المواضيع الأخيرة | » طال الغياب أمس في 11:49 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» انتي حره - الشاعره اميره سالم أمس في 5:36 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» بين العقل والوحيأمس في 3:38 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 6- الحلقة السادسة من حديث الاثنين 2024-04-30, 10:18 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » لا شيء يجمعنا 2024-04-30, 7:25 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» من فنون الأدب اختيار اللفظ المناسب - فتيحة نور عفراء 2024-04-30, 6:44 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» أتعلمين ؟! بقلم .. مايسة عيد2024-04-29, 9:36 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» تابع لموضوع مفهوم التعريف والاصطلاح ...2024-04-29, 9:18 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » (( نبش الأسرار ))توبة الكاتبة - الليبرالية مشاعل العيسى2024-04-28, 6:44 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» الوضع اللغوي والاصطلاح !!!2024-04-27, 7:29 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » قراءة في اسم يوم الجمعة !!2024-04-25, 11:34 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » صكوك الغفران تحجب عنا الاحاديث المنتجة !!2024-04-25, 11:32 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » ليس للمرء من صلاته الا ما عقل منها2024-04-25, 9:38 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » وضوء التوابين المتطهرين ... !!!2024-04-24, 6:21 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » شركات تصميم تطبيقات الجوال فى مصر - تك سوفت 2024-04-23, 11:11 am من طرف سها ياسر » قضية بيت المقدس في سطور..!!2024-04-23, 8:39 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » قضية بيت المقدس في سطور..!!2024-04-23, 8:28 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 5- الحلقة الخامسة من سلسلة حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة صياغة العقل البشري - 2024-04-21, 11:47 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » نقلت لك: مقالة مهمة !!2024-04-21, 10:26 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » نقلت لك: مقالة مهمة !!2024-04-21, 10:24 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » كلمة من ايام كورونا بعنوان عجبا للمؤمن..!!2024-04-21, 10:19 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » شركة مكافحة الفئران بالجبيل2024-04-19, 10:27 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» الى دعاة الاسلام وحملة لواء دعوته وراية رسالته :-2024-04-18, 11:51 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» قول لمن يهمه الامر !!!2024-04-17, 3:16 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » الحكمة فيما بين الغار والغار2024-04-16, 11:22 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» صناعة -اليا سين- من اخطر الصناعات !!!2024-04-16, 11:11 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 4- الحلقة الرابعة من حديث الاثنين2024-04-16, 12:47 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » اقرا البيان - عبدالله السعايدة - الامة تريد ابنائها الجيوش2024-04-14, 11:08 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» انا لله وانا اليه راجعون ...2024-04-14, 11:05 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» فاتت سنة لكننا لا نزال في انتظاركم2024-04-13, 7:41 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل |
عداد للزوار جديد | |
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 114 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 114 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 720 بتاريخ 2011-02-21, 11:09 pm |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 1026 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو ماريمار فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 65984 مساهمة في هذا المنتدى في 20006 موضوع
|
عداد زوار المنتدى |
|
| | الموقف الدولي - منقول من منتدى العقاب | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
نبيل القدس ابو اسماعيل المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 38790 تاريخ التسجيل : 18/03/2009
| موضوع: الموقف الدولي - منقول من منتدى العقاب 2011-10-19, 4:26 pm | |
| الموقف الدولي
الموقف الدولي هو هيكل العلاقات القائمة بين الدول الفاعلة في المسرح الدولي, ومع كثرة الدول العاملة على المسرح الدولي. إلا أن الدول الفاعلة فيه قليلة تبعاً لقوة تلك الدول. ولما كان واقع كل دولة يعتريه التغير والتبدل قوةً وضعفاً, فإن العلاقات بين هذه الدول يعتريها التغير والتبدل تبعاً لذلك, وقد يحدث هذا التغير والتبدل بسبب حرب تطيح بدولة, وتضعف أخرى من التأثير في المسرح الدولي, فيندفع غيرها ليحل محلها, وقد يحدث التغير والتبدل وقت السلم من خلال عملية التطور التدريجي للقوى, فتضعف دولة, وتقوى أخرى, إلا أن الحروب أفعل في التغييِّر. ومع هذا التغير والتبدل في أحوال الدول وقواها يتغير الموقف الدولي, إما في تغير هيكلية العلاقات, وإما في تغير أطرافها. ونظراً لأن التغير في أحوال وقوى الدول الفاعلة في المسرح الدولي ليس سريعاً, فإن التغير في الموقف الدولي يحتاج لفترات طويلة.
وقوة الدولة لا تنحصر في قوتها العسكرية, وإنما تشمل جميع الطاقات والقدرات المادية والفكرية والمعنوية التي تستطيع الدولة تعبئتها وحشدها خارج حدودها. فهي تشمل المبدأ, أو الرسالة العالمية التي تحملها الدولة رسالة للعالم, كما تشمل القوة العسكرية, والقوة الاقتصادية, والمهارة في الأعمال السياسية, والحنكة الدبلوماسية.
وتستعمل الدولة في صراعها مع غيرها على المسرح الدولي من عناصر قوتها الأقوى والأفعل, أو ما تظنه كذلك, أو ما تسمح الظروف الدولية باستعماله. فقوة المبدأ, والقوة العسكرية, والقوة الاقتصادية, في كل منها القدرة على إيجاد المصالح, والحفاظ على تلك المصالح, وإيجاد الهيبة والمكانة الدولية للدولة على المسرح الدولي, إذ يمكن ترجمة أي منها إلى نفوذ سياسي قوي, لكن القوة العسكرية تبقى أبرز العناصر وأفعلها. لأنها عنوان الدولة, ورأس قوتها, فهي دائماً تلوح وراء أعمال السياسيين لإمكانية اللجوء إليها إذا فشلت الوسائل الأخرى.
والقوة العسكرية لا تنفصل عن إرادة استعمالها, فقوة الإرادة قوة لها, وضعف الإرادة ضعف لها. وتضعف إرادة دولة ما في استعمال قوتها العسكرية ضد دولة أقوى منها بكثير, أو عندما تصل القوة العسكرية لدولتين إلى مأزق, وذلك عندما يؤدي سباق التسلح بينهما إلى قدرة كل منهما على تدمير الأخرى تدميراً شاملاً وأكيداً. وهنا تبرز أهمية العناصر الأخرى في قوة الدولة, مثل قوة المبدأ, والقوة الاقتصادية, والدبلوماسية, والأعمال السياسية.
وعمل الدولة على المسرح الدولي إنما هو لإيجاد مصالح للدولة, وحماية تلك المصالح. ومصالح الدولة خارج حدودها عديدة ومتنوعة, منها المبدئي, مثل إيجاد الظروف الملائمة لنشر المبدأ, ومنها المعنوي, مثل الحفاظ على هيبة الدولة وكرامتها ومركزها الدولي, ومنها المادي كتلك المتعلقة بالأمن, مثل المواقع الإستراتيجية, أو تلك المتعلقة بالمنافع, مثل المواد الخام والأسواق التجارية لتصريف الفائض من المنتوجات الصناعية والزراعية والثروات الحيوانية.
ومن المصالح ما هو حيوي, وما هو ثانوي. والمصلحة الحيوية هي المصلحة التي تكون الدولة مستعدة للدخول في حرب فورية من أجلها. وتطول قائمة المصالح الحيوية وتقصر حسب قوة الدولة وضعفها. فالدولة القوية تطول قائمة مصالحها الحيوية, وتطول بالتالي قائمة ارتباطاتها الدولية, وتدخلاتها على المسرح الدولي. فالمصالح هي التي تفرض على الدولة ارتباطاتها, وليس ارتباطات الدولة هي التي تفرض على الدولة مصالحها. ويحدد اتساع مصالح الدولة نوع الدولة وحجمها.
فهناك مثلاً الدولة الإقليمية التي تنحصر مصالحها واهتماماتها وارتباطاتها بمنطقتها, فتجعل من تلك المصالح الإقليمية مجالاً لنشاطاتها السياسية.
وهناك الدولة العالمية التي تنتشر مصالحها واهتماماتها وارتباطاتها في كل زاوية من العالم, فيكون العالم كله مسرحاً سياسياً لها. ...............
منقول من منتدى العقاب
| |
| | | ???? زائر
| موضوع: رد: الموقف الدولي - منقول من منتدى العقاب 2011-10-20, 11:42 am | |
| مشكور على طرحك والاهتمام جزاك الله خيرا |
| | | لينا محمود
الجنس : عدد المساهمات : 2667 تاريخ التسجيل : 26/05/2009
| موضوع: رد: الموقف الدولي - منقول من منتدى العقاب 2011-10-31, 10:17 pm | |
| | |
| | | نبيل القدس ابو اسماعيل المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 38790 تاريخ التسجيل : 18/03/2009
| موضوع: رد: الموقف الدولي - منقول من منتدى العقاب 2011-10-31, 10:55 pm | |
| شكرا لمروركم
خوخة فلسطين
لينا محمود | |
| | | نبيل القدس ابو اسماعيل المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 38790 تاريخ التسجيل : 18/03/2009
| موضوع: رد: الموقف الدولي - منقول من منتدى العقاب 2012-01-25, 6:23 pm | |
| - نبيل القدس كتب:
الموقف الدولي
الموقف الدولي هو هيكل العلاقات القائمة بين الدول الفاعلة في المسرح الدولي, ومع كثرة الدول العاملة على المسرح الدولي. إلا أن الدول الفاعلة فيه قليلة تبعاً لقوة تلك الدول. ولما كان واقع كل دولة يعتريه التغير والتبدل قوةً وضعفاً, فإن العلاقات بين هذه الدول يعتريها التغير والتبدل تبعاً لذلك, وقد يحدث هذا التغير والتبدل بسبب حرب تطيح بدولة, وتضعف أخرى من التأثير في المسرح الدولي, فيندفع غيرها ليحل محلها, وقد يحدث التغير والتبدل وقت السلم من خلال عملية التطور التدريجي للقوى, فتضعف دولة, وتقوى أخرى, إلا أن الحروب أفعل في التغييِّر. ومع هذا التغير والتبدل في أحوال الدول وقواها يتغير الموقف الدولي, إما في تغير هيكلية العلاقات, وإما في تغير أطرافها. ونظراً لأن التغير في أحوال وقوى الدول الفاعلة في المسرح الدولي ليس سريعاً, فإن التغير في الموقف الدولي يحتاج لفترات طويلة.
وقوة الدولة لا تنحصر في قوتها العسكرية, وإنما تشمل جميع الطاقات والقدرات المادية والفكرية والمعنوية التي تستطيع الدولة تعبئتها وحشدها خارج حدودها. فهي تشمل المبدأ, أو الرسالة العالمية التي تحملها الدولة رسالة للعالم, كما تشمل القوة العسكرية, والقوة الاقتصادية, والمهارة في الأعمال السياسية, والحنكة الدبلوماسية.
وتستعمل الدولة في صراعها مع غيرها على المسرح الدولي من عناصر قوتها الأقوى والأفعل, أو ما تظنه كذلك, أو ما تسمح الظروف الدولية باستعماله. فقوة المبدأ, والقوة العسكرية, والقوة الاقتصادية, في كل منها القدرة على إيجاد المصالح, والحفاظ على تلك المصالح, وإيجاد الهيبة والمكانة الدولية للدولة على المسرح الدولي, إذ يمكن ترجمة أي منها إلى نفوذ سياسي قوي, لكن القوة العسكرية تبقى أبرز العناصر وأفعلها. لأنها عنوان الدولة, ورأس قوتها, فهي دائماً تلوح وراء أعمال السياسيين لإمكانية اللجوء إليها إذا فشلت الوسائل الأخرى.
والقوة العسكرية لا تنفصل عن إرادة استعمالها, فقوة الإرادة قوة لها, وضعف الإرادة ضعف لها. وتضعف إرادة دولة ما في استعمال قوتها العسكرية ضد دولة أقوى منها بكثير, أو عندما تصل القوة العسكرية لدولتين إلى مأزق, وذلك عندما يؤدي سباق التسلح بينهما إلى قدرة كل منهما على تدمير الأخرى تدميراً شاملاً وأكيداً. وهنا تبرز أهمية العناصر الأخرى في قوة الدولة, مثل قوة المبدأ, والقوة الاقتصادية, والدبلوماسية, والأعمال السياسية.
وعمل الدولة على المسرح الدولي إنما هو لإيجاد مصالح للدولة, وحماية تلك المصالح. ومصالح الدولة خارج حدودها عديدة ومتنوعة, منها المبدئي, مثل إيجاد الظروف الملائمة لنشر المبدأ, ومنها المعنوي, مثل الحفاظ على هيبة الدولة وكرامتها ومركزها الدولي, ومنها المادي كتلك المتعلقة بالأمن, مثل المواقع الإستراتيجية, أو تلك المتعلقة بالمنافع, مثل المواد الخام والأسواق التجارية لتصريف الفائض من المنتوجات الصناعية والزراعية والثروات الحيوانية.
ومن المصالح ما هو حيوي, وما هو ثانوي. والمصلحة الحيوية هي المصلحة التي تكون الدولة مستعدة للدخول في حرب فورية من أجلها. وتطول قائمة المصالح الحيوية وتقصر حسب قوة الدولة وضعفها. فالدولة القوية تطول قائمة مصالحها الحيوية, وتطول بالتالي قائمة ارتباطاتها الدولية, وتدخلاتها على المسرح الدولي. فالمصالح هي التي تفرض على الدولة ارتباطاتها, وليس ارتباطات الدولة هي التي تفرض على الدولة مصالحها. ويحدد اتساع مصالح الدولة نوع الدولة وحجمها.
فهناك مثلاً الدولة الإقليمية التي تنحصر مصالحها واهتماماتها وارتباطاتها بمنطقتها, فتجعل من تلك المصالح الإقليمية مجالاً لنشاطاتها السياسية.
وهناك الدولة العالمية التي تنتشر مصالحها واهتماماتها وارتباطاتها في كل زاوية من العالم, فيكون العالم كله مسرحاً سياسياً لها. ...............
منقول من منتدى العقاب | |
| | | سيف الخلافة
المزاج : الجنس : عدد المساهمات : 17 تاريخ التسجيل : 26/12/2011 العمر : 38
| موضوع: رد: الموقف الدولي - منقول من منتدى العقاب 2012-01-26, 12:46 am | |
| بارك الله فيك اخي نبيل على النقل ، هنالك محاضرة للاستاذ احمد المحمود بعنوان " الموقف الدولي " حقيقتاً روعة يوضح فيه الموقف الدولي
http://www.tahrir.info/index.php?option=com_content&task=view&id=172&Itemid=16
| |
| | | | الموقف الدولي - منقول من منتدى العقاب | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |