إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة
نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة
نبيل - القدس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ابرز المواضيع - اضغط على الكتابة

شجرة العشاق وثمرة الأشواق - نبيل القدس

اعذب الكلام قسم الشعر

قضايا للمناقشة

اعلام وشخصيات

براعم المنتدى - اطفالنا

إبداعات الأعضاء - أشعار وخواطر
معرض الصور

غناء عراقي
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث


 

المواضيع الأخيرة
» 77- من دروس القران التوعوية-الدوران حول النفس خلق مذموم!!
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitimeاليوم في 1:42 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitimeأمس في 2:05 pm من طرف سها ياسر

» 76- من دروس القران التوعوية- حُسن الجوار
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-13, 10:33 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 75- من دروس القران التوعوية - وجوب اخذ زمام المبادة للامة والجماعات والافراد
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-12, 9:29 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 74-من دروس القران التوعوية- الحقوق !!!
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-11, 9:37 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 34- حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - التزكية والتعليم
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-10, 11:47 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 73-من دروس القران التوعوية - التوكل والتواكل
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-08, 10:09 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 17- من ذاكرة الايام - من مواقف شهامة الرجال
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-07, 8:33 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 72- من دروس القران التوعوية- المال ...
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-07, 6:55 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 71-من دروس القران التوعوية-معالجات الاسلام للفقر والعوز
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-06, 8:20 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 70- من دروس القران التوعوية -العمل لكسب الرزق والمعاش
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-05, 7:44 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 69- من دروس القران التوعوية-حرب الاسلام على الفقر واسبابه
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-05, 8:17 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 68-من دروس القران التوعوية -الاسلام وحده المحقق للعبودية والاستخلاف
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-05, 1:35 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 33-حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - مفهوم التزكية
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-04, 12:43 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 67- من دروس القران التوعية- الالتقاء على كلمة سواء
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-02, 8:30 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 66- من دروس القران التوعوية -تحقيق العدل في اوساط البشرية مهمة جمعية
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-02, 11:32 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث الجمعة -الى متى ننتظر ؟؟!!
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-01, 1:08 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» الطائفة الناجية!!!
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-01, 1:01 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 65- من دروس القران التوعوية - كُونُوا رَبَّانِيِّينَ !!
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-31, 12:46 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 64- من دروس القران التوعوية - وقاية النفس من الشح
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-30, 2:59 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-29, 11:10 am من طرف سها ياسر

» 32-حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - العقيدة العملية
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-29, 1:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 63- من دروس القران التوعوية- العدل والعدالة في القران
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-28, 8:03 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 62-من دروس القران التوعوية :الشورى
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-27, 6:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 61- من دروس القران التوعوية-الحذر من مؤسسات الضرار حتى لو لبست لباس شرعي
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-25, 9:51 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 60- من دروس القران التوعوية - اسباب النفاق
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-25, 5:18 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 59- من دروس القران التوعوية -العداء المستحكم في النفوس !!
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-24, 7:17 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 58- من دروس القران التوعوية - التكاليف الشرعية جاءت ضمن قدرات الانسان
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-23, 8:08 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 57- من دروس القران التوعوية - ادب الدعاة
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-22, 6:10 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-21, 10:03 am من طرف سها ياسر

المواضيع الأكثر شعبية
وكم علمته نظم القوافي فلما قال قافية هجاني
دعاء الهى انت تعلم كيف حالى....كلمات رائعه لمشارى راشد///خوخه
ومدحت بطيبة طه - صلى الله على محمد - مديح نبوي ولا أجمل
اسماء الجن الكفار و المسلمين
بيت من الشعر اذهلني - الشاعر كريم العراقي
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
صباح الخير- مسا الخير-منتدانا -النبيل- بعيونكم ولعيونكم صباح الخير-سلام الله عليكم -مساء الخير -ليلة سعيدة ///سعيد الاعور 29.02.2012
صورة اعجبتني لنجعلها صفحة لكل من عنده صورة مميزة او كريكاتير او منظر رائع ومميز/سعيد الاعور
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من ذا يبلغها بأني متعب - كلمات علي العكيدي
عداد للزوار جديد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 498 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 498 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 752 بتاريخ 2024-09-20, 4:22 am
تصويت
المواضيع الأكثر نشاطاً
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
مقهى المنتدى
تعالو نسجل الحضور اليومي بكلمة في حب الله عز وجل
صورة اعجبتني لنجعلها صفحة لكل من عنده صورة مميزة او كريكاتير او منظر رائع ومميز/سعيد الاعور
صباح الخير- مسا الخير-منتدانا -النبيل- بعيونكم ولعيونكم صباح الخير-سلام الله عليكم -مساء الخير -ليلة سعيدة ///سعيد الاعور 29.02.2012
صفحة الاستغفار اليومي لكل الاعضاء ـ لنستغفر الله على الاقل 3 مرات في الصباح والمساء//سعيد الاعور
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نبيل القدس ابو اسماعيل - 38802
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_rcap إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_voting_bar إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_lcap 
زهرة اللوتس المقدسية - 15399
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_rcap إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_voting_bar إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_lcap 
معتصم - 12434
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_rcap إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_voting_bar إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_lcap 
محمد بن يوسف الزيادي - 4333
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_rcap إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_voting_bar إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_lcap 
sa3idiman - 3588
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_rcap إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_voting_bar إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_lcap 
لينا محمود - 2667
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_rcap إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_voting_bar إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_lcap 
هيام الاعور - 2145
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_rcap إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_voting_bar إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_lcap 
بسام السيوري - 1763
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_rcap إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_voting_bar إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_lcap 
محمد القدس - 1219
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_rcap إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_voting_bar إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_lcap 
العرين - 1193
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_rcap إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_voting_bar إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_lcap 
أفضل 10 فاتحي مواضيع
نبيل القدس ابو اسماعيل
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_rcap إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_voting_bar إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_lcap 
محمد بن يوسف الزيادي
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_rcap إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_voting_bar إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_lcap 
زهره النرجس
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_rcap إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_voting_bar إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_lcap 
زهرة اللوتس المقدسية
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_rcap إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_voting_bar إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_lcap 
معتصم
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_rcap إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_voting_bar إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_lcap 
معمر حبار
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_rcap إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_voting_bar إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_lcap 
هيام الاعور
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_rcap إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_voting_bar إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_lcap 
د/موفق مصطفى السباعي
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_rcap إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_voting_bar إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_lcap 
sa3idiman
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_rcap إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_voting_bar إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_lcap 
لينا محمود
 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_rcap إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_voting_bar إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Vote_lcap 
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1031 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Mohammed mghyem فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 66425 مساهمة في هذا المنتدى في 20324 موضوع
مواضيع مماثلة
عداد زوار المنتدى
free counterAmazingCounters.com


 

  إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نبيل القدس ابو اسماعيل
المدير العام
المدير العام
نبيل القدس ابو اسماعيل


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 38802
تاريخ التسجيل : 18/03/2009

 إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور Empty
مُساهمةموضوع: إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور    إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور I_icon_minitime2019-06-04, 10:32 pm




إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب!

صبحي غندور*



بدأ تأثير الولايات المتّحدة يظهر جليّاً في العالم العربي منذ بداية القرن العشرين، بعد ثورة صناعة السيارات والطائرات وبعد اكتشاف الحاجة لنفط الجزيرة العربية، عقب الحرب العالمية الأولى التي ساهمت فيها أميركا، ثمّ من خلال الامتداد الأميركي الى مناطق النفوذ البريطاني والفرنسي عقب الحرب العالمية الثانية. أمّا التأثير الأميركي الفعّال في المنطقة فقد بدأ عملياً بعد انطلاقة الحرب الباردة بين موسكو واشنطن، وتنافس المعسكرين على وراثة النفوذ الأوروبي الذي اضمحلّ نتيجة الحرب العالمية الثانية، وخصوصاً بعد حرب السويس في العام 1956 وانتصار مصر عبد الناصر على العدوان الثلاثي: البريطاني/الفرنسي/الإسرائيلي، والذي وقف ضدّه الرئيس الأميركي أيزنهاور.

وقد كان قيام كيان إسرائيل عام 1948، وتسارع واشنطن وموسكو للاعتراف به، هو المحطّة البارزة في تاريخ دخول واشنطن على مراحل الصراع العربي/الصهيوني. وكانت حرب 1967 ذروة التصعيد الأميركي في التدخّل المباشر لصالح إسرائيل ضدّ العرب، حيث ساهمت واشنطن آنذاك في دعم العدوان الإسرائيلي بعد أن فشلت أميركا في مرحلة ما قبل حرب 1967 في ضغوطها السياسية والاقتصادية على مصر عبد الناصر.

في العام 1978، جرت "معاهدات كامب دافيد" بين مصر وإسرائيل كثمرة لجهود هنري كسينجر في ترسيخ سياسة (الخطوة خطوة)، والتي حجّمت دور مصر (خطوة خطوة) رغم النتائج العظيمة لحرب 1973 والتي جرت بتنسيق مصري/سوري وبدعمٍ عربي كبير. ثمّ بدأ الانهيار يحدث عربياً أيضاً (خطوة خطوة) حول أكثر من قضية وفي أكثر من مكان وزمان، ونجحت واشنطن بعد ذلك في خطوات "عرْبَنة الصراعات" إضافةً لانضمام الأردن و"منظمّة التحرير الفلسطينية" إلى توقيع المعاهدات الثنائية مع إسرائيل قبل إنهاء احتلالها لكلّ الأراضي العربية أو استعادة حقوق الشعب الفلسطيني.

ورغم الجريمة الكبرى التي ارتكبتها إدارة بوش الابن في احتلال العراق بالعام 2003 وتدمير مقوّمات الدولة فيه، فإنّها لم تخرج في مواقفها عن السياسة الأميركية التي جرى اتّباعها منذ حرب العام 1967 بشأن القضية الفلسطينية، خاصّةً لجهة رفض الإستيطان في الأراضي المحتلّة وعدم المسّ بموضوع مدينة القدس أو التقييد على الدعم الأميركي للمنظّمات الدولية الراعية لشؤون اللاجئين الفلسطينيين.

الآن، للأسف، لم يعد الصراع العربي/الصهيوني هو قضية العرب الأولى، ولا همّهم القومي المشترك، بل إنّ القضية الفلسطينية برمّتها قد تهمّشت عربياً ودولياً، فلا أحد يضغط على إسرائيل الآن لتحقيق المطالبة الدولية بإقامة دولة فلسطينية مستقلّة ذات سيادة على حدود العام 1967، عاصمتها القدس، ولا طبعاً بإزالة المستوطنات أو حتّى بوقف الاستيطان، ولا بحلٍّ عادلٍ لقضية اللاجئين، وهذه هي القضايا التي دار التفاوض في السنوات الماضية بشأنها، بين الفلسطينيين والإسرائيليين برعاية أميركية، منذ توقيع "اتفاق أوسلو" في العام 1993.

لكن ما هو أسوأ على صعيد السياسة الأميركية المتّبعة على مدار الصراع العربي/الصهيوني هو أنّ إسرائيل وجدت في "البيت الأبيض" نصيراً لها، هو الأفضل بالمقارنة مع كلّ الرؤساء الأميركيين الذين سبقوا دونالد ترامب في حكم الولايات المتحدة، مخالفاً ليس فقط قرارات ومرجعيات دولية بل أيضاً سياسات أميركية لأكثر من خمسين عاماً. فترامب اعترف بالقدس عاصمةً لإسرائيل ونقل السفارة الأميركية إليها، وفرض عقوبات على السلطة الفلسطينية وعلى المؤسّسات الدولية الإنسانية التي ترعى شؤون اللاجئين الفلسطينيين، ثمّ قام مؤخّراً ببسط "الشرعية الأميركية" على الاحتلال الإسرائيلي لهضبة الجولان السورية. وترامب ينسجم تماماً في مواقفه مع سياسات نتنياهو على مختلف الأصعدة، بما فيها الموقف التصعيدي المتواصل ضدّ إيران، والذي ينذر بتطوّراتٍ خطيرة في المنطقة.

إنّ إسرائيل تعمل منذ سنوات، خاصّةً منذ وصول نتنياهو للحكم في العام 2009، على أن تكون أولويّة الصراعات بالمنطقة هي مع خصومها لا معها، بحيث تتحقّق عدّة أهداف إسرائيلية مهمّة جدّاً لكل الإستراتيجية والمصالح الصهيونية في المنطقة والعالم. فالمراهنة الإسرائيلية هي على تهميش الملف الفلسطيني، وعلى كسب الوقت لمزيدٍ من الإستيطان في القدس والضفّة الغربية والجولان، وعلى تفجير صراعاتٍ عربية داخلية، بأسماء وحجج مختلفة، تؤدّي إلى تفتيت الكيانات العربية الراهنة وتدمير الجيوش العربية الكبرى، وعلى إقامة تطبيع سياسي وأمني واقتصادي مع الدول العربية والإسلامية. فتلك الإستراتيجية ستجعل من إسرائيل قوةً إقليمية ودولية كبرى في عصرٍ بدأ يتّسم بالتعدّدية القطبية، بحيث تكون إسرائيل عندها قادرةً على فرض "شرق أوسطي جديد" يسمح لها بتحقيق الهيمنة الأمنية والسياسية والاقتصادية على كلّ المنطقة، بعدما تضع الحروب الإقليمية والأهلية أوزارها.

إنّ الفتن الداخلية العربية الجارية الآن في أكثر من مكان، لا يمكن عزلها عن الصراع العربي/الصهيوني على مدار مائة عام. إذ لم يكن ممكناً قبل قرنٍ من الزمن تنفيذ "وعد بلفور" بإنشاء دولة إسرائيل دون تقطيع الجسم العربي والأرض العربية، حيث تزامن الوعد البريطاني/الصهيوني مع الاتفاق البريطاني/الفرنسي المعروف باسم "سايكس- بيكو" والذي أوجد كياناتٍ عربية متصارعة على الحدود، وضامنة للمصالح الغربية، ومسهّلة للنكبة الكبرى في فلسطين. فلا فصل إطلاقاً بين معارك التحرّر الوطني من المستعمر الغربي التي جرت في البلاد العربية وبين الصراع العربي/الصهيوني. ولا فصل أيضاً بين أيِّ سعي لاتّحاد أو تكامل عربي، وبين تأثيرات ذلك على الصراع العربي/الصهيوني.

وما حدث على الأرض العربية في السنوات القليلة الماضية هو تتويجٌ للحروب التي خاضتها الحركة الصهيونية على مدار المائة سنة الماضية. فالاعتراف الدولي بإسرائيل، ثمّ الاعتراف المصري/الأردني/ الفلسطيني بها، بعد معاهدات "كامب ديفيد" و"أوسلو" و"وادي عربة"، كلّها كانت غير كافية لتثبيت "شرعية" الوجود الإسرائيلي في فلسطين، وللتهويد المنشود للقدس ومعظم الضفّة الغربية. فهذه "الشرعية" تتطلّب قيام دويلاتٍ أخرى في محيط "إسرائيل" على أسس دينية أيضاً، كما هي الآن مقولة "إسرائيل دولة لليهود". فكلّما ازدادت الصراعات الطائفية والمذهبية والإثنية على الأرض العربية، كلّما اقترب الحلم الصهيوني الكبير من التحقّق في أن تكون إسرائيل هي الدولة الدينية الأقوى في منطقةٍ قائمة على دويلاتٍ طائفية.

أمن إسرائيل يتحقّق (كما قال أحد الوزراء الإسرائيليين بعد حرب 1967) "حينما يكون كره العربي للعربي أكثر من كرهه للإسرائيلي". فنشوء دويلات جديدة في منطقة الشرق الأوسط سيدفعها إلى الصراع مع بعضها البعض، وإلى الاستنجاد بالخارج لنصرة دويلة على أخرى، وإلى إقامة تحالفات مع إسرائيل نفسها، كما حصل خلال فترة الحرب الأهلية اللبنانية، وكما فعلت ذلك بعض قوى المعارضة في جنوب سوريا.

وحينما تنشأ هذه الدويلات، فإنّها ستحتاج إلى زيادة ديموغرافية في عدد التابعين لهذه الطائفة أو ذاك المذهب، ممّا سيسّهل حتماً مشروع توطين الفلسطينيين في لبنان وسوريا والعراق وبعض دول الخليج العربي. وفي ذلك "حلٌّ" لقضية "اللاجئين الفلسطينيين"، تُراهن عليه أيضاً إسرائيل!!.

وفي حقبة "الصراعات الدموية العربية" التي تعيشها المنطقة الآن، تواصل إسرائيل بناء المستوطنات في القدس والضفّة، وستزيد من درجة الضغوط على فلسطينييّ 1948 لتهجير ما أمكن منهم ربّما إلى "دويلات" تحتاجهم عدداً، بل قد يكون ذلك، بالتخطيط الإسرائيلي، الوقت المناسب لجعل الأردن "الوطن الفلسطيني البديل"، خاصّةً بعد تعهّدات نتنياهو بضمّ مناطق المستوطنات في الضفّة الغربية لإسرائيل، وبعد تصريحات السفير الأميركي ديفيد فريدمان أمام مؤتمر "الإيباك" عن "يهودا والسامرة"!.

إسرائيل بمختلف حكوماتها راهنت على تجزئة المجزّأ عربياً، وشجّعت كل الحركات الانفصالية بالمنطقة كالتي قامت في جنوب السودان وفي شمال العراق، وأقامت إسرائيل "دولة لبنان الحر" على الشريط الحدودي لها مع لبنان في ربيع العام 1979 كمدخل لمشاريع التقسيم الطائفي الذي أعدّت له منذ حقبة الخمسينات من القرن الماضي.

فكم هو الآن جهلٌ مثيرٌ للتساؤل حينما يتمّ استبعاد الدور الإسرائيلي في تفاعلاتٍ داخلية تحدث في عدّة أوطان عربية، وحينما لا ينتبه العرب إلى المصلحة الإسرائيلية الكبرى في تفتيت أوطانهم وفي صراعاتهم العنفية تحت أيِّ شعارٍ كان.

9 نيسان/أبريل 2019

*مدير "مركز الحوار العربي" في واشنطن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhoob-alsdagh.yoo7.com
 
إنّه الزمن الصهيوني.. وعرّابه ترامب! - صبحي غندور
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نظرية المؤامرة .. وواقع الدور الصهيوني - صبحي غندور
» ترامب.. وسياسة "يا جبل ما يهزّك ريح"! - صبحي غندور
» ترامب ومؤسّسات الدولة العميقة - صبحي غندور

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نبيل - القدس :: اخبار - مقالات سياسية - :: مقالات سياسية-
انتقل الى: