَاء! - صقر أبوعيدة 2011-05-14, 8:53 pm | |
| http://groups.google.com/group/napeel-algods
| |
|
| |
زهرة اللوتس المقدسية مشرفة
المزاج : الجنس : عدد المساهمات : 15399 تاريخ التسجيل : 10/02/2010 العمر : 47 الموقع : القدس زهرة المدائن
| موضوع: رد: قصيدة - في الْخَوفِ يَغْتَسِلُ الْمَسَاء! - صقر أبوعيدة 2011-05-14, 9:57 pm | |
|
رائعة جدا
سلمت يمناك ايها الشاعر المبدع
تحياتي لك
| |
|
| |
حكايتي مع الزمان
عدد المساهمات : 683 تاريخ التسجيل : 14/09/2010
| موضوع: رد: قصيدة - في الْخَوفِ يَغْتَسِلُ الْمَسَاء! - صقر أبوعيدة 2011-05-14, 10:40 pm | |
| سلمت يداك موضوع في غايه الروعه | |
|
| |
معتصم مشرف
الجنس : عدد المساهمات : 12434 تاريخ التسجيل : 06/04/2009 العمر : 50 الموقع : القدس _ بيت حنينا
| موضوع: رد: قصيدة - في الْخَوفِ يَغْتَسِلُ الْمَسَاء! - صقر أبوعيدة 2011-05-15, 7:29 pm | |
| فَتَرَقَّبُوا يَومَ السُّؤَالِ وَعِنْدَمَا تَحْتَاجُ عَينٌ لِلدُّمُوعْ لِمَ زَرْعُنَا نَشَفَتْ مَكَاحِلُ عُرْسِهِ قَبْلَ السُّبُولْ؟ | |
|
| |
عزمي
الجنس : عدد المساهمات : 171 تاريخ التسجيل : 20/03/2011
| موضوع: رد: قصيدة - في الْخَوفِ يَغْتَسِلُ الْمَسَاء! - صقر أبوعيدة 2011-05-15, 8:52 pm | |
| تحفه ادبيه رصينه رمزا ولغة ومعنى | |
|
| |
نبيل القدس ابو اسماعيل المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 38802 تاريخ التسجيل : 18/03/2009
| موضوع: رد: قصيدة - في الْخَوفِ يَغْتَسِلُ الْمَسَاء! - صقر أبوعيدة 2011-05-15, 8:53 pm | |
| لكن سبحان الله
مش مكلف خاطره حتى يرد على ترحيبنا
او ردودنا | |
|
| |
صقر أبوعيدة
عدد المساهمات : 20 تاريخ التسجيل : 07/05/2011
| موضوع: رد: قصيدة - في الْخَوفِ يَغْتَسِلُ الْمَسَاء! - صقر أبوعيدة 2011-05-20, 1:21 pm | |
| - نبيل القدس كتب:
- لكن سبحان الله
مش مكلف خاطره حتى يرد على ترحيبنا
او ردودنا الإخوة أساتذتي في هذا الموقع المميز الذي أفتخر به هلا عذرتم أخاكم في تقصيره عن الرد أمور كثيرة تحجب قلمي عن التواصل معكم فمنها مشاكل النت الكثيرة وأنتم أهل الثناء وأولى به وشكرا لكم على اهتمامكم وحرصكم على التواصل والرقي شكر القلب المحب المتعلق بالقدس وما حواليها ونسأل الله أن نلتقي في ذلك المكان الذي يشغل قلوبنا جميعا حفطكم الله | |
|
| |
نبيل القدس ابو اسماعيل المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 38802 تاريخ التسجيل : 18/03/2009
| موضوع: رد: قصيدة - في الْخَوفِ يَغْتَسِلُ الْمَسَاء! - صقر أبوعيدة 2011-05-20, 1:25 pm | |
| حياك الله اخانا الشاعر الكبير
كل ما في الامر اننا نحبك في الله
ونجلك ونحترمك
ونرغب في التواصل والتفاعل معك
والاخوة والاخوات هنا ايضا اظن ذلك
فلا تحرمنا من مشاركاتك وتفاعلاتك
نسئال الله العلي القدير ان نلتقي قريبا
في باحات المسجد الاقصى المبارك
بعد تحريره قريبا باذن الله
حفظكم الله ورعاكم
| |
|
| |
معتصم مشرف
الجنس : عدد المساهمات : 12434 تاريخ التسجيل : 06/04/2009 العمر : 50 الموقع : القدس _ بيت حنينا
| موضوع: رد: قصيدة - في الْخَوفِ يَغْتَسِلُ الْمَسَاء! - صقر أبوعيدة 2011-05-20, 10:52 pm | |
| | |
|
| |
نبيل القدس ابو اسماعيل المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 38802 تاريخ التسجيل : 18/03/2009
| موضوع: رد: قصيدة - في الْخَوفِ يَغْتَسِلُ الْمَسَاء! - صقر أبوعيدة 2015-06-08, 1:47 pm | |
| - صقر أبوعيدة كتب:
في الْخَوفِ يَغْتَسِلُ الْمَسَاء! صقر أبوعيدة
قَلَمٌ إِذَا وَضَعَ الْجَبِينَ عَلى مُصَلاّهُ ارْتخَى تَتَخَطَّفُ العَثَرَاتُ لَونَ حُرُوفِهِ وَالْخَوفُ رَقَّقَ حِبْرَهُ أَلْقَاهُ مَحْمُوماً عَلى حُلْمِ الرَّخَا تَتَعَجَّبُ الْوَرَقاتُ مِنْ كَلِمَاتِهِ فَيَغُورُ في كَهْفِ الظُّنُونِ بَعَظْمِهِ يَاشَمْعَةَ الْفُقَرَاءِ أَيْنَ فَتِيلُكُمْ؟ هَلاّ سَأَلْتُمْ وَرْدَنَا لِمَ عِطْرُهُ يَخْشَى الْهَوَاءَ بِظِلِّكُمْ؟ لِمَ تَهْرُبُ الأَشْعَارُ مِنْ صُحُفِ الْبِلادِ وَتَخْتَفِي؟ وَتَبِيتُ فَوقَ مَراكِبِ الأَهْوَاءِ تَبْنِي حَتْفَهَا تَجْرِي إِلى نُصُبٍ تَرَى الأَجْدَاثَ وَصْلاً لِلرُّقَى فَتَحَدَّثَتْ أَقْلامُهُمْ شَبَقَا.. وَكَانَ حَدِيثَ نَفْسٍ يُفْتَرَى فَتَرَقَّبُوا يَومَ السُّؤَالِ وَعِنْدَمَا تَحْتَاجُ عَينٌ لِلدُّمُوعْ لِمَ زَرْعُنَا نَشَفَتْ مَكَاحِلُ عُرْسِهِ قَبْلَ السُّبُولْ؟ شَمْسُ النَّهَارِ تَجَهَّزَتْ لِلنَّومِ في بَحْرِ الأُفُولْ لَمْ تَسْأَلُوا كَيفَ اللَّيَالي وَلَّدَتْ طِفْلاً يُنَادِي أُمَّةً قَدْ عَبَّأَتْ آذَانَهَا قَمْحَ الرَّغِيفْ وَتَقَوقَعَتْ في خِدْرِهَا تَشْكُو مَرَاجِلَ صَدْرِها لِمَ تَرْمُسِينَ بِخِفْيَةٍ لُغَةَ الْوَجيِفْ؟ في الْخَوفِ نَلْبَسُ جُوعَنَا فَالْجُنْدُ حَطُّوا نَعْلَهُمْ وَشْماً لِمَنْ رَسَمَ الطُّيُورْ وَحَرَائِرُ الأَوطَانِ تَرْقُبُ مِنْ شَبابِيكِ الرَّجَا رَفَّ النَّوَارِسِ وَالْبُحُورْ فَتَقلَّبَتْ في النَّومِ تَحْلُمُ قَبْلَمَا يَأْتِي الْعَريفْ هَدَّتْ قُصُوراً تَمْتَطِي عُنُقَ الْبِلادْ يَا أُمَّةً نَامَتْ عَلى سَطْحِ الْبَسِيطَةِ وَاكْتَفَتْ بِالثَّوبِ وَالْعَتَبِ الرَّهِيفْ رَهَنَتْ تَضَارِيسَ الْجُدُودْ مَنْ يَعْذُرُ الشُّطْآنَ حِينَ سُؤَالِها أَينَ الْجُنُودُ الْحَالِمُونَ إِلى خُيُولٍ وَشَّحَتْ جَارَ الْحُدُودْ؟ في الْبَيتِ زُنْبُورٌ يَرَى الأَحْدَاقَ عُشَّ فِرَاخِهِ فَيَهِيمُ حُلْمُ حُقُولِنَا قَبْلَ الشُّرُوقْ شَبَّابَةُ الرَّاعِي تَمُوتُ بِجَفْنِها فَنَرَى الضَّفَادِعَ تَحْتَفِي بِالرَّقْصِ جَهْرَاً وَالنَّقِيقْ شَفَتَا الْمُغَنِّي تَذْرِفُ الأَلْحَانَ غَصْباً لِلضُّيُوفْ يَرْثِي الْمَعَانِيَ وَالصُّدُورُ تَقَوَّرَتْ مَالَتْ بِهِ طُرُقُ الْجَفَاءِ إِلى النِّفَاقْ في الْخَوفِ يَغْتَسِلُ الْمَسَاءُ بِحَشْرَجَاتٍ منْ نَحِيبْ وَالْوُدُّ في أَكْمَامِهِ يَشْكُو الصَّدِيقْ فَيَفِرُّ مِنْ إِصْبَاحِهِ سَرْجُ الأَحِبَّةِ وَالطَّرِيقْ وَنُصَمُّ يَومَ يَهِيجُ في أَسْمَاعِنَا لَحْنُ السِّلاحْ فَنَرَى السَّنَابِلَ تَلْفِظُ الأَنْفَاسَ في حَنَكَ الرِّيَاحْ في الْخَوفِ تَلْتَصِقُ الْخَوَاطِرُ في الْحُلُوقْ وَالْعَينُ تَسْمَعُ رَنَّةَ الإغْفَاءِ تَضْرِبُ في الْجُفُونِ وَلا تَذُوقْ وَسُجُودُنَا يَمْضِي عَلى خَيْلِ الشُّرُودِ مُلَغَّمَا يَا أَيُّهَا الْوَطَنُ الْمُكَبَّلُ بِالرَّصَاصِ وَبِالدِّمَا خَطُّوا لَنَا طُرُقَ الْعَبِيدِ عَلى رِقَاعٍ تُشْتَرَى لا خَوفَ بَعدَ الْيَومِ يَحْبِسُ بَسْمَةً تَرْنُو لَها سَبَلاتُنَا فَاصْدَعْ بِمَا أَمَرَ الْخِطَابُ مِنَ السَّمَا | |
|
| |
| قصيدة - في الْخَوفِ يَغْتَسِلُ الْمَسَاء! - صقر أبوعيدة | |
|