المواضيع الأخيرة | » 77- من دروس القران التوعوية-الدوران حول النفس خلق مذموم!!اليوم في 1:42 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutionsأمس في 2:05 pm من طرف سها ياسر » 76- من دروس القران التوعوية- حُسن الجوار2024-11-13, 10:33 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 75- من دروس القران التوعوية - وجوب اخذ زمام المبادة للامة والجماعات والافراد2024-11-12, 9:29 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 74-من دروس القران التوعوية- الحقوق !!!2024-11-11, 9:37 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 34- حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - التزكية والتعليم2024-11-10, 11:47 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 73-من دروس القران التوعوية - التوكل والتواكل2024-11-08, 10:09 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 17- من ذاكرة الايام - من مواقف شهامة الرجال 2024-11-07, 8:33 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 72- من دروس القران التوعوية- المال ...2024-11-07, 6:55 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 71-من دروس القران التوعوية-معالجات الاسلام للفقر والعوز2024-11-06, 8:20 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 70- من دروس القران التوعوية -العمل لكسب الرزق والمعاش2024-11-05, 7:44 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 69- من دروس القران التوعوية-حرب الاسلام على الفقر واسبابه2024-11-05, 8:17 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 68-من دروس القران التوعوية -الاسلام وحده المحقق للعبودية والاستخلاف2024-11-05, 1:35 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 33-حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - مفهوم التزكية2024-11-04, 12:43 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 67- من دروس القران التوعية- الالتقاء على كلمة سواء2024-11-02, 8:30 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 66- من دروس القران التوعوية -تحقيق العدل في اوساط البشرية مهمة جمعية2024-11-02, 11:32 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » حديث الجمعة -الى متى ننتظر ؟؟!!2024-11-01, 1:08 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » الطائفة الناجية!!!2024-11-01, 1:01 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 65- من دروس القران التوعوية - كُونُوا رَبَّانِيِّينَ !!2024-10-31, 12:46 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 64- من دروس القران التوعوية - وقاية النفس من الشح2024-10-30, 2:59 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية2024-10-29, 11:10 am من طرف سها ياسر » 32-حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - العقيدة العملية2024-10-29, 1:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 63- من دروس القران التوعوية- العدل والعدالة في القران2024-10-28, 8:03 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 62-من دروس القران التوعوية :الشورى2024-10-27, 6:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 61- من دروس القران التوعوية-الحذر من مؤسسات الضرار حتى لو لبست لباس شرعي2024-10-25, 9:51 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 60- من دروس القران التوعوية - اسباب النفاق2024-10-25, 5:18 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 59- من دروس القران التوعوية -العداء المستحكم في النفوس !!2024-10-24, 7:17 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 58- من دروس القران التوعوية - التكاليف الشرعية جاءت ضمن قدرات الانسان2024-10-23, 8:08 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 57- من دروس القران التوعوية - ادب الدعاة2024-10-22, 6:10 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية2024-10-21, 10:03 am من طرف سها ياسر |
عداد للزوار جديد | |
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 704 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 704 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 752 بتاريخ 2024-09-20, 4:22 am |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 1031 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو Mohammed mghyem فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 66425 مساهمة في هذا المنتدى في 20324 موضوع
|
عداد زوار المنتدى |
|
|
| المادة والروح - او العقل والشهوة | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
نبيل القدس ابو اسماعيل المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 38802 تاريخ التسجيل : 18/03/2009
| موضوع: المادة والروح - او العقل والشهوة 2014-05-24, 9:15 pm | |
| اصل الموضوع كما اراه هو تصحيح مفهوم عند المسلمين . اذ حصل اختلاط في معنى الروح ومشتقاتها , اذ استعملت لفظة الروح بما يقابل المادة او المحسوس , اوبمعنى الغيب المدرك او المحسوس او المتصور اثره , قال في المفاهيم : ( والاصل في معنى الروح ان الناس الذين يؤمنون بوجود اله يرددون كلمات الروح والروحانية والناحية الروحية ويريدون اثر الخالق في المكان او ما يشاهد من آثار للناحية الغيبية او كون الشيءمدركا فيه ما الا يوجد الا من الله او بهذا المعنى . فهذه المعاني التي يطلقون عليها الروح والروحانية والناحية الروحية وما في معناها معان عامة غامضة غير مبلورة .....) اذن هناك واقع حقيقي موجود ولكن فهمه غامض , وقد وجد هذا الغموض ثم الخطأ عند المسلمين وشاع بشكل كبير , فوجب تصحيحه . ومن امثلة هذا الخطأ ان صار يقال ان فلانا القيمة الروحية عنده قوبة من مجرد قيامه باعمال بقصد العبادة , حتى ولو كانت خطأ , مثل الزهد او التقشف غير المطلوب شرعا في الاصل , ويقال مثلا عنكثير الصلاة وكثير قيام الليل انه صاحب اهتمام روحي عالي وعنده روحانية قوية , حتى ولو كان زاهدا وتاركا لعمل لاقامة احكام الدين, ولوكان معتزلا لمجتمع وتاركا للامر بالمعروف , ولا يرى الالتزام الشرعي الا الاعمال المقيدة بترك العمل السياسي وبالبعد عن مخاطر السجن والحكام و.... وكذلك صار لا يرى الناس في حامل الدعوة بالكفاح السياسي والصراع الفكري وغشيات مجالس الكفكرين والناس عموما لا يرى فيه هذا المعنى ,لذلك وجب التصحيح ان الله يعبد كما امر, لذلك وجب تصحيح هذا المفهوم .
وكذلك من خلال الغموض والضطراب بل والضحالة في الفهم حصل خطأ آخر مهم , نتيجة كون هذا اللفظ ( الروح ) هو نفسه يأتي بمعنى الروح التي هي سر الحياة , لذلك خلط الناس بين هذين المعنيين بسب اللفظ. وصار هناك فهم ان اعمال الطاعات انما هي بسبب الروح التي هي سر الحياة , ولعلها ايضا اختلطت باالمعنى الوارد في الآية ( ونفخت فيه من روحي ) , بينما الاعمال كلها الطاعات وغيرها انما هي بالافكار والمفاهيم ..... لذلك وجب تصحيح هذه الاخطاء, فليس الموضوع هكذا للحديث فيه ولو لم يكن فيه مشكلة , وانما هو لتصحيح الخطأ حيث يوجد , لذلك لزم فض الاشتباك وبيان ان اللفظ مشترك , وبيان ايضا ان الطاعات والقيمة الروحية اعمالها ومظهرها لايقتصر , ولا يكتفي به في اعمال العبادات فقط و وانما في سائر الطاعات او الاوامر والنواهي .
قد يقال ان الحديث في هذه الامور غير موجود , اقول انه موجود ولكن له مجالسه الخاصة وله اهله كالصوفيين , وهوشائع عند غالبية المسلمين وعلمائهم وان كان غير موضوع للجدل . اذكر انني سمعت الدكتور يوسف القرضاوي في برنامج الشريعة والحياة مع المرحوم ماهر عبدالله في حديثهم في حديثهم عن هذا الامر وعن الاعمال او الدوافع الروحية ( كما اذكر ) سمعته يستشهد بالآية ( ونفخت فيه من روحي ), لا اريد ان اقول اكثر هنا لانني لا ا تذكر تماما , ولكن اتذكر انه كان استشهادا واضح الالتباس . لذلك لزم توضيحه , وتوضيحه من النتائج المفيدة. | |
| | | نبيل القدس ابو اسماعيل المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 38802 تاريخ التسجيل : 18/03/2009
| موضوع: رد: المادة والروح - او العقل والشهوة 2014-05-24, 9:20 pm | |
| اخي ابا ابراهيم حفظك الله وبارك بك , نعم ملاحظتك تدفع الى اعادة البحث . والحديث فيها يتكرر كلما مر المرء على كتاب المفاهيم . زالذي اراه هو: ان البحث في المفاهيم كان لبلورة المفهوم حول واقع معين موجود . واراد شرح هذا الشيء غير المادي والذي له تأثير مدرك محسوس في السلوك يلاحظه كل الناس , والذي هو بنظر الجميع غيبي , وبما انه غيبي وغير مادي اطلقوا عليه اسم الروح , فاختلط هذا المؤثر بسبب اسمه ( الروح ) بلفظ الروح بمعنى سر الحياة . فقام الشيخ ببيان الفصل التام بين المعنيين وان اشترك اللفظ . ثم عمد الى تفسير هذا المؤثر , فبين انه ليس جزءا من الانسان , والذي يؤثر في السلوك انما هو الافكار التي يؤمن بها الانسان اي يدركها ويصدقها , فبين ان هذا الذي يؤثر هو ادراك معين , وانه ليس الشيء نفسه او الفعل نفسه او المكان نفسه الذي يحصل فيه او به التأثير او التأثر ( الروحانية ) , وانما هو ادراك تأثير او دور ذلك الغيب , وبما انهم اطلقوا على ذلك المؤثر اسم الروح , جاء التعريف بان الروح هي ادراك الصلة بالله . فكان المراد هنا هو بلورة معنى الروح فقط وليس بيان حقيقة الصلة ولا كيف يجب ان تكون حتى تكون صحيحة . واذا لاحظنا الصفحات الطوال التي اخذها هذا الموضوع في المفاهيم والشرح الذي فيها نلاحظ ان التركيز كان على بيان ان ذلك الوؤثر هو : (فكر وادراك ) للصلة بالغيب , ولا معنى للغيب هنا الا الله تعالى او ما لا يكون الا منه سبحانه . ولم يكن البحث في حقيقة الصلة . لذلك تراه يقول : (وبالتدقيق في واقع الروح والروحانية والناحية الروحية يتبين انها غير موجودة عند الملحد المنكر لوجود الله وانها موجودة فقط عند المؤمنين بوجود اله , وهذا يعني انها متعلقة بالايمان بالله توجد حيث يوجد هذا الايمان وتنعدم حيث ينعدم ) اذن المقصود هنا في المفاهيم فقط بيان معنى الروح وانها ادراك لوجود الصلة بين الخالق والمخلوق , وهي التي توجد عنده شعورا بالعبادة او التقديس, وهو هنا يتحدث عن مجرد وجود صلة ادنى صلة , وادنى صلة لا بد ان تشتمل عل ادراك وجود خالق للاشياء , فمن وجد عنده هذا وجدت عنده الروح ولو كان غير مسلم . لذلك قصر الصلة في كتاب مفاهيم على ادنى حدودها , قال ( فهذه الصلة , اي كونها مخلوقة لخالق , اذا ادركها العقل , حصل من جراء هذا الادراك شعور بعظمة الخالق وشعور بالخشية منه وشعور بتقديسه , فكان هذا الادراك ,الذي ينتج هذا الشعور , لهذه الصلة , هو الروح .
اما عند الحديث عن ادراك اواعتقاد المسلم وعن نظام الاسلام , فليس الموضوع هو شرح الروح فحسب , وانما هو عن حقيقة هذه الصلة اي بيانها بشكلها الصحيح , وعن ضورة وجودها عند القيام بالاعمال , وعما سماه مزج المادة بالروح , فادراك الصلة بالله حين القيام بالعمل , يعني وجود صلة بالله تتجاوز ادراك وجود الخالق . فهو هنا يتحدث عن نظام الاسلام وفلسفته وحضارته وعن المسلم اي عن الروح عند المسلم وعن سلوك المسلم الذي عنده الروح وذلك للتمييز بين الاسلام نظاما وحضارة عن غيره. بخلاف ما في المفاهيم فهو يريد بلورة معنى الروح عموما اي عند المسلم وغيره من المؤمنين بوجود اله . لذلك تجد هذا الموضوع مفصلا في موضعين في نظام الاسلام في الحضارة الاسلامية, وفي نظام الاسلام . و اعذرني على التطويل . | |
| | | | المادة والروح - او العقل والشهوة | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |