المواضيع الأخيرة | » 73-من دروس القران التوعوية - التوكل والتواكل2024-11-08, 10:09 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 17- من ذاكرة الايام - من مواقف شهامة الرجال 2024-11-07, 8:33 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 72- من دروس القران التوعوية- المال ...2024-11-07, 6:55 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 71-من دروس القران التوعوية-معالجات الاسلام للفقر والعوز2024-11-06, 8:20 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 70- من دروس القران التوعوية -العمل لكسب الرزق والمعاش2024-11-05, 7:44 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 69- من دروس القران التوعوية-حرب الاسلام على الفقر واسبابه2024-11-05, 8:17 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 68-من دروس القران التوعوية -الاسلام وحده المحقق للعبودية والاستخلاف2024-11-05, 1:35 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 33-حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - مفهوم التزكية2024-11-04, 12:43 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 67- من دروس القران التوعية- الالتقاء على كلمة سواء2024-11-02, 8:30 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 66- من دروس القران التوعوية -تحقيق العدل في اوساط البشرية مهمة جمعية2024-11-02, 11:32 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » حديث الجمعة -الى متى ننتظر ؟؟!!2024-11-01, 1:08 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » الطائفة الناجية!!!2024-11-01, 1:01 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 65- من دروس القران التوعوية - كُونُوا رَبَّانِيِّينَ !!2024-10-31, 12:46 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 64- من دروس القران التوعوية - وقاية النفس من الشح2024-10-30, 2:59 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية2024-10-29, 11:10 am من طرف سها ياسر » 32-حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - العقيدة العملية2024-10-29, 1:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 63- من دروس القران التوعوية- العدل والعدالة في القران2024-10-28, 8:03 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 62-من دروس القران التوعوية :الشورى2024-10-27, 6:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 61- من دروس القران التوعوية-الحذر من مؤسسات الضرار حتى لو لبست لباس شرعي2024-10-25, 9:51 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 60- من دروس القران التوعوية - اسباب النفاق2024-10-25, 5:18 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 59- من دروس القران التوعوية -العداء المستحكم في النفوس !!2024-10-24, 7:17 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 58- من دروس القران التوعوية - التكاليف الشرعية جاءت ضمن قدرات الانسان2024-10-23, 8:08 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 57- من دروس القران التوعوية - ادب الدعاة2024-10-22, 6:10 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية2024-10-21, 10:03 am من طرف سها ياسر » 56- من دروس القران التوعوية - البينة !!!2024-10-21, 4:01 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 31- حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة2024-10-20, 11:58 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 55- من دروس القران التوعوية- انا سنلقي عليك قولا ثقيلا2024-10-20, 9:54 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 54- من دروس القران التوعوية :-التحذير من الوهن2024-10-19, 1:15 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » خواطر مع دماء الشهداء2024-10-18, 11:32 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » تعليق على حادثة عملية البحر الميت اليوم2024-10-18, 11:30 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي |
عداد للزوار جديد | |
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 456 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 456 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 752 بتاريخ 2024-09-20, 4:22 am |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 1031 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو Mohammed mghyem فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 66414 مساهمة في هذا المنتدى في 20318 موضوع
|
عداد زوار المنتدى |
|
|
| الاعتقال يسرق من طلبة الجامعات طموحهم عائلات الطلبة الأسرى تبكي قهراً على أسر طموح أبنائها | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
سماء عبد السلام
المزاج : الجنس : عدد المساهمات : 117 تاريخ التسجيل : 31/07/2012 العمر : 40
| موضوع: الاعتقال يسرق من طلبة الجامعات طموحهم عائلات الطلبة الأسرى تبكي قهراً على أسر طموح أبنائها 2012-11-28, 12:40 pm | |
| كثيرة هي المنغصات والآلام التي يصنعها السجان بحق الأسرى الشبان في سجون الاحتلال, سيما هؤلاء الذين اعتقلوا دون الانتهاء من تعليمهم الجامعي, حيث يشتكون معاناة مضاعفة بسبب القهر على تلك الأيام التي تمضي وهم مغيبون خلف القضبان, ويبقون أسرى تقيدهم الأسلاك ويقتلهم القهر من شدة طول مدة الاعتقال دون إكمال دراستهم التي تعرقلت. “مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان” طرق أبواب عائلات عدد من طلاب الجامعات الذين يقضون في سجون الاحتلال وأعد التقرير التالي: اعتقال من بين الكتب لعل الأسير سعيد بكر بلال “24 عاما” واحداً من هؤلاء الطلبة الذين لا يزال الأسر عائقاً لإكمال دراستهم الجامعية, حيث اختطفه الاحتلال دون أن يكمل دراسته في قسم الاقتصاد الإسلامي بجامعة النجاح, ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي توضع بها العراقيل أمام طموحه في الانتهاء من الدراسة, بل تعرض للاعتقال قبلها أكثر من مرة. وفي زيارة مركز أحرار لعائلته التي تقطن بمدينة نابلس, عبرت العائلة عن ألمها وقلقها الشديد على ابنها الذي يعاني الأسر والمحروم من إكمال دراسته حيث زاد من الطين بلة. تحدث والد الأسير عن تلك اللحظات التي اعتقل بها ولده, ومن بين كتبه بل في وقت كان يتحدث به عن طموحاته, يقول:” كان يستعد سعيد لامتحانات نهاية الفصل, وقد فضل الدراسة في بيت جدته الذي يعلو منزلنا قبيل ساعات اعتقاله بحثاً عن أجواء هادئة تمكنه من الدراسة, وبدأ في المذاكرة شيئاً فشيئاً”. لم يكن يعلم الأسير سعيد بأن هناك اعتقال في طريقه إليه, حيث فوجئ بأصوات جنود الاحتلال في الثانية فجراً, وقد حاصروا المنزل, ونزل مسرعاً بعد اتصال أبيه به, فكان جنود الاحتلال وكعادتهم قد فتحوا الباب الخارجي للمنزل ودخلوا المكان, يضيف الأب:” حينما وجدتهم قد دخلوا المنزل من الخارج اضطررت لأن أفتح الباب الداخلي، لأرى ما الأمر, وإذ بالضابط يسألني عن اسمي وأسماء أولادي, ثم اعتقلوا سعيد”. حاول الأب تفهم الأمر لكن جنود الاحتلال لم يراعوا له اعتبار آنذاك, وبعد شروق الشمس بدأ العائلة في البحث عن مصير ابنها في مراكز التحقيق, إلى أن أدركت أن ابنها يمكث في معتقل حوارة للتحقيق. منغصاً لمخططه ولم تختلف معاناة الأسير أدهم الشولي “25عام”، الطالب في قسم اللغة العربية بجامعة النجاح , فهو الآخر يشعر بأن أيام الأسر هي سنين طوال قد نالت من طموحه, حيث كان الأسر منغصاً لمخططه الذي كان قد رسمه خلال الأعوام القليلة الآتية. أما العائلة المسكينة فلا تزال تذكر لحظة الاعتقال التي لن يلتئم جرحها فيما بعد للأم المسكينة, ولن تنسى تلك الصورة الشرسة التي اعتقل بها ولدها في منتصف الليل, تقول والدته التي أجهشها البكاء وهي تتنهد تنهيدة تلو الأخرى:” كنا آمنين في بيتنا, وإذا بنا نجد قواتهم تقتحم بيتنا بشراسة حيث قامت بخلع الباب الرئيسي للمنزل, وداهموا البيت دون سابق إنذار الأمر الذي أرعبنا, وقد حقق الجنود مع كل أبنائي ثم اصطحبوه معهم ليبقى أسيراً إلى يومنا هذا”. ” كنت أعد الشهور شهر تلو الآخر لأرى ولدي خريج وأفرح به, لكن الفرحة قتلت مرتين بدل المرة الواحدة, الأولى هي أسره وحاله الذي لا حول له ولا قوة, والثانية هي الدراسة المعلقة والتي تنتظر حريته”. يجب الإفراج عنهم ويرفض مركز أحرار هذه السياسة التي يتعمد بها الاحتلال في التنغيص ووضع مزيداً من المعوقات, معتبراً أن اعتقال الطلاب أثناء الدراسة هو اعتداء مباشر على حقهم في التعليم وإلقاء الحريات الشخصية وراء ظهورهم. وذكر أن غالبية الأسرى الذين تحجزهم إسرائيل في سجونها هم من فئة الشباب وطلاب المدارس والجامعات، وهي بذلك تتعمد اعتقال هذه الفئة لتقييد وعيها وتحجيمه وإلهائها عن الساحة الخارجية وإبقائها بعيدة عن روح الوطنية والدفاع عن الأرض. وطالب فؤاد الخفش مدير مركز أحرار بضرورة تسليط الضوء على هذه النقطة بما يتعلق بالاعتقال, مؤكداً بذل أقصى الجهود من أجل الإفراج عن هؤلاء الأسرى والوقوف إلى جانبهم ودعمهم، ونشر قضيتهم عالميا”. | |
| | | زهرة اللوتس المقدسية مشرفة
المزاج : الجنس : عدد المساهمات : 15399 تاريخ التسجيل : 10/02/2010 العمر : 47 الموقع : القدس زهرة المدائن
| موضوع: رد: الاعتقال يسرق من طلبة الجامعات طموحهم عائلات الطلبة الأسرى تبكي قهراً على أسر طموح أبنائها 2012-11-28, 4:53 pm | |
| اسرى في معتقلات اشرس عدو فهل نتوقع من هذا العدو الذي يتجبر بهم و يسعى لتدميرهم جسديا ونفسيا ان يمنحهم التقدم عليما ؟؟!! ان اسرائيل تعمل كل ما بوسعها على قمع الاسرى والتنكيل بهم وهناك اطفال بالمعتقلات في مراحلهم التاسيسية من الدراسة اضاع هذا العدو مستقبلهم ان لم ياتينا الخير من ابناء جلدتنا والمفروض انهم رؤسائنا فهل ياتينا من عدونا ؟؟!!
| |
| | | نبيل القدس ابو اسماعيل المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 38802 تاريخ التسجيل : 18/03/2009
| موضوع: رد: الاعتقال يسرق من طلبة الجامعات طموحهم عائلات الطلبة الأسرى تبكي قهراً على أسر طموح أبنائها 2012-12-07, 9:15 pm | |
| - سماء عبد السلام كتب:
كثيرة هي المنغصات والآلام التي يصنعها السجان بحق الأسرى الشبان في سجون الاحتلال, سيما هؤلاء الذين اعتقلوا دون الانتهاء من تعليمهم الجامعي, حيث يشتكون معاناة مضاعفة بسبب القهر على تلك الأيام التي تمضي وهم مغيبون خلف القضبان, ويبقون أسرى تقيدهم الأسلاك ويقتلهم القهر من شدة طول مدة الاعتقال دون إكمال دراستهم التي تعرقلت. “مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان” طرق أبواب عائلات عدد من طلاب الجامعات الذين يقضون في سجون الاحتلال وأعد التقرير التالي: اعتقال من بين الكتب لعل الأسير سعيد بكر بلال “24 عاما” واحداً من هؤلاء الطلبة الذين لا يزال الأسر عائقاً لإكمال دراستهم الجامعية, حيث اختطفه الاحتلال دون أن يكمل دراسته في قسم الاقتصاد الإسلامي بجامعة النجاح, ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي توضع بها العراقيل أمام طموحه في الانتهاء من الدراسة, بل تعرض للاعتقال قبلها أكثر من مرة. وفي زيارة مركز أحرار لعائلته التي تقطن بمدينة نابلس, عبرت العائلة عن ألمها وقلقها الشديد على ابنها الذي يعاني الأسر والمحروم من إكمال دراسته حيث زاد من الطين بلة. تحدث والد الأسير عن تلك اللحظات التي اعتقل بها ولده, ومن بين كتبه بل في وقت كان يتحدث به عن طموحاته, يقول:” كان يستعد سعيد لامتحانات نهاية الفصل, وقد فضل الدراسة في بيت جدته الذي يعلو منزلنا قبيل ساعات اعتقاله بحثاً عن أجواء هادئة تمكنه من الدراسة, وبدأ في المذاكرة شيئاً فشيئاً”. لم يكن يعلم الأسير سعيد بأن هناك اعتقال في طريقه إليه, حيث فوجئ بأصوات جنود الاحتلال في الثانية فجراً, وقد حاصروا المنزل, ونزل مسرعاً بعد اتصال أبيه به, فكان جنود الاحتلال وكعادتهم قد فتحوا الباب الخارجي للمنزل ودخلوا المكان, يضيف الأب:” حينما وجدتهم قد دخلوا المنزل من الخارج اضطررت لأن أفتح الباب الداخلي، لأرى ما الأمر, وإذ بالضابط يسألني عن اسمي وأسماء أولادي, ثم اعتقلوا سعيد”. حاول الأب تفهم الأمر لكن جنود الاحتلال لم يراعوا له اعتبار آنذاك, وبعد شروق الشمس بدأ العائلة في البحث عن مصير ابنها في مراكز التحقيق, إلى أن أدركت أن ابنها يمكث في معتقل حوارة للتحقيق. منغصاً لمخططه ولم تختلف معاناة الأسير أدهم الشولي “25عام”، الطالب في قسم اللغة العربية بجامعة النجاح , فهو الآخر يشعر بأن أيام الأسر هي سنين طوال قد نالت من طموحه, حيث كان الأسر منغصاً لمخططه الذي كان قد رسمه خلال الأعوام القليلة الآتية. أما العائلة المسكينة فلا تزال تذكر لحظة الاعتقال التي لن يلتئم جرحها فيما بعد للأم المسكينة, ولن تنسى تلك الصورة الشرسة التي اعتقل بها ولدها في منتصف الليل, تقول والدته التي أجهشها البكاء وهي تتنهد تنهيدة تلو الأخرى:” كنا آمنين في بيتنا, وإذا بنا نجد قواتهم تقتحم بيتنا بشراسة حيث قامت بخلع الباب الرئيسي للمنزل, وداهموا البيت دون سابق إنذار الأمر الذي أرعبنا, وقد حقق الجنود مع كل أبنائي ثم اصطحبوه معهم ليبقى أسيراً إلى يومنا هذا”. ” كنت أعد الشهور شهر تلو الآخر لأرى ولدي خريج وأفرح به, لكن الفرحة قتلت مرتين بدل المرة الواحدة, الأولى هي أسره وحاله الذي لا حول له ولا قوة, والثانية هي الدراسة المعلقة والتي تنتظر حريته”. يجب الإفراج عنهم ويرفض مركز أحرار هذه السياسة التي يتعمد بها الاحتلال في التنغيص ووضع مزيداً من المعوقات, معتبراً أن اعتقال الطلاب أثناء الدراسة هو اعتداء مباشر على حقهم في التعليم وإلقاء الحريات الشخصية وراء ظهورهم. وذكر أن غالبية الأسرى الذين تحجزهم إسرائيل في سجونها هم من فئة الشباب وطلاب المدارس والجامعات، وهي بذلك تتعمد اعتقال هذه الفئة لتقييد وعيها وتحجيمه وإلهائها عن الساحة الخارجية وإبقائها بعيدة عن روح الوطنية والدفاع عن الأرض. وطالب فؤاد الخفش مدير مركز أحرار بضرورة تسليط الضوء على هذه النقطة بما يتعلق بالاعتقال, مؤكداً بذل أقصى الجهود من أجل الإفراج عن هؤلاء الأسرى والوقوف إلى جانبهم ودعمهم، ونشر قضيتهم عالميا”. | |
| | | | الاعتقال يسرق من طلبة الجامعات طموحهم عائلات الطلبة الأسرى تبكي قهراً على أسر طموح أبنائها | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |