ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة
نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة
نبيل - القدس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


البوابةالبوابة  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
ابرز المواضيع - اضغط على الكتابة

شجرة العشاق وثمرة الأشواق - نبيل القدس

اعذب الكلام قسم الشعر

قضايا للمناقشة

اعلام وشخصيات

براعم المنتدى - اطفالنا

إبداعات الأعضاء - أشعار وخواطر
معرض الصور

غناء عراقي
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث


 

المواضيع الأخيرة
» 77- من دروس القران التوعوية-الدوران حول النفس خلق مذموم!!
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitimeاليوم في 1:42 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitimeأمس في 2:05 pm من طرف سها ياسر

» 76- من دروس القران التوعوية- حُسن الجوار
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-11-13, 10:33 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 75- من دروس القران التوعوية - وجوب اخذ زمام المبادة للامة والجماعات والافراد
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-11-12, 9:29 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 74-من دروس القران التوعوية- الحقوق !!!
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-11-11, 9:37 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 34- حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - التزكية والتعليم
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-11-10, 11:47 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 73-من دروس القران التوعوية - التوكل والتواكل
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-11-08, 10:09 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 17- من ذاكرة الايام - من مواقف شهامة الرجال
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-11-07, 8:33 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 72- من دروس القران التوعوية- المال ...
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-11-07, 6:55 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 71-من دروس القران التوعوية-معالجات الاسلام للفقر والعوز
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-11-06, 8:20 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 70- من دروس القران التوعوية -العمل لكسب الرزق والمعاش
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-11-05, 7:44 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 69- من دروس القران التوعوية-حرب الاسلام على الفقر واسبابه
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-11-05, 8:17 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 68-من دروس القران التوعوية -الاسلام وحده المحقق للعبودية والاستخلاف
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-11-05, 1:35 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 33-حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - مفهوم التزكية
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-11-04, 12:43 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 67- من دروس القران التوعية- الالتقاء على كلمة سواء
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-11-02, 8:30 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 66- من دروس القران التوعوية -تحقيق العدل في اوساط البشرية مهمة جمعية
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-11-02, 11:32 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث الجمعة -الى متى ننتظر ؟؟!!
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-11-01, 1:08 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» الطائفة الناجية!!!
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-11-01, 1:01 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 65- من دروس القران التوعوية - كُونُوا رَبَّانِيِّينَ !!
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-10-31, 12:46 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 64- من دروس القران التوعوية - وقاية النفس من الشح
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-10-30, 2:59 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-10-29, 11:10 am من طرف سها ياسر

» 32-حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - العقيدة العملية
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-10-29, 1:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 63- من دروس القران التوعوية- العدل والعدالة في القران
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-10-28, 8:03 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 62-من دروس القران التوعوية :الشورى
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-10-27, 6:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 61- من دروس القران التوعوية-الحذر من مؤسسات الضرار حتى لو لبست لباس شرعي
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-10-25, 9:51 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 60- من دروس القران التوعوية - اسباب النفاق
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-10-25, 5:18 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 59- من دروس القران التوعوية -العداء المستحكم في النفوس !!
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-10-24, 7:17 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 58- من دروس القران التوعوية - التكاليف الشرعية جاءت ضمن قدرات الانسان
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-10-23, 8:08 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 57- من دروس القران التوعوية - ادب الدعاة
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-10-22, 6:10 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2024-10-21, 10:03 am من طرف سها ياسر

المواضيع الأكثر شعبية
وكم علمته نظم القوافي فلما قال قافية هجاني
دعاء الهى انت تعلم كيف حالى....كلمات رائعه لمشارى راشد///خوخه
ومدحت بطيبة طه - صلى الله على محمد - مديح نبوي ولا أجمل
اسماء الجن الكفار و المسلمين
بيت من الشعر اذهلني - الشاعر كريم العراقي
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
صباح الخير- مسا الخير-منتدانا -النبيل- بعيونكم ولعيونكم صباح الخير-سلام الله عليكم -مساء الخير -ليلة سعيدة ///سعيد الاعور 29.02.2012
صورة اعجبتني لنجعلها صفحة لكل من عنده صورة مميزة او كريكاتير او منظر رائع ومميز/سعيد الاعور
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من ذا يبلغها بأني متعب - كلمات علي العكيدي
عداد للزوار جديد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 706 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 706 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 752 بتاريخ 2024-09-20, 4:22 am
تصويت
المواضيع الأكثر نشاطاً
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
مقهى المنتدى
تعالو نسجل الحضور اليومي بكلمة في حب الله عز وجل
صورة اعجبتني لنجعلها صفحة لكل من عنده صورة مميزة او كريكاتير او منظر رائع ومميز/سعيد الاعور
صباح الخير- مسا الخير-منتدانا -النبيل- بعيونكم ولعيونكم صباح الخير-سلام الله عليكم -مساء الخير -ليلة سعيدة ///سعيد الاعور 29.02.2012
صفحة الاستغفار اليومي لكل الاعضاء ـ لنستغفر الله على الاقل 3 مرات في الصباح والمساء//سعيد الاعور
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نبيل القدس ابو اسماعيل - 38802
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_rcap1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Voting_bar1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_lcap 
زهرة اللوتس المقدسية - 15399
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_rcap1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Voting_bar1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_lcap 
معتصم - 12434
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_rcap1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Voting_bar1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_lcap 
محمد بن يوسف الزيادي - 4333
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_rcap1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Voting_bar1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_lcap 
sa3idiman - 3588
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_rcap1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Voting_bar1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_lcap 
لينا محمود - 2667
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_rcap1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Voting_bar1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_lcap 
هيام الاعور - 2145
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_rcap1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Voting_bar1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_lcap 
بسام السيوري - 1763
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_rcap1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Voting_bar1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_lcap 
محمد القدس - 1219
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_rcap1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Voting_bar1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_lcap 
العرين - 1193
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_rcap1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Voting_bar1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_lcap 
أفضل 10 فاتحي مواضيع
نبيل القدس ابو اسماعيل
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_rcap1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Voting_bar1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_lcap 
محمد بن يوسف الزيادي
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_rcap1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Voting_bar1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_lcap 
زهره النرجس
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_rcap1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Voting_bar1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_lcap 
زهرة اللوتس المقدسية
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_rcap1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Voting_bar1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_lcap 
معتصم
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_rcap1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Voting_bar1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_lcap 
معمر حبار
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_rcap1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Voting_bar1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_lcap 
هيام الاعور
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_rcap1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Voting_bar1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_lcap 
د/موفق مصطفى السباعي
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_rcap1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Voting_bar1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_lcap 
sa3idiman
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_rcap1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Voting_bar1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_lcap 
لينا محمود
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_rcap1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Voting_bar1ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Vote_lcap 
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1031 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Mohammed mghyem فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 66425 مساهمة في هذا المنتدى في 20324 موضوع
مواضيع مماثلة
عداد زوار المنتدى
free counterAmazingCounters.com


 

 ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نبيل القدس ابو اسماعيل
المدير العام
المدير العام
نبيل القدس ابو اسماعيل


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 38802
تاريخ التسجيل : 18/03/2009

ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Empty
مُساهمةموضوع: ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور   ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور Icon_minitime2018-06-04, 10:01 pm

ما تحتاجه فلسطين.. في ذكرى نكبتها السبعين


صبحي غندور*

ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين هو أكثر ممّا يحدث الآن من ردود فعلٍ
فلسطينة وعربية ودولية على قرار ترامب بشأن القدس وافتتاح السفارة الأميركية فيها،
وعلى القتل الإجرامي العشوائي الذي تمارسه إسرائيل على الحدود مع غزّة. وأيضاً
أكثر من الحراك البطولي الشعبي الفلسطيني في غزّة والأراضي الفلسطينة المحتلة.
ففلسطين تحتاج الآن إلى انتفاضة شعبية فلسطينية شاملة تضع حدّاً لما حصل في ربع
القرن الماضي من تحريفٍ لمسار النضال الفلسطيني، ومن تقزيمٍ لهذه القضية التي كانت
رمزاً لصراع عربي/صهيوني على مدار قرنٍ من الزمن، فجرى مسخها لتكون مسألة خاضعة
للتفاوض بين "سلطة فلسطينية" في الضفّة الغربية وبين "الدولة الإسرائيلية" التي
رفضت الاعتراف حتّى بأنّها دولة محتلّة، كما رفضت وترفض إعلان حدودها النهائية.

فالمطلوب فعلاً وحالياً هو وحدة القيادة الفلسطينية ووحدة برنامج العمل على مستوى
كلّ المنظّمات الفلسطينية الفاعلة داخل الأراضي المحتلّة وخارجها، ففي ذلك يمكن أن
يتكامل أسلوب العمل السياسي ومسار التفاوض، مع أسلوب المقاومة الشعبية الشاملة في
كلّ المناطق الفلسطينية، ومع أسلوب المقاومة المسلّحة حينما يضطرّ الأمر إلى ذلك.

المشكلة الأساس كانت وستبقى بما هو حاصلٌ فلسطينياً وعربياً من مواقف وانقسامات
وصراعات يبني عليها العدو الإسرائيلي ومن يدعمه. المشكلة هي في تنازلات عربية
وفلسطينية جرت في المفاوضات والاتفاقيات مع إسرائيل. المشكلة هي في انتقال الصراع
العربي/الإسرائيلي من تقزيمٍ له أساساً بالقول إنّه "صراع فلسطيني/إسرائيلي"، إلى
تقزيمٍ أكبر بوصفه صراع إسرائيل مع "منظّمات مسلّحة"!. كذلك، فإنّ سقوط المراهنة
على دور أميركي "نزيه ومحايد" لم يرافقه تحسين الواقع الفلسطيني والعربي، وتغيير
للنهج المعتمد منذ عقود. وبداية الطريق السليم تكون في رفض أي شكل من أشكال
التطبيع مع إسرائيل قبل قيام الدولة الفلسطينية المستقلّة وتحرير الأراضي
المحتلّة.

مشكلة الانقسام الفلسطيني ازدادت حدّةً بعد توقيع اتفاقيات "أوسلو" والتي ثبت، بعد
25 عاماً، عجزها عن تأمين الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني. وتستفيد إسرائيل طبعاً
من تداعيات الحروب الأهلية العربية، ومن الموقف الأميركي الذي يدعم الآن حكومة
نتنياهو وسياستها في كامل قضايا الملفّ الفلسطيني.

فالتصريحات التي تصدر عن "البيت الأبيض" بشأن القضية الفلسطينية، كلّها تكرّر ما
يقول به نتنياهو من تشويه لحقائق الصراع العربي والفلسطيني مع إسرائيل. فموضوع
"الاحتلال الإسرائيلي" مغيَّب عن المواقف الرسمية الأميركية ومهمَّشٌ كثيراً في
الإعلام الأميركي، كما هو الظلم أيضاً في مساواة مسألة "الإرهاب" بالمقاومة ضدّ
الاحتلال.

لكن المصيبة ليست في الموقف الأميركي فقط أو في بعض المواقف الدولية الأخرى،
فالأوضاع العربية مسؤولة أيضاً عن حجم المأساة التي عاشها ويعيشها الشعب
الفلسطيني. فعناصر المواجهة العربية والفلسطينية للاحتلال الإسرائيلي ما زالت حتّى
الآن غائبة، ووحدة الشعب الفلسطيني هي العنصر الأهمّ المفقود حالياً، وكذلك الحدّ
الأدنى من التضامن الرسمي العربي ضدّ إسرائيل والسياسة الأميركية الداعمة لها. كلّ
ذلك هو الواقع الآن، إضافةً إلى استمرار حروبٍ أهلية عربية بأشكال مختلفة، وتزايد
عوامل التفكّك لا التوحّد في المجتمعات العربية. فكيف لا تستفيد حكومة نتنياهو
وإدارة ترامب من هذا الواقع العربي المزري، وكيف يأمل البعض بتغيير المواقف
الأميركية والدولية لصالح الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني؟!.

لقد أدانت السلطة الفلسطينية سياسات ترامب تجاه القضية الفلسطينية، لكن ما البديل
الذي طرحته؟ هل أعلنت مثلاً التخلّي عن نهج التفاوض لصالح أسلوب المقاومة المشروعة
ضدَّ الاحتلال؟ هل تّمت إعادة بناء "منظّمة التحرير الفلسطينية" لكي تكون "جبهة
تحرّر وطني" شاملة توحِّد الطاقات والمنظمّات الفلسطينية المبعثرة؟ ثمَّ ماذا لو
لم يعلن ترامب القدس عاصمة لإسرائيل، هل كان الاستيطان قد توقّف؟! وهل كانت
المنطقة تعيش برداً وسلاماً؟! وهل ستقبل حكومة نتنياهو (وخلفها إدارة ترامب) بدولة
فلسطينية مستقلّة عاصمتها القدس، وبإنهاء المستوطنات وإعطاء اللاجئين الفلسطينيين
حقوقهم المشروعة؟!.

لقد كانت مسألة المستوطنات رمزاً لمدى العجز العربي والضعف الأميركي من جهة،
وللاستهتار الإسرائيلي من جهةٍ أخرى بمن يمدّ إسرائيل بالسلاح والمال والدعم
السياسي لعقودٍ طويلة. فإذا عجزت إدارة أوباما - الإدارة الأميركية السابقة -
ومعها كل أطراف اللجنة الرباعية، على إجبار إسرائيل على وقف بناء المستوطنات، فكيف
ستجبرها إذن إدارة ترامب على ذلك وعلى إخلاء الأراضي الفلسطينية المحتلّة وتسهيل
بناء الدولة الفلسطينية المستقلّة؟!

لقد كانت السنوات القليلة الماضية مناسبة جداً لمحاولة فرض أجندة إسرائيلية على
المنطقة كلّها، الهدف الأساسي فيها هو التشجيع على الصراعات الطائفية والإثنية،
وتكثيف الإستيطان، وإخضاع الفلسطينيين لمشيئة المحتلّ الإسرائيلي، وتحويل السلطة
الفلسطينية إلى إدارة مدنية ترعى شؤون الخدمات وتشكّل امتداداً أمنياً لإسرائيل
وسط المناطق الفلسطينية، مع توطين الفلسطينيين خارج الأراضي المحتلّة.



إنّ المعيار الأساس في سياسة واشنطن تجاه القضية الفلسطينية هو التمسّك بأسس
السياسة الأميركية تجاه الصراع العربي/الإسرائيلي ككل، والتي تقوم على:

* إسقاط أسلوب المقاومة أو أي تهديد بالحرب ضدّ إسرائيل في عموم المنطقة.
* ضرورة المفاوضات المباشرة بين العرب وإسرائيل كأسلوبٍ وحيد لحلّ الصراع.
* الاعتراف بإسرائيل والعلاقات الطبيعية معها قبل التوصّل لاتفاقيات نهائية
..
* شرذمة المواقف والمسارات العربية من خلال الاتفاقيات الثنائية مع إسرائيل.
* بقاء واشنطن المرجعية الأولى للاتفاقات مع دور "فولكلوري" للأمم المتحدة
وأوروبا وروسيا، كأطراف فيما كان يُعرف باللجنة الرباعية، والتي انتهى دورها
عملياً مع مجيء إدارة ترامب وحديثها المتكرّر عن "صفقة القرن".



واشنطن تريد الآن إعادة الاعتبار لهذه الأسس، ولما تحقَّق أولاً بين مصر وإسرائيل
ثمَّ بين منظمّة التحرير وإسرائيل ثمَّ بين الأردن وإسرائيل بعد مؤتمر مدريد، كما
تريد واشنطن إنهاء أيَّة حالة مقاومة للاحتلال الإسرائيلي، وجعل أسلوب التفاوض مع
إسرائيل هو الأسلوب الوحيد المتَّبع في المنطقة رسمياً وشعبياً، وطبعاً في ظلِّ
التفوّق العسكري الإسرائيلي. وهو سعي نحو المجهول إذ لا يوجد موقف أميركي واضح من
حدود الدولة الفلسطينية المنشودة أو عاصمتها أو طبيعة سكّانها (مصير المستوطنات)
أو مدى استقلاليتها وسيادتها!. فالمبادرة العربية التي أقرّتها قمّة بيروت، وكذلك
هو الموقف الفلسطيني، يطالبان بدولة فلسطينية على كامل الأراضي الفلسطينية
المحتلّة عام 1967 وبأن تكون القدس عاصمتها، وبحلٍّ عادل لقضية اللاجئين، فأين هو
الموقف الأميركي من ذلك؟!.

ربّما تريد إدارة ترامب جعل "الدولة الفلسطينية" مشروعاً قابلاً للتنفيذ في ظلّ
اتحادٍ كونفدرالي يضم الأردن وفلسطين وإسرائيل معاً، خاصّةً في ظلّ ما تحمله
الساحة الفلسطينية من احتمالاتٍ مستقبلية يُراد بها استمرار السلطة والصراع عليها
في آنٍ واحد، وبما يؤدّي إلى القناعة بالحلّ الكونفدرالي مع الأردن وإسرائيل.
فهناك مشاريع أميركية وإسرائيلية تتحدّث عن كونفدرالية أردنية/فلسطينية/إسرائيلية
بشكلٍ متلازم مستقبلاً مع إعلان "الدولة الفلسطينية" لكي لا تكون هذه "الدولة"
مستقلّةً فعلاً. وهذا المحور الثلاثي مطلوب مستقبلاً كقاعدة للعلاقات بين إسرائيل
والدول العربية كلّها، ولكي تكون إسرائيل جزءاً من المنطقة تجارياً واقتصادياً من
خلال شراكتها مع الأردن و"الدولة الفلسطينية".

يحصل التصعيد الإسرائيلي العسكري الآن على الحدود مع غزّة وفي سوريا، متزامناً مع
التصعيد الأميركي السياسي في عموم منطقة الشرق الأوسط، انطلاقاً من أنَّ هذا
التصعيد لن يكون مقابله خسارة، أي لن يخسر الإسرائيليون شيئاً ولا الإدارة
الأميركية الحالية.. فهل هو هكذا فعلاً واقع الحال العربي والفلسطيني!؟.

إنّ الرؤية واضحةٌ جدّاً الآن لكيفيّة الخروج من المأزق الذي هي عليه الآن السلطة
الفلسطينية وعموم الوضع العربي. فالسلطة الفلسطينية هي أمام خيارين: إمّا التحوّل
إلى إدارة مدنية تخدم إسرائيل وأمنها واحتلالها، أو الانتقال الفعلي إلى صيغة
"جبهة تحرّر وطني" تجمع وسطها كل التيّارات والقوى التي تنسجم مع إستراتيجيةٍ
واحدة، تطالب بالحدّ الأدنى من حيث الانسحاب الإسرائيلي الكامل من الأراضي المحتلة
عام 67 بما فيها القدس الشريف، وبناء دولة فلسطينية مستقلّة على هذه الأراضي
(وعاصمتها القدس)، ثمّ تفاوض هذه الدولة حين قيامها على مصير اللاجئين الفلسطينيين
دون التخلّي عن حقوقهم المشروعة التي نصّت عليها القرارات الدولية.

وحينما تتحوّل السلطة الفلسطينية إلى "جبهة تحرّر وطني"، فسيكون من واجبها - كما
هو من حقّها- تحديد أساليب المقاومة وأمكنتها والجهات التي تقوم بها لكي لا يحدث
أي خلل سياسي وأمني في الساحة الفلسطينية، ولمنع إسرائيل من استغلال أي عملياتٍ
فردية قد تسيء إلى معركة التحرّر الوطني الفلسطيني. عند ذلك، سيجد الإنسان
الفلسطيني أملاً في قيادة تسير على طريقٍ سليم يجمع بين وضوحٍ في الرؤية، وبين
أسلوبٍ سليم في التعامل مع مسألتيْ المقاومة والتفاوض.

المراهنة في العقدين الماضيين كانت فقط على أسلوب التفاوض مع إسرائيل وعلى دور
"الوسيط الأميركي"، وهي كانت مراهنة على سراب، وعلى أضغاث أحلام لا جدوى فلسطينياً
وعربياً منها. فما هو قائمٌ على أرض الواقع هو وحده المعيار في أيِّ مفاوضات أو
عدمها. وتغيير الواقع الفلسطيني والعربي هو الكفيل حصراً بتغيير المعادلات وصنع
التحوّلات المنشودة في الموقفين الإسرائيلي والأميركي.



15-5-2018

*مدير "مركز الحوار العربي" في واشنطن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhoob-alsdagh.yoo7.com
 
ما تحتاجه فلسطين في ذكرى نكبتها السبعين - صبحي غندور
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نكبة فلسطين.. ليست ذكرى فقط! صبحي غندور*
» هل تصحّ المراهنات على ترامب؟! صبحي غندور*
» محصّلة الجوع والخوف! صبحي غندور

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نبيل - القدس :: اخبار - مقالات سياسية - :: مقالات سياسية-
انتقل الى: