أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة
نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة
نبيل - القدس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ابرز المواضيع - اضغط على الكتابة

شجرة العشاق وثمرة الأشواق - نبيل القدس

اعذب الكلام قسم الشعر

قضايا للمناقشة

اعلام وشخصيات

براعم المنتدى - اطفالنا

إبداعات الأعضاء - أشعار وخواطر
معرض الصور

غناء عراقي
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث


 

المواضيع الأخيرة
» 77- من دروس القران التوعوية-الدوران حول النفس خلق مذموم!!
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeاليوم في 1:42 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeأمس في 14:05 من طرف سها ياسر

» 76- من دروس القران التوعوية- حُسن الجوار
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالأربعاء 13 نوفمبر 2024 - 10:33 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 75- من دروس القران التوعوية - وجوب اخذ زمام المبادة للامة والجماعات والافراد
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالثلاثاء 12 نوفمبر 2024 - 21:29 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 74-من دروس القران التوعوية- الحقوق !!!
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالإثنين 11 نوفمبر 2024 - 21:37 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 34- حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - التزكية والتعليم
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالأحد 10 نوفمبر 2024 - 23:47 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 73-من دروس القران التوعوية - التوكل والتواكل
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالجمعة 8 نوفمبر 2024 - 22:09 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 17- من ذاكرة الايام - من مواقف شهامة الرجال
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالخميس 7 نوفمبر 2024 - 8:33 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 72- من دروس القران التوعوية- المال ...
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالخميس 7 نوفمبر 2024 - 6:55 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 71-من دروس القران التوعوية-معالجات الاسلام للفقر والعوز
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالأربعاء 6 نوفمبر 2024 - 20:20 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 70- من دروس القران التوعوية -العمل لكسب الرزق والمعاش
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالثلاثاء 5 نوفمبر 2024 - 19:44 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 69- من دروس القران التوعوية-حرب الاسلام على الفقر واسبابه
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالثلاثاء 5 نوفمبر 2024 - 8:17 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 68-من دروس القران التوعوية -الاسلام وحده المحقق للعبودية والاستخلاف
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالثلاثاء 5 نوفمبر 2024 - 1:35 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 33-حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - مفهوم التزكية
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالإثنين 4 نوفمبر 2024 - 0:43 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 67- من دروس القران التوعية- الالتقاء على كلمة سواء
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالسبت 2 نوفمبر 2024 - 20:30 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 66- من دروس القران التوعوية -تحقيق العدل في اوساط البشرية مهمة جمعية
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالسبت 2 نوفمبر 2024 - 11:32 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث الجمعة -الى متى ننتظر ؟؟!!
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالجمعة 1 نوفمبر 2024 - 1:08 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» الطائفة الناجية!!!
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالجمعة 1 نوفمبر 2024 - 1:01 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 65- من دروس القران التوعوية - كُونُوا رَبَّانِيِّينَ !!
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالخميس 31 أكتوبر 2024 - 12:46 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 64- من دروس القران التوعوية - وقاية النفس من الشح
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالأربعاء 30 أكتوبر 2024 - 2:59 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالثلاثاء 29 أكتوبر 2024 - 11:10 من طرف سها ياسر

» 32-حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - العقيدة العملية
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالثلاثاء 29 أكتوبر 2024 - 1:04 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 63- من دروس القران التوعوية- العدل والعدالة في القران
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالإثنين 28 أكتوبر 2024 - 8:03 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 62-من دروس القران التوعوية :الشورى
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالأحد 27 أكتوبر 2024 - 6:04 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 61- من دروس القران التوعوية-الحذر من مؤسسات الضرار حتى لو لبست لباس شرعي
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالجمعة 25 أكتوبر 2024 - 21:51 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 60- من دروس القران التوعوية - اسباب النفاق
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالجمعة 25 أكتوبر 2024 - 17:18 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 59- من دروس القران التوعوية -العداء المستحكم في النفوس !!
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالخميس 24 أكتوبر 2024 - 7:17 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 58- من دروس القران التوعوية - التكاليف الشرعية جاءت ضمن قدرات الانسان
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالأربعاء 23 أكتوبر 2024 - 8:08 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 57- من دروس القران التوعوية - ادب الدعاة
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالثلاثاء 22 أكتوبر 2024 - 6:10 من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالإثنين 21 أكتوبر 2024 - 10:03 من طرف سها ياسر

المواضيع الأكثر شعبية
وكم علمته نظم القوافي فلما قال قافية هجاني
دعاء الهى انت تعلم كيف حالى....كلمات رائعه لمشارى راشد///خوخه
ومدحت بطيبة طه - صلى الله على محمد - مديح نبوي ولا أجمل
اسماء الجن الكفار و المسلمين
بيت من الشعر اذهلني - الشاعر كريم العراقي
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
صباح الخير- مسا الخير-منتدانا -النبيل- بعيونكم ولعيونكم صباح الخير-سلام الله عليكم -مساء الخير -ليلة سعيدة ///سعيد الاعور 29.02.2012
صورة اعجبتني لنجعلها صفحة لكل من عنده صورة مميزة او كريكاتير او منظر رائع ومميز/سعيد الاعور
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من ذا يبلغها بأني متعب - كلمات علي العكيدي
عداد للزوار جديد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 266 عُضو متصل حالياً :: 1 أعضاء, 0 عُضو مُختفي و 265 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

نبيل القدس ابو اسماعيل

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 752 بتاريخ الجمعة 20 سبتمبر 2024 - 4:22
تصويت
المواضيع الأكثر نشاطاً
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
مقهى المنتدى
تعالو نسجل الحضور اليومي بكلمة في حب الله عز وجل
صورة اعجبتني لنجعلها صفحة لكل من عنده صورة مميزة او كريكاتير او منظر رائع ومميز/سعيد الاعور
صباح الخير- مسا الخير-منتدانا -النبيل- بعيونكم ولعيونكم صباح الخير-سلام الله عليكم -مساء الخير -ليلة سعيدة ///سعيد الاعور 29.02.2012
صفحة الاستغفار اليومي لكل الاعضاء ـ لنستغفر الله على الاقل 3 مرات في الصباح والمساء//سعيد الاعور
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نبيل القدس ابو اسماعيل - 38802
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_rcap أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_voting_bar أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_lcap 
زهرة اللوتس المقدسية - 15399
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_rcap أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_voting_bar أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_lcap 
معتصم - 12434
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_rcap أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_voting_bar أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_lcap 
محمد بن يوسف الزيادي - 4333
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_rcap أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_voting_bar أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_lcap 
sa3idiman - 3588
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_rcap أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_voting_bar أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_lcap 
لينا محمود - 2667
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_rcap أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_voting_bar أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_lcap 
هيام الاعور - 2145
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_rcap أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_voting_bar أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_lcap 
بسام السيوري - 1763
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_rcap أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_voting_bar أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_lcap 
محمد القدس - 1219
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_rcap أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_voting_bar أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_lcap 
العرين - 1193
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_rcap أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_voting_bar أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_lcap 
أفضل 10 فاتحي مواضيع
نبيل القدس ابو اسماعيل
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_rcap أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_voting_bar أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_lcap 
محمد بن يوسف الزيادي
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_rcap أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_voting_bar أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_lcap 
زهره النرجس
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_rcap أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_voting_bar أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_lcap 
زهرة اللوتس المقدسية
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_rcap أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_voting_bar أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_lcap 
معتصم
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_rcap أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_voting_bar أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_lcap 
معمر حبار
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_rcap أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_voting_bar أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_lcap 
هيام الاعور
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_rcap أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_voting_bar أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_lcap 
د/موفق مصطفى السباعي
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_rcap أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_voting_bar أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_lcap 
sa3idiman
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_rcap أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_voting_bar أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_lcap 
لينا محمود
 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_rcap أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_voting_bar أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_vote_lcap 
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1031 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Mohammed mghyem فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 66425 مساهمة في هذا المنتدى في 20324 موضوع
مواضيع مماثلة
عداد زوار المنتدى
free counterAmazingCounters.com


 

  أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نبيل القدس ابو اسماعيل
المدير العام
المدير العام
نبيل القدس ابو اسماعيل


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 38802
تاريخ التسجيل : 18/03/2009

 أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال Empty
مُساهمةموضوع: أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال    أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال I_icon_minitimeالأربعاء 1 أبريل 2020 - 12:42

الطاهر المعز :


أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال
عندما يُشير البعض إلى هشاشة "الديمقراطية البرجوازية"، وإلى احتمال لُجوء الرأسمالية إلى ممارسة الدكتاتورية العارية والفَجّة، إذا اقتصت مصالحها ذلك، يتهمه البعض الآخر ب"ترويج نظرية المؤامرة"، أو باختلاق روايات لا أساس لها من الصّحّة، في حين تكتب وسائل إعلام رأسمالية، أمريكية وأوروبية، لا علاقة لها باليسار ولا بالشيوعية، بعض المقالات، وتنشر بعض التقارير (القليلة) التي تُؤَكّد استعداد جهاز الحكم في الدول الرأسمالية المتطورة لإلغاء الدستور والقوانين الضامنة شَكْلاً للحريات الديمقراطية، الفردية والجمْعِيّة، من حريات سياسية ونقابية، وحرية التعبير وإبداء الرأي، وهذا ما حصل في ألمانيا النازية وفي إيطاليا الفاشية، وفي الولايات المتحدة، بعد الحرب العالمية الثانية (المكارثية) وفي بلدان عديدة من أمريكا الجنوبية، كالبرازيل سنة 1964 وتشيلي سنة 1973 والأرجنتين سنة 1976، وهي أكبر ثلاثة بلدان في أمريكا الجنوبية...
تعتمد الفقرات الموالية على وثائق أمريكية، مفتوحة وعَلَنِيّة ويمكن الإطلاع عليها من قِبَل العُمُوم، ولئن لم يكن مُحتواها مُفاجئًا، فإنه يُؤَكّد هشاشة الديمقراطية البرجوازية ومؤسساتها، ومحاولة تعطيل الدستور والقوانين، عند حُدُوث الأَزَمات، للوقاية من (أو "لعلاج") الإنتفاضات الشعبية، ومن احتلال الفُقراء للفضاء العام، ومُصادرة محتوى المخازن من غذاء وأدوية، لتَوَقِّي الموت جوعًا أو مَرَضًا...
نشر "مركز الدراسات الأميركية والعربية" ضمن نشرته الأسبوعية، يوم الجمعة 27 آذار/مارس 2020، تحليلاً يُلخّص احتمالات وقع تداولها منذ أكثر من عشرين سنة (قبل تفجيرات 11 أيلول/ستتمبر 2001)، بشأن لجوء السلطات الأمريكية للأحكام العُرفية، ولقوات الحرس الوطني (الخاضع إداريا للسلطة التنفيذية)، والجيش ومختلف الأجهزة الأمنية، لإدارة شؤون العباد والبلاد، وتعليق العمل بالدستور وبالقوانين، لمقاومة ما تُسميه المدرسة الإستعمارية الفرنسية، والمدرسة الأمريكية "العَدُوّ الدّاخلي"، ويتمثل هذا العدو، بحسب تجربة "المكارثية" في الولايات المتحدة، بكل مُعارض، مهما كان شكل المُعارضة، وبالمواطنين السود والفُقراء والمُضْطَهَدِين، ويبدو أن الوقت مناسب لإعلان حالة الطوارئ ولتفعيل الأحكام العُرفية، بِتِعِلَّةِ انتشار وباء "كوفيد 19" والأزمة الإقتصادية الحادّة، التي بدت مظاهرها قبل ظهور الوباء.
من جهة أخرى، وكما حصل أثناء أزمة 2008/2009، اتفق الجهازان التشريعي والتنفيذي، في الولايات المتحدة، على ضخ "مساعدات مالية عاجلة" بقيمة تريليونَيْ مليار دولار لإنقاذ الشركات الكبرى، (الفنادق والنقل الجوي وصناعة الطائرات والسيارات...)، تَجَنُّبًا لشلل الحياة وللإنهيار الإقتصادي والمالي (سوق الأسْهُم والمصارف)، بعد تسريح العمال وإغلاق بعض المصانع، منذ بداية الأزمة، فبل ارتفاع معدل الإصابات بوباء "كوفيد 19"، في ظل انهيار منظومة الرعاية والخدمات الصحية العمومية، وارتفاع عدد المَقْصِيِّين من التّأمين الإجتماعي والصحي إلى ثلاثين مليون مواطن...
استغلت أجهزة الدولة الأمريكية انتشار وباء "كوفيد 19" لتعزيز دور الدولة في مراقبة السكان، وتحويل وجهة المال العام من خدمة الصالح العام، ودعم الفئات الفقيرة، إلى دعم المصارف والشركات الكبرى، وضخ المال العام المتأتي من ضرائب الفئات المتوسطة والفقيرة، لدعم فئة قليلة لا تتجاوز نسبتها 1% من سكان البلاد، في محاولة من الدّولة لحل الأزمة البُنْيَوِيّة لرأس المال، في أكبر دولة رأسمالية امبريالية، أما العُمال والموظفون والطلبة والفئات المتضررة من الحجر الصحي ومن توقف النشاط الإقتصادي، فإن حصة الواحد منهم لا تتجاوز ألف دولار، ولمرة واحدة، بينما يرتفع حجم البطالة بزيادة ثلاثة ملايين، خلال أسبوع واحد، وتترافق زيادة حجم البطالة مع زيادة نسبة الفقر، وكتبت صحيفة "نيويورك تايمز" (19 آذار/مارس 2020) أن البيت الأبيض تدخّل مباشرة من أجل عدم نشر توقعات بنك أوف أمريكا بشأن نسبة البطالة التي قد تصل إلى 20% بنهاية العام الحالي (2020)، ومن أجل إرجاء نشر وزارة العمل بيانات مفصّلة عن البطالة، وأشارت شبكة "سي إن بي سي" التلفزيونية، يوم 18 آذار/مارس 2020، أن بعض الأثرياء، من أصدقاء الرئيس الملياردير "دونالد ترامب" نصحوه بإعلان حالة الطوارئ، وإغلاق كافة المرافق، مع صرف رواتب الموظفين والعمال لمدة 30 يوماً، وإغلاق الحدود البرية مع الجار الشمالي (كندا) والجنوبي (المكسيك) طيلة تلك الفترة، ليَضْمَن الرئيس إعادة انتخابه في تشرين الثاني/نوفمبر 2020، وتعود فكرة تعليق القوانين وإعلان حالة الطوارئ كأداة سيطرة على الفُقراء والجائعين والعاطلين عن العمل، الباحثين عن وسيلة لتوفير أسباب العيش، وتعطيل الحقوق الإقتصادية والإجتماعية، في الولايات المتحدة إلى سنة 1906، ثم أعادت كلية الحرب (جيش البر الأمريكي)، خلال أزمة 2008، تفعيل فكرة "الحُكْم العسكري"، نظرًا لاحتمال اندلاع إضرابات وعصيان مدني، بسبب الأزمات أو بسبب بعض الأحداث، مثل قتل الشرطة لشبان سود، وتضمن تقرير الكلية الحربية احتمال "أن تؤدي الأزمة الاقتصادية لانطلاق احتجاجات شعبية، وعصيان مدني شامل، مما سيستدعي استخدام القوات العسكرية لإخماده واستتباب الأمن، وإبعاد شبح الحرب الأهلية"، وأشارت بعض تقارير الأجهزة الأمنية الأمريكية إلى زيادةٍ كبيرة في شراء الأسلحة الفردية، بشكل يَشِي باحتمال استخدام هذه الأسلحة، لنهب مخازن الغذاء وتحويل وجهة شاحنات النقل، في حال انخفاض مخزون الغذاء في البلاد، وعدم قدرة المواطنين على اقتناء المواد الضرورية، لفترة تفوق ثلاثة أيام، وتستحْضِرُ قوى الأمن الأمريكية والجيش ما حثل في ألمانيا، قبل انتصار الحزب النّازي، وما حصل في تشيلي بعد انقلاب 11 أيلول 1973، وبعد الأزمة الإقتصادية الحادّة في الأرجنتين، سنة 2000...
كتبت مجلة "بوليتيكو" (21 آذار/مارس 2020)، أن السلطات التنفيذية الأمريكية أعدّت مجموعة من المراسيم والأوامر والإجراءات التي قد يتم تطبيقها، حال إعلان الأحكام العُرْفية وقوانين الطوارئ التي تمنح السلطة التنفيذية صلاحيات استثنائية، كإلغاء حرية التعبير والتظاهر، وتقْيِيد حركة الحركة والتّنقّل، وتنفيذ الإعتقال الوقائي، لفترة غير محدودة، بدون توجيه تهمة وحرمان المُعتقلين من الحقوق الأساسية، وهو ما يُطبّقُه الكيان الصهيوني، تحت تسمية "الإعتقال الإداري" الذي قد يدوم أكثر من عشر سنوات...
أكّد المدير التنفيذي لنقابة محامي الدفاع الوطنية الأميركية، ما أعلنته بعض الباحثين الأكاديميين، عن شُرُوع الإدارة الأمريكية جَسَّ نَبْض القُضاة، قبل إقرار قوانين وصلاحيات استثنائية، تسمح باعتقال أي شخص وعدم مثوله مطلقاً أمام القضاء لحين انتهاء حالة الطواريء أو العصيان المدني.
تزامنت هذه التصريحات مع نَشْرِ "ميليتاري تايمز" (17 آذار/مارس 2020)، وهي نَشْرَة عسكرية مُخْتصة، تذكير بحالات سابقة، جرى خلالها تعليق الحقوق الدستورية، وهي من صلاحيات الرئيس، مع حوالي مائة مادة دستورية تمكنه من صلاحيات خاصة، وذَكّرت بما كتبته سنة 1993 ثم سنة 2008 عن "مزايا المراهنة على دور أمني داخلي للقوات المسلحة"، و"تفويضها إدارة شؤون البلاد، خلال الأوضاع الإستثنائية والحرجة"، كما ذَكّرت النَّشْرَة بما جرى خلال الحرب العالمية الثانية، عندما عَلّق الرئيس "فرانكلين روزفلت" العمل بالدستور وأحكامه، وأقَرّ العمل بالأحكام العُرفية، فزجت السلطات بالأمريكيين من أُصُول يابانية في المعتقلات، بدون سبب ولا توجيه تهمة مُحَدّدة، وبعد مرور حوالي نصف قرن على الإعتقال، ووفاة العديد منهم، بسبب المرض أو الشيخوخة أو من آثار الإعتقال، قدمت الحكومة اعتذارًا مع تعويضات مالية، وبعد الحرب مباشرة، شنت الإمبريالية الأمريكية عدوانا على كوريا، التي قَسّمتها إلى دولَتَيْن، بعدما كانت مُحتلّة من اليابان التي خرجت مهزومة من الحرب، وأقر الرئيس "هاري ترومان" آنذاك، بنهاية سنة 1950، حالة الطوارئ التي استُخدمت أيضًا خلال العدوان الأميركي على فيتنام، وتقسيمه، وتوجد قوانين تعود إلى سنة 1976 وإلى سنة 2006، تسمح للرئيس باتخاذ أجراءات استثنائية، وإعلان النفير العام، ونَشْر الحرس الوطني (حوالي 450 ألف جندي مثسلح) إلى جانب أجهزة القمع الأخرى، وأقرت الإدارة الأمريكية، بعد 11 أيلول 2001، الأحكام العرفية، ثم أضافت مجموعة قوانين "باتريوت أكت" التي شَرْعَنَت التفتيش وتجميد أرصدة المواطنين في المصارف، والإعتقال التعسفي والتعذيب، والتجسس على المواطنين وعلى اتصالاتهم، ونُشير أن الرئيس الأمريكي الأسبق "جورج بوش" (الأب) نشَرَ الجيش، في مدينة "لوس إنجلس"، خلال شَهْرَيْ نيشان/ابريل وأيار/مايو 1992، لقمع الاحتجاجات الشعبية، التي انطلقت استنكارًا لتبرئة القضاء، عناصر الشرطة المحلية، التي مارست القمع الوحشي والقتل المُتَعَمّد...
على الجبهة الإقتصادية، أشارت صحيفة "واشنطن بوست" (25 آذار/مارس 2020) أن قانون "الإنتاج الدّفاعي" يُتيح للرئيس، منذ قرابة سبعة عُقُود، تسخير الشركات (بما فيها الشركات الخاصة) لإنتاج مَواد مُحَدّدة، تحتاجها البلاد، بحسب تقدير الرئيس وحاشيته، لكن "دونالد ترامب" رفض تفعيل هذا القانون، لإنتاج المرافق الصحية، في الظرف الحالي، حيث يُطالب العاملون في قطاع الرعاية الصحية بتوفير ما لا يقل عن خمسمائة مليون قناع ومئات الآلاف من الأقنعة وتجهيزات أخرى للفحص وللوقاية من وباء "كوفيد 19"، ويرفض الرئيس الملياردير أن تتحمل الدولة نفقات الوقاية والعلاج ومكافحة الوباء، ولكنه يقر دعما ماليا بتريليونَيْ دولار (بموافقة جميع أعضاء مجلسي النواب والشيوخ) للمصارف والشركات الإحتكارية، وهو إجراء طبقي، مُنحاز لأثرى الأثرياء، بالإضافة إلى حسابات "دونالد ترامب" الإنتخابية...
يعتبر "دونالد ترامب" تلميذا للرئيس رونالد ريغن ( 1911 – 2004) والذي كان رئيسًا للولايات المتحدة من سنة 1981 إلى سنة 1989، وأقرت إدارة "ريغن"، سنة 1987، خطة تُبَلْوِرُ خطة طواريء قومية تتضمن "تعليق الدستور وإعلان حالة الطوارئ والأحكام العُرفية، وإدارة شؤون الدولة والولايات والشؤون المحلية، بواسطة طواقم عسكرية"، بحسب "يومية ميامي هيرالد" آنذاك (سنة 1987)، وأعادت وزارة الأمن الدّاخلي إحياء هذه الخطة، سنة 2007، مُذَكّرةً بأهمية تفعيل الأحكام العرفية .. وإعلان حظر التجول كمهام حيوية، ينبغي اعتمادها من قبل الحكومة الإتحادية والسلطات المحلية... أما الرئيس "دونالد ترامب" فقد قام بتجربة تفعيل "نظام الإنذار الرئاسي"، الذي يسمح له بالإتصال مباشرة، عبر الهاتف، ووسائل الإتصال المتاحة، بكل الأمريكيين، ويمكنه استغلال هذه الصلاحية، لأغراض انتخابية...
هذه بعض الجوانب التي أمكن الإطلاع عليها من أَوْجُهِ "الديمقراطية الأمريكية"، فضْلاً عن الجوانب المَخْفِيّة وغير المُعلَنة، وغير المَنْشُورَة، فهي لا تعدو أن تكون ديمقراطية برجوازية أعدّتها الطبقات السائدة، لخدمة مصالحها، ويُشكل انتشار وباء "كوفيد 19" وارتفاع حالات الإصابة والوفاة (بسبب خضخصة قطاع الرعاية الصحية وإهمال الوقاية ) فُرْصَة لإقرار الحبس المنزلي (الحَجْر الصحي) ومراقبة المواطنين، وتعويض الرأسماليين، من المال العام، على ما يمكن أن يفوتهم من الربح، أما العاملون والفُقراء (الذين يُسددون الضرائب لخزينة الدّولة)، وقد تضطر الدولة في الولايات المتحدة وغيرها لوضع حد لحالة الحجز المنزلي، من أجل استئناف إنتاج السلع والخدمات، فقد دَعَتْ "قمة العشرين" إلى استغلال الوباء لتدشين جولة جديدة من التنافس والصراع الاقتصادي والسياسي، وأَقَرّتْ ضخ خمسة تريليونات دولار في الاقتصاد العالمي، كإجراء استثنائي لوقف تدهور الاقتصاد العالمي، وضمان الإمدادات، ونقل البضائع، كدَافعٍ لإنقاذ اقتصاد السوق، والنظام الاقتصادي والسياسي السائد، من جهته دعا الأمين العام للأمم المتحدة، "أنطونيو غوتيريش"، إلى تعليق كافة العقوبات الأممية والدولية على مختلف الدول، لأنها تعطل جهود مكافحة الوباء، لكن التصريح لم يتجاوز جدران مكان الإجتماع. أما الرئيس الأمريكي، فقد أَمَرَ يوم 28 آذار/مارس 2020، بتخفيف الإجراءات الوقائية، لتعود مواقع الإنتاج إلى تحقيق الأرباح، لكنها قد تُحافظ على جوانب مراقبة المواطنين وإلغاء الحريات والحقوق كحق التجمع والتظاهر والإضراب والتعبير، وتتطلب مواجهة أجهزة الدّولة وجود حركات جماعية، ومُنظّمة، ذات أهداف ومطالب مُحَدّدة، وتعمل من أجل إنجاز وتحقيق هذه الأهداف، إذ لا يمكن لأفراد مُشتّتين، مواجهة أجهزة دولة، أي دولة، من شرطة وجيش وقضاء وإعلام...

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhoob-alsdagh.yoo7.com متصل
 
أمريكا – "الديمقراطية" أداة لخدمة رأس المال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المرأة: أداة ضد الصين وذكورة التوابع - بادية ربيع
» هيئة الأمم المتحدة: أداة ظلم وإجرام بحق الشعوب المستضعفة
» جواب سؤال عن الديمقراطية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نبيل - القدس :: اخبار - مقالات سياسية - :: الاسلام والحياة - نبيل القدس-
انتقل الى: