إنتصر لشرف العسكريه في ذكرى 6أكتوبر - الشاعر منير علوان

إنتصر لشرف العسكريه في ذكرى 6أكتوبر
عود للماضي وفيه تذكر
أنك كُنت عمود الامه
وعين عليها كنت بتسهر
جاء السيسي بنكسة يوليو
وخلط المالح وسط السكر
جرجر عز كيان الامه
وفي سفك الدم راح يتجبر
عطل دستور ديمقراطي
وفي قتل الناس ما إستشعر
خان الجيش المصري وشعبه
سانده بعض فلول العسكر
عودة روح الجيش المصري
بٌشرى لإمه فيه بتُنصر
وحلم يناير ونصر إكتوبر
شرف الجيش وفيه بنفخر
يحيا يحيا الجيش المصري
يسقط خائنه كمعمر

2
((الحل))

لاتجعل عقلك يتضلل
وإستشعر في هذا الحل
هل تريدالمشكله أن تحتل
هل تريد أن ترى
وطنك أفضل
إعذرني إن كنت
ساجيب كما أسئل
فأنا أحزن حين
أرى خير جنود الارض
من وصفوا من خير رسول مرسل
يتبعوا قائد مُختل
فلذا كان عليا أن أتدخل
لإ أقول لك من أنك وحدك
تبقى مشكلة الشعب
فهل تكره أن يعتزبك الشعب
وأنت في يدك الحل
هل تريد أن يراك الشعب
حامي حماه
ولا ينظر أنك إنقلبت على إرادته
وصار يراك
كالجيش الغازي والمُحتل
ليقول لك يسقط يسقط حكم العسكر
أنت الان متهما في شعبك
من أنك إنحزت لطرف واحد
إنقلب على الديمقراطيه
وتركت الطرف الثاني يُقتل
أرضيت أهواء فلول العهد الماضي
وتركت الورد المخلص
بمحبته لك يذبل
كيف ستحترم الامه جنودها
في كل ربوع الوطن العربي
الانخجل
إن كان الجندي لم يقتُل
فلماذا يصمت
حين يرى شعبهٌ يُقتل
أين دوره ماذا يفعل
أين الاحساس
لماذا؟ لايزعل

تم الفصل بصناديق الشرعيه

وبغير الصندوق
وعودة شرعية هذا الشعب
سيبقى الامر ولن يُفصل
إنظر للشعب بعينين
فالنظره بعين واحده
لطرف واحد إنقلب على الشرعيه
لايُعقل
ولكي تبراء من هذه التُهمه
ويعود الحب كما كان
وأكثر من أول
خذعبد الفتاح السيسي
ووزير داخليته
وإرميهم
في سجن أبوزعبل
ثم إعلن أن الاعلان الدستور
بلجنته ال50تعطل
وأنك ستكون فاصله مابين الحشدين
وحامي حمى مصر والديمقراطيه
لمن حصد في الصندوق الاكثر

سيكون الحق الشرعي له
في تنفيذ خارطة المستقبل
منيرعلوان

فأنا أحزن حين
أرى خير جنود الارض
من وصفوا من خير رسول مرسل
يتبعوا قائد مُختل
فلذا كان عليا أن أتدخل
لإ أقول لك من أنك وحدك
تبقى مشكلة الشعب
فهل تكره أن يعتزبك الشعب
وأنت في يدك الحل
هل تريد أن يراك الشعب
حامي حماه
ولا ينظر أنك إنقلبت على إرادته
وصار يراك
كالجيش الغازي والمُحتل
ليقول لك يسقط يسقط حكم العسكر

خير الجند جند مصر وما رايناه من جيش مصر كان صدمة كبرى للامة
ليس لاننا نشكك بالحديث الشريف ماعاذ الله بل لان الجيش المصري لم يؤمن بفول الرسول الكريم ولم يجعل اتكاله على الله
فالجيش المصري ظلم نفسه قبل ظلمه لابناء شعبه
خذلنا جميعا

كيف ستحترم الامه جنودها
في كل ربوع الوطن العربي
الانخجل
إن كان الجندي لم يقتُل
فلماذا يصمت
حين يرى شعبهٌ يُقتل
أين دوره ماذا يفعل
أين الاحساس
لماذا؟ لايزعل