المواضيع الأخيرة | » شركة مكافحة الفئران بالجبيلاليوم في 5:51 am من طرف شيماء أسامة 272 » الى دعاة الاسلام وحملة لواء دعوته وراية رسالته :-أمس في 11:51 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» قول لمن يهمه الامر !!!2024-04-17, 3:16 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » الحكمة فيما بين الغار والغار2024-04-16, 11:22 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» صناعة -اليا سين- من اخطر الصناعات !!!2024-04-16, 11:11 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 4- الحلقة الرابعة من حديث الاثنين2024-04-16, 12:47 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » اقرا البيان - عبدالله السعايدة - الامة تريد ابنائها الجيوش2024-04-14, 11:08 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» انا لله وانا اليه راجعون ...2024-04-14, 11:05 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» فاتت سنة لكننا لا نزال في انتظاركم2024-04-13, 7:41 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» زمن الرويبضة - مدحت رحال2024-04-13, 5:39 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» نظرة في الاحداث - التهديد الايراني بالرد!!!2024-04-13, 1:54 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » مشاكسةٌ ضفائرها وتلهو - حميد يحيى السراب 2024-04-12, 11:18 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» ذكاء وفطنة - مدحت رحال2024-04-12, 2:11 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» 34- الحلقة الرابعة والثلاثون من سلسلة اثر العبادات على النفس والسلوك2024-04-12, 1:13 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » وسائل الرقابة في شريعة الله تعالى وفي شرائع البشر2024-04-11, 1:50 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » احذروا الهوى فانه باب الشيطان الى القلوب2024-04-11, 12:11 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » تقبل الله طاعاتكم وكل عام وانتم بخير2024-04-10, 2:24 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » حديث رمضان - افكار حول صدقة الفطر2024-04-09, 4:45 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 3- الحلقة الثالثة من حديث الاثنين -مباحث الايمان والعقيدة2024-04-08, 6:48 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » حديث رمضان - ادبيات القتال في الاسلام2024-04-08, 2:17 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » حكم القول بفتوى اختلاف المطالع ؟؟؟2024-04-07, 3:41 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » بم يثبت الفطر ؟؟؟2024-04-07, 3:28 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » اجمل عرس بالعالم اخويه حزام ضهري اجمل حفله بالعالم انت الغالي ياخويا من بعد امي وابويا 2024-04-06, 10:31 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» 33- الحلقة الثالثة والتلاثون من اثر العبادات التربوي على النفس والسلوك2024-04-06, 3:26 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » حديث رمضان - متى يفطر الصائم2024-04-05, 3:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 32- الحلقة الثانية والثلاثون من سلسلة اثر العبادات التربوي على النفس والسلوك2024-04-04, 2:03 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » يارفاقي ودعوا شهر الصيام محمد كندو ♥️2024-04-03, 11:25 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» وجوب طاعة واتباع الرسول في كل ما صح عنه:-2024-04-03, 11:55 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 31- الحلقة الواحدة والثلاثون من سلسلة اثر العبادات التربوي على النفس والسلو2024-04-03, 3:52 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » حلِّل لهم يا دويري، لا لنا !2024-04-02, 10:59 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل |
عداد للزوار جديد | |
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 129 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 129 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 720 بتاريخ 2011-02-21, 11:09 pm |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 1024 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو أبو عرب اللحام فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 65953 مساهمة في هذا المنتدى في 19986 موضوع
|
عداد زوار المنتدى |
|
| | طبقة وسطى ...أهلا .. أهلا..!! بقلم حسان الرواد | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
نبيل القدس ابو اسماعيل المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 38783 تاريخ التسجيل : 18/03/2009
| موضوع: طبقة وسطى ...أهلا .. أهلا..!! بقلم حسان الرواد 2010-04-20, 8:10 pm | |
| طبقة وسطى ...أهلا .. أهلا..!! حسان الرواد صدق الشاعر إذ يقول: كل فرد من الرعية عبد ....... ومن الحكومة كل فرد أمير هذا واقع الحال, والحبل على الجرار, وبدون أدنى شك, وبعيدا عن الإعلام الرسمي الزائف, الناطق بلسان واحد, المعبر عن صوت الحكومة, والأصم عن نبضات الأغلبية الصامتة, نعم في بلدي بتنا طبقتين لا ثالث لهما: طبقة فوق القانون, وهي طبقة الأقلية الأرستقراطية الرأسمالية الإقطاعية المحتكرة للسلطة والمال, المتنفّذة المتحكمة بمصائرنا, المالكة للثروات والشركات والمؤسسات, المشرّعة للقرارات التي تخدمها بالدرجة الأولى, والمفصّلة للقوانين التي تزيدها نفوذا وتجبرا, وتزيدنا قهرنا وجوعا, وهي وريثة السلطة والمال والنفوذ, وهم السادة بكل شيء, وطبقة تحت القانون, وهي الأغلبية الكادحة الصامتة المقهورة المكبوتة, من ظلم السادة الحيتان, وهم العمال والمزارعين والمعلمين والموظفين وأضف إليهم مدرسي الجامعات, وكل العاملين في سلك الدولة بدون استثناء, لتتسع الشريحة الكادحة, وتتفاقم الهوّة الساحقة بين الطبقتين. وما بين تصريحات كاذبة وشعارات زائفة تمني النفس بحياة كريمة, وبين واقع مرير يزداد سوءا وقهرا وحرمانا, من خلال رفع كل شيء من محروقات وسلع ورسوم وتأمين وسن المزيد والمزيد من الضرائب, والتي تصب نتائجها في النهاية على رأس هذه الطبقة المسحوقة المستهلِكة والمستهلَكة, وتستفيد منها هذه الطبقة الكاسبة, وما الحديث عن الطبقة الوسطى صمام الأمان للمجتمع إلا أوهام في أوهام, نعم هذا هو واقع الحال. مديونية في ازدياد, وعجز يتفاقم, وخزينة الدولة ابتليت بحنفيات كثيرة لا جلد فيها, ونزيفها مستمر, بيعت شركات كبرى ومؤسسات وطنية, وميناء واتصالات, ولم يبق ما تبيعه الحكومات إلا نحن !!! والحال لم يتغير إلا للأسوأ, فزاد العجز, وارتفعت المديونية, وزادت نسبة التضخم. ومع ذلك ومنذ عشرات السنين, ويوم أن وعينا على الدنيا ونحن لا نسمع من الحكومات إلا الشكوى والتذمر, وسوء الحال, وفقر الموارد, والظروف الصعبة, التي لا تنتهي, والمرحلة الحرجة, والأوضاع الحساسة, ونختلق الأسباب ولو كانت وهمية لتبرير الارتفاع غير المبرر, وأتذكر ويتذكر الأردنيون أن أسعار المحروقات كانت ترتفع بحجة ارتفاع الأسعار العالمية في حين أن النفط كان يستورده الأردن من العراق بأسعار تفضيلية, بل كانت نصف احتياجاتنا من النفط تقدم مجانا والنصف الآخر بأسعار تفضيلية محددة بغض النظر عن السعر العالمي. في أرض الأردن وباطنها الكثير من الثروات والمعادن, كالفوسفات وكمياته الضخمة في الجنوب والذي وصل سعر الطن فيه عالميا قبل عام ما يقارب (600 دولار) , كما هو حال النحاس والبوتاس والمنغنيز واليورانيوم والزيت الصخري والغاز الطبيعي وغيرها من الثروات التي لا نعلم عنها شيئا, كل ذلك ونشكوى قلة الحال, وفقر الموارد, والأهم من كل ذلك هو الإنسان الأردني المنتمي المحب المعطاء الوفي المخلص, الذي يستحق حياة أفضل بكثير من هذه الحياة, والذي لم ولن يبخل بروحه فداء للوطن والقائد إذا ما ناداه الواجب لذلك. ومع إطلالة الذكرى الحادية والعشرين لهبة نيسان المجيدة, التي انطلقت شرارتها من معان عام( 1989 ) مصنع الرجال, وامتدت لتصل أكثر المدن والقرى الأردنية, مع هذه الإطلالة نستذكر أرواح الشهداء (بإذن الله) الذين ضحوا بحياتهم لتشرق مرحلة جديدة على الأردن, ولتعيد لنا الذاكرة انتفاضة الخبز والجوع والكرامة. لنقول: ما أشبه الليلة بالبارحة. | |
| | | نبيل القدس ابو اسماعيل المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 38783 تاريخ التسجيل : 18/03/2009
| موضوع: رد: طبقة وسطى ...أهلا .. أهلا..!! بقلم حسان الرواد 2011-02-09, 8:20 pm | |
| طبقة وسطى ...أهلا .. أهلا..!!
حسان الرواد
صدق الشاعر إذ يقول:
كل فرد من الرعية عبد ....... ومن الحكومة كل فرد أمير
هذا واقع الحال, والحبل على الجرار, وبدون أدنى شك, وبعيدا عن الإعلام الرسمي الزائف, الناطق بلسان واحد, المعبر عن صوت الحكومة, والأصم عن نبضات الأغلبية الصامتة, نعم في بلدي بتنا طبقتين لا ثالث لهما: طبقة فوق القانون, وهي طبقة الأقلية الأرستقراطية الرأسمالية الإقطاعية المحتكرة للسلطة والمال, المتنفّذة المتحكمة بمصائرنا, المالكة للثروات والشركات والمؤسسات, المشرّعة للقرارات التي تخدمها بالدرجة الأولى, والمفصّلة للقوانين التي تزيدها نفوذا وتجبرا, وتزيدنا قهرنا وجوعا, وهي وريثة السلطة والمال والنفوذ, وهم السادة بكل شيء, وطبقة تحت القانون, وهي الأغلبية الكادحة الصامتة المقهورة المكبوتة, من ظلم السادة الحيتان, وهم العمال والمزارعين والمعلمين والموظفين وأضف إليهم مدرسي الجامعات, وكل العاملين في سلك الدولة بدون استثناء, لتتسع الشريحة الكادحة, وتتفاقم الهوّة الساحقة بين الطبقتين. وما بين تصريحات كاذبة وشعارات زائفة تمني النفس بحياة كريمة, وبين واقع مرير يزداد سوءا وقهرا وحرمانا, من خلال رفع كل شيء من محروقات وسلع ورسوم وتأمين وسن المزيد والمزيد من الضرائب, والتي تصب نتائجها في النهاية على رأس هذه الطبقة المسحوقة المستهلِكة والمستهلَكة, وتستفيد منها هذه الطبقة الكاسبة, وما الحديث عن الطبقة الوسطى صمام الأمان للمجتمع إلا أوهام في أوهام, نعم هذا هو واقع الحال. مديونية في ازدياد, وعجز يتفاقم, وخزينة الدولة ابتليت بحنفيات كثيرة لا جلد فيها, ونزيفها مستمر, بيعت شركات كبرى ومؤسسات وطنية, وميناء واتصالات, ولم يبق ما تبيعه الحكومات إلا نحن !!! والحال لم يتغير إلا للأسوأ, فزاد العجز, وارتفعت المديونية, وزادت نسبة التضخم. ومع ذلك ومنذ عشرات السنين, ويوم أن وعينا على الدنيا ونحن لا نسمع من الحكومات إلا الشكوى والتذمر, وسوء الحال, وفقر الموارد, والظروف الصعبة, التي لا تنتهي, والمرحلة الحرجة, والأوضاع الحساسة, ونختلق الأسباب ولو كانت وهمية لتبرير الارتفاع غير المبرر, وأتذكر ويتذكر الأردنيون أن أسعار المحروقات كانت ترتفع بحجة ارتفاع الأسعار العالمية في حين أن النفط كان يستورده الأردن من العراق بأسعار تفضيلية, بل كانت نصف احتياجاتنا من النفط تقدم مجانا والنصف الآخر بأسعار تفضيلية محددة بغض النظر عن السعر العالمي. في أرض الأردن وباطنها الكثير من الثروات والمعادن, كالفوسفات وكمياته الضخمة في الجنوب والذي وصل سعر الطن فيه عالميا قبل عام ما يقارب (600 دولار) , كما هو حال النحاس والبوتاس والمنغنيز واليورانيوم والزيت الصخري والغاز الطبيعي وغيرها من الثروات التي لا نعلم عنها شيئا, كل ذلك ونشكوى قلة الحال, وفقر الموارد, والأهم من كل ذلك هو الإنسان الأردني المنتمي المحب المعطاء الوفي المخلص, الذي يستحق حياة أفضل بكثير من هذه الحياة, والذي لم ولن يبخل بروحه فداء للوطن والقائد إذا ما ناداه الواجب لذلك. ومع إطلالة الذكرى الحادية والعشرين لهبة نيسان المجيدة, التي انطلقت شرارتها من معان عام( 1989 ) مصنع الرجال, وامتدت لتصل أكثر المدن والقرى الأردنية, مع هذه الإطلالة نستذكر أرواح الشهداء (بإذن الله) الذين ضحوا بحياتهم لتشرق مرحلة جديدة على الأردن, ولتعيد لنا الذاكرة انتفاضة الخبز والجوع والكرامة. لنقول: ما أشبه الليلة بالبارحة.
________________________________________________ | |
| | | | طبقة وسطى ...أهلا .. أهلا..!! بقلم حسان الرواد | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |