حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة
نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة
نبيل - القدس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ابرز المواضيع - اضغط على الكتابة

شجرة العشاق وثمرة الأشواق - نبيل القدس

اعذب الكلام قسم الشعر

قضايا للمناقشة

اعلام وشخصيات

براعم المنتدى - اطفالنا

إبداعات الأعضاء - أشعار وخواطر
معرض الصور

غناء عراقي
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث


 

المواضيع الأخيرة
» 77- من دروس القران التوعوية-الدوران حول النفس خلق مذموم!!
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Emptyاليوم في 1:42 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Emptyأمس في 2:05 pm من طرف سها ياسر

» 76- من دروس القران التوعوية- حُسن الجوار
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-11-13, 10:33 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 75- من دروس القران التوعوية - وجوب اخذ زمام المبادة للامة والجماعات والافراد
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-11-12, 9:29 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 74-من دروس القران التوعوية- الحقوق !!!
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-11-11, 9:37 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 34- حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - التزكية والتعليم
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-11-10, 11:47 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 73-من دروس القران التوعوية - التوكل والتواكل
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-11-08, 10:09 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 17- من ذاكرة الايام - من مواقف شهامة الرجال
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-11-07, 8:33 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 72- من دروس القران التوعوية- المال ...
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-11-07, 6:55 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 71-من دروس القران التوعوية-معالجات الاسلام للفقر والعوز
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-11-06, 8:20 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 70- من دروس القران التوعوية -العمل لكسب الرزق والمعاش
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-11-05, 7:44 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 69- من دروس القران التوعوية-حرب الاسلام على الفقر واسبابه
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-11-05, 8:17 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 68-من دروس القران التوعوية -الاسلام وحده المحقق للعبودية والاستخلاف
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-11-05, 1:35 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 33-حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - مفهوم التزكية
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-11-04, 12:43 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 67- من دروس القران التوعية- الالتقاء على كلمة سواء
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-11-02, 8:30 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 66- من دروس القران التوعوية -تحقيق العدل في اوساط البشرية مهمة جمعية
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-11-02, 11:32 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث الجمعة -الى متى ننتظر ؟؟!!
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-11-01, 1:08 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» الطائفة الناجية!!!
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-11-01, 1:01 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 65- من دروس القران التوعوية - كُونُوا رَبَّانِيِّينَ !!
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-10-31, 12:46 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 64- من دروس القران التوعوية - وقاية النفس من الشح
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-10-30, 2:59 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-10-29, 11:10 am من طرف سها ياسر

» 32-حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - العقيدة العملية
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-10-29, 1:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 63- من دروس القران التوعوية- العدل والعدالة في القران
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-10-28, 8:03 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 62-من دروس القران التوعوية :الشورى
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-10-27, 6:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 61- من دروس القران التوعوية-الحذر من مؤسسات الضرار حتى لو لبست لباس شرعي
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-10-25, 9:51 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 60- من دروس القران التوعوية - اسباب النفاق
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-10-25, 5:18 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 59- من دروس القران التوعوية -العداء المستحكم في النفوس !!
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-10-24, 7:17 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 58- من دروس القران التوعوية - التكاليف الشرعية جاءت ضمن قدرات الانسان
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-10-23, 8:08 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 57- من دروس القران التوعوية - ادب الدعاة
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-10-22, 6:10 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2024-10-21, 10:03 am من طرف سها ياسر

المواضيع الأكثر شعبية
وكم علمته نظم القوافي فلما قال قافية هجاني
دعاء الهى انت تعلم كيف حالى....كلمات رائعه لمشارى راشد///خوخه
ومدحت بطيبة طه - صلى الله على محمد - مديح نبوي ولا أجمل
اسماء الجن الكفار و المسلمين
بيت من الشعر اذهلني - الشاعر كريم العراقي
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
صباح الخير- مسا الخير-منتدانا -النبيل- بعيونكم ولعيونكم صباح الخير-سلام الله عليكم -مساء الخير -ليلة سعيدة ///سعيد الاعور 29.02.2012
صورة اعجبتني لنجعلها صفحة لكل من عنده صورة مميزة او كريكاتير او منظر رائع ومميز/سعيد الاعور
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من ذا يبلغها بأني متعب - كلمات علي العكيدي
عداد للزوار جديد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 698 عُضو متصل حالياً :: 1 أعضاء, 0 عُضو مُختفي و 697 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

نبيل القدس ابو اسماعيل

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 752 بتاريخ 2024-09-20, 4:22 am
تصويت
المواضيع الأكثر نشاطاً
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
مقهى المنتدى
تعالو نسجل الحضور اليومي بكلمة في حب الله عز وجل
صورة اعجبتني لنجعلها صفحة لكل من عنده صورة مميزة او كريكاتير او منظر رائع ومميز/سعيد الاعور
صباح الخير- مسا الخير-منتدانا -النبيل- بعيونكم ولعيونكم صباح الخير-سلام الله عليكم -مساء الخير -ليلة سعيدة ///سعيد الاعور 29.02.2012
صفحة الاستغفار اليومي لكل الاعضاء ـ لنستغفر الله على الاقل 3 مرات في الصباح والمساء//سعيد الاعور
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نبيل القدس ابو اسماعيل - 38802
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_rcapحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Voting_barحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_lcap 
زهرة اللوتس المقدسية - 15399
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_rcapحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Voting_barحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_lcap 
معتصم - 12434
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_rcapحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Voting_barحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_lcap 
محمد بن يوسف الزيادي - 4333
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_rcapحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Voting_barحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_lcap 
sa3idiman - 3588
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_rcapحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Voting_barحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_lcap 
لينا محمود - 2667
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_rcapحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Voting_barحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_lcap 
هيام الاعور - 2145
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_rcapحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Voting_barحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_lcap 
بسام السيوري - 1763
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_rcapحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Voting_barحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_lcap 
محمد القدس - 1219
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_rcapحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Voting_barحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_lcap 
العرين - 1193
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_rcapحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Voting_barحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_lcap 
أفضل 10 فاتحي مواضيع
نبيل القدس ابو اسماعيل
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_rcapحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Voting_barحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_lcap 
محمد بن يوسف الزيادي
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_rcapحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Voting_barحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_lcap 
زهره النرجس
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_rcapحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Voting_barحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_lcap 
زهرة اللوتس المقدسية
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_rcapحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Voting_barحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_lcap 
معتصم
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_rcapحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Voting_barحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_lcap 
معمر حبار
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_rcapحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Voting_barحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_lcap 
هيام الاعور
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_rcapحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Voting_barحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_lcap 
د/موفق مصطفى السباعي
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_rcapحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Voting_barحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_lcap 
sa3idiman
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_rcapحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Voting_barحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_lcap 
لينا محمود
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_rcapحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Voting_barحاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Vote_lcap 
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1031 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Mohammed mghyem فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 66425 مساهمة في هذا المنتدى في 20324 موضوع
مواضيع مماثلة
عداد زوار المنتدى
free counterAmazingCounters.com


 

 حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟! صبحي غندور*

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نبيل القدس ابو اسماعيل
المدير العام
المدير العام
نبيل القدس ابو اسماعيل


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 38802
تاريخ التسجيل : 18/03/2009

حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty
مُساهمةموضوع: حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟! صبحي غندور*   حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!  صبحي غندور* Empty2019-05-31, 9:42 pm




حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟!

صبحي غندور*

Twitter: @AlhewarCenter

Email: Sobhi@alhewar.com



ليس الجهل بمعناه العلمي، هو فقط مشكلة تتراكم في البلاد العربية ودول العالم الإسلامي عموماً، بل أيضاً هناك حال "الجاهلية" التي عادت للعرب والمسلمين بأشكال مختلفة منذ قرونٍ من الزمن حيث توقّف فيها الاجتهاد وسادت فيها قيودٌ فكرية وتقاليد وعادات ومفاهيم هي من رواسب عصر "الجاهلية"، وهي مسؤولة بشكل كبير عن حال العرب والعالم الإسلامي اليوم.

هنا تكون مسؤولية الحكومات ومؤسسات المجتمع المدني، لا في تحسين مستويات التعليم ومراكز البحث العلمي فقط، بل بالمساهمة أيضاً في وضع أسسٍ لنهضة جديدة، ترفع الأمّة العربية من حال الانحطاط والانقسام والتخلّف إلى عصر ينتهج المنهج العلمي في أموره الحياتية ويعتمد العقل والمعرفة السليمة في فهم الماضي والحاضر وفي بناء المستقبل، وفي التعامل مع ما يُنشر من فتاوى ومسائل ترتبط بالعقائد الدينية.

ولقد أثبتت العقود الأربعة الماضية، أنّ بديل الهُويّة العربية، الحامل للتسميات «الدينية»، لم يفتح آفاقاً جديدة في الهويّة أو الانتماء، وإنّما قزَّم الواقع العربي إلى مناطق وطوائف، فتحوّلت الهويّة الدينية الشمولية إلى هويّة في مواجهة الشريك الآخر في الوطن، إنْ كان من طائفةٍ أخرى أو حتّى من اتّجاهٍ سياسيٍّ آخر!

وكما فشل هذا البديل الموصوف بتسمياتٍ دينية، في توحيد شعوب الأمّة العربية، فقد عجز «البديل الوطني» وحده أيضاً عن بناء مجتمعٍ تكون الأولويّة فيه للولاء الوطني. إذ لا يمكن بناء أوطان عربية سليمة في ظلِّ تهميش الهويّة العربية، وحيث الفهم الخاطئ للدين في هذه الأوطان، ولكيفية العلاقة مع الآخر أيّاً كان.

فتعزيز الهوية الوطنية يتطلّب إعادة الاعتبار من جديد لمفهوم العروبة، على المستوى العربي الشامل، كما يستوجب تحقيق أوضاع دستورية سليمة في كلّ بلد عربي، لكي يتحقق مفهوم "المواطنة" في الوطن الواحد ولكي يتعزّز الولاء الوطني الصحيح.

إنّ ذلك يحتاج حتماً إلى طليعة عربية واعية وفاعلة، تبني النموذج الجيّد لهذه الدعوة العربية المنشودة. ولن يتحقّق ذلك البناء في زمنٍ قصير، لكنّه الأمل الوحيد في مستقبلٍ أفضل يحرّر الأوطان من الاستبداد والفساد والهيمنة الأجنبية، ويصون الشراكة مع المواطن الآخر في الوطن الواحد، فلا يكون مُسهِّلاً، عن قصدٍ أو عن غير قصد، لسياساتٍ أجنبية تفرّق بين العرب لتسود عليهم.

نعم هو حاضرٌ عربيٌّ سيّء، لكن ماذا بعد وماذا عن المستقبل؟! وهل الحلُّ في السلبية وفي الإحباط وفي الابتعاد عن السياسة وعن أيِّ عملٍ عام؟!. وهل يؤدّي الهروب من المشاكل إلى حلّها؟! وهل سيصلح الإحباطُ واليأس، الأوطانَ والمجتمعات ومستقبل الأجيال القادمة؟!

الحقيقة هي بشكلٍ معاكس، أي أنّ الابتعاد عن القضايا الوطنية وعن العمل العام سيزيد من تفاقم الأزمات ولن يحلّها، وسيصنع الفراغ المناسب لمنتفعين ولمتهوّرين ليملأونه بمزيدٍ من السلبيّات، وسيترك الأوطان والمجتمعات فريسةً سهلة للطامعين بها، وسيضع البلدان أمام مخاطر الانشقاق والتمزّق إذا ما انحصر "العمل السياسي" فيها أو النشاط العام على أصحاب المفاهيم والأطر والأساليب الانشقاقية.

كذلك، فإنّ الحلّ ليس طبعاً في مزيدٍ من التهوّر، ولا هو في الانقياد للعنف المسلح، الذي يُدمّر الأوطان ووحدة الشعوب ويخدم دعاة التقسيم والتدويل لأزمات المنطقة. الحلّ أساسه وقف حال الانهيار الحاصل في وحدة المجتمعات وبناء البدائل الوطنية السليمة، على مستوى الحكومات والمجتمع المدني معاً. فشعوبٌ كثيرة مرَّت في ظروف مشابهة لكنّها رفضت "الموت السريري" البطيء، فنهضت من جديد وصحّحت أوضاعها وأرست دعائم مستقبل أجيالها.

وبمقدور الأوطان العربية أن تحقّق خطواتٍ على طريق الأمل بمستقبلٍ أفضل لو وضعت باعتبارها التمييز المطلوب في حركات المعارضة ما بين تغيير الحكومات وبين مخاطر تفكيك الكيانات الوطنية، ثمّ التمييز بين الطائفة أو المذهب، وبين الطائفية والمذهبية. فالحالة الأولى هي ظاهرة طبيعية إنسانية موجودة في أكثر من مجتمع. أمّا الحالة الثانية، فهي ظاهرة مرَضيَّة تؤدّي إلى تفكّك المجتمع وضعفه وانقسامه. كذلك التمييز مطلوبٌ بين الاعتزاز بالوطنية المحليّة، وبين الانعزاليّة الإقليمية التي لا تحقّق أمناً ولا تصنع وطناً قادراً على العيش في عصر التكتّلات الكبرى. وكما التمييز مطلوبٌ بين الحرص على الولاء الوطني وبين التقوقع الإقليمي، فإنّ من المهم أيضاً التمييز بين الانفتاح على الخارج وبين التبعيّة له. الأمَّة العربية بحاجةٍ أيضاً للتمييز بين قدرة العرب على تصحيح انقساماتهم الجغرافية، وبين انقساماتهم التاريخية في الماضي التي ما زال البعض يحملها معه جيلاً بعد جيل، ولا قدرة له أصلاً على تغييرها!.

إنّ العودة العربية للتمسّك بالهُوية العربية المشتركة هي حاجةٌ قصوى الآن لحماية المجتمعات في الداخل، ولتحصينها من هيمنة الخارج، ولبناء أسس سليمة لتعاونٍ عربيٍّ مشترك وفعّال في المستقبل.

إنّ العروبة المنشودة ليست دعوةً لتكرار التجارب السياسية والحزبية التي جرت بأسماء قومية في مراحل مختلفة من القرن العشرين، بل هي عودةٌ إلى أصالة هذه الأمَّة ودورها الحضاري والثقافي الرافض للتعصّب وللعنصرية. ومن دون عروبةٍ جامعة لن تكون هناك أوطان عربية واحدة.

إنّ "الكلّ العربي" هو مكوَّن أصلاً من "أجزاء" مترابطة ومتكاملة. فالعروبة لا تلغي، ولا تتناقض، مع الانتماءات العائلية أو القبلية أو الوطنية أو الأصول الإثنية، بل هي تحدّدها في إطار علاقة الجزء مع الكل.

إنّ القومية هي تعبير يرتبط بمسألة الهويّة لجماعات وأوطان وأمم، وهي تحمل سمات ومضامين ثقافية تميّز جماعة أو أمّة عن أخرى، لكنّها (أي القومية) لا تعني نهجاً سياسياً أو نظاماً للحكم أو مضموناً عَقَديّاً/أيديولوجياً. لذلك من الخطأ مثلاً الحديث عن "فكر قومي" مقابل "فكر ديني"، بل يمكن القول "فكر علماني" مقابل "فكر ديني"، تماماً كالمقابلة بين "فكر محافظ" و"فكر ليبرالي"، و"فكر اشتراكي" مقابل "فكر رأسمالي".. وكلّها عناوين لمسائل ترتبط بنمط فكري وسياسي تصلح الدعوة إليه في أيِّ بلدٍ أو أمّة، في حين يجب أن يختصّ تعبير "الفكر القومي" فقط بمسألة الهويّة كإطار أو كوعاء ثقافي. ولذلك أيضاً، يكون تعبير "العروبة" هو الأدقّ والأشمل حينما يتمّ الحديث عن القومية العربية حتّى لا تختلط مسألة الهويّة الثقافية المشتركة بين العرب مع قضايا المناهج والأيديولوجيات المتنوّعة داخل الفكر العربي ووسط المفكّرين العرب.

إنّ الشخص العربي هو الإنسان المنتمي للثقافة العربية أو لأصول ثقافية عربية. فالهويّة العربية لا ترتبط بعرق أو دين، ولا بموقف سياسي أو منظور أيديولوجي. والعروبة هي تعبير عن الانتماء إلى أمّة لها خصائص تختلف عن القوميات والأمم الأخرى حتّى في دائرة العالم الإسلامي. فالانتماء إلى العروبة يعني الانتماء إلى أمّة واحدة قد تعبّر مستقبلاً عن نفسها بشكل من أشكال التكامل أو الاتّحاد بين بلدانها.

إنّ "الهويّة الثقافية العربية"، كلغة وثقافة، سبقت وجود الدعوة الإسلامية قبل 15 قرناً من الزمن، لكنّها كانت محصورة بالقبائل العربية في شبه الجزيرة العربية، وبالأصول العرقية للقبائل، وبمواقع جغرافية محدّدة .. بينما العروبة – كهوية انتماء حضاري ثقافي- بدأت مع ظهور الإسلام ومع ارتباط اللغة العربية بالقرآن الكريم وبنشر الدعوة بواسطة روّاد عرب. فهكذا أصبحت "العروبة الحضارية" هي الثقافة العربية ذات المضمون الحضاري الذي أخرج الثقافة العربية من الدائرتين: العرقية والجغرافية إلى الأفق الحضاري الواسع الذي اشترك في صيانته ونشره مسيحيون عرب ومسلمون من غير العرب، وبالتالي خرجت الهويّة الثقافية العربية من دائرة العنصر القبلي أو الإثني، ومن محدودية البقعة الجغرافية (شبه الجزيرة العربية) إلى دائرة تتّسع في تعريفها ل"العربي"، لتشمل كل من يندمج في الثقافة العربية بغضّ النظر عن أصوله العرقية. ودخل في هذا التعريف معظم من هم عرب الآن ولم يأتوا من أصول عربية من حيث الدم أو العرق. ويؤكّد هذا الأمر تاريخ العرب القديم والحديث من حيث اعتبار الأقليات الدينية في المنطقة العربية نفسها كجزء من الحضارة الإسلامية، ومن حيث تفاعل الأقليات الإثنية (الإسلامية والمسيحية) مع الثقافة العربية باعتبارها ثقافة حاضنة لتعدّدية الأديان والأعراق.



28-5-2019

* مدير "مركز الحوار العربي" في واشنطن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhoob-alsdagh.yoo7.com متصل
 
حاضرٌ عربيٌّ سيّء.. فماذا عن المستقبل؟! صبحي غندور*
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موساديون بلا حدود! صبحي غندور
» نكبة أمّة بأسرها! - صبحي غندور
» لا لتهميش دور العقل والفكر - صبحي غندور

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نبيل - القدس :: اخبار - مقالات سياسية - :: مقالات سياسية-
انتقل الى: