نعمة الصداقه

أجمل ما الحياة هو صدق الصديق

وأجمل ما يتغنى به المرء هو رفيق الطريق

حين يدور نظرك حولك و تجد أعز صديق

حريص عليك يساعدك

يبكي من أجلك ولا يبكيك

هنا تفخر بهذا الصديق

حين تحتاج أن تشكي همك

تحتاج من يمسح دمعك

فتلجئ لهذا الصديق

تحتاجه و يحتاجك تكونان عونا في الشدائد

و بظلمة الحياة نورا وبريق

يشدد من أزرك وتشدد من أزره تصفو الحياة

تهون عليك عناء الطريق

كن يا صديقي سندا أكن لك باذن لله المخلص الحقيق

فكل من لديه صديق فاليحفظه للأيام

فما أجمل أن يكون لديك صديق


إهداء لكل صدقاتي الغاليات و الاصدقاء الاعزاء




اروع الاصدقاء هوانتي
واورع مواضيع مواضيعك
مشكورة عزيزتي على هذا الكلام
دمتي الف خير وود
تحياتي[/size]
......

[bكلام جميل
ولكن من الصعب ان تجد صديق في مثل هذة الايام ؟

الصديق وقت الضيق

لا يوجد اصدقاء في ايامنا هذه

الصديق وقت الضيق

[b]شكرا كثير لك اخت زهرة ربنا يخليكي لينا على طول . سلمتي على ما قلتي .فا الدنيا لا تسوى شيئا بدون صديق .

جميل أن يكون لك قلبا أنت صاحبه

لكن من الأجمل أن يكون لك صاحبا أنت قلبه .

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

شكرا اختي على طرح موضوع الصداقه ومن هو الصديق

لم اجد متل اصدقاء واصحاب الرسول عليه السلام فهمو معنى الصحبه من ادبيات واخلاق الاسلام فمن هو الصديق اليوم ؟

من هو الصديق ؟ وفي المقابل من هو العدو؟ وفيما بينهما نسأل: من هو الكاره ؟ من هو المحب ؟ من هو المبغض ؟ من هو الحاقد؟ من هو الواشي؟ من الجبان الذي يطعن في الخفاء؟ أخيرا من الذي يبيع حبيبه أو صديقه بأبخس الاثمان؟ أسئلة مشروعة لكل إنسان فهي من الأسئلة الخطيرة، الصعبة والمعقدة التي تواجه البشر كل البشر دون إستثناء، لذا هي اسئلة مؤلمة متعبة نفسيا واجتماعيا…نفكر بها…نشعر بضغوطها…نعاني من آلامها… نتحمل ضغوط وجودها حولنا باستمرار.

نعم قد ينشغل بهذه الأسئلة عقل الإنسان طوال الليل والنهار…وقد نطرحها على انفسنا كل لحظة وكل يوم عندما نقابل أي أنسان نعرفه أو لانعرفه. وتضيق تلك الأسئلة علينا الخناق النفسي إبان الازمات والمحن والكوارث والمصائب التي دائما ما تظهر حقائق البعض من المزيفين أو المزيفات، الكاذبين والكاذبات على حقائقهم الجميلة أو البشعة بحيث تتجلى في تلك المواقف بوضوح حقيقة الصديق وقت الضيق، من حقيقة العدو الحاقد المتربص الشامت بنا.

تتوارد بتزاحم متصل ومتدفق تلك الاسئلة في خاطر الانسان عندما تحيط به المشاكل وتحدق به الصعاب وتعيقه التحديات والازمات الانسانية والاجتماعية والوظيفية عن المضي قدما في مسار حياته بل وتمنعه من متابعة منهجه القويم. في خضم تلك المعاناة قد يبحث عن الصديق الذي كان يعد من أقرب اصدقائه المقربين اليه، أو يسعى للحصول على عطف وحنان المحبين الذين كانوا يظهرون له الحب والتقدير، فيتهرب الاول وتدار له ظهور الآخرين أو يتجاهلون محنته وآلامه ومعاناته تماما.

المشكلة ان تلك المشاعر الانسانية اصبحت مختلطة ومتشابكة معقدة ومتداخله وملتوية في هذا العصر المنحل: عصر المادة، عصر المصالح، عصر المناصب، عصر الرياء والنفاق، عصر الخداع والمكائد، عصر الوقيعة والنميمة، عصر العنصرية والتعنصر…. لدرجة أن بات يصعب فيها على الانسان أن يعرف من يصدقه الصداقة الحقة ومن يحبه الحب الحقيقي، ومن يكرهه كره العمى، ومن يبغضه بغض الموت، ومن يضمن له شرا، او من يبيت له سوءا او مكروه؟؟؟؟؟.

ما أصعب على الانسان من أن يصدم بحقيقة (او بحقائق) كان غافلا عنها او متجاهلا لها، او معرضا عنها ترفعا….لا لشيء وانما لطيبة شديدة في نفسه وبياض ناصع في قلبه، وثقة عمياء فيمن يوجدون او يحومون من حوله.

الصدمة قد تكون شديدة وقاتلة لمثل هذا الانسان فيما لو يكتشف فجأة وبلا مسببات أنه مخدوع من أقرب المقربين اليه، أو انه قد طعن في صميم ظهره ممن وثق فيهم وسلم اليهم سره او أمره.لقد أصبحت للصداقة، بل وحتى للحب، أثمان وأهداف وغايات ومصالح عديدة منها ما هو علني ومنها ما هو سر من الاسرار الدفينة.

كما وغدت للصداقة مقاصد مختلفه منها ما هو شخصي بحت ومنها ما هو جماعي، منها ما هو نبيل وسامي، ومنها ما هو دنيء مغرض وخسيس قذر.

بات للصداقة في عالم اليوم غايات مبطنة ووجوه مصطنعة وأقنعة شبه إنسانية بشعة وضمائر أشباه بشر لاتعرف التأنيب او التقريع أو اللوم، حتى بات للصداقة العصرية (صداقة المادة) طعما خاصا لايمكن ان تهضمه معدة انسان او ان يتقبله منطق عاقل او عقل مستنير، او أن ترضى به اخلاقيات البشر الحقة.

إن لصداقة اليوم ألوانا براقة مختلفه، وأقنعة واقية مصطنعة، ومساحيق مكياج نسائي ورجالي لا تزيلها المياه ولا تذيبها حرارة الشمس….حتى بات الصديق الوفي في هذه الايام عملة نادرة لايمكن الحصول عليها الا فيما ندر.

نعم لقد أصبح فن التمثيل والتصنع فنا إنسانيا قائما بحد ذاته، ومهنة إنسانية مربحة لايمكن ان تفقر صاحبها، ومصدر رزق وفير لمن لا دخل له، ووسيلة ناجحة لتحقيق المنافع والمصالح الفردية. فوقائع الحياة وأزماتها وتحدياتها ومطالبها ومتطلباتها المادية دائما ما تفرض على شريحة لابأس بها من أفراد المجتمع أن يتعلموا فن التمثيل ودروب الاحتيال فيمتهنونها جديا ليتمكنوا من تحقيق غاياتهم ومصالحهم الشخصية ومتابعة حياتهم على حساب الآخرين.

يستقبلك الرجل بابتسامة جميلة ووجه بشوش وترحيب لامثيل له، ويحاول إقناعك بأنه صديقك ومحبك وبأنه لادخل له في ما حصل، او ما جرى… وفي قلبه نار الحقد ملتهبة، وفي ضميره الفاسد ان ينال منك متى سنحت له الفرصة بذلك. بل عندما تغيب عن ناظريه أو ما أن تختفي من أمامه ولو لبرهة من الزمن حتى يظهر حقده الدفين على قسمات ذلك الوجه المصطنع المغطى بالقناع الزائف الذي مكنه من التحايل والتمويه وتحمل تلك اللحظات الحرجة التي مرت به اثناء وجودك معه.

البعض قد يتهرب من اصدقائه الذين لامنفعة منهم ولا مصلحة سواء في الطريق او في العمل او حتى قد يصل الحد بالبعض بأن يطلب ويعلم أهله الكذب عندما يتصل به ذلك الصديق المخدوع ليجيبوه كذبا….بأنه غير موجود.

البعض يتحدث عن اصدقائه بمنطقين وبلسانين مختلفين تماما حسب الموقع ووفقا لتوجهات وآراء الشلة التي يوجد فيها، يتحدث بطريقة فيها ما فيها من تلميح وتلقيح وتشويه وتلطيخ وافتراء، هدفه إيصال رسالة قذرة عاجلة عن صديقه للمجتمعين السامعين باهتمام ورغبة وشوق لمثل تلك الاحاديث، يسعى الى تشويه الحقائق…وهو من المفترض فيه ان يكون الصديق الوفي المخلص…لكن في ذلك المجلس تحديدا هو ليس بالصديق وإنما العدو اللدود.

في مجلس آخر مغاير تماما للمجلس السابق، يتحدث عنك ذلك المنافق باطراء ومديح وتعداد للمآثر والمحاسن والمزايا ليتأكد من أن تلك المعلومة ستصل الى غايتها المستهدفة بطريقة أو بأخرى، وليظهر ولائه وانتمائه لتلك الشلة، وليحظى بالرضى والعطف منها.

إنها أمثلة حية واقعية لامراض العصر الحديث التي أستشرت في النفوس الضعيفة المريضة وتمكنت منها جراثيم النفاق والرياء لضعف وازعها الديني والأخلاقي، ولانعدام المباديء والاخلاقيات والقيم الانسانية التربوية في جوهرها، ولتفضيل المادة على كل شيء، وللسعي المنهك خلف المظاهر البراقة والمناصب المؤقته.

كيف يمكن أن نستأصل تلك الامراض الاجتماعيه؟ وكيف لنا أن نصفي تلك النفوس المريضه … كيف نطهرها من رجسها الفتاك التي تعد من الاوبئة الاجتماعية الفتاكة؟…إنها أسئلة حائرة ومحيرة لاتزال تبحث عن اجابات موضوعية مقنعة، وعن حلول عملية جذرية فاعلة. لكن في اعتقادي ان المجتمع ككل، وليس بجهود فردية أو مقالات صحفيه، هو المسؤول عن التأكيد على ضرورة العودة الى الاخلاقيات الاسلامية الصحيحة التي تفرضها الشريعة الاسلامية السمحة على المسلم تجاه أخيه المسلم.

تحياتي وتقديري لكم

موضوع رائع والي كتبتو من الصديقات الرائعات

الصديق وقت الضيق

تسلمي أختي زهرة

هل يوجد صديق ؟
نعم حتى ولو اتخذت نفسي صديقا لنفسي
واذا صدقة نفسي وتأزرت الروح والجسد والعقل فانا صادق فلايلزمني صديق
مش مشكله بعرف مش فاهمين
اختي زهره نعم كل الاحترام لكل صديق وكل شخص صادق
ولكي

ههههههههههههههههه

شو هادي حزيرية أختي العرين

وأكون منشغلا بشرحي غارقا *** بالدرس لا أبغي سواه بديلا

مستخدما طرق الحوار وتارة *** أجد السؤال يفيد والتعليلا

فأسأل الطلاب عن مضمونه *** وأقول قد يشفي الجواب غليلا





وإذا بطفل يستطيل بصوته *** (يردُّ الفرات زئيره والنيلا)

أستاذ أستاذي ويرفع إصبعا *** ويقيم أخرى ترفض التنزيلا

وأكاد أقفز من مكاني فرحة *** هيا بنيَّ أجب أراك نبيلا

فيقول يا أستاذ إني محصر *** هب لي إلى الحمام منك سبيلا

وأكاد أصعق منه إلا أنني *** أجد التصبر نافعا وجميلا





وإذا بآخر في الجواب يغيظني *** يشكو زميلا مؤذيا وكسولا

أو يمتطي جنح الخيال محلقا *** فيفوق(هوميروس)أو (فيرجيلا)

أو قد يقول مباهيا ومفاخرا *** إني رأيتك تحمل الزنبيلا

أو قد رأيتك قائما أو قاعدا *** أو في الحديقة جالسا مفتولا

حتى كأني قد فعلت جريمة *** أو قد قتلت من الأنام قتيلا

أو صار من بين البرية واعظي *** ومعلمي التحريم والتحليلا





وأقول في "الفسحات" ألقى راحتي *** وأزيل هما جاثما وثقيلا

بكؤوس شاي أو برشفة قهوة *** أو بالهواء مطيبا وعليلا

وإذا ب"ناظرنا" يهرول مسرعا *** أستاذ صرت مناوبا مشغولا

اخرج مع الطلاب طابورا ولا *** تدع النظام ولا تندّ قليلا

واذكر بُعيد الفجر "بَاصَك"لا تنم*** فطريقك المعتاد بات طويلا

واجعل نشاط في الصحافة و الإذا *** عة و الريادة بينا مقبولا





وإذا كتبت محضّرا في دفتري *** أهداف تعليمي وجئت عجولا

ووضعت في مواهبي ومذاهبي *** ومعارفي منذ القرون الأولى

جاء الوكيل وقال عدل يا فتى *** اشطب وسجل غيرة مقبولا

خصص ومثّل للنشاطات التي *** أعطيتها واجعل لديك دليلا




مشاركة المدررررررسين وتعليقهم

هااااااااااااااااااام
قد صار في التحضير عندي عقدة *** فأراه في الحلم الطويل طويلا

أهذي به وقت الطعام وتارة *** أهذي به إذ ما رأيت خليلا

حتى الجوار تعقدوا من هوله *** والحي صار بعقدة مشمولا

لا تعجبوا إن صحت يوما صيحة *** ووقعت ما بين الفصول قتيلا

يا من يريد الانتحار وجدته *** إن المعلم لا يعيش طويلا
[b]

الصديق الحقيقي هو الذي يقبل عذرك .. ويسامحك إذا أخطأت بحقه .. ويسد مسدك في غيابك ..يظن بك الظن الحسن واذا اخطأت يلتمس لك العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد ....

اما من يتصيد لك الخطأ ويبحث عن ثغراتك فهو ليس صديقا اصلا

شكرا اخت زهرة على موضوع يلامس حياتنا كل يوم

اختي العزيزة اسماء عبد الله

اسفة جدا جدا لاني لم انتبه لردك الرفيع والرائع الا الان و ربما يكون هذا بسبب

انشغالي بالاونة الاخيرة

و كم اسعدني مرورك بهذه الخاطرة المتواضعة

انا سعيدة جدا بحضورك هنا

دمتي لي اختا غالية على قلبي

***عاشقة الورد*** كتب:

وأكون منشغلا بشرحي غارقا *** بالدرس لا أبغي سواه بديلا

مستخدما طرق الحوار وتارة *** أجد السؤال يفيد والتعليلا

فأسأل الطلاب عن مضمونه *** وأقول قد يشفي الجواب غليلا





وإذا بطفل يستطيل بصوته *** (يردُّ الفرات زئيره والنيلا)

أستاذ أستاذي ويرفع إصبعا *** ويقيم أخرى ترفض التنزيلا

وأكاد أقفز من مكاني فرحة *** هيا بنيَّ أجب أراك نبيلا

فيقول يا أستاذ إني محصر *** هب لي إلى الحمام منك سبيلا

وأكاد أصعق منه إلا أنني *** أجد التصبر نافعا وجميلا





وإذا بآخر في الجواب يغيظني *** يشكو زميلا مؤذيا وكسولا

أو يمتطي جنح الخيال محلقا *** فيفوق(هوميروس)أو (فيرجيلا)

أو قد يقول مباهيا ومفاخرا *** إني رأيتك تحمل الزنبيلا

أو قد رأيتك قائما أو قاعدا *** أو في الحديقة جالسا مفتولا

حتى كأني قد فعلت جريمة *** أو قد قتلت من الأنام قتيلا

أو صار من بين البرية واعظي *** ومعلمي التحريم والتحليلا





وأقول في "الفسحات" ألقى راحتي *** وأزيل هما جاثما وثقيلا

بكؤوس شاي أو برشفة قهوة *** أو بالهواء مطيبا وعليلا

وإذا ب"ناظرنا" يهرول مسرعا *** أستاذ صرت مناوبا مشغولا

اخرج مع الطلاب طابورا ولا *** تدع النظام ولا تندّ قليلا

واذكر بُعيد الفجر "بَاصَك"لا تنم*** فطريقك المعتاد بات طويلا

واجعل نشاط في الصحافة و الإذا *** عة و الريادة بينا مقبولا





وإذا كتبت محضّرا في دفتري *** أهداف تعليمي وجئت عجولا

ووضعت في مواهبي ومذاهبي *** ومعارفي منذ القرون الأولى

جاء الوكيل وقال عدل يا فتى *** اشطب وسجل غيرة مقبولا

خصص ومثّل للنشاطات التي *** أعطيتها واجعل لديك دليلا




مشاركة المدررررررسين وتعليقهم

هااااااااااااااااااام
قد صار في التحضير عندي عقدة *** فأراه في الحلم الطويل طويلا

أهذي به وقت الطعام وتارة *** أهذي به إذ ما رأيت خليلا

حتى الجوار تعقدوا من هوله *** والحي صار بعقدة مشمولا

لا تعجبوا إن صحت يوما صيحة *** ووقعت ما بين الفصول قتيلا

يا من يريد الانتحار وجدته *** إن المعلم لا يعيش طويلا
[b]

رائعة انتِ يا عاشقة الورد كعادتكِ

كم يطيب لي تواجدك في صفحاتي

جميل أن يكون لك قلبا أنت صاحبه

لكن من الأجمل أن يكون لك صاحبا أنت قلبه .