Hitskin.com

في رحلته الأولى ناحية أمريكا وصل كولمبس إلى هاييتي والدومينيكان والتي أسماها "إسبانيولا".

ووصف كولمبس أهلها السكان الأصليين -الأراواك- أنهم خجولين جدا وطيبون، وأحرار وأسخياء جدا أحسنوا إستقباله

كيف يكافئهم كريستوفر كولمبوس؟

عاد كولمبس إلى إسبانيا وأحضر مزيد من الجنود والأسلحة، وأتخذ لنفسه لقب " أمير البحار في المحيط "، وشرع في إطلاق العنان لعهد الإرهاب على نحو غير مشهود من قبل أو بعد

ثمانية ملايين من الأراواك - السكان الأصليين- أبادهم كولمبس من التعذيب والقتل والسخرة والجوع والمرض واليأس. "

المصدر
- دايفيد ستانارد - المحرقة الأمريكية، كولمبوس وغزو العالم الجديد

» الأنشطة البيولوجية الأمريكية المشبوهة، خطر على شعوب العالم
» طاعة ولي الأمر على الطريقة الأمريكية.
» هل تنهار الهيمنة الأمريكية على الفضاء الإلكتروني؟