المواضيع الأخيرة | » 77- من دروس القران التوعوية-الدوران حول النفس خلق مذموم!!اليوم في 1:42 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutionsأمس في 2:05 pm من طرف سها ياسر » 76- من دروس القران التوعوية- حُسن الجوار2024-11-13, 10:33 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 75- من دروس القران التوعوية - وجوب اخذ زمام المبادة للامة والجماعات والافراد2024-11-12, 9:29 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 74-من دروس القران التوعوية- الحقوق !!!2024-11-11, 9:37 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 34- حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - التزكية والتعليم2024-11-10, 11:47 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 73-من دروس القران التوعوية - التوكل والتواكل2024-11-08, 10:09 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 17- من ذاكرة الايام - من مواقف شهامة الرجال 2024-11-07, 8:33 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 72- من دروس القران التوعوية- المال ...2024-11-07, 6:55 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 71-من دروس القران التوعوية-معالجات الاسلام للفقر والعوز2024-11-06, 8:20 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 70- من دروس القران التوعوية -العمل لكسب الرزق والمعاش2024-11-05, 7:44 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 69- من دروس القران التوعوية-حرب الاسلام على الفقر واسبابه2024-11-05, 8:17 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 68-من دروس القران التوعوية -الاسلام وحده المحقق للعبودية والاستخلاف2024-11-05, 1:35 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 33-حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - مفهوم التزكية2024-11-04, 12:43 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 67- من دروس القران التوعية- الالتقاء على كلمة سواء2024-11-02, 8:30 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 66- من دروس القران التوعوية -تحقيق العدل في اوساط البشرية مهمة جمعية2024-11-02, 11:32 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » حديث الجمعة -الى متى ننتظر ؟؟!!2024-11-01, 1:08 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » الطائفة الناجية!!!2024-11-01, 1:01 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 65- من دروس القران التوعوية - كُونُوا رَبَّانِيِّينَ !!2024-10-31, 12:46 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 64- من دروس القران التوعوية - وقاية النفس من الشح2024-10-30, 2:59 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية2024-10-29, 11:10 am من طرف سها ياسر » 32-حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - العقيدة العملية2024-10-29, 1:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 63- من دروس القران التوعوية- العدل والعدالة في القران2024-10-28, 8:03 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 62-من دروس القران التوعوية :الشورى2024-10-27, 6:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 61- من دروس القران التوعوية-الحذر من مؤسسات الضرار حتى لو لبست لباس شرعي2024-10-25, 9:51 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 60- من دروس القران التوعوية - اسباب النفاق2024-10-25, 5:18 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 59- من دروس القران التوعوية -العداء المستحكم في النفوس !!2024-10-24, 7:17 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 58- من دروس القران التوعوية - التكاليف الشرعية جاءت ضمن قدرات الانسان2024-10-23, 8:08 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 57- من دروس القران التوعوية - ادب الدعاة2024-10-22, 6:10 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية2024-10-21, 10:03 am من طرف سها ياسر |
عداد للزوار جديد | |
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 201 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 201 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 752 بتاريخ 2024-09-20, 4:22 am |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 1031 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو Mohammed mghyem فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 66425 مساهمة في هذا المنتدى في 20324 موضوع
|
عداد زوار المنتدى |
|
|
| كل من يؤيد الدجالين السيسي،وبشارهم من أتباع الدجال - بقلم:رحاب أسعد بيوض التميمي | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
نبيل القدس ابو اسماعيل المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 38802 تاريخ التسجيل : 18/03/2009
| موضوع: كل من يؤيد الدجالين السيسي،وبشارهم من أتباع الدجال - بقلم:رحاب أسعد بيوض التميمي 2014-05-20, 8:05 pm | |
| ((كل من يؤيد الدجالين السيسي،وبشار،والهالكي،والظلمة في تونس،وليبيا واليمن...ويدعمهم عن علم.هم من أتباع الدجال...)) بقلم:رحاب أسعد بيوض التميمي ((عن حذيفة بن اليمان قال:قال رسول الله لأنا أعلم بما مع الدجال منه، معه نهران يجريان؛أحدهما،رأي العين ماء أبيض،والآخر،رأى العين،نار تأجج،فإما أدركن أحد فليأت النهرالذي يراه نارًا،وليغمض،ثم ليطاطئ رأسه فيشرب منه،فإنه ماء بارد،وإن الدجال ممسوح العين،عليها ظفرة غليظة، مكتوب بين عينيه كافر،يقرأه كل مؤمن كاتب وغير كاتب...إحذروا فتنة اﻹنتصار للدجال ......)) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يا أيها الناس!إنها لم تكن فتنة على وجه الأرض،منذ ذرأ الله ذرية آدم أعظم من فتنة الدجال) فلو أسقطنا اﻷحاديث الصادرة بوصف المسيح الدجال والزمان الذي يسبقه،على حالنا لشعرت وكأن هذه اﻷحاديث تحاكي زماننا في التأويل العام للأحاديث،فالمسيح الدجال سيسبق قدومه ملحمة كبرى في بلاد الشام،ولربما تكون ما يحصل الأن من ملاحم في المنطقة تتصدرها بلاد الشام،كما جاء في اﻷحاديث،وهذا يعني أن البيئة التي تسبق قدومه بيئة تعج بالفتن ويتصدر المشهد فيها الدجل والدجالين،كما يحصل اﻷن والله أعلم. فلو أسقطنا هذه اﻷحاديث التي ذكرت فتنة المسيح الدجال،على الثورات وما يحصل فيها، وواقعها بين مؤيد ومعارض سواء في سوريا والعراق،وفي مصر،وتونس،وليبيا واﻷرضية التي يستند إليها الدجالون للترويج لفُجرهم،ﻷدركنا وجه الشبه ولشعرنا من خلال فُجرهم كأنهم جنود المسيح الدجال يُهيئون الارضية الخربة لقدومه،وما يعنيني من هذا التشبيه هُم اﻹمعة من الناس الذين يُقادون الى تأييد الخراب والمخربين دون أن يفقهوا،فلم ياتي نبي مرسل إلا وقد حذر أتباعه من فتنة المسيح الدجال،ورغم ثبوت اﻷحاديث في السنة النبوية التي تدعوا الى اﻹستعاذة من المسيح الدجال وفتنته، والدعوة الى حفظ أول عشر أيات من سورة الكهف،كوقاية وحماية من فتنته،إلا ان أنصاره واتباعه سيملئون الأرض ويعيثون فيها الفساد،يؤمنون به ويدعون بإدعائه،ويؤمنون بأنه إله ولن ينجو من كذبه وإفترائه إلا كل مؤمن حتى لو كان أمي ،يستطيع بقدرة الله عليه قراءة ما كتب على جبين أعور الدجال(كافر)قراءة صريحة واضحة، تماماً كما حدث ويحدث من فتن أثناء الثورات وبعدها من تسلل الكفاروالكافرين ﻹصطياد الثورات من بين أيدي المسلمين،وتزويرالحقائق واﻹنقلاب على كل القيم. فرغم أن المشهد واضح وضوح الشمس في التمييز بين الحق والباطل،إلا أن اتباع الباطل أكثر ،فرغم ثبوت ظلم الحكام عبرعقود ثبت أيضاً أن هناك مؤيدين كثيرين من الشعوب لسياستهم وظلمهم وكأنهم قد إعتادوا عليها،كما أثبتت الثورات أن أرضية الظلم واسعة،وأعداد الظالمين لا تُعد وﻻ تحصى,ففي مصر مثلاً رغم فُجر اﻹنقلابيين وإنقضاضهم على الثورة بسفك للدماء بدم بارد وكأن المعارضين ليسوا بشراً أصلاً،رغم ذلك يخرج لك من يُبرر لهم قتلهم وتعذيبهم للناس ،ممن يدافع عن الانقلابين وعن طريقة إنقلابهم ويُبرر لهم كل فجرهم. (أليسوا هؤﻻء من أنصار الدجال في كذبه وإدعائه ؟؟؟) وما يحدث في سوريا وتأييد للمجرم وأعوانه في كل أشكال إجرامه،من تقطيعه للأوصال ،وتشريده للشعب السوري،وتبرير الكيماوي،والبراميل, (هل هناك شك أن هؤلاء من أنصار الدجال؟؟؟) وما يحصل في العراق على يد الهالكي وايران من إجرام ضد أهل السنة،واﻹعدمات بحق شباب السنة كل فترة وحين،ثم تجد من يُبرر لهم أو ﻻ يلقي لهم بالاً، (هل هناك شك بأن هؤلاء جميعهم في نصرتهم للظلم والظالمين والوقوف إلى جانبه،من أنصار الدجال؟؟؟) فرغم وضوح الرؤيا و تمايز الغث من السمين،وثبوت عداء بشار والسيسي والتونسي والمسؤولين في ليبيا واليمن لله ورسوله،رغم ذلك وقع في شباك دجلهم شريحة كبيرة من الشعوب حتى أصبحت على يقين أنهم من إتباع المسيح الدجال،ففتنة أعور الدجال مشابهة تماماً لفتنة من يريدون أن ينقضوا على الثورات في تزويرهم للحقائق،والعمل على منع قدوم اﻹسلام من خلال اﻹستخفاف بعقول أتباعهم,فإذا كان المسيح الدجال سيسوح اﻷرض سوحاً,أي يقطعها ليفتن الناس،فالفضائيات إخترقت البيوت واﻷماكن كلها،للترويج للدجالين حتى ملأ دجلهم اﻷفاق،وإستطاعت فتنة كثير من الناس لصالح اﻹنقلابيين،وكل الدجالين،وإذا كان المسيح الدجال سيدعي أولاً أنه نبي ثم يدعي اﻷلوهية,فالسيسي يدعي أنه المخلص وأنه المبعوث اﻹلهي من عند رب العالمين،وإذا كان أعورالدجال يدعي أنه يُحي ويميت,فالسيسي إدعى أنه يشفي من جميع الامراض بإصبع الكفتة,وانصاره قالوا أميين. واذا كان الله سبحانه شاءت إرادته ان يخبرعن ظهورأعور الدجال في أخر الزمان ويدعوا المسلمين منذ بدء الرسالات أن يتعوذوا من فتنته،حتى لا يظلموا أنفسهم بإتباعه إن أدركوا خروجه في وقتهم فيكون سبباً في ردتهم ودخولهم النار،وفي المعنى اﻷعم لقصة أعورالدجال مغزى وعبرة وهي أن يُحذر المسلم أن يتبع عشوائياً الظلمة والظالمين فيما يدعون،وأن يتحرى الحق وأصحابه ،فالحق أبلج والباطل يلجلج،وأن ينتصرالمسلم للحق أينما كان،ويُحذر مسايرة ونفاق الظالمين والدجالين،حتى ولو جاؤوا بأنهارمن ماء عذب كما سيجري الله على يد المسيح الدجال من خوارق للعادة ليمتحن الناس وإيمانهم،وفي هذه عبرة أن كل خير يدعوا إليه الدجالون وكل اغراء سيحاولون من خلاله كسب ود الناس من أجل إختيارهم أو السكوت عليهم سيكون سبباً لهلاك المرء وعذابه،تماماً كدعوة الدجال حينما تدعم فتنته بنهرين من قدرالله يدعوا أنصاره ليغرفوا من نهرالماء العذب الذي يحمل في ظاهره الرحمة وفي باطنه العذاب فيقعوا في العذاب ،وكل معارض لهم ولو هلك على أيديهم سيناله الله برحمته كالنهر الذي دعى الر سول صلى الله عليه وسلم أتباعه ممن يكذبون الدجال اﻹقتراب منه والذي في ظاهره العذاب وفي باطنه الرحمة فتتلقفهم رحمة الله وهو(النارتأجج) ( فأعتبروا يا اولي اﻷلباب) فكيف إذاً أقبل أن أمشي زوراً مع بشار والسيسي،والهالكي،والمرزوقي والغنوشي،ومن سار على نهجهم في ليبيا،واليمن،والجزائر،والبقية الباقية من دول الدجل؟؟ وكيف أقبل أن أتبع علماء الشياطين ممن يدعون الدين وأتخذهم مرجعاً رغم تأيديهم للمجرمين وحربهم على اﻹسلام والمسلمين،ثم بعد ذلك أدعي حب الله ورسوله والمؤمنين؟؟ إذاً حينما يصبح سادة القوم فُجارها،و أمريكا تدعي اﻷلوهية،وأنصارها من الحكام,والسيسي يوحي أنه المبعوث من رب العالمين،والرويبضة ممن يدعون العلم والدين يقولون أمين وعلماء الشياطين يُزينون للناس السوء،ويدعون أنهم علماء الدين،بل ويتسابقون الى النوم مع الشيطان لعله يحبك لهم منام يتقربون به الى زعيم الشياطين (أليس هذا زمن الدجال والدجالين؟؟؟) وحينما يدعي هؤلاء الذين يحاربون الله عن علم،أن الدين ﻻ يقابل العنف بالعنف،بل ويدعو إلى مقابلة القتل والذبح باللطف واللين،حتى أصبح المسلم ذليلاً بين الكافرين,والعزة على المسلمين واجبة والعنف ضدهم حكمة،ظناً منهم أنهم يستطيعون أن يزوروا كل خلق ودين....... (هل بقي بعد ذلك زمن للدجل ودجالين؟؟؟) وحينما يدعي أنصار الدجال أن المسجد والكنيسة يداً واحدة ضد اﻷحرار،وضد المسلمين (أليس هذا زمن الدجالين؟؟؟) وفي الشام استطاع الدجالون شيطنة المجاهدين،حتى أصبح الناس محتارين ﻷنه راهن أنصارالمسيح الدجال على اطالة أمد الحرب السورية من أجل الكفر بالارهابيين،ومن أجل إختراق الجبهات،من خلال المندسين,وفي تونس وفي ليبيا وفي مصر وفي سوريا،وفي كل مكان،الدين أطهر من ان يُدج به في السياسة حتى تظن أننا ننشد الطهر في كل مكان،وتشعر بمدى الحرص على الدين (أليس هذا زمن الدجل والدجالين؟؟؟) وفي الفضائيات إن استرسلت في تقليب المحطات،شعرت أن الرويبضة والتافهين،والسقط من الناس بل والوضيعين هُم من يديرون الدنيا والدين .. وحينما تصبح الراقصة رمزاً للأم المثالية،والهابطين والفنانين الذين يظنون أن الله بحاجة إلى صلاتهم وصيامهم رغم العهر والسكر والعربدة يُصبحوا رموزاً،بل ويُفتون في الدين (أليس هذا زمن الدجالين؟؟؟) وحينما يقدم كل متسول،ومتنطع،يسعى من أجل الدنيا ﻻ من أجل الدين،ويقصى صاحب كل خلق ودين ..،وحينما يُطبل ويُزمر للمجرمين،بل ويتباهى فلان وفلان أنه جالس أبو مازن، وعريقات،وكل الفاسدين (أليس هذا زمن الدجالين؟؟؟) وحينما يعاد إنتخاب المقعد،والسكران،والمغيب عن الواقع وكل مستهتر بالدين،وحينما يقتل الهالكي أهل السنة على أعين الناظرين ثم يعترض على التدخل في شؤونه،يريد تصفية حساباته على من إنقلب على المجوسييين من أهله منذ مئات السنين (هل بقي زمن أخر للدجالين؟؟؟) وحينما ينتصر لكل مظلوم في الغرب ولو كان غراباً إلا في بلاد المسلمين يُزج بكل حر في السجون،وتقدم القرابين تلو القرابين في العراق وسوريا ومصرعلى أعين الناظرين، إذاً لاحاجة للاستدلال بمدى وحشية التتار،وﻻ الحجاج،وﻻ النازييين فهذا الزمن جمع خلاصة ظلمهم أجمعيين.......... إذاً فليحذر من يؤيدون السيسي وحمدين صباحي من الاشتراك في الانتخابات،خوفاً من وقوعهم هُم ومن يسير معهم في فتنة المسيح الدجال وهم ﻻ يعلمون,و لمن يُحب أن ينجو من إتباع المسيح الدجال وينجو من فتنته فليتبرأ وليعلن عدائه لكل الدجالين الكاتبة رحاب أسعد بيوض التميمي
عدل سابقا من قبل نبيل القدس ابو اسماعيل في 2015-06-30, 9:20 pm عدل 2 مرات | |
| | | نبيل القدس ابو اسماعيل المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 38802 تاريخ التسجيل : 18/03/2009
| موضوع: رد: كل من يؤيد الدجالين السيسي،وبشارهم من أتباع الدجال - بقلم:رحاب أسعد بيوض التميمي 2015-06-30, 9:03 pm | |
| - نبيل القدس ابو اسماعيل كتب:
- ((كل من يؤيد الدجالين السيسي،وبشار،والهالكي،والظلمة في تونس،وليبيا واليمن...ويدعمهم عن علم.هم من أتباع الدجال...))
بقلم:رحاب أسعد بيوض التميمي ((عن حذيفة بن اليمان قال:قال رسول الله لأنا أعلم بما مع الدجال منه، معه نهران يجريان؛أحدهما،رأي العين ماء أبيض،والآخر،رأى العين،نار تأجج،فإما أدركن أحد فليأت النهرالذي يراه نارًا،وليغمض،ثم ليطاطئ رأسه فيشرب منه،فإنه ماء بارد،وإن الدجال ممسوح العين،عليها ظفرة غليظة، مكتوب بين عينيه كافر،يقرأه كل مؤمن كاتب وغير كاتب...إحذروا فتنة اﻹنتصار للدجال ......)) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يا أيها الناس!إنها لم تكن فتنة على وجه الأرض،منذ ذرأ الله ذرية آدم أعظم من فتنة الدجال) فلو أسقطنا اﻷحاديث الصادرة بوصف المسيح الدجال والزمان الذي يسبقه،على حالنا لشعرت وكأن هذه اﻷحاديث تحاكي زماننا في التأويل العام للأحاديث،فالمسيح الدجال سيسبق قدومه ملحمة كبرى في بلاد الشام،ولربما تكون ما يحصل الأن من ملاحم في المنطقة تتصدرها بلاد الشام،كما جاء في اﻷحاديث،وهذا يعني أن البيئة التي تسبق قدومه بيئة تعج بالفتن ويتصدر المشهد فيها الدجل والدجالين،كما يحصل اﻷن والله أعلم. فلو أسقطنا هذه اﻷحاديث التي ذكرت فتنة المسيح الدجال،على الثورات وما يحصل فيها، وواقعها بين مؤيد ومعارض سواء في سوريا والعراق،وفي مصر،وتونس،وليبيا واﻷرضية التي يستند إليها الدجالون للترويج لفُجرهم،ﻷدركنا وجه الشبه ولشعرنا من خلال فُجرهم كأنهم جنود المسيح الدجال يُهيئون الارضية الخربة لقدومه،وما يعنيني من هذا التشبيه هُم اﻹمعة من الناس الذين يُقادون الى تأييد الخراب والمخربين دون أن يفقهوا،فلم ياتي نبي مرسل إلا وقد حذر أتباعه من فتنة المسيح الدجال،ورغم ثبوت اﻷحاديث في السنة النبوية التي تدعوا الى اﻹستعاذة من المسيح الدجال وفتنته، والدعوة الى حفظ أول عشر أيات من سورة الكهف،كوقاية وحماية من فتنته،إلا ان أنصاره واتباعه سيملئون الأرض ويعيثون فيها الفساد،يؤمنون به ويدعون بإدعائه،ويؤمنون بأنه إله ولن ينجو من كذبه وإفترائه إلا كل مؤمن حتى لو كان أمي ،يستطيع بقدرة الله عليه قراءة ما كتب على جبين أعور الدجال(كافر)قراءة صريحة واضحة، تماماً كما حدث ويحدث من فتن أثناء الثورات وبعدها من تسلل الكفاروالكافرين ﻹصطياد الثورات من بين أيدي المسلمين،وتزويرالحقائق واﻹنقلاب على كل القيم. فرغم أن المشهد واضح وضوح الشمس في التمييز بين الحق والباطل،إلا أن اتباع الباطل أكثر ،فرغم ثبوت ظلم الحكام عبرعقود ثبت أيضاً أن هناك مؤيدين كثيرين من الشعوب لسياستهم وظلمهم وكأنهم قد إعتادوا عليها،كما أثبتت الثورات أن أرضية الظلم واسعة،وأعداد الظالمين لا تُعد وﻻ تحصى,ففي مصر مثلاً رغم فُجر اﻹنقلابيين وإنقضاضهم على الثورة بسفك للدماء بدم بارد وكأن المعارضين ليسوا بشراً أصلاً،رغم ذلك يخرج لك من يُبرر لهم قتلهم وتعذيبهم للناس ،ممن يدافع عن الانقلابين وعن طريقة إنقلابهم ويُبرر لهم كل فجرهم. (أليسوا هؤﻻء من أنصار الدجال في كذبه وإدعائه ؟؟؟) وما يحدث في سوريا وتأييد للمجرم وأعوانه في كل أشكال إجرامه،من تقطيعه للأوصال ،وتشريده للشعب السوري،وتبرير الكيماوي،والبراميل, (هل هناك شك أن هؤلاء من أنصار الدجال؟؟؟) وما يحصل في العراق على يد الهالكي وايران من إجرام ضد أهل السنة،واﻹعدمات بحق شباب السنة كل فترة وحين،ثم تجد من يُبرر لهم أو ﻻ يلقي لهم بالاً، (هل هناك شك بأن هؤلاء جميعهم في نصرتهم للظلم والظالمين والوقوف إلى جانبه،من أنصار الدجال؟؟؟) فرغم وضوح الرؤيا و تمايز الغث من السمين،وثبوت عداء بشار والسيسي والتونسي والمسؤولين في ليبيا واليمن لله ورسوله،رغم ذلك وقع في شباك دجلهم شريحة كبيرة من الشعوب حتى أصبحت على يقين أنهم من إتباع المسيح الدجال،ففتنة أعور الدجال مشابهة تماماً لفتنة من يريدون أن ينقضوا على الثورات في تزويرهم للحقائق،والعمل على منع قدوم اﻹسلام من خلال اﻹستخفاف بعقول أتباعهم,فإذا كان المسيح الدجال سيسوح اﻷرض سوحاً,أي يقطعها ليفتن الناس،فالفضائيات إخترقت البيوت واﻷماكن كلها،للترويج للدجالين حتى ملأ دجلهم اﻷفاق،وإستطاعت فتنة كثير من الناس لصالح اﻹنقلابيين،وكل الدجالين،وإذا كان المسيح الدجال سيدعي أولاً أنه نبي ثم يدعي اﻷلوهية,فالسيسي يدعي أنه المخلص وأنه المبعوث اﻹلهي من عند رب العالمين،وإذا كان أعورالدجال يدعي أنه يُحي ويميت,فالسيسي إدعى أنه يشفي من جميع الامراض بإصبع الكفتة,وانصاره قالوا أميين. واذا كان الله سبحانه شاءت إرادته ان يخبرعن ظهورأعور الدجال في أخر الزمان ويدعوا المسلمين منذ بدء الرسالات أن يتعوذوا من فتنته،حتى لا يظلموا أنفسهم بإتباعه إن أدركوا خروجه في وقتهم فيكون سبباً في ردتهم ودخولهم النار،وفي المعنى اﻷعم لقصة أعورالدجال مغزى وعبرة وهي أن يُحذر المسلم أن يتبع عشوائياً الظلمة والظالمين فيما يدعون،وأن يتحرى الحق وأصحابه ،فالحق أبلج والباطل يلجلج،وأن ينتصرالمسلم للحق أينما كان،ويُحذر مسايرة ونفاق الظالمين والدجالين،حتى ولو جاؤوا بأنهارمن ماء عذب كما سيجري الله على يد المسيح الدجال من خوارق للعادة ليمتحن الناس وإيمانهم،وفي هذه عبرة أن كل خير يدعوا إليه الدجالون وكل اغراء سيحاولون من خلاله كسب ود الناس من أجل إختيارهم أو السكوت عليهم سيكون سبباً لهلاك المرء وعذابه،تماماً كدعوة الدجال حينما تدعم فتنته بنهرين من قدرالله يدعوا أنصاره ليغرفوا من نهرالماء العذب الذي يحمل في ظاهره الرحمة وفي باطنه العذاب فيقعوا في العذاب ،وكل معارض لهم ولو هلك على أيديهم سيناله الله برحمته كالنهر الذي دعى الر سول صلى الله عليه وسلم أتباعه ممن يكذبون الدجال اﻹقتراب منه والذي في ظاهره العذاب وفي باطنه الرحمة فتتلقفهم رحمة الله وهو(النارتأجج) ( فأعتبروا يا اولي اﻷلباب) فكيف إذاً أقبل أن أمشي زوراً مع بشار والسيسي،والهالكي،والمرزوقي والغنوشي،ومن سار على نهجهم في ليبيا،واليمن،والجزائر،والبقية الباقية من دول الدجل؟؟ وكيف أقبل أن أتبع علماء الشياطين ممن يدعون الدين وأتخذهم مرجعاً رغم تأيديهم للمجرمين وحربهم على اﻹسلام والمسلمين،ثم بعد ذلك أدعي حب الله ورسوله والمؤمنين؟؟ إذاً حينما يصبح سادة القوم فُجارها،و أمريكا تدعي اﻷلوهية،وأنصارها من الحكام,والسيسي يوحي أنه المبعوث من رب العالمين،والرويبضة ممن يدعون العلم والدين يقولون أمين وعلماء الشياطين يُزينون للناس السوء،ويدعون أنهم علماء الدين،بل ويتسابقون الى النوم مع الشيطان لعله يحبك لهم منام يتقربون به الى زعيم الشياطين (أليس هذا زمن الدجال والدجالين؟؟؟) وحينما يدعي هؤلاء الذين يحاربون الله عن علم،أن الدين ﻻ يقابل العنف بالعنف،بل ويدعو إلى مقابلة القتل والذبح باللطف واللين،حتى أصبح المسلم ذليلاً بين الكافرين,والعزة على المسلمين واجبة والعنف ضدهم حكمة،ظناً منهم أنهم يستطيعون أن يزوروا كل خلق ودين....... (هل بقي بعد ذلك زمن للدجل ودجالين؟؟؟) وحينما يدعي أنصار الدجال أن المسجد والكنيسة يداً واحدة ضد اﻷحرار،وضد المسلمين (أليس هذا زمن الدجالين؟؟؟) وفي الشام استطاع الدجالون شيطنة المجاهدين،حتى أصبح الناس محتارين ﻷنه راهن أنصارالمسيح الدجال على اطالة أمد الحرب السورية من أجل الكفر بالارهابيين،ومن أجل إختراق الجبهات،من خلال المندسين,وفي تونس وفي ليبيا وفي مصر وفي سوريا،وفي كل مكان،الدين أطهر من ان يُدج به في السياسة حتى تظن أننا ننشد الطهر في كل مكان،وتشعر بمدى الحرص على الدين (أليس هذا زمن الدجل والدجالين؟؟؟) وفي الفضائيات إن استرسلت في تقليب المحطات،شعرت أن الرويبضة والتافهين،والسقط من الناس بل والوضيعين هُم من يديرون الدنيا والدين .. وحينما تصبح الراقصة رمزاً للأم المثالية،والهابطين والفنانين الذين يظنون أن الله بحاجة إلى صلاتهم وصيامهم رغم العهر والسكر والعربدة يُصبحوا رموزاً،بل ويُفتون في الدين (أليس هذا زمن الدجالين؟؟؟) وحينما يقدم كل متسول،ومتنطع،يسعى من أجل الدنيا ﻻ من أجل الدين،ويقصى صاحب كل خلق ودين ..،وحينما يُطبل ويُزمر للمجرمين،بل ويتباهى فلان وفلان أنه جالس أبو مازن، وعريقات،وكل الفاسدين (أليس هذا زمن الدجالين؟؟؟) وحينما يعاد إنتخاب المقعد،والسكران،والمغيب عن الواقع وكل مستهتر بالدين،وحينما يقتل الهالكي أهل السنة على أعين الناظرين ثم يعترض على التدخل في شؤونه،يريد تصفية حساباته على من إنقلب على المجوسييين من أهله منذ مئات السنين (هل بقي زمن أخر للدجالين؟؟؟) وحينما ينتصر لكل مظلوم في الغرب ولو كان غراباً إلا في بلاد المسلمين يُزج بكل حر في السجون،وتقدم القرابين تلو القرابين في العراق وسوريا ومصرعلى أعين الناظرين، إذاً لاحاجة للاستدلال بمدى وحشية التتار،وﻻ الحجاج،وﻻ النازييين فهذا الزمن جمع خلاصة ظلمهم أجمعيين.......... إذاً فليحذر من يؤيدون السيسي وحمدين صباحي من الاشتراك في الانتخابات،خوفاً من وقوعهم هُم ومن يسير معهم في فتنة المسيح الدجال وهم ﻻ يعلمون,و لمن يُحب أن ينجو من إتباع المسيح الدجال وينجو من فتنته فليتبرأ وليعلن عدائه لكل الدجالين الكاتبة رحاب أسعد بيوض التميمي | |
| | | | كل من يؤيد الدجالين السيسي،وبشارهم من أتباع الدجال - بقلم:رحاب أسعد بيوض التميمي | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |