درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة
نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة
نبيل - القدس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ابرز المواضيع - اضغط على الكتابة

شجرة العشاق وثمرة الأشواق - نبيل القدس

اعذب الكلام قسم الشعر

قضايا للمناقشة

اعلام وشخصيات

براعم المنتدى - اطفالنا

إبداعات الأعضاء - أشعار وخواطر
معرض الصور

غناء عراقي
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث


 

المواضيع الأخيرة
» 77- من دروس القران التوعوية-الدوران حول النفس خلق مذموم!!
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitimeاليوم في 1:42 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitimeأمس في 2:05 pm من طرف سها ياسر

» 76- من دروس القران التوعوية- حُسن الجوار
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-13, 10:33 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 75- من دروس القران التوعوية - وجوب اخذ زمام المبادة للامة والجماعات والافراد
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-12, 9:29 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 74-من دروس القران التوعوية- الحقوق !!!
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-11, 9:37 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 34- حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - التزكية والتعليم
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-10, 11:47 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 73-من دروس القران التوعوية - التوكل والتواكل
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-08, 10:09 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 17- من ذاكرة الايام - من مواقف شهامة الرجال
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-07, 8:33 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 72- من دروس القران التوعوية- المال ...
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-07, 6:55 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 71-من دروس القران التوعوية-معالجات الاسلام للفقر والعوز
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-06, 8:20 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 70- من دروس القران التوعوية -العمل لكسب الرزق والمعاش
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-05, 7:44 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 69- من دروس القران التوعوية-حرب الاسلام على الفقر واسبابه
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-05, 8:17 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 68-من دروس القران التوعوية -الاسلام وحده المحقق للعبودية والاستخلاف
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-05, 1:35 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 33-حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - مفهوم التزكية
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-04, 12:43 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 67- من دروس القران التوعية- الالتقاء على كلمة سواء
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-02, 8:30 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 66- من دروس القران التوعوية -تحقيق العدل في اوساط البشرية مهمة جمعية
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-02, 11:32 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث الجمعة -الى متى ننتظر ؟؟!!
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-01, 1:08 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» الطائفة الناجية!!!
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-01, 1:01 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 65- من دروس القران التوعوية - كُونُوا رَبَّانِيِّينَ !!
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-31, 12:46 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 64- من دروس القران التوعوية - وقاية النفس من الشح
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-30, 2:59 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-29, 11:10 am من طرف سها ياسر

» 32-حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - العقيدة العملية
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-29, 1:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 63- من دروس القران التوعوية- العدل والعدالة في القران
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-28, 8:03 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 62-من دروس القران التوعوية :الشورى
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-27, 6:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 61- من دروس القران التوعوية-الحذر من مؤسسات الضرار حتى لو لبست لباس شرعي
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-25, 9:51 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 60- من دروس القران التوعوية - اسباب النفاق
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-25, 5:18 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 59- من دروس القران التوعوية -العداء المستحكم في النفوس !!
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-24, 7:17 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 58- من دروس القران التوعوية - التكاليف الشرعية جاءت ضمن قدرات الانسان
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-23, 8:08 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 57- من دروس القران التوعوية - ادب الدعاة
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-22, 6:10 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-21, 10:03 am من طرف سها ياسر

المواضيع الأكثر شعبية
وكم علمته نظم القوافي فلما قال قافية هجاني
دعاء الهى انت تعلم كيف حالى....كلمات رائعه لمشارى راشد///خوخه
ومدحت بطيبة طه - صلى الله على محمد - مديح نبوي ولا أجمل
اسماء الجن الكفار و المسلمين
بيت من الشعر اذهلني - الشاعر كريم العراقي
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
صباح الخير- مسا الخير-منتدانا -النبيل- بعيونكم ولعيونكم صباح الخير-سلام الله عليكم -مساء الخير -ليلة سعيدة ///سعيد الاعور 29.02.2012
صورة اعجبتني لنجعلها صفحة لكل من عنده صورة مميزة او كريكاتير او منظر رائع ومميز/سعيد الاعور
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من ذا يبلغها بأني متعب - كلمات علي العكيدي
عداد للزوار جديد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 704 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 704 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 752 بتاريخ 2024-09-20, 4:22 am
تصويت
المواضيع الأكثر نشاطاً
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
مقهى المنتدى
تعالو نسجل الحضور اليومي بكلمة في حب الله عز وجل
صورة اعجبتني لنجعلها صفحة لكل من عنده صورة مميزة او كريكاتير او منظر رائع ومميز/سعيد الاعور
صباح الخير- مسا الخير-منتدانا -النبيل- بعيونكم ولعيونكم صباح الخير-سلام الله عليكم -مساء الخير -ليلة سعيدة ///سعيد الاعور 29.02.2012
صفحة الاستغفار اليومي لكل الاعضاء ـ لنستغفر الله على الاقل 3 مرات في الصباح والمساء//سعيد الاعور
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نبيل القدس ابو اسماعيل - 38802
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_rcapدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_voting_barدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_lcap 
زهرة اللوتس المقدسية - 15399
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_rcapدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_voting_barدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_lcap 
معتصم - 12434
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_rcapدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_voting_barدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_lcap 
محمد بن يوسف الزيادي - 4333
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_rcapدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_voting_barدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_lcap 
sa3idiman - 3588
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_rcapدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_voting_barدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_lcap 
لينا محمود - 2667
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_rcapدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_voting_barدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_lcap 
هيام الاعور - 2145
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_rcapدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_voting_barدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_lcap 
بسام السيوري - 1763
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_rcapدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_voting_barدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_lcap 
محمد القدس - 1219
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_rcapدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_voting_barدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_lcap 
العرين - 1193
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_rcapدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_voting_barدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_lcap 
أفضل 10 فاتحي مواضيع
نبيل القدس ابو اسماعيل
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_rcapدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_voting_barدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_lcap 
محمد بن يوسف الزيادي
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_rcapدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_voting_barدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_lcap 
زهره النرجس
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_rcapدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_voting_barدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_lcap 
زهرة اللوتس المقدسية
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_rcapدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_voting_barدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_lcap 
معتصم
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_rcapدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_voting_barدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_lcap 
معمر حبار
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_rcapدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_voting_barدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_lcap 
هيام الاعور
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_rcapدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_voting_barدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_lcap 
د/موفق مصطفى السباعي
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_rcapدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_voting_barدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_lcap 
sa3idiman
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_rcapدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_voting_barدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_lcap 
لينا محمود
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_rcapدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_voting_barدرسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_vote_lcap 
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1031 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Mohammed mghyem فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 66425 مساهمة في هذا المنتدى في 20324 موضوع
مواضيع مماثلة
عداد زوار المنتدى
free counterAmazingCounters.com


 

 درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نبيل القدس ابو اسماعيل
المدير العام
المدير العام
نبيل القدس ابو اسماعيل


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 38802
تاريخ التسجيل : 18/03/2009

درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور Empty
مُساهمةموضوع: درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور   درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور I_icon_minitime2019-04-20, 6:39 pm

درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية

صبحي غندور*

لعلّ من المفيد للعرب عموماً مراجعة ما حدث منذ قرنٍ من الزمن من تشابك حصل في مطلع القرن الماضي بين نتائج الحرب الأولى وخضوع المنطقة العربية للاستعمار الأوروبي، وبين ظهور الحركة الصهيونية بعد تأسيسها في مؤتمرٍ بسويسرا عام 1897.

فالأرض العربية تشهد الآن جملة تحوّلاتٍ سياسية وأمنية شبيهة بما حدث منذ مائة عام بعد ما أفرزته الحرب العالمية الأولى من نتائج، في ظلّ ما كان يُعرف تاريخياً بمصطلحات بدأت مع تعبير "المسألة الشرقية" وانتهت بتعبير "وراثة الرجل التركي المريض".

في تلك الحقبة، حصلت مراهناتٌ عربية على دعم الأوروبيين لحقّ العرب المشروع في الاستقلال وفي التوحّد بدولة عربية واحدة. وسُمّيت تلك المرحلة ب"الثورة العربية الكبرى"، وهي ثورة قام بها الشريف حسين حاكم مكّة عام 1916 ضدّ الدولة العثمانية بدعمٍ من بريطانيا، خلال الحرب العالمية الأولى. لكن هذه المراهنة العربية على "الوعود البريطانية" لم تنفّذ طبعاً. بل ما حصل هو تنفيذ بريطاني لوعدٍ أعطاه آرثر بلفور باسم الحكومة البريطانية (نوفمبر 1917) للحركة الصهيونية بمساعدتها على إنشاء "وطن قومي يهودي" في فلسطين. فما بدأ كثورةٍ عربية مشروعة في أهدافها انتهى إلى ممارساتٍ وظّفتها القوى الأوروبية لصالحها، كما استفادت الحركة الصهيونية منها، فنشأت "دولة إسرائيل" ولم تنشأ الدولة العربية الواحدة!.

"حكاية" المنظّمة الصهيونية العالمية.. كيفية نشأتها.. والدعوة إلى الاستفادة عربياً من تجاربها وأساليبها..، أصبحت قصّة معروفة جداً وسط الشارع العربي. لكن المهمّ في هذه "الحكاية" المتكرّرة دائماً على أسماعنا، أنّها ليست فقط مجرّد حكاية بل إنّها سيرة من فرض علينا، نحن العرب، وعلى العالم أجمع، أن نقبل الآن بكلّ ما كان مستحيلاً في السابق. و"المستحيل" هنا تحقّق على مراحل وليس دفعة واحدة. إذ يكفي أن نراجع تاريخنا العربي الحديث والمعاصر لندرك أنّ كلّ عقدٍ تقريباً من القرن الحالي تضمّن فرضاً لأمر صهيوني واقعٍ علينا وعلى الأمم كلّها.

"المنظّمة الصهيونية العالمية" احتفلت منذ عامين بمرور 120 سنة على وجودها وعلى دورها المستمرّ بنجاح وتفوّق. ففي عام 1897، انعقد المؤتمر الأول (برئاسة الصحافي اليهودي ثيودور هيرتسل) في مدينة بال بسويسرا، وضمّ مجموعة من كفاءات يهودية منتشرة في العالم، وحينها دعا هيرتسل المشاركين إلى وضع خطط إستراتيجية ومرحلية تؤدّي إلى وجود دولة إسرائيل بعد 50 عاماً! وقد تحقّق ذلك فعلاً بعد 50 عاماً أي عام 1947.

ثمّ كان النصف الثاني من عمر المنظّمة الصهيونية مسخّراً من أجل تكريس الاعتراف العالمي والعربي (والفلسطيني تحديداً) بهذا الكيان!! وهو ما تحقّق عملياً بعد المعاهدات التي جرى توقيعها من بعض الأطراف العربية مع إسرائيل.

والملفت للانتباه، أنّ تاريخ نشأة المنظّمة الصهيونية وظرف تأسيسها، كان متشابهاً مع حال وظروف الكفاءات العربية والإسلامية آنذاك، التي كانت مضطرّة إلى العيش خارج أوطانها، وتطمح وتحلم بنهضة عربية وإسلامية جديدة (الشيخ محمد عبده في فرنسا، جبران والرابطة القلمية في أميركا الشمالية .. الخ).

لكن الفرق بين الحالتين أنّ صاحب دعوة الحقّ لم تنفعه فقط أحقّية دعوته (أصحاب الدعوة للنهضة العربية)، بينما الطرف الآخر (رغم بطلان دعوته وعدم أحقّيتها في اغتصاب وطن شعبٍ آخر) كان أكثر تنظيماً وأفضل تخطيطاً لمراحل التغيير المطلوب على الأرض، إضافةً طبعاً إلى توفّر ظروف مساندة ضخمة من قوى عالمية كبيرة دعمت الحركة الصهيونية وحاربت أي عمل وحدوي عربي.

ماذا يعنينا - نحن العرب - من كلّ ذلك الآن؟

في الواقع، نحن المعنيّون الأُول، ماضيا وحاضراً ومستقبلاً، بكل ما تخطّط له وتفعله المنظّمة الصهيونية العالمية، حتّى لو سيطر علينا السأم والملل من تكرار هذا الكلام. نحن العرب لا نحتاج إلى إدراك مخاطر ما تفعله المنظمّة الصهيونية، حتّى نتحرّك وننهض ونصحّح أوضاعنا السيئة في أكثر من مجال لا علاقة له بالوجود الصهيوني .. لكن نحن العرب نحتاج إلى الأخذ بالأسلوب العلمي في عملية النهوض والتصحيح، تماماً كما أخذت به المنظمّة الصهيونية، ولم تخترعه، يوم تأسّست وخطّطت ثمّ نفّذت.

عناصر هذا الأسلوب العلمي متوفّرة في أي مجتمع أو شعب، وهي تقوم على الجمع ما بين نظرية فكرية وبين خطط إستراتيجية لمدى طويل، وبين خطط عملية مرحلية متنوّعة من أجل تنفيذ الإستراتجيات.. فأين نحن العرب من ذلك؟ وأين هي النظرية الفكرية التي تلتقي حولها الكفاءات العربية، والتي على أساس هذه النظرية تبني الإستراتيجيات وتحقّقها؟ بل أمام تعذّر وجود ذلك على المستوى الرسمي العربي (بحكم تعدّد الحكومات العربية وخلافاتها)، أين هذا الأمر على المستوى المدني العربي، وفي الحدّ الأدنى، أين هو وسط الكفاءات العربية المهاجرة والمنتشرة في كلّ العالم؟!

إنّ حسم الثوابت الفكرية بين الكفاءات العربية أينما كانت، هو المدخل الرئيس لبناء نهضة عربية نحتاج إليها الآن أكثر من أيّ وقتٍ مضى!. فالفتن الداخلية العربية الجارية الآن في أكثر من مكان، لا يمكن عزلها عن الصراع العربي/الصهيوني على مدار مائة عام. إذ لم يكن ممكناً قبل قرنٍ من الزمن تنفيذ "وعد بلفور" بإنشاء دولة إسرائيل دون تقطيع الجسم العربي والأرض العربية، حيث تزامن الوعد البريطاني/الصهيوني مع الاتفاق البريطاني/الفرنسي المعروف باسم "سايكس- بيكو" والذي أوجد كياناتٍ عربية متصارعة على الحدود، وضامنة للمصالح الغربية، ومسهّلة للنكبة الكبرى في فلسطين.

إنّ ما يحدث الآن في داخل أوطان من مشرق الأمّة ومغربها، وفي عمقها الإفريقي، هو دلالة هامّة على نوع وحجم القضايا التي تعصف لعقودٍ طويلة بالأرض العربية، وهي كلّها تؤكّد الترابط الحاصل بين الأوضاع الداخلية وبين التدخّلات الخارجية، بين الهموم الاجتماعية والاقتصادية وبين فساد الحكومات السياسية، بين الضعف الداخلي الوطني وبين المصالح الأجنبية في هدم وحدة الأوطان.

وحبّذا لو يُدرك هؤلاء العرب الذين يستنجدون بالأجنبي لنصرتهم أنّهم يعيدون بذلك فتح أبواب الأوطان العربية للنفوذ الاستعماري، ولإعادة حقبة "المستعمرات العربية" التي أسقطتها ثورات عربية تحرّرية حقيقية في منتصف القرن الماضي، بعد عقودٍ من النضال الوطني امتدّ من المغرب إلى جزائر المليون شهيد، إلى تونس، إلى ليبيا عمر المختار، إلى مصر عبد الناصر، إلى عدن والعراق وسوريا وفلسطين ولبنان. فتلك كانت ثورات جادّة من أجل أوطانها وشعوبها، وأدّت إلى توحيد شعوبها وإلى تعزيز الهويّة العربية المشتركة، بينما غالبية "الثورات العربية الحديثة" سهّلت التدخّل الأجنبي وعودة القوى العسكرية الغربية التي كانت تحتلّ الأرض العربية وتستنزف ثرواتها.

لكن إنصافاً للحقيقة، فإنّ معارك التحرّر الوطني في القرن العشرين لم تصل نتائجها إلى بناء مجتمعات حرّة يتحقّق فيها العدل السياسي والاجتماعي والمشاركة الشعبية السليمة في الحكم وفي صنع القرار. وبسبب ذلك، كان سهلاً حدوث التدخّل الإقليمي والدولي في القضايا الداخلية العربية وعودة مشاريع الهيمنة الأجنبية من جديد. ربّما هي سمةٌ مشتركة بين عدّة بلدان عربية أنّ شعوبها نجحت في مقاومة المستعمر والمحتل ثمّ فشلت قياداتها في بناء أوضاع داخلية دستورية سليمة.

المنطقة العربية تعيش الآن مرحلة سقوط "النظام العربي الرسمي المريض" في ظلّ تضاعف الاهتمام الدولي بموقع المنطقة وثرواتها، وبوجود تأثير كبير ل"دولة إسرائيل" على أحداثها وعلى القوى الدولية العظمى في هذه الحقبة الزمنية، خاصّةً على الإدارة الأميركية الحالية التي تبنّى فيها الرئيس الأميركي ترامب كامل الأجندة الإسرائيلية. هي مرحلةٌ لا يمكن الدفاع فيها عن واقع حال "النظام العربي الرسمي المريض" أو القبول باستمرار هذا الحال، لكن التغيير المنشود ليس مسألة أهداف وشعارات فقط، بل هو أيضاً فكر وبرامج وقيادات وأساليب سليمة وتمييز دقيق في المراحل والأجندات والأولويات والصداقات، وهي كلّها عناصر لم تتوفّر عربياً بعد!.

خلاصة القول، لو لم تكن هناك "منظّمة" تقود الحراك الصهيوني في العالم لأكثر من مائة عام، ولها أهدافها البعيدة المدى، وخططها المرحلية المراعية للظروف والإمكانات، وأساليبها المقنّنة لحركتها ولسعيها للهيمنة على المؤسّسات المالية والإعلامية ومواقع صنع القرار السياسي، ثمّ القدرة على تجييش أعداد ضخمة من المؤيّدين والداعمين لها من اليهود وغير اليهود المنتشرين في العالم... لو لم تكن هناك هذه "المنظّمة"، هل كان لأهدافها أن تتحقّق؟! وهل كانت هناك "دولة إسرائيل" أصلاً؟!. فهذا عاملٌ مهمٌ جداً في الصراع العربي/الصهيوني، وما زال العرب يفتقدونه!.

رغم ذلك، فإنّ الدول الكبرى التي سيطرت في القرن الماضي أو تهيمن الآن على المنطقة العربية، غاب عنها درس تاريخ البشرية عموماً، وليس فقط محصّلة مائة عام في تاريخ المنطقة، بأنّ الشعوب يمكن تضليلها أو قهرها أو احتلالها لفترةٍ من الوقت، لكن هذه الشعوب لا يمكن أن تقبل بديلاً عن حرّيتها، وبأنّ الأوطان العربية لو تجزّأت سياسياً فهي موحّدة في ثقافتها وفي تاريخها وفي همومها وفي آمالها. فهكذا كان تاريخ المنطقة العربية طيلة القرن الماضي: كرٌّ وفرّ مع المستعمر أو المحتل لكن لا خضوع له. كما كان القرن الماضي حافلاً بالحركات والانتفاضات الشعبية المؤكّدة على وحدة الأمَّة أرضاً وشعباً، وإن ازدادت المسافات بين الحكومات والكيانات بعداً.




16 -4-2019

*مدير "مركز الحوار العربي" في واشنطن



Twitter: @AlhewarCenter

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhoob-alsdagh.yoo7.com
 
درسٌ مهمٌ للعرب من تجربة الحركة الصهيونية - صبحي غندور
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موساديون بلا حدود! صبحي غندور
» نكبة أمّة بأسرها! - صبحي غندور
» وماذا بعد الوصول إلى قاع المنحدر؟!صبحي غندور

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نبيل - القدس :: اخبار - مقالات سياسية - :: مقالات سياسية-
انتقل الى: