أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة
نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة
نبيل - القدس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ابرز المواضيع - اضغط على الكتابة

شجرة العشاق وثمرة الأشواق - نبيل القدس

اعذب الكلام قسم الشعر

قضايا للمناقشة

اعلام وشخصيات

براعم المنتدى - اطفالنا

إبداعات الأعضاء - أشعار وخواطر
معرض الصور

غناء عراقي
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث


 

المواضيع الأخيرة
» 76- من دروس القران التوعوية- حُسن الجوار
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitimeأمس في 10:33 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 75- من دروس القران التوعوية - وجوب اخذ زمام المبادة للامة والجماعات والافراد
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-12, 9:29 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 74-من دروس القران التوعوية- الحقوق !!!
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-11, 9:37 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 34- حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - التزكية والتعليم
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-10, 11:47 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 73-من دروس القران التوعوية - التوكل والتواكل
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-08, 10:09 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 17- من ذاكرة الايام - من مواقف شهامة الرجال
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-07, 8:33 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 72- من دروس القران التوعوية- المال ...
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-07, 6:55 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 71-من دروس القران التوعوية-معالجات الاسلام للفقر والعوز
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-06, 8:20 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 70- من دروس القران التوعوية -العمل لكسب الرزق والمعاش
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-05, 7:44 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 69- من دروس القران التوعوية-حرب الاسلام على الفقر واسبابه
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-05, 8:17 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 68-من دروس القران التوعوية -الاسلام وحده المحقق للعبودية والاستخلاف
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-05, 1:35 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 33-حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - مفهوم التزكية
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-04, 12:43 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 67- من دروس القران التوعية- الالتقاء على كلمة سواء
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-02, 8:30 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 66- من دروس القران التوعوية -تحقيق العدل في اوساط البشرية مهمة جمعية
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-02, 11:32 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث الجمعة -الى متى ننتظر ؟؟!!
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-01, 1:08 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» الطائفة الناجية!!!
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-11-01, 1:01 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 65- من دروس القران التوعوية - كُونُوا رَبَّانِيِّينَ !!
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-31, 12:46 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 64- من دروس القران التوعوية - وقاية النفس من الشح
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-30, 2:59 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-29, 11:10 am من طرف سها ياسر

» 32-حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - العقيدة العملية
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-29, 1:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 63- من دروس القران التوعوية- العدل والعدالة في القران
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-28, 8:03 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 62-من دروس القران التوعوية :الشورى
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-27, 6:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 61- من دروس القران التوعوية-الحذر من مؤسسات الضرار حتى لو لبست لباس شرعي
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-25, 9:51 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 60- من دروس القران التوعوية - اسباب النفاق
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-25, 5:18 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 59- من دروس القران التوعوية -العداء المستحكم في النفوس !!
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-24, 7:17 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 58- من دروس القران التوعوية - التكاليف الشرعية جاءت ضمن قدرات الانسان
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-23, 8:08 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 57- من دروس القران التوعوية - ادب الدعاة
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-22, 6:10 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-21, 10:03 am من طرف سها ياسر

» 56- من دروس القران التوعوية - البينة !!!
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-21, 4:01 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 31- حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2024-10-20, 11:58 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

المواضيع الأكثر شعبية
وكم علمته نظم القوافي فلما قال قافية هجاني
دعاء الهى انت تعلم كيف حالى....كلمات رائعه لمشارى راشد///خوخه
ومدحت بطيبة طه - صلى الله على محمد - مديح نبوي ولا أجمل
اسماء الجن الكفار و المسلمين
بيت من الشعر اذهلني - الشاعر كريم العراقي
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
صباح الخير- مسا الخير-منتدانا -النبيل- بعيونكم ولعيونكم صباح الخير-سلام الله عليكم -مساء الخير -ليلة سعيدة ///سعيد الاعور 29.02.2012
صورة اعجبتني لنجعلها صفحة لكل من عنده صورة مميزة او كريكاتير او منظر رائع ومميز/سعيد الاعور
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من ذا يبلغها بأني متعب - كلمات علي العكيدي
عداد للزوار جديد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 423 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 423 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 752 بتاريخ 2024-09-20, 4:22 am
تصويت
المواضيع الأكثر نشاطاً
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
مقهى المنتدى
تعالو نسجل الحضور اليومي بكلمة في حب الله عز وجل
صورة اعجبتني لنجعلها صفحة لكل من عنده صورة مميزة او كريكاتير او منظر رائع ومميز/سعيد الاعور
صباح الخير- مسا الخير-منتدانا -النبيل- بعيونكم ولعيونكم صباح الخير-سلام الله عليكم -مساء الخير -ليلة سعيدة ///سعيد الاعور 29.02.2012
صفحة الاستغفار اليومي لكل الاعضاء ـ لنستغفر الله على الاقل 3 مرات في الصباح والمساء//سعيد الاعور
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نبيل القدس ابو اسماعيل - 38802
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_rcapأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_voting_barأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_lcap 
زهرة اللوتس المقدسية - 15399
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_rcapأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_voting_barأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_lcap 
معتصم - 12434
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_rcapأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_voting_barأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_lcap 
محمد بن يوسف الزيادي - 4330
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_rcapأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_voting_barأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_lcap 
sa3idiman - 3588
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_rcapأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_voting_barأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_lcap 
لينا محمود - 2667
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_rcapأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_voting_barأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_lcap 
هيام الاعور - 2145
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_rcapأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_voting_barأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_lcap 
بسام السيوري - 1763
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_rcapأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_voting_barأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_lcap 
محمد القدس - 1219
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_rcapأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_voting_barأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_lcap 
العرين - 1193
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_rcapأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_voting_barأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_lcap 
أفضل 10 فاتحي مواضيع
نبيل القدس ابو اسماعيل
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_rcapأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_voting_barأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_lcap 
محمد بن يوسف الزيادي
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_rcapأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_voting_barأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_lcap 
زهره النرجس
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_rcapأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_voting_barأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_lcap 
زهرة اللوتس المقدسية
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_rcapأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_voting_barأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_lcap 
معتصم
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_rcapأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_voting_barأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_lcap 
معمر حبار
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_rcapأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_voting_barأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_lcap 
هيام الاعور
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_rcapأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_voting_barأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_lcap 
د/موفق مصطفى السباعي
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_rcapأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_voting_barأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_lcap 
sa3idiman
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_rcapأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_voting_barأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_lcap 
لينا محمود
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_rcapأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_voting_barأميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_vote_lcap 
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1031 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Mohammed mghyem فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 66421 مساهمة في هذا المنتدى في 20322 موضوع
مواضيع مماثلة
عداد زوار المنتدى
free counterAmazingCounters.com


 

 أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نبيل القدس ابو اسماعيل
المدير العام
المدير العام
نبيل القدس ابو اسماعيل


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 38802
تاريخ التسجيل : 18/03/2009

أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور Empty
مُساهمةموضوع: أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور   أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور I_icon_minitime2022-10-24, 5:06 pm

[rtl]أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي![/rtl]


[rtl]صبحي غندور* [/rtl]

ردّد بعض الساسة اللبنانيين، في مطلع السبعينات من القرن الماضي، مقولة “أنّ قوة لبنان هي في ضعفه” لتبرير عدم بناء جيش وطني قوي وقادر على حماية لبنان من الاعتداءات الإسرائيلية. وطبعاً، ثبت بطلان هذه المقولة فيما بعد حينما احتلّت إسرئيل جنوب لبنان عام 1978، ثمّ عاصمته بيروت وعدة مناطق أخرى في العام 1982.
وما أعاد هذه المقولة اللبنانية إلى ذاكرتي، حالة معاكسة في أميركا، وهي ما عليه ميزانية وزارة الدفاع الأميركية للعام الحالي من مبلغ يقترب من نسبة ثلث الميزانية العامّة الأميركية ولا تعادلها في ذلك أي دولة بالعالم، عِلماً أنّ وزراة الدفاع الأميركية (البنتاغون) تتعامل مع حوالي مليوني شخص من الموظفين العسكريين والمدنيين وجنود الاحتياط.
ففي شهر ديسمبر الماضي، وفي الفترة التي كان يتمّ فيها التفاوض المباشر مع موسكو بشأن مطالبها في أوكرانيا ومستقبل الأمن الأوروبي، وقّع الرئيس الأمريكي، جو بايدن، على قانون الميزانية الدفاعية الأمريكية للعام المالي 2022 بقيمة تبلغ 770 مليار دولار.
 

ويزيد حجم الميزانية الدفاعية لسنة 2022 المالية على حجم سابقتها بواقع 5%، وهي تتضمن نفقات تتجاوز ما طلبه الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بمقدار 25 مليار دولار.
وتضمنت الميزانية العديد من الإجراءات لـ”ردع” روسيا والصين، بما فيها تخصيص 300 مليون دولار لدعم أوكرانيا وقواتها المسلحة، و4 مليارات لدعم “المبادرة الدفاعية في أوروبا” و150 مليون دولار لتمويل “التعاون الأمني” مع دول البلطيق.
ومن بين “إجراءات الردع” أيضا تخصيص 7.1 مليار دولار لتمويل “مبادرة الردع في المحيط الهادئ” الرامية إلى ردع الصين ودعم تايوان.
طبعاً، ذلك كلّه سبق الغزو الروسي لأوكرانيا في نهاية شهر فبراير الماضي، ثمّ ما ورد في “إسترايجية الأمن القومي الأميركي” التي أعلنها “البيت الأبيض” في الأسبوع الماضي، والتي فيها تأكيد على الخطرين الروسي والصيني على الأمن الأميركي.
نعم، أميركا هي القوّة العسكرية الأعظم الآن، وهكذا كانت في معظم عقود القرن الماضي، لكن يبدو أنّ “ضعف أميركا الآن هو في قوّتها”، أي عكس المقولة اللبنانية التي أشرت إليها، لأنّ القوة العسكرية الضخمة تخلق جنون العظمة وتسقط المبادئ لحساب المصالح، وتجعل من يملكونها يستسهلون فكرة امتلاك العالم كلّه، ثمّ يتبين فيما بعد، أنّ القوة بغير حقّ لا تدوم ولا تنتصر.
فأميركا التي استطاعت الهيمنة العسكريّة على الأرض والفضاء معاً… أميركا التي أسقطت منافسها الكبير في القرن العشرين، القطب السوفييتي، رغم إمكاناته الضخمة في كلّ المجالات… أميركا التي ورثت الإمبراطوريّات الأوروبيّة وجعلت من دولها نجوماً تسبح في الفلك الأميركي… أميركا الجبار الدولي الأوحد وقف مرّةً أخرى (بعد تجربة حرب فيتنام في الستّينات)، وخلال سنوات قليلة من عمر القرن الحادي والعشرين، بمظهر العاجز والضعيف أمام صدماتٍ أمنية وعسكرية!.
الصدمة الأمنية التي أظهرت العجز الأميركي كانت العمليات الإرهابية التي حدثت في نيويورك وواشنطن وأودت بحياة آلاف من المدنيين الأبرياء الذين سقطوا ليس فقط ضحيّة الإرهاب واستخدام الطائرات المدنيّة لضرب مؤسّسات مدنيّة، بل أيضاً نتيجة التقصير السياسي والأمني الأميركي، وعدم استعداد إدارة بوش الابن لمثل هذه الأعمال رغم توقّع وتحذير المخابرات المركزيّة الأميركية من إمكانات حدوثها.
الأمر الآخر العسكري المخزي الذي عاشته أميركا في هذا القرن الجديد، وكان صدمةً عسكرية وسياسية، هو نتيجة احتلال العراق وما حدث خلاله وبعده من عجزٍ أمني وتصدع مجتمعي، ومن فضيحة سياسية بسبب بطلان مبرّرات الغزو، ثمّ الممارسات المشينة التي جرت خلال فترة الاحتلال ضدّ العراقيين. وقد تكرر الأمر نفسه في أفغانستان حيث أنسحبت القوات الأميركية بشكل مذلٍ وعادت “طالبان” للحكم بعد 20 عاماً من الأحتلال الأميركي.
أحداث سبتمبر 2001 كشفت العورات الأمنيّة والسياسية في أميركا، والحرب على العراق وأفغانستان كشفت عجز استخدام القوة العسكرية من دون حقّ عن تحقيق النصر المنشود.
وكما أنَّ المشكلة لم تكن في القدرات الأمنيّة والتكنولوجية لأميركا في توقّع أحداث سبتمبر 2001 والتحوّط لها، فإنَّ المشكلة في العراق خصوصاً لم تكن أيضاً في قدرات أميركا، بل في غياب مشروعية القرار بالغزو، وفي الأهداف المشبوهة له، وفي أساليب القتل العشوائي والقهر للمواطنيين العراقيين.
فهل يمكن تفسير الأمرين (11 سبتمبر وغزو أفغانستان والعراق) بأنَّهما حصيلة “غرور العظمة” الأميركية وتحوّل مكامن القوّة إلى عناصر ضعف ووهن لدى القطب العالمي الأعظم، أم إنّ الرابط بين الأمرين هو جدير بالتوقّف أمامه أيضاً؟!.
فتقرير وكالة المخابرات الأميركية للرئيس جورج دبليو بوش في شهر آب/ أغسطس 2001 كان واضحاً في توقّعاته بشأن إمكانيّة حدوث أعمال إرهابية في نيويورك وواشنطن، وبأنَّ عناصر من “القاعدة” قد تستخدم طائراتٍ مدنيّة في أعمالها، وقد قرأ الرئيس الأميركي هذا التقرير في يوم 6/8/2001 خلال إجازته في تكساس، ولم يقرّر هو أو إدارته أي إجراءات استثنائيّة لمنع حدوث ما كان في معلومات وتقديرات جهاز المخابرات المركزيّة. وهذا الأمر عرفه وسمعه وشاهده الأميركيون والعالم خلال جلسات لجان الاستماع في الكونغرس الأميركي التي سبقت إصدار التقرير الشهير عن أحداث أيلول/سبتمبر 2001 .
إدارة بوش الابن قرّرت عدم الاستعداد لمواجهة احتمالات أعمال إرهابية في أميركا، لأنّها كانت تريد توظيف هذه الأحداث حين حصولها من أجل البدء في تنفيذ أجندتها، التي أعطت الأولويّة للحرب على العراق منذ مجيئها للحكم في مطلع العام 2001، إضافةً إلى توظيف ردّة الفعل على الأعمال الإرهابية في أميركا لصالح رئيس جاء بقرار من المحكمة الدستوريّة العليا، وممّا يعطي الأعذار المحلّية والدولية لسياسة الحروب والانتشار العسكري الأميركي في العالم، وممّا أيضاً يوجِد مظلّةً سياسية وقانونية لإجراءاتٍ داخلية وخارجية تخدم أجندة “المحافظين الجدد” آنذاك.
زيادة حجم ميزانية “البنتاغون” عاماً بعد عام هو استنساخ لنهجٍ مارسه “المحافظون الجدد” مطلع هذا القرن، من اجل الحفاظ على وحدانية القطب العالمي حتى لو أدّى ذلك لمواجهات عسكرية مباشرة مع روسيا والصين!.
إنَّ القوّة الحقيقية لأمريكا كانت في تعدّديتها الثقافية وفي تنوّع أصول شعوب مجتمعها، وفي تكامل ولاياتها الخمسين، وفي نظامها الدستوري الذي يساوي بين جميع المواطنين. وهذه العناصر للقوة الداخلية الأميركية تهتزّ الآن بشدة بعد محصلة سنوات حكم ترامب، حيث الإنقسامات العميقة تظهر جلياُ الآن في المجتمع الأميركي، وحيث الضعف والوهن لا يقتصر فقط على مراكز القرار السياسي في الحكومة المركزيّة، بل أصبح في خلايا المجتمع الأميركي كلّه.
الولايات “المتحدة” تتغذّى الآن فيها من جديد مشاعر التمييز العنصري والتفرقة على أساس اللون أو الدين أو الثقافة، بعدما تجاوزت أميركا هذه الحالة منذ معارك الحقوق المدنيّة في الستّينات، ثمّ من خلال انتخاب باراك أوباما لأهمّ منصبٍ حكومي في العالم.
أميركا تشهد الآن حالاتٍ من الخلافات والصراعات على أساس الأنتماءات القائمة على لونٍ أو عنصر أو دين أو ثقافة، وهذا ما يهدّد وحدة أي مجتمع ويعطّل أي ممارسة ديمقراطية سليمة. وستكون “الأنتخابات النصفية” في مطلع الشهر القادم امتحاناً لعناصر القوّة المجتمعية الأميركية المهدّدة بالانهيار وبالصراعات الداخلية، وبانعكاس ذلك سلبياً على دور الولايات المتحدة في العالم.
 




*مدير "مركز الحوار العربي" في واشنطن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhoob-alsdagh.yoo7.com
 
أميركا بين قوّتها العسكرية وضعفُها المجتمعي! - صبحي غندور
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ضعفُ أميركا في قوّتها! - صبحي غندور*
» عن دور المهاجرين العرب في أميركا والغرب صبحي غندور*
» موساديون بلا حدود! صبحي غندور

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نبيل - القدس :: اخبار - مقالات سياسية - :: مقالات سياسية-
انتقل الى: