فيلم إيراني يتحدى مشاعر المسلمين بتجسيدالرّسول عليه الصلاة والسلام

بعد الضجة التي أحدثتها الدراما التلفزيونية الإيرانية، التي كسرت كل الطابوهات وتجاوزت

كل الحواجز، حول تحريم تجسيد الأنبياء والمرسلين والصديقين والملائكة، وبعد يوسف الصديق، سيدنا إبراهيم، والضجة التي ما زال يثيرها مسلسل ''الحسن والحسين''، وتجسيد الصحابة

وآل البيت، سيرفع الإيرانيون من حدة الجدل هذه المرة في مشروع فيلم ضخم من ثلاث

أجزاء، يجسد الرسول صلى الله عليه وسلم.

قرّر الإيرانيون تجاوز كل المحرمات، ووضعوا مشروع فيلم سينمائي من ثلاثة أجزاء، حول سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم، يتم فيه تجسيد الرسول في شبابه وشيخوخته يبدأ تصويره هذا العام. لكن لم يحدد التاريخ بالضبط.

وينتج الفيلم حسب ما جاء في يومية ''روز اليوسف'' المصرية ''مهدي هيدريان''، سيناريو ''كامبوزيا باتروفي''، ويخرجه ''ماجد مجيدي''، يصور حياة الرسول منذ ولادته وحتى وفاته. ويتناول الجزء الأول سيرة طفولته حتى بلوغ سن الثانية عشرة، أما الجزء الأكثر إثارة والذي من المنتظر أن يحدث ضجة ويلقى معارضة كبيرة من طرف المسلمين خاصة المذاهب السنية، سيكون الجزء الثاني الذي سيظهر فيه الرسول صلى الله عليه وسلم، لأول مرة على الشاشة، بعد أن تجنب العديد من المخرجين والمنتجين في العالم العربي والإسلامي الاقتراب من تلك المنطقة المحظورة والشائكة، نظرا لتشديد الفتاوى الإسلامية والمذاهب السنية، على تحريم تجسيد الأنبياء والرسل وآل البيت على الشاشة بشكل عام، وشخصية الرسول بشكل خاص، بينما أصر المخرج ماجد مجيدي علي تجسيد شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم لأول مرة في التاريخ، كاشفا أنه سيقوم بدور الرسول في الفيلم، متحديا كل الفتاوى وتحريم العلماء وحتى مشاعر الكثير من المسلمين.

وسيتم تصوير غالبية مشاهد الفيلم بالمغرب، حيث زاره المخرج عدة مرات، لاختيار مواقع التصوير كما سيتنقل طاقم الفيلم إلى عدة دول أخرى منها إيران. ورغم نفي مسؤول التواصل في المركز السينمائي المغربي موافقة بلاده على تصوير الفيلم على أرضها، إلا أن المخرج الإيراني والمنتج لا زالا يقومان بالمراحل النهائية للتحضير لتصوير الفيلم.

ولم يهتم المخرج الإيراني لخطورة خطوته ولا الموقف الذي وضع فيه نفسه وقوة ردّة فعل المسلمين في العالم، إذ برّرها بقوله ''إن نشر كتاب ''آيات شيطانية'' وإنتاج أفلام تسيء لشخصية النبي والقرآن الكريم والقيم الإسلامية ونشر صور كاريكاتورية ضد نبي الرحمة في الدنمارك، كان الدافع لإنتاج مثل هذا الفيلم الكبير، لكشف غبار التضليل عن الوجه الناصع لهذا النبي الكريم''.

واستغرقت فترة كتابة الجزء الأول حوالي ثلاث سنوات، وتمت ترجمة الوثائق التاريخية للأحداث بمساعدة فريق من رجال الدين من إيران والمغرب وتونس ولبنان والعراق. كما ينتظر إقرار السيناريو من قِبل المؤرخين والباحثين في السنة النبوية الشريفة. ويقول المخرج ماجد مجيدي ''لسوء الحظ لا توجد مصادر شاملة كاملة حول طفولة الرسول صلى الله عليه وسلم، فيما تحوي المصادر المتاحة بعض البيانات المتكررة والمزيفة''. التصريح الذي يثير المزيد من الشكوك حول أبعاد الفيلم وما سيطرحه من أفكار.

منقول جريدة الشروق اليومي .... الكاتبة الصحفية مسعودة ..

جزاك الله كل خير

................

كل ذلك في ظل غياب دولة الخلافة

وفي ظل حاكم ايران ذو التواضع المصطنع

كما الثعلب في ثياب الواعظين

اللهم عجل باقامة دولة الخلافة نصرة لدينكم ونبيكم وعبادك المخلصين

اللهم امين

http://groups.google.com/group/napeel-algods

زائر

اللهم عجل باقامة دولة الخلافة

بوركت الجهود على الخبر

جزاك الله خيرا

وكل عام وانتي بالف خير

فيلم إيراني يتحدى مشاعر المسلمين بتجسيدالرّسول عليه الصلاة والسلام 397502

يسلمو مدينا و يسلمو يا احلى خوخة
اللهم امين

فيلم إيراني يتحدى مشاعر المسلمين بتجسيدالرّسول عليه الصلاة والسلام 395853

يسلمو استاذ نبيل

اللهم عجل باقامة دولة الخلافة

ولكن السؤال اخوتي الكرام ، وبعيدا عن العواطف ، ما هو الدليل على حرمة
تجسيد شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم في قصة تروي لنا سيرته دون
تحريف ولا زيغ ؟!! خاصة وأنه صلى الله عليه وسلم بشر مثلنا يأكل مما نأكل
ويشرب مما نشرب !! وبالمناسة لقد تابعت قصة يوسف الصديق عليه السلام
فما رأيت أية غضاضة في ذلك ، وليس فيها شيء من التزوير أو التحريف أو
الإساءة لشخص النبي يوسف عليه السلام ، لذلك يجب بحث الموضوع من ناحية
فقهية لا من ناحية مشاعرية ، وهذا لا يعني أنني أعرف الحكم الشرعي ولكني
أتساءل ، ما هو الدليل الشرعي على حرمة تجسيد شخصية النبي صلى الله عليه
وسلم في رواية أو مسلسل تلفزيوني يبين للناس حقيقة شخصيته صلى الله عليه
وسلم ، كيف عمل على تغيير المجتمعات وصهرها في بوتقة الإسلام ..

بحسب ظني أن الإساءة الحقيقية لشخص النبي صلى الله عليه وسلم ليست بتجسيد
شخصيته عن طريق ممثل ، وانما بتزوير وتحريف سيرته ، وخير مثال على ذلك
فيلم الرسالة ، صحيح أنه لم يقم أحد بتمثيل دور الرسول عليه الصلاة والسلام
ولكن المتابع للفيلم يجد فيه التحريف والتزوير لرسالة محمد عليه أفضل الصلاة
والتسليم ، حيث يبين أن دعوة النبي (ص) كانت دعوة وطنية ، وأنه قاتل قريش
لأنها أخرجته من وطنه مكة ، وأنه بعد فتح مكة وعودته اليها انتهى
فيلم الرسالة ، فلم يبين لنا الفيلم كيف أن الرسول (ص) بعد فتحه مكة جهز الجيش
من أجل غزو بلاد فارس والروم ، وكيف قاد بنفسه عليه الصلاة والسلام جيش
المسلمين في غزوة تبوك ، وكأن رسالة محمد عليه الصلاة والسلام كانت
رسالة وطنية ، من أجل تحرير مكة ..
ولهذا فإن الإساءة الحقيقة للرسول (ص) هي تزوير رسالته وتحريفها

وبالمناسبة ، تتصاعد في الآونة الأخيرة حملة إثارة فتنة طائفية بين السنة والشيعة
بزعامة الدولة السعودية بإيعاز من أميركا من أجل افتعال حرب مدمرة تحصد الملايين
من المسلمين تحت عنوان " هذا سنّي وذاك شيعي " ويغلب على ظني أن إثارة موضوع
الدراما التلفزيونية الإيرانية تأتي ضمن هذا السياق .. والله أعلى وأعلم

بعيدا عن التحليل والتحريم

انا شخصيا تابعت قصة يوسف عليه السلام وقصة زكريا عليه السلام ومريم البتول

وها انا اتابع قصة عيسى ابن مريم عليهم السلام

و وجدت بان هذه المسلسلات رائعة و انها خاليه من اي خلل او تزوير او تلفيق و انها

جائت بوقت مناسب لان القناوات التلفزيونيه ساعدت على نشر الرذيلة بالاونه الاخيرة

والافضل لنا ولاولادنا ان نتابع هذا النوع من المسلسلات لانها بالفعل تجعلك تستشعر حياة

الانبياء ومعاناتهم وصبرهم و قوة ايمانهم

ومن هنا اود ان اسال ماذا عن المسلسلات التركية الصاخبة الساخنة و اللقطات الفظيعة؟؟!!!

اتدرين ماذا يعني ان تشاهد الفتياة مسلسل بطلته تكون حامل من صديق و تقول لابيها او

لاخياه انا حامل من فلان وتتزوج باخر وان واده الحقيقي يريد ان يسترده و يحصل كذا

وكذا وو الخ .........

براي انه من الاولى لنا ان نحتج على مثل هذه المسلسلات

يسلمو لينا على طرح الموضوع لانه فعلا تهم التساؤل عليه كثيرا امامي

صح انا كمان شاهدت مسلسل سيدنا يوسف و مريم العذراء و كمان عيسى , ز كلها كانت في المستوى , لكن ليس من المعقول ان بشرا مثلا الممثل الفلاني يمثل دوراحد الانبياء , لكن من هذه المثل و ما حقيقة علاقته بربه و هل يسمو و يرقى لان يقوم بهاذ التشخيص هنا التساؤل ....
فيلم إيراني يتحدى مشاعر المسلمين بتجسيدالرّسول عليه الصلاة والسلام 392604

فيلم إيراني يتحدى مشاعر المسلمين بتجسيدالرّسول عليه الصلاة والسلام 392604

فيلم إيراني يتحدى مشاعر المسلمين بتجسيدالرّسول عليه الصلاة والسلام Aur00013

والله يا اختي لينا لا أعلم الحكم الشرعي في هذا الأمر ولكني أتساءل
وكما قالت أختي زهرة فهناك من البرامج والمسلسلات التي تهدم كيان
الأمة من الداخل مثل المسلسلات التركية ، ولا نسمع عن الأزهر وعلمائه
شيئا ، رغم أن ضررها بالغ في الأمة ، وخطرها على أبناء وبنات المسلمين
أبلغ من القنبلة الذرية ، فلماذا عندما يتعلق الأمر بإخواننا الشيعة تقوم الدنيا
ولا تقعد ؟!! فإن دل ذلك على شيء انما يدل على عمل ممنهج من شأنه أن
يفتعل فتنة طائفية بين المسلمين ، هذا سنّي وذاك شيعي ، والمتابع للإعلام
العربي لا سيما الفضائيات التابعة لدولة آل السعود يجد أن هناك حملة إعلامية
خبيثة تثير النعرة الطائفية بين السنة والشيعة على مستوى الدول ، فتقوم بتحريض
الدول العربية التي تمثل المذهب السنّي على إيران باعتبارها تمثل المذهب الشيعي
من أجل افتعال حرب طائفية مدمرة تحصد الملايين من المسلمين ، فالقضية أكبر
من مسألة التلفزيون والدراما الإيرانية ..

ربنا يوحد صفوفنا كا مسلمين ان كانو شيعة او مسلمين
يسلم مرورك و تعليقك الجاد اخي االفرزدق

» ما الذي أبكى سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام
» لماذا رفض يسري جبر مقابلة النبي محمد ( عليه الصلاة والسلام ) ؟
» *هل يجوز التصويت في مواقع كافرة لترشيح الرسول عليه الصلاة والسلام شخصية مؤثرة في الأمم*