نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة
نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة
نبيل - القدس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نبيل - القدس

البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ابرز المواضيع - اضغط على الكتابة

شجرة العشاق وثمرة الأشواق - نبيل القدس

اعذب الكلام قسم الشعر

قضايا للمناقشة

اعلام وشخصيات

براعم المنتدى - اطفالنا

إبداعات الأعضاء - أشعار وخواطر
معرض الصور

غناء عراقي
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث


 

المواضيع الأخيرة
» اتى فصل الشتاء 0 نبيل القدس
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitimeاليوم في 11:39 am من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل

» 21- من دروس القران التوعوية - مزج الطاقة العربية بالطاقة الاسلامية
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitimeاليوم في 2:16 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 20- من دروس القران التوعوية:- اصطفاء العرب!!!
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitimeأمس في 5:53 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» خاطرة من وحي التاريخ !!
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitimeأمس في 2:43 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 19-من دروس القران التوعوية - مسؤولية حمل الرسالة
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-18, 5:37 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 18- من دروس القران التوعوية
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-17, 9:06 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» مخاطر الكتابة في الانساب لغير اهل الفقه والعلم
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-17, 8:58 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 26- حديث الاثنين-الايمان وصناعة النفس والتغيير
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-16, 7:06 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» رسالة خطيرة من النبي !!!
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-15, 1:10 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 17- من دروس القران التوعوية - الاجتهاد و التقليد
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-15, 1:08 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» ذو الوجهين فاسد منافق فاحذروه !!!
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-15, 2:36 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 16- من دروس القران التوعوية - المنافقون عدو فاحذرهم
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-14, 5:31 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 15- من دروس القران التوعوية - عقيدتنا وشريعتنا تصنعان الوعي
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-13, 6:41 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث الجمعة - مكانة الشهادة والشهيد !!!
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-13, 4:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» شركات عمل تطبيقات – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-12, 4:47 pm من طرف سها ياسر

» 14- من دروس القران التوعوية- تسمية الاشياء والامور باسماءها
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-12, 8:03 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» دموع الرجال على الرجال !!!
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-11, 3:25 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 13- من دروس القران التوعوية- الحكمة من تسمية الاشياء والامور بمسمياتها
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-11, 3:17 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 12- من دروس القران التوعوية- المصطلحات واهميتها
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-10, 8:06 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 25-حديث الاثنين =نظرات عقائدية اساسية
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-09, 8:53 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 11- من دروس القران التوعوية-بناء الوعي الشخصي الطريق لبناء الوعي العام
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-09, 8:48 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 10- من دروس القران التوعوية- ب-وسائل وانواع التفكير
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-08, 5:46 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 9- من دروس القران التوعوية-أ-القران ارشدنا لمعرفة العملية العقلية
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-07, 10:52 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث الجمعة= الحذر من الخداع والمخادين!!!
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-06, 4:40 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 8- من دروس القران التوعوية=تغييب الطغاة للوعي !!
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-05, 9:53 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث الصباح= الاسلام والتغيير المجتمعي
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-04, 7:13 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 6-من دروس القران التوعوية- التثبت والتيقن
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-04, 5:00 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث التاريخ !!!الانجليز وسلطان الهند!!!
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-03, 8:33 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» عمل تطبيقات الجوال – مع شركة تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-03, 2:36 pm من طرف سها ياسر

» 5- من دروس القران التوعوية= التغيير الشامل
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2024-09-03, 8:47 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

المواضيع الأكثر شعبية
وكم علمته نظم القوافي فلما قال قافية هجاني
دعاء الهى انت تعلم كيف حالى....كلمات رائعه لمشارى راشد///خوخه
ومدحت بطيبة طه - صلى الله على محمد - مديح نبوي ولا أجمل
اسماء الجن الكفار و المسلمين
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
بيت من الشعر اذهلني - الشاعر كريم العراقي
صباح الخير- مسا الخير-منتدانا -النبيل- بعيونكم ولعيونكم صباح الخير-سلام الله عليكم -مساء الخير -ليلة سعيدة ///سعيد الاعور 29.02.2012
صورة اعجبتني لنجعلها صفحة لكل من عنده صورة مميزة او كريكاتير او منظر رائع ومميز/سعيد الاعور
من ذا يبلغها بأني متعب - كلمات علي العكيدي
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
عداد للزوار جديد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 282 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 282 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 752 بتاريخ 2024-09-20, 4:22 am
تصويت
المواضيع الأكثر نشاطاً
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
مقهى المنتدى
تعالو نسجل الحضور اليومي بكلمة في حب الله عز وجل
صورة اعجبتني لنجعلها صفحة لكل من عنده صورة مميزة او كريكاتير او منظر رائع ومميز/سعيد الاعور
صباح الخير- مسا الخير-منتدانا -النبيل- بعيونكم ولعيونكم صباح الخير-سلام الله عليكم -مساء الخير -ليلة سعيدة ///سعيد الاعور 29.02.2012
صفحة الاستغفار اليومي لكل الاعضاء ـ لنستغفر الله على الاقل 3 مرات في الصباح والمساء//سعيد الاعور
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نبيل القدس ابو اسماعيل - 38801
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_rcap*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_voting_bar*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_lcap 
زهرة اللوتس المقدسية - 15399
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_rcap*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_voting_bar*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_lcap 
معتصم - 12434
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_rcap*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_voting_bar*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_lcap 
محمد بن يوسف الزيادي - 4202
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_rcap*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_voting_bar*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_lcap 
sa3idiman - 3588
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_rcap*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_voting_bar*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_lcap 
لينا محمود - 2667
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_rcap*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_voting_bar*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_lcap 
هيام الاعور - 2145
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_rcap*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_voting_bar*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_lcap 
بسام السيوري - 1763
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_rcap*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_voting_bar*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_lcap 
محمد القدس - 1219
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_rcap*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_voting_bar*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_lcap 
العرين - 1193
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_rcap*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_voting_bar*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_lcap 
أفضل 10 فاتحي مواضيع
نبيل القدس ابو اسماعيل
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_rcap*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_voting_bar*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_lcap 
محمد بن يوسف الزيادي
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_rcap*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_voting_bar*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_lcap 
زهره النرجس
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_rcap*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_voting_bar*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_lcap 
زهرة اللوتس المقدسية
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_rcap*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_voting_bar*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_lcap 
معتصم
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_rcap*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_voting_bar*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_lcap 
معمر حبار
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_rcap*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_voting_bar*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_lcap 
هيام الاعور
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_rcap*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_voting_bar*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_lcap 
د/موفق مصطفى السباعي
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_rcap*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_voting_bar*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_lcap 
sa3idiman
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_rcap*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_voting_bar*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_lcap 
لينا محمود
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_rcap*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_voting_bar*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_vote_lcap 
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1030 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Roland فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 66289 مساهمة في هذا المنتدى في 20243 موضوع
مواضيع مماثلة
عداد زوار المنتدى
free counterAmazingCounters.com


 

 *قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح*

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نبيل القدس ابو اسماعيل
المدير العام
المدير العام
نبيل القدس ابو اسماعيل


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 38801
تاريخ التسجيل : 18/03/2009

*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* Empty
مُساهمةموضوع: *قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح*   *قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح* I_icon_minitime2017-05-04, 7:44 pm

*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح*
*الطاقة الدلالية للمفردة في نصّ "أمشاج" لعبد الله الوصالي..
النص:
***********************
أمشاج
بعد أن فَرَغَتْ من ارتداء قميص النوم الجديد و اتجهت إليه، وجدته مغمض العينين نائماً!
لا بد انه كان متعباً لكي ينام في غضون دقائق قليلة استأذنته فيها لتعد له مفاجأة بارتدائها قميص نوم جديد يبدو فيه صدرها الناهد أكثر إغراءً.
جَلَسَت أمام المرآة تضيف لمسات أخيرة على مظهرها منتهزة فرصة إغفاءته المفاجئة.. أبعدت خصلات عن جيدها، و أسدلت أُخر على جبينها قبل أن تنتبه إلى صورته المنعكسة في المرآة.
لم يكن يظهر من جسده سوى رأسه و كتفيه بينما اختفت باقي صورته خلف جسدها المنتصب. تفرست قليلاً في ملامحه ثم استدارت لترى جسده كاملاً.
"ما أروعه يبدو بريئاً مسالماً في نومه، ذا سحر مختلف عن سحر يقظته و انفعاله"
ركزت نظرها على رأسه و شعره المتموج القصير.
" من يصدق أن هذه الرأس الجميلة تحمل هما مضاعفا.. هماً يشمل الكون بأسره" استقر نظرها على شفتيه المنفرجتين قليلاً عن بياض أسنانه
"و من يصدق أن هاتين الشفتين خلقتا لغير الحديث في الحب"
أمعنت في مشاعرها وهي تتذكر بعض أحاديثه
" كم يعود به صمته سنوات إلى الوراء مثلما يقفز سنوات إلى الأمام حين تنطق تلك الشفتان"
شعرت بأنها أطالت التأمل حيث هي فنهضت من مكانها و استلقت إلى جانبه رافعة جذعها قيلاً مطلة بوجهها على وجهه المستكين.
مدت يدها إلى أزارير بيجامته و بهدوء أخذت تحلها الواحد تلو الآخر .. فكشفت عن صدر خال من الشعر و حلمتين مستديرتين.. لأول مرة تكتشف مدى رقة بشرته و بياض أجزائه المختبئة داخل ملا بسه..
شعور باللذة و السعادة يكتنفها وهي توالي اكتشافاتها و جنين عاطفة غريبة ينبت داخلها.
أصبح جسده الآن شبه عار لكن عينيها لا تفارقان قسمات وجهه.. حاجباه المقوسان.. انفه القصير المستقيم.. شاربه الخفيف المتناسق يشف عن شفته العليا الممتلئة.
أحست بالعاطفة الغريبة تتخلق و تكتمل في داخلها حين تحرك مائلاً على جنبه الملاصق لها ثانياً ركبتيه قريباً من صدره. التصقت به أكثر ثم أبانت احد نهديها و برفق أولجت الحلمة في الفرجة بين الشفتين و احتضنت رأسه بحنان بعد أن أطفأت الأنوار.
--------------------------------------
القراءة:
**********************
تندرج قصّة "أمشاج" في سياق ما يمكن أن نصطلح عليه بـ "قصّة الرّمز"، فخلافا لما هو سائد في العرف السّردي الكلاسيكيّ لم تعد القصّة القصيرة تُعوّلُ كليّا في تشكيل هندستها السّرديّة و معماريّتها على عناصر لطالما كانت جوهريّة و مفصلية في بنية النّص و تشغيل حراكه التّقنيّ، و نعني بذلك مراكز الاستقطاب النّمطيّة: "الشّخصيّة/ المكان/ الزّمان/ الحدث"، بل صارت القصّة القصيرة مع عبد الله الوصالي تتغذّى من الرّمز و تُطوّعُه لخدمة مقاصد النّص و دلالاته ضمن نسيج ترابطيّ علائقي محكم البناء يتماشى و هذا الفنّ المرهف المراوغ. و لتوظيف الرّمز في الخطاب القصصيّ عدّة مُسوّغات، فقد يكون الدافع لذلك محاولة الكاتب مراوغة سلطة الرقيب الزاجرة، القامعة في حال طرق (التّابو) فيعمد الى تغليف نصّه بغلالة شفّافة من الإيحاءات و الايماءات الفكرية و الشعورية. وقد تكون طبيعة النص هي الدافع لذلك سيّما إذا كانت فلسفيّة أو وجودية كما هو الحال في جلّ القصص التّي تتضمّنها مجموعة "أمشاج" القصصية.
و يُعدّ نصّ "أمشاج" تمثيلا سرديّا رمزيّا لكيفيّة التّعاطي مع الجسد، و قد بلغ من النّضج الفنّي ما قد يخوّله لأن يجسّد ربما شكلا ايروتيكيا مغايرا في مواجهة النّصوص الايروتيكية الفجّة التّي يكاد ينعدم فيها الحسّ الفنّي الجماليّ. فكيف تسنّى باقتصاد لغوي تحويل الجسد من حالته الجنسية الحسية إلى رمز يشع جماليّة مع احتفاظ النص بإحالته الإيروتيكية؟
تحيل عتبة العنوان "أمشاج" إلى الخطابين الدّينيّ و العلميّ و ما يترتّب عن العلاقة الحسيّة بين الجنسين من ولادة الحياة و تواصل النّوع البشريّ. و الأمشاج لغة تعني الأخلاط و مفردها: مشج و مشيج. و هي حالة جنينيّة من التخلق ورد ذكرها في القرآن الكريم في سورة الإنسان: أية 2
"إنّا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه". يقول صاحب الكشاف: "الأمشاج لفظ مفرد و ليس بجمع؛بدليل أنه صفة للمفرد، و هو قوله: (نطفة أمشاج) و يقال أيضا:نطفة مشيج، و لا يصح أن يكون "أمشاج" جمعا للمشج، بل هما مثلان في الإفراد، و نظيره برمة أعشار أي قطع مكسرة، و ثوب أخلاق، و أرض سباسب، و اختلفوا في معنى كون النطفة مختلطة، فالأكثرون على أنه اختلاط نطفة الرجل بنطفة المرأة كقولهSadيخرج بين الصلب و الترائب.)/الطارق:7/
و يقول قتادة:
"هي أطوار الخلق، طورا نطفة، و طورا علقة، و طورا مضغة، و طورا عظما ثم تُكسى العظام لحما."
و ضمن الإطار العلمي يقرر علم الأجنّة المفردة ذاتها كمرحلة من مراحل نمو الجنين و تشكّله. و لا تعنينا هنا كيفيّة تناول الخطابين للمفردة، بقدر ما تهمّنا غاية الكاتب من توظيف مفردة ذات دلالة متعددة و هل سيكون المتن الحكائيّ عبارة عن تلقين لحقائق علميّة؟ أم شرحا لآيات دينية؟ وهل سيستحيل ما لمسناه من تواشج تلك المرجعيّات إلى تضاد ؟ هنا تحديدا تكمن حنكة الكاتب و انتقاء لغته بعناية ليعبر بنا بين تلك الخطابات، وتوظيف ما كان منها ديناميّا فاتحا القراءة على غير تأويل، و على ايحاءات متنوعة و دلالات خصبة و للقارئ أن يسلك الطريق التي يسعفه بها فهمه و إدراكه. أما من الناحية الأسلوبية فورد العنوان نكرة (أمشاج) و هو ما قد يحيل إلى تفعيل آلية "التابو" و ما يترتب عن ذلك من خلق مفارقات لغوية تفرز تقابلا تصادميا بين جملة من الثنائيات: الحجب و الإظهار، المنع و الرغبة، العزل و الإدماج...و هي تضع الفعل الأيروتيكي دائما في "منطقة الظل و العيب و الخفاء".
فكيف تجلّى الفعل الأيروتيكيّ المغاير من خلال طبقات التّشكيل السّرديّ؟
لنا أن نقسّم المتن الحكائيّ للقصّة حسب الهندسة السرديّة للنصّ إلى ثلاث طبقات:
أ. ضمائر الغيبة: / هي/ هو
تحتلّ المرأة موقع البؤرة في هذه الطّبقة التّي تأسّست أسلوبا على المراوحة بين الخبر و الإنشاء. فأمّا الخبر فرصدنا من خلاله التّشكيلة الأيروتيكيّة في النصّ عبر ثلاث إنبثاقات تكاد تؤلّف "عنقودا حكائيّا مستقلاّ". و تتمثّل الانبثاقة الأولى في الاستعداد للخلوة الحميمية، و قد أسهمت الكثافة الفعليّة: {فرغت/ وجدت/ جلست/ أبعدت...} في تأثيث المشهد و السّير بشكل تدريجيّ نحو لحظة التّنوير. أمّا بالنّسبة للانبثاقة الثّانية فكانت اليد فاعلها نحويّا و مفعولها دلاليّا. و آية ذلك قوله:
"مدّت يدها إلى أزارير بيجامته، و بهدوء أخذت تحلّها الواحد تلو الآخر."
و قد ركّز الكاتب عدسته على حركة اليد باعتبارها "سهم الاستدلال الأوّل إلى مواطن اللّذة". فرسمها داخل دائرة الصّمت لتعبّر عن ايقاع فعل الحبيبة الجسديّ المتنامي لتوالي الاكتشافات. و يتجسد ذلك من خلال ما يلي:
“كشفت عن صدر خال من الشّعر و حلمتين...”
أما الانبثاقة الثّالثة فكانت ضربة لغويّة دلاليّة استثنائيّة في عمق الصّورة، ففي حين كنّا ننتظر تجسّد الحالة الايروتيكية و بلوغها ذروتها لأنّ كلّ المؤشّرات و الدّلائل النصيّة مهدّت لذلك، إذ بالنص يخاتلنا بردّة فعل غير متوقّعة، و بدل أن تنتشي البطلة باللذّة الحسيّة نرى غريزة الأمومة لديها تستيقظ. و ليس أدل على ذلك من قوله:
"أحسّت بالعاطفة الغريبة تتخلّق و تكتمل في داخلها"
فكانت اللذّة مضاعفة، ما يعني أنّ الجنس بالنّسبة للمرأة ليس غاية في حدّ ذاته أو مطلبا غريزيّا محضا، بل هو و سيلة و ممارسة لإشباع عواطفها و تلبية احتياجاتها النّفسيّة. فبطلة أمشاج بلغت من التوهّج العاطفيّ و الامتلاء الوجدانيّ ما مكنّها من استكناه مشاعر الأمومة داخلها في لحظة فارقة من التّرف الحسيّ و الروحيّ.
نستشفّ ممّا تقدّم أنّ الأسلوب الخبريّ الذّي نهضت عليه الوحدة 1 من التّشكيل السّردي في النّص جمع بين الوصف و الإخبار و الإدهاش، إضافة إلى أبعاده التّحليليّة النّفسيّة و تعمّقه في الكشف عن مكانة الجسد في قصّة الكاتب فهو يهتمّ بمعاينة الجسد و استجلاء أبعاده الفلسفيّة و الرمزيّة لا بمعاشرته، و يعدُّ ذلك خرقا لمعياريّة الأدب الأروتيكيّ.
أمّا بالنّسبة للأسلوب الإنشائيّ فقد ورد على شكل مونولوج داخليّ نقل لنا في صورة أسئلة متلاحقة من قبيل قوله: "من يصدّق أنّ هذه الرّأس الجميلة تحمل همّا مضاعفا ...؟ و من يصدّق أنّ هاتين الشّفتين خُلقتا لغير الحديث في الحبّ؟" المشاعر و الأحاسيس التّي عصفت بالمرأة و هي تراقب بحنوّ حبيبها المستغرق في نوم عميق. و قد ركّزت في وصفه على {شفتيه/ شعره/ رأسه/ صدره} كتعبير عن حالة افتنان و سحر بالموصوف، و خوض المرأة غمار تحدّ عاطفيّ و رغبويّ حسي ماثل في عمق المشهد. "هو الصّمتُ المكتظّ بالحكي ذاك عنوان المشهد و أداته الحركيّة السرديّة التّي تقوم بتحويل الحراك القصصيّ إلى أفق بعيد". و إثر بلوغ النصّ هذه النّقطة المفصليّة يتمّ تسريع إيقاع السّرد و القفز على الفقرات "الميّتة" في زمن الحكاية عن طريق الحذف الزّمني و كذلك الاستباق. و ضمن هذا السياق يقول الكاتب:
"كم يعود به صمته سنوات إلى الوراء مثلما يقفز سنوات إلى الأمام حين تنطق تلك الشّفتان."
و يساعد هذا الحذف المتلقّي على قبول النّقلة النّوعيّة في سلوك الفواعل.
ب. الأنا السّاردة:
لعلّ ميزة نصّ أمشاج تبرز في الاشتغال على أشكال رمزيّة، عبر لقطات سريعة مكثّفة أو مشاهد مضغوطة، فتتحوّل عين السّارد الرّائية و العارف إلى كاميرا مركّزة تصوّر كلّ المستويات و على كلّ الاتّجاهات، و يمكننا رصد بعض اللّقطات التّي سلّطت عليها كاميرا السّارد الضّوء. و هي لم تخرج في الغالب عن كونها لقطات قريبة و متوسّطة كقوله:
"جلست أمام المرآة تضيف لمسات أخرى على مظهرها...اختفت باقي صورته خلف جسدها المنتصب."
و قد اضطلعت هذه اللّقطات بتصوير الحالة النّفسيّة و الشّكليّة للشّخصيّة، و هي تبدو هنا مستقرّة و هادئة، ثمّ بيان ردود أفعالها و انفعالاتها، و يتضّح ذلك من خلال حضور ثنائيّة المثير و الاستجابة، فاستسلام (الهُوَ) لسبات عميق حفّز الطّرف المقابل على الاستغراق في تأمّل ملامحه و تفاصيله ليخلص إلى كونها طفوليّة، ملائكيّة، ممّا كان له الأثر الكبير في تغيير مجرى الأحداث في النص. هذا و قد كانت حركة كاميرا السّارد حركة رأسيّة tilt و يتأكّد ذلك من خلال تتبّع اكتشاف المرأة لجسد الحبيب النّائم من فوق إلى أسفل. و هل أدل على ذلك من قوله؟
"كشفت عن صدر خال من الشّعر، حلمتين مستديرتين، شاربه الخفيف، ثانيا ركبتيه."
فالكاميرا السّرديّة مسلّطة على بؤرة الحدث.
نرى بما لا يدع مجالا للشّك أنّ القاصّ قد أفاد من مختلف الفنون و حاول استيعابها في نصّه، فكان المحكيّ بمثابة الحاضنة أو الوعاء الجامع لمختلف الأشكال الأدبيّة و الفنيّة الحديثة، من ذلك مثلا توظيفه تقنيات السّينما و المسرح في "فعاليّة اللّقطة، و المشهد، و المونتاج، و العرض، و الوصف المتنوّع الأشكال و الصّيغ و إبراز ملامحها على النّحو الذّي أغنى الفعل السّردي و عمّقه."
ج/ وظيفة الإقفال السّرديّ:
يسجّل النصّ في نهايته انزياحات فنيّة، و أخرى دلاليّة تكسر دائرة أفق التوقّع، و تُؤسّس شبكة علائقيّة مغايرة بين الألفاظ و الأحداث، و تفتح المتخيّل السّرديّ على عدّة ممكنات، فكما تتخلّق العاطفة لدى الشخصيّة المحوريّة لينتقل الحسيّ الى النّفسيّ/الجنس الى الأمومة، فإنّ اللّغة تتخلّق بدورها في مستوى؛ الشّكل، و الإيحاء، و المجاز، و الصّور الفنيّة، فتعاد بذلك الدورة السردية للحكاية إلى عتبة العنوان الذي كشف عن استراتيجية محكمة في اقتناص اللفظة و تطويعها لملاءمة الفكرة، و ذلك بإفراغها من مدلولها الأصلي و شحنها بطاقة ترميزية هائلة تمهد لفعل الانقضاض على المحكي بوعي القاص المتمرس المتمكن من أدواته، و قوة المفكر الذي يعمد إلى تلوين نصه برؤيته الخاصة للأشياء و للعالم من حوله، و صهرها داخل بوتقة التشكيل السردي. و رغم ما قد يدعيه الكاتب من التزام بالموضوعية و الحياد في طرق مواضيعه، إلا أنه واقعيا يمارس لعبة معقدة قائمة على ثنائية الإضمار و الكشف و لولا تحكمه في كل خيوطها لكان مآل البناء السردي القصصي الانهيار. و صفوة القول أن أمشاج أخلاط من الأفكار الفلسفية و المواقف الإنسانية و الفنون و المجازات و الصور الاستعارية. و هي تستمد قوتها أساسا من عنوانها المخاتل و لغتها الرمزية و المفارقة العجيبة بين الممكن و اللاممكن أو الواقعي و المتخيل

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhoob-alsdagh.yoo7.com
 
*قراءة نقدية لنص امشاج لعبدالله الوصالي بقلم أسمهان الفالح*
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قراءة نقدية ل قصيدة شعرية للشاعرة هند سطايحي - بقلم الناقد العراقي حميد العنبر الخويلدي
» سيزيفُ..أنا - أسمهان الفالح
» قراءة نقدية في شوق هدى في غربة الروح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نبيل - القدس :: الاقسام الأدبية :: القسم الادبي - شعر - خواطر - همسات-
انتقل الى: