Hitskin.com

أهالي بتير يحتشدون لإحياء ذكرى هدم الخلافة

ضمن فعاليات حزب التحرير- فلسطين في الذكرى الحادية والتسعين لهدم الخلافة، نظم شباب شباب حزب التحرير في بتير، منطقة بيت لحم، مهرجاناً في ساحة عامة مكشوفة بعنوان "الخلافة أمل الأمة وهاجس الأعداء"، شارك فيه حشدٌ كبيرٌ من أبناء المنطقة وذلك بعد صلاة مغرب يوم السبت 09/06/2012.
بدأ المهرجان بالكلمة الافتتاحية التي اعتبرت أنّ الذكرى في هذا العام تأتي ضمن ظروف خاصة في ظل ما تشهده المنطقة من تقلبات سياسية تبشر بقرب موعد الخلافة، وأنّ الأعداء صاروا متخوفين ويحذرون من قدوم الخلافة.
وكان من فعاليات المهرجان حوار أجري مع المهندس باهر صالح، عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين، حول إمكانيات الحزب والأمة في هذا الوقت بالذات لإقامة دولة الخلافة، ومدى
استعداد الأمة والحزب معاً لإقامة دولة الخلافة في هذا الوقت.
وقد أكد المهندس باهر في كلامه على أنّ الحزب مستعد منذ زمن لاستلام الحكم وقيادة الأمة الإسلامية في دولة خلافة عظمى تشمل العالم بأكمله وبيّن أنّ الحزب قد سطر نظاما اقتصاديا واجتماعيا ونظاما للحكم وأجهزة الدولة، وأنّ الحزب قد أعد دستور دولة الخلافة القادمة والذي حدد فيه معالم هذه الدولة بدقة عالية. وأنّ الأمة جاهزة لاحتضان الدولة القادمة لما أصبح
لديها من رأي عام مؤيد لدولة الإسلام ولضرورة إقامتها، وأوضح أنّ الدولة القادمة بإمكانياتها البشرية والاقتصادية والعسكرية وبعقيدة لا إله إلا الله ستكون قادرة بكل تأكيد على استعادة مجد الأمة وقيادة العالم بأسره بإذن الله.
ثم بعدها ألقيت قصيدة بعنوان "ثورة الخلافة"، ومن ثم عُرض فلم بعنوان "حزب التحرير الرائد الذي لا يكذب أهله" أظهر امتداد ونشاط الحزب حول العالم رغم ما يتعرض له من تضييق واعتقال من قبل الأنظمة،
وقد اختتم المهرجان بالدعاء إلى الله بأن يعجل بالنصر والفرج.
10/6/2012

أهالي بتير يحتشدون لإحياء ذكرى هدم الخلافة Qqq10

أهالي بتير يحتشدون لإحياء ذكرى هدم الخلافة Qqq10

أهالي بتير يحتشدون لإحياء ذكرى هدم الخلافة Qq10

وقد اختتم المهرجان بالدعاء إلى الله بأن يعجل بالنصر والفرج.

خير ما فعلوه هو الدعاء

ولكن لي سؤال .......

تقولون

وكان من فعاليات المهرجان حوار أجري مع المهندس باهر صالح، عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين، حول إمكانيات الحزب والأمة في هذا الوقت بالذات لإقامة دولة الخلافة، ومدى
استعداد الأمة والحزب معاً لإقامة دولة الخلافة في هذا الوقت.
وقد أكد المهندس باهر في كلامه على أنّ الحزب مستعد منذ زمن لاستلام الحكم وقيادة الأمة الإسلامية في دولة خلافة عظمى تشمل العالم بأكمله

هل هذا يعني بان خليفة الدولة الاسلامية جاهز ؟؟

مشكورين لمروركم العطر

الخليفة هو رئيس حزب التحرير
العالم الجليل
عطاء ابو الرشتة
فالمسئلة ابسط من هذا التعقيد
حزب التحرير هو الحزب الوحيد فيما اعلم
يسعى للخلافة فمن باب اولى ان يكون الخليفة
من حزب التحرير
ومن باب اولى ان يكون رئيس حزب التحرير هو
الخليفة

اها
كل الاحترام والتقدير للعالم الجليل

ولي سؤال

هل حزب التحرير في الجزائر و الاردن و تونس وسوريا وغيرهم من الدول العربية موافقون على ان يكون الخليفة هو هذا العالم الجليل عطاء ابو الرشتة ؟؟؟
بمعنى انهم لم يعترضوا ولن لا يخرج احد من الصف ويقول لما لا يكون الخليفة من تونس مثلا و يخرج اخر ويقول لما لا يكون من مصر وكهذا ؟؟

حزب التحرير ليس كغيره من الحركات التي هي في كل بلد
لها اسم خاص بتلك البلد
وتسير حسب رجع الواقع
فالاخوان المسلمون مثلا
في مصر لهم اسم وطريقه وفي تونس مثلا اسمهم حركة النهضة
ولكل بلد امير وطريقه مختلفه
فعندنا حماس وهي اخوان مسلمون
المهم ان حزب التحرير وحده واحده امير واحد
ويحمل جميع افراده في كل مكان في العالم نفس الافكار ونفس التبنيات
ولهذا فحزب التحرير يعمل في كل العالم
وفي نفس الوقت يعمل على ايجاد نقطة ارتكاز تكون نواة دولة الخلافة
ونقطة الارتكاز هي التي يكون فيها النصرة اي نصرة الحزب من اهل
القوة في تلك البلد
وعند ايجاد نقطة الارتكاز يتم مبايعه الخليفة بيعة انعقاد حتى يصبح
خليفة شرعا
ثم تعمل هذه النقطة اي النقطة التي بدات فيها نواة الدولة على ضم
باقي الدول اليها
والحزب لا يعترف اصلا بالحدود حتى يكون هناك فرق بين منطقة
واخرى فيرفض مثلا من هو في الاردن بيعه الخليفة الذي في سوريا
على سبيل المثال
لان الحزب له امير واحد فقط وليس في كل دولة امير

نامل ذالك
و نسال الله ان لا يكون هناك مطامع بالمناصب كالذي نراها
اتمنى ان تكون هذه المستجدات الراهنة هي ولادة دولة الخلافة التي ستحكم بشرع الله و ليس شرع البشر
اقسم اني اتمنى ذالك

حزب التحرير مختلف عن غيره
فهو مثلا لم يفرض لاعضائه معاشات حتى تكون حافز لهم
وهو يبني العقيدة على اساس راسخ
حتى من هو خارج الحزب يبقى يتحدث بافكار الحزب
لانها افكار اسلامية نقية
ومهما حاول الانسان البحث الفردي في الكتاب والسنة
فلن يجد مخالفات شرعية يتنباها الحزب
فلن يكون هناك اي مطمع ثم ان وصف الرسول صل
الله عليه وسلم
بانها خلافة على منهاج النبوة
يجعل من رجالها ليس لهم مطامع