نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة
نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة
نبيل - القدس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نبيل - القدس

البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ابرز المواضيع - اضغط على الكتابة

شجرة العشاق وثمرة الأشواق - نبيل القدس

اعذب الكلام قسم الشعر

قضايا للمناقشة

اعلام وشخصيات

براعم المنتدى - اطفالنا

إبداعات الأعضاء - أشعار وخواطر
معرض الصور

غناء عراقي
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث


 

المواضيع الأخيرة
» شركة مكافحة الفئران بالجبيل
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitimeاليوم في 5:51 am من طرف شيماء أسامة 272

» الى دعاة الاسلام وحملة لواء دعوته وراية رسالته :-
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitimeأمس في 11:51 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل

» قول لمن يهمه الامر !!!
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-17, 3:16 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» الحكمة فيما بين الغار والغار
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-16, 11:22 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل

» صناعة -اليا سين- من اخطر الصناعات !!!
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-16, 11:11 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 4- الحلقة الرابعة من حديث الاثنين
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-16, 12:47 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» اقرا البيان - عبدالله السعايدة - الامة تريد ابنائها الجيوش
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-14, 11:08 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل

» انا لله وانا اليه راجعون ...
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-14, 11:05 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل

» فاتت سنة لكننا لا نزال في انتظاركم
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-13, 7:41 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل

» زمن الرويبضة - مدحت رحال
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-13, 5:39 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل

» نظرة في الاحداث - التهديد الايراني بالرد!!!
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-13, 1:54 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» مشاكسةٌ ضفائرها وتلهو - حميد يحيى السراب
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-12, 11:18 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل

» ذكاء وفطنة - مدحت رحال
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-12, 2:11 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل

» 34- الحلقة الرابعة والثلاثون من سلسلة اثر العبادات على النفس والسلوك
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-12, 1:13 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» وسائل الرقابة في شريعة الله تعالى وفي شرائع البشر
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-11, 1:50 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» احذروا الهوى فانه باب الشيطان الى القلوب
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-11, 12:11 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» تقبل الله طاعاتكم وكل عام وانتم بخير
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-10, 2:24 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث رمضان - افكار حول صدقة الفطر
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-09, 4:45 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 3- الحلقة الثالثة من حديث الاثنين -مباحث الايمان والعقيدة
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-08, 6:48 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث رمضان - ادبيات القتال في الاسلام
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-08, 2:17 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حكم القول بفتوى اختلاف المطالع ؟؟؟
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-07, 3:41 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» بم يثبت الفطر ؟؟؟
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-07, 3:28 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

»  اجمل عرس بالعالم اخويه حزام ضهري اجمل حفله بالعالم انت الغالي ياخويا من بعد امي وابويا
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-06, 10:31 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل

» 33- الحلقة الثالثة والتلاثون من اثر العبادات التربوي على النفس والسلوك
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-06, 3:26 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث رمضان - متى يفطر الصائم
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-05, 3:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 32- الحلقة الثانية والثلاثون من سلسلة اثر العبادات التربوي على النفس والسلوك
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-04, 2:03 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» يارفاقي ودعوا شهر الصيام محمد كندو ♥️
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-03, 11:25 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل

» وجوب طاعة واتباع الرسول في كل ما صح عنه:-
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-03, 11:55 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 31- الحلقة الواحدة والثلاثون من سلسلة اثر العبادات التربوي على النفس والسلو
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-03, 3:52 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

»  حلِّل لهم يا دويري، لا لنا !
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-04-02, 10:59 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل

المواضيع الأكثر شعبية
وكم علمته نظم القوافي فلما قال قافية هجاني
دعاء الهى انت تعلم كيف حالى....كلمات رائعه لمشارى راشد///خوخه
اسماء الجن الكفار و المسلمين
ومدحت بطيبة طه - صلى الله على محمد - مديح نبوي ولا أجمل
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
صباح الخير- مسا الخير-منتدانا -النبيل- بعيونكم ولعيونكم صباح الخير-سلام الله عليكم -مساء الخير -ليلة سعيدة ///سعيد الاعور 29.02.2012
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
صورة اعجبتني لنجعلها صفحة لكل من عنده صورة مميزة او كريكاتير او منظر رائع ومميز/سعيد الاعور
من ذا يبلغها بأني متعب - كلمات علي العكيدي
مقهى المنتدى
عداد للزوار جديد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 125 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 125 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 720 بتاريخ 2011-02-21, 11:09 pm
تصويت
المواضيع الأكثر نشاطاً
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
مقهى المنتدى
تعالو نسجل الحضور اليومي بكلمة في حب الله عز وجل
صورة اعجبتني لنجعلها صفحة لكل من عنده صورة مميزة او كريكاتير او منظر رائع ومميز/سعيد الاعور
صباح الخير- مسا الخير-منتدانا -النبيل- بعيونكم ولعيونكم صباح الخير-سلام الله عليكم -مساء الخير -ليلة سعيدة ///سعيد الاعور 29.02.2012
صفحة الاستغفار اليومي لكل الاعضاء ـ لنستغفر الله على الاقل 3 مرات في الصباح والمساء//سعيد الاعور
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نبيل القدس ابو اسماعيل - 38783
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_rcapالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_voting_barالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_lcap 
زهرة اللوتس المقدسية - 15399
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_rcapالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_voting_barالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_lcap 
معتصم - 12434
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_rcapالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_voting_barالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_lcap 
محمد بن يوسف الزيادي - 3897
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_rcapالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_voting_barالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_lcap 
sa3idiman - 3588
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_rcapالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_voting_barالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_lcap 
لينا محمود - 2667
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_rcapالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_voting_barالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_lcap 
هيام الاعور - 2145
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_rcapالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_voting_barالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_lcap 
بسام السيوري - 1763
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_rcapالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_voting_barالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_lcap 
محمد القدس - 1219
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_rcapالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_voting_barالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_lcap 
العرين - 1193
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_rcapالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_voting_barالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_lcap 
أفضل 10 فاتحي مواضيع
نبيل القدس ابو اسماعيل
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_rcapالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_voting_barالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_lcap 
محمد بن يوسف الزيادي
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_rcapالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_voting_barالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_lcap 
زهره النرجس
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_rcapالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_voting_barالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_lcap 
زهرة اللوتس المقدسية
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_rcapالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_voting_barالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_lcap 
معتصم
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_rcapالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_voting_barالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_lcap 
معمر حبار
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_rcapالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_voting_barالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_lcap 
هيام الاعور
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_rcapالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_voting_barالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_lcap 
د/موفق مصطفى السباعي
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_rcapالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_voting_barالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_lcap 
sa3idiman
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_rcapالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_voting_barالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_lcap 
لينا محمود
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_rcapالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_voting_barالعراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_vote_lcap 
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1024 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو أبو عرب اللحام فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 65953 مساهمة في هذا المنتدى في 19986 موضوع
مواضيع مماثلة
عداد زوار المنتدى
free counterAmazingCounters.com


 

 العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نبيل القدس ابو اسماعيل
المدير العام
المدير العام
نبيل القدس ابو اسماعيل


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 38783
تاريخ التسجيل : 18/03/2009

العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  Empty
مُساهمةموضوع: العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين    العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2014-06-16, 4:29 pm

العراق : شُكْرًا داعِشْ

إيمان شمس الدين *
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  Imansham

imanshamseddin

بعد سقوط الديكتاتور صدام حسين على يد الغزو الأمريكي للعراق بدأت مرحلة جديدة من عهد ديكتاتورية أخرى جاء بها العم سام بشعاراته المعهودة الحرية والديموقراطية، وعلى حسب هذه الشعارات كان يفترض أن يترك الأمريكي للشعب العراقي رسم معالم ديموقراطيته بنفسه كون العراق لا ينقصه النخب والمثقفين وليس طفلاً قاصراً يحتاج لولي يدير له شؤونه، نتج عن ديموقراطية أمريكا نظام سياسي طائفي شبيه إلى حد بعيد بالطائفية السياسية التي وضعتها فرنسا لديموقراطية لبنان.

وبدل أن تكون الديموقراطية قائمة على أسس المواطنة الصالحة ودولة المؤسسات ونظام الكفاءة الوطنية، قامت العراق بعد ديكتاتورية صدام على ديكتاتورية جديدة هي المحاصصة الطائفية وهي الغول الجديد الذي جاءت به أمريكا لتقسيم العراق بشكل هادئ وناعم ، وببذر بذور التفرقة التي تُمَكّن الأمريكان دوما من التواجد في العراق و الهيمنة على موارده المالية وموقعه الجغرافي الاستراتيجي بما يشكله من عمق استراتيجي لأمن اسرائيل ،خاصة أنها رسمت ضمن نظام الطائفية السياسية حزام أمني بالاتفاقيات الأمنية بينها وبين حكومة العراق ، وبالشركات الأمنية المنتشرة في أرجائه وبأسماء مختلفة ومخترقة مخابراتيا.

هذا النظام وبعد قرابة العشر سنوات أوأكثر لم يحقق للعراقيين إلا مزيدا من الدم والفتنة والفقر والجهل والدمار، خاصة مع ميل الشخصية العراقية غالبا للانقسام ، فتركيبة الشخصية العراقية تركزت في منظومتها الثقافة على الحزبية والتحزب القائم على العصبيات وحكم العائلات والاستنسابات حيث ما زال النظام العشائري متحكم في الذهنية العامة وإن في منطقة اللاوعي العراقي.

وقد بدت في الآونة الأخيرة تطفو على السطح وبشكل واضح وكبير خلافات السياسيين كنتيجة لنظام المحاصصات الطائفي، والذي انعكس على تركيبة مؤسسات الدولة الهشة والجيش العراقي، والذي يفترض أن يُحَيَّدْ كليا عن المحاصصات الطائفية كونه جيش الدولة الذي يحمي المواطنين جميعا ويحويهم تحت مظلته.

وما حصل في الأيام الأخيرة من سقوط سريع للموصل والمناطق المجاورة لها في يد التنظيم الارهابي داعش، كشف الضعف الذي خلفته المحاصصات الطائفية في الجيش ، وفي بنية مؤسسات الدولة، وكشف عن حجم الدمار السياسي الذي كان ثمرة نظام الطائفية السياسية الذي وضعته أمريكا ليبقى العراق في حالة حرب مستمرة، كون العراق ضعيفا يخدم المشروع الصهيوأمريكي ألضل من العراق قويا الذي يخدم مشروع الأمة.

اليوم بعد أن ألْتَفَّ الشعب العراقي وسياسيوه حول الجيش وتلاحمت كثير من القوى السياسية وانضوت تحت الدولة، بات لزاما علينا أن نقول " شكراً داعش" على الغباء العسكري والسياسي الذي قمتي به.

فما حصل كشف فشل النظام المحاصصي ، وأثبت ضرورة إعادة النظر في الخصومات السياسية التي كرسها هذا النظام، بل أثبت ضرورة تشييد معادلة الدولة والجيش والمقاومة الشعبية، شريطة ان تقوم الدولة على نظام جديد هو نظام المواطنة الصالحة التي تتكئ على الكفاءة وليس على الانتماء المذهبي والطائفي.

اليوم هي فرصة كبيرة للتقييم والالتفاف حول العراق والجيش، فرصة للعراق ليقدم نموذجا ديموقراطيا جديدا مازال يهابه الجيران في الخليج وعملوا على عدم ولادته ووأده في مهده من خلال دعمهم للارهاب والتفتيت الطائفي ،فالعراق الديموقراطي بتمايزاته الطائفية في حال نجحت ديموقراطيته سيهدد الوراثة العائلية للحكم به ، وسيشعل نار المطالبات الشعبية في الخليج للاحتذاء به، وهو ما يهدد هذه الكيانات من جهة ويهدد النفوذ الأمريكي القائم على هذه الأسر الحاكمة وتحالفاته معها وفق مصالحة تقوم على استمراريتها في الحكم وحماية هذه الاستمرارية في قبال تحولها لأداة طيعة في يده تخدم أهدافه الاستعمارية بخبث ناعم.

لذلك كان الخيار الأنجع هو العراق المفتت بالطائفية السياسية، والمتهالك بالفساد والفقر والجهل رغم ما يملكه من ثروات.

وهو ما بذل لأجله كل الامكانات المتاحة من دعم عسكري وبشري ضُخَّ به إلى العراق من دول الجوار لينشروا الموت في كل مكان وليزرعوا من جثث العراقيين شوكا في طريق نهضة العراق.

اليوم على الشعب العراقي الذي أظهر وعياً كبيراً في القتال ضد التكفيريين، أن يظهر وعيا أكبر للنضال ضد نظام الطائفية السياسية وذلك بالطلب من المسؤولين عمل استفتاء شعبي على النظام السياسي الأصلح لحكم العراق.

فصناعة الدولة تكون من رحمها وليس بتلقيح صناعي من المحتلين، واليوم فرصة ثمينة لإعادة العراق لأحضان أبنائه بعد غياب دام أكثر من ١١ عاما في أحضان المشروع الصهيو أمريكي، وقد بدأت الخطوة من موقف العراق من حرب سوريا وهو موقف إقليمي أحكم حلقة المحور المقاوم، وعلى العراق إكمال هذه الخطوة بخطوات داخلية تحول نظامه الهش إلى نظام قوي صعب الاختراق وهذا يتطلب تظافر كل الجهود والتعالي على الخلافات الشخصية والاستنسابات العائلية والعشائرية.

فتجربة لبنان تجربة ماثلة يمكن الاستفادة من إيجابياتها والأخذ منها بما يناسب العراق، فالانشقاقات المستمرة والخلافات المستديمة بين التيارات السياسية والتي جلها قائم للتكسب وإحراز سلطة أو منصب لا تبني وطنا ولا إنسانا، بل هي قفز على جراح العراق ومصلحة العراقيين لأجل مصلحة تيار أو حزب أو وجاهة أو شخص وعائلة، وقد آن الأوان لإدراك حجم الخطر وحجم المسؤولية الموكلة على كاهل السياسيين، فالتاريخ يكتب أحداثه بالدم والأجيال إما تلعن شخوصه في المستقبل، أو تنعم بإنجازات هذه الشخوص وهو أمر مازال موكل إلى إرادة الشعب والجيش والسياسيين في التغيير بعد أن كشفت داعش الحقيقة وجمعت الشتات على حربها ورفض الإرهاب، و أبانت حجم الوعي الذي يملكه هذا الشعب رغم الفساد الذي أنهكه وقض مضجعه وأخر كل مقومات التنمية البشرية.

حفظ الله العراق وشعبها من كل مكروه.

* إيمان شمس الدين : كاتبة وباحثة
------------------------
المصدر بريدي الخاص

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhoob-alsdagh.yoo7.com
زهرة اللوتس المقدسية
مشرفة
مشرفة
زهرة اللوتس المقدسية


العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  Jb12915568671

العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  0812291040537O8X
المزاج : مممممم
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 15399
تاريخ التسجيل : 10/02/2010
العمر : 46
الموقع : القدس زهرة المدائن

العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  Empty
مُساهمةموضوع: رد: العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين    العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2014-06-16, 7:19 pm



نسال الله ان يطهر العراق و كل بلاد المسلمين من هؤلاء الطواغيت تجار البلاد و العباد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نبيل القدس ابو اسماعيل
المدير العام
المدير العام
نبيل القدس ابو اسماعيل


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 38783
تاريخ التسجيل : 18/03/2009

العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  Empty
مُساهمةموضوع: رد: العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين    العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2014-06-16, 9:05 pm

اللهم امين
اللهم عجل فرجك ورحمتك بهذه الامة


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhoob-alsdagh.yoo7.com
نبيل القدس ابو اسماعيل
المدير العام
المدير العام
نبيل القدس ابو اسماعيل


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 38783
تاريخ التسجيل : 18/03/2009

العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  Empty
مُساهمةموضوع: رد: العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين    العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  I_icon_minitime2024-01-03, 9:09 pm

نبيل القدس ابو اسماعيل كتب:
العراق : شُكْرًا داعِشْ

إيمان شمس الدين *
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين  Imansham

imanshamseddin

بعد سقوط الديكتاتور صدام حسين على يد الغزو الأمريكي للعراق بدأت مرحلة جديدة من عهد ديكتاتورية أخرى جاء بها العم سام بشعاراته المعهودة الحرية والديموقراطية، وعلى حسب هذه الشعارات كان يفترض أن يترك الأمريكي للشعب العراقي رسم معالم ديموقراطيته بنفسه كون العراق لا ينقصه النخب والمثقفين وليس طفلاً قاصراً يحتاج لولي يدير له شؤونه، نتج عن ديموقراطية أمريكا نظام سياسي طائفي شبيه إلى حد بعيد بالطائفية السياسية التي وضعتها فرنسا لديموقراطية لبنان.

وبدل أن تكون الديموقراطية قائمة على أسس المواطنة الصالحة ودولة المؤسسات ونظام الكفاءة الوطنية، قامت العراق بعد ديكتاتورية صدام على ديكتاتورية جديدة هي المحاصصة الطائفية وهي الغول الجديد الذي جاءت به أمريكا لتقسيم العراق بشكل هادئ وناعم ، وببذر بذور التفرقة التي تُمَكّن الأمريكان دوما من التواجد في العراق و الهيمنة على موارده المالية وموقعه الجغرافي الاستراتيجي بما يشكله من عمق استراتيجي لأمن اسرائيل ،خاصة أنها رسمت ضمن نظام الطائفية السياسية حزام أمني بالاتفاقيات الأمنية بينها وبين حكومة العراق ، وبالشركات الأمنية المنتشرة في أرجائه وبأسماء مختلفة ومخترقة مخابراتيا.

هذا النظام وبعد قرابة العشر سنوات أوأكثر لم يحقق للعراقيين إلا مزيدا من الدم والفتنة والفقر والجهل والدمار، خاصة مع ميل الشخصية العراقية غالبا للانقسام ، فتركيبة الشخصية العراقية تركزت في منظومتها الثقافة على الحزبية والتحزب القائم على العصبيات وحكم العائلات والاستنسابات حيث ما زال النظام العشائري متحكم في الذهنية العامة وإن في منطقة اللاوعي العراقي.

وقد بدت في الآونة الأخيرة تطفو على السطح وبشكل واضح وكبير خلافات السياسيين كنتيجة لنظام المحاصصات الطائفي، والذي انعكس على تركيبة مؤسسات الدولة الهشة والجيش العراقي، والذي يفترض أن يُحَيَّدْ كليا عن المحاصصات الطائفية كونه جيش الدولة الذي يحمي المواطنين جميعا ويحويهم تحت مظلته.

وما حصل في الأيام الأخيرة من سقوط سريع للموصل والمناطق المجاورة لها في يد التنظيم الارهابي داعش، كشف الضعف الذي خلفته المحاصصات الطائفية في الجيش ، وفي بنية مؤسسات الدولة، وكشف عن حجم الدمار السياسي الذي كان ثمرة نظام الطائفية السياسية الذي وضعته أمريكا ليبقى العراق في حالة حرب مستمرة، كون العراق ضعيفا يخدم المشروع الصهيوأمريكي ألضل من العراق قويا الذي يخدم مشروع الأمة.

اليوم بعد أن ألْتَفَّ الشعب العراقي وسياسيوه حول الجيش وتلاحمت كثير من القوى السياسية وانضوت تحت الدولة، بات لزاما علينا أن نقول " شكراً داعش" على الغباء العسكري والسياسي الذي قمتي به.

فما حصل كشف فشل النظام المحاصصي ، وأثبت ضرورة إعادة النظر في الخصومات السياسية التي كرسها هذا النظام، بل أثبت ضرورة تشييد معادلة الدولة والجيش والمقاومة الشعبية، شريطة ان تقوم الدولة على نظام جديد هو نظام المواطنة الصالحة التي تتكئ على الكفاءة وليس على الانتماء المذهبي والطائفي.

اليوم هي فرصة كبيرة للتقييم والالتفاف حول العراق والجيش، فرصة للعراق ليقدم نموذجا ديموقراطيا جديدا مازال يهابه الجيران في الخليج وعملوا على عدم ولادته ووأده في مهده من خلال دعمهم للارهاب والتفتيت الطائفي ،فالعراق الديموقراطي بتمايزاته الطائفية في حال نجحت ديموقراطيته سيهدد الوراثة العائلية للحكم به ، وسيشعل نار المطالبات الشعبية في الخليج للاحتذاء به، وهو ما يهدد هذه الكيانات من جهة ويهدد النفوذ الأمريكي القائم على هذه الأسر الحاكمة وتحالفاته معها وفق مصالحة تقوم على استمراريتها في الحكم وحماية هذه الاستمرارية في قبال تحولها لأداة طيعة في يده تخدم أهدافه الاستعمارية بخبث ناعم.

لذلك كان الخيار الأنجع هو العراق المفتت بالطائفية السياسية، والمتهالك بالفساد والفقر والجهل رغم ما يملكه من ثروات.

وهو ما بذل لأجله كل الامكانات المتاحة من دعم عسكري وبشري ضُخَّ به إلى العراق من دول الجوار لينشروا الموت في كل مكان وليزرعوا من جثث العراقيين شوكا في طريق نهضة العراق.

اليوم على الشعب العراقي الذي أظهر وعياً كبيراً في القتال ضد التكفيريين، أن يظهر وعيا أكبر للنضال ضد نظام الطائفية السياسية وذلك بالطلب من المسؤولين عمل استفتاء شعبي على النظام السياسي الأصلح لحكم العراق.

فصناعة الدولة تكون من رحمها وليس بتلقيح صناعي من المحتلين، واليوم فرصة ثمينة لإعادة العراق لأحضان أبنائه بعد غياب دام أكثر من ١١ عاما في أحضان المشروع الصهيو أمريكي، وقد بدأت الخطوة من موقف العراق من حرب سوريا وهو موقف إقليمي أحكم حلقة المحور المقاوم، وعلى العراق إكمال هذه الخطوة بخطوات داخلية تحول نظامه الهش إلى نظام قوي صعب الاختراق وهذا يتطلب تظافر كل الجهود والتعالي على الخلافات الشخصية والاستنسابات العائلية والعشائرية.

فتجربة لبنان تجربة ماثلة يمكن الاستفادة من إيجابياتها والأخذ منها بما يناسب العراق، فالانشقاقات المستمرة والخلافات المستديمة بين التيارات السياسية والتي جلها قائم للتكسب وإحراز سلطة أو منصب لا تبني وطنا ولا إنسانا، بل هي قفز على جراح العراق ومصلحة العراقيين لأجل مصلحة تيار أو حزب أو وجاهة أو شخص وعائلة، وقد آن الأوان لإدراك حجم الخطر وحجم المسؤولية الموكلة على كاهل السياسيين، فالتاريخ يكتب أحداثه بالدم والأجيال إما تلعن شخوصه في المستقبل، أو تنعم بإنجازات هذه الشخوص وهو أمر مازال موكل إلى إرادة الشعب والجيش والسياسيين في التغيير بعد أن كشفت داعش الحقيقة وجمعت الشتات على حربها ورفض الإرهاب، و أبانت حجم الوعي الذي يملكه هذا الشعب رغم الفساد الذي أنهكه وقض مضجعه وأخر كل مقومات التنمية البشرية.

حفظ الله العراق وشعبها من كل مكروه.

* إيمان شمس الدين : كاتبة وباحثة
------------------------
المصدر بريدي الخاص

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhoob-alsdagh.yoo7.com
 
العراق : شُكْرًا داعِشْ - بقلم إيمان شمس الدين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  مراكمة التوحش - إيمان شمس الدين
» عن بعدٍ لحديثٍ سمعَ - بقلم إيمان أبو الهيجاء
» معوقات العملية التعليمية في العراق _ بقلم بتول الإعرجي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نبيل - القدس :: اخبار - مقالات سياسية - :: قسم خاص بحزب التحرير وشؤون الخلافة - احكام واخبار-
انتقل الى: