التفكير بوضوح عن الأبيض الطبقة العاملة مايكل D. ييتس

التفكير بوضوح عن الأبيض الطبقة العاملة
مايكل D. ييتس

وعند النظر إلى الدرجة الأبيض العمل تاريخيا الولايات المتحدة ديفيد جيلبرت.
ديفيد جيلبرت هو الوريث الجدير أنطونيو غرامشي. مثل سردينيا راديكالية، فقد أبقى على اطلاع، من زنزانة السجن، الأحداث العالمية وكتب عنها مع وضوح كبير. لقد كان ناشطا بين زملائه السجناء وحافظت على المراسلات حية مع المسلحين ما وراء الجدران. في هذا الكتاب في الوقت المناسب، طبعة جديدة له حجم 1984 وعند النظر إلى الدرجة تاريخيا الأبيض العمل، ويتناول جيلبرت الموضوع الذي لا يمكن أن يكون أكثر أهمية-الطبقة العاملة البيضاء في الولايات المتحدة. الحكمة التقليدية تقول إن العمال البيض تدفع بقيادة دونالد ترامب في المكتب البيضاوي، ويبدو الليبراليين وحتى بعض اليساريين إلى الاعتقاد بأن الأمل الوحيد لقيامة السياسة التقدمية هو جعل العمال البيض مرة أخرى إلى حظيرة الحزب الديمقراطي. ما قد غاب عن هذه الحسابات غير منظور تاريخي، واحد أن ينظر إلى الأمور من وجهة نظر الواقع المادي.
جيلبرت يمهد الطريق لتحليله في مقدمة الطبعة 1984، وأعيد طبعه في وحدة التخزين الجديدة. ومن الواضح أن عبارة "الطبقة العاملة البيضاء" إلى أن العاملين في مسألة هي جزء من الطبقة العاملة، وعلى هذا النحو، من فئة أكبر من ذلك بكثير في جميع أنحاء العالم، كتلة من العوامل المحتملة للإطاحة الرأسمالية التي يضطهد فيها. ومع ذلك، فهي أيضا "أبيض"، وبالنظر إلى تاريخ العنصرية في الولايات المتحدة، وهو جزء من الأمة الظالم الذي أخضع وتعذيب وقتل الأسود، السكان الأصليين، وغيرهم من غير البيض لعدة قرون. يذكر جيلبرت بقوة أن "من الناحية التاريخية، علينا أن نعترف أن هوية مع الشعب المضطهد كان الأساسي" (1). كانت هناك استثناءات، ولا سيما في الجهود بين الأعراق لتحسين الأجور وظروف العمل. للأسف، بعض العلماء، مثل أدولف ريد الابن، في محاولة لإنكار أن السباق لا يزال أحد العوامل التي لا يمكن إدراجه على حسب الطبقة، وأحيانا المبالغة في التضامن الطبقي للعمال السود والبيض. 1 نحن قد تعود إلى القرن الثامن عشر وملاحظة، وكذلك المؤرخون ماركوس ريديكر وبيتر لينبو، أن هناك العديد من الانتفاضات المتعددة الأعراق في أمريكا الشمالية ومنطقة البحر الكاريبي، والمملكة المتحدة (وخاصة لندن). 2 ومع ذلك، فإن الجماعات العرقية الايرلندية وغيرها من الذين تحالفوا مع السود الأحرار والعبيد، وسرعان ما أصبحت بما فيه الكفاية "البيضاء" كما كانت استيعابهم في الثقافة البيضاء المهيمنة، وكانت في كثير من الأحيان راضية عن التملق صغيرة تعطى لهم من قبل التجار والرأسماليين.
جيلبرت يمضي لتحديد ردود اليساريين الأبيض لهذا الواقع. فشلت بعض ببساطة لمعالجة العنصرية البيضاء. (مرة واحدة، التقيت بعض أعضاء الحزب اليساري الذي كان قد أخذ العمل في منجم للفحم ولاية بنسلفانيا، ويفترض أن تساعد التطرف عمال المناجم. وبالنظر إلى العنصرية الصارخة في المنطقة، وسألتهم إذا كانوا قد واجهت أي وقت مضى، في رفيق ، وقال نحو أي تصريحات عنصرية أدلى بها زميل عامل منجم كانوا، أوه لا، لم نتمكن من فعل ذلك، وليس لديه استجابة عندما كنت أتساءل كيف يمكن أبدا أن يكافح العنصرية إذا تقدم أي واحد من ذلك قضية، حتى في إطار الاتحاد .)
وقد اعترفت الجذور البيضاء أخرى على الدور الرائد الذي لعبته الجذور السوداء في الحركات العمالية والتحرر الوطني وقفت في التضامن مع هذه، ولكن، وعلى نفس المنوال، فقد كثير من الأحيان "سقطت جهة نظر الصفوة أو ربما الانهزامية التي تنفي إمكانية تنظيم أعداد كبيرة من الناس البيض، وخصوصا البيض من الطبقة العاملة "(2).
من هذه الملاحظات الأولية، مزيد من التطوير في مقدمة الكتاب، جيلبرت تطلق في تحليله الخاص للطبقة العاملة البيضاء. وقال انه يبدأ مع دراسة موجزة للارتفاعا ملحوظا دونالد ترامب لرئيس الولايات المتحدة. وهنا أيضا، والتاريخ هو تركيزه. وعلاوة على ذلك، مبينا أن معظم الناخبين من ذوي الدخل السنوي أقل من 30000 $، وهي المجموعة التي هو شخص ملون بشكل غير متناسب، أدلوا بأصواتهم ضد ترامب، في حين صوتت البيض الفقيرة لترامب، وقال انه يشير إلى تاريخ العنصرية، الجنسي، والإمبريالي للولايات المتحدة كما تقرر العوامل الكامنة في صعود ترامب. كل هذا صحيح، على الرغم من فاتته أصوات بيتي والبرجوازية الغنية مفتاح النصر ترامب. كانت فئة هامة أيضا.
هنا وفي جميع أنحاء الكتاب، جيلبرت يشدد على السلطة والعلاقة المتبادلة بين الإمبريالية والعنصرية، والنظام الأبوي في تشكيل التاريخ والوعي، مشيرا إلى آثار الأزمة البنيوية في تحديد الأحداث التاريخية: "إن الإمبريالية مستقرة يفضل أن يحكم عن طريق الحفاظ على السكان السلبي ، مع قطاعات واسعة في الداخل استرضى من الازدهار النسبي. ولكن عندما يكون النظام في أزمة، الذين يديرون الاقتصاد غالبا ما تلجأ إلى تحويل الغضب التي كتبها كبش فداء للعنصرية "الآخر". قطاعات من السكان الذين يشترون إلى أن الحصول على "رضا" من الدوس على هم "أقل شأنا،" الذي هو أسهل بكثير من مواجهة الطبقة الحاكمة الضخمة قوية "(11).
تحليل جيلبرت تعمق في الفصل التالي، والذي يستجوب ثلاثة نصوص هامة عن تاريخ العنصري في الولايات المتحدة: تيودور ألن "تفوق العرق الأبيض،" WEB دو بوا أسود إعادة الإعمار، والمستوطنون J. ساكاي و: والأساطير من البروليتاريا الأبيض. وقال انه يقدم التعليق مثيرة للاهتمام في كل عمل. توضح الكتاب عن أن "الطبقة العاملة البيضاء" باعتباره الهوية الجماعية والتي شيدت من قبل النخب الحاكمة لتقسيم العمال، وجعل "البياض" وشعر "واقع"، وتشكيل والحد من الوعي وأفعالهم.
ويخلص جيلبرت أن العمال البيض قد استفادت من البياض واقتصاديا واجتماعيا. أنا أظن أن هذا صحيح. وكانت هناك حجج متماسكة على العكس من ذلك، بما في ذلك ألين ودو بوا، في محاولة لإظهار أن الأسود أبيض الوحدة عامل من شأنه أن يساعد جميع العاملين. هذه، ولكن، مثل كل counterfactuals، من المستحيل أن يثبت، في حين تظهر بوضوح الحقائق العديد من المزايا تتمتع العمال البيض مقارنة مع العمال السود. النظر في عمل جون سميث في كتابه الأخير، الإمبريالية في القرن الحادي والعشرين ، مما يدل على أن العمال في الجنوب العالمي وفائقة استغلالها، يتقاضون أجورا أقل من ذلك ضروريا من أجل البقاء. ثم يتم استخدام الأرباح الفائقة التي تنشأ عن هذا في جزء منه إلى دعم كل من العمال ودول شمال الكرة الأرضية. 3 كيف كبيرة قفزة غير ذلك من هذا نخلص إلى أن الاستغلال المفرط سوبر العمالة السوداء، وهو ما ينعكس في أي الإحصائية الاجتماعية نحن نهتم لاسم الدخل والثروة، والتعليم، والصحة، redounds لصالح العمل الأبيض؟ 4
بلدي اثنين من الانتقادات من اللمعان جيلبرت على هؤلاء الكتاب هي، أولا، أن مناقشاته للمقال ألين قد استفاد من قراءة بقية الكتابة ألن، الذي هو أعمق وأكثر شمولا من كتيب "تفوق العرق الأبيض". لم ألين لا نتجاهل سرقة أراضي السكان الأصليين "أو حروب الإبادة الجماعية شنت ضدهم، كما يؤكد جيلبرت. إن القراءة المتأنية له في مجلدين تحفة، اختراع سباق الأبيض، يجعل هذا واضح.
ثانيا، قراءته للكتاب ساكاي سخية جدا. يقول ساكاي (سواء في مستوطنون وفي تصريحات له في تذييل كتاب جيلبرت) أنه كان هناك أبدا الطبقة العاملة البيضاء في الولايات المتحدة، بمعنى من الفئة التي ترى مصالحها كما طرفي نقيض إلى رأس المال وعازمة على الإطاحة بها. يدعي ساكاي أن العمال البيض حددت تاريخيا أنفسهم كحلفاء لرأس المال وشريكا كاملا في استغلالها للشعب اللون. بالنسبة له، ويأتي كل المكاسب التي حققتها العمال الأبيض على حساب من طبقاتها الدنيا في استغلال فائقة، سواء هنا أو في الخارج. حتى خلال 1930s، عندما نظمت العمال الصناعيين نقاباتهم واجه أسفل أكبر العواصم في العالم، وعلى الرغم من ان البيض والسود أحيانا الحلفاء، أثبت العمال البيض أنفسهم خاضعين لرأس المال. ظلوا الجنود الموالون للإمبريالية الأمريكية، في الواقع تصبح تماما "الأبيض" في هذه العملية. وكان تنظيم العمال السود في النقابات المؤتمر من التنظيم الصناعي (CIO)، نظرا ساكاي، ومحض تكتيكية: النقابات حاجة هؤلاء العمال السود الذين كانت حاسمة لتشغيل المصانع.
ساكاي، وجيلبرت جدا، في اتفاق شامل معه، المبالغة قضيتهم. ويعتقد أن معظم ساكاي البيض ليست العمال حقيقي على الإطلاق ولكن البرجوازية، الطبقة الوسطى، والأرستقراطية العمالية. وهم يعيشون في الضواحي، مع سيارات لطيفة والمنازل الكبيرة. لم يتم استغلالها، ولكن بدلا من ذلك على المستفيدين من جزء من فائض القيمة المستخرجة من العمل من الملونين في جميع أنحاء العالم. هذا هو مناف للعقل على وجهها، لأن أي نظرة واضحة في البيانات أن يبين ما يلي: أقلية كبيرة ومتزايدة من العمال البيض هم من الفقراء، وجميع مواجهة ركود أو انخفاض الأجور وتقليص احتمالات الحياة. الى جانب ذلك، إذا ولدت العمال البيض أي أرباح من عملهم، فإنها تكون جميع العاطلين عن العمل. مثل هذا الرأي هو إهانة لهؤلاء البيض الذين عانوا من أفدح الاستغلال ولا تزال تفعل. عندما جدتي والتفريغ الديناميت في وجه منجم للفحم في قرية التعدين لها، في محاولة لدعم طفلين بينما كان يعيش في كوخ منسولة مع tarpaper، كانت تستغل بما لا يدع أي شك. جيلبرت نفسه يقلل من دوافع بعض منظمي CIO على الأقل، وخاصة في بعض الصناعات مثل صناعة تعليب اللحوم، حيث منظمي الأبيض جذري والعمال البيض أيضا لم يساعد فقط على بناء اتحاد متعدد الأعراق، ولكن مع الإخوة والأخوات سوداء بها قسرا الأحياء والشركات في working- المتكاملة أحياء الطبقة. 5
ومن الجدير بالذكر أيضا أنه في حين يتمتع السود وغيرهم من العاملين في غير البيض في كثير من الأحيان البيض كانت المعارضين جذرية للرأسمالية، فهي ليست حتى الآن، على الأقل في الولايات المتحدة، قوة ثورية. عمال أقلية ليست في مأمن من القوى التي روض لنا للرأسمالية وتجعلنا احتياجات العمال الرأسمالية. وداخل الطبقة العاملة البيضاء، كانت هناك والمثقفين "العضوي"، يدرك جيدا من النهب العاصمة وحريصة على بناء الحركة العمالية متعددة الأعراق. فإنهم يتفقون على أن الأشخاص ذوي البشرة الملونة والنساء يجب أن تكون الأصوات الرائدة في مثل هذه الصراعات. 6
حقيقة أن ليس كل البيض متحالفة مع العاصمة تبين أن "البياض" يمكن تفكيكه، بغض النظر عن تأكيدات ساكاي إلى عكس ذلك. في الواقع، ويخصص ما تبقى من كتاب جيلبرت لهذا التفكيك. وهو يتألف من مقالتين: "بعض الدروس من الستينات" و "بعد الستينات: التفاعل وإعادة الهيكلة" في البداية، وينعكس على تجربته باعتباره 1960s راديكالية والدروس التي قام بها تأخذ من تلك السنوات. ضربت لي العديد من الأشياء وأنا أقرأ هذه القطعة. أولا، في حين بدأت الثورات مناهض للرأسمالية والمعادية للإمبريالية في تلك الفترة بين طلاب المتوسطة والجامعات من الطبقة المتوسطة العليا، واشتمل في النهاية العديد من الطلاب والعاملين من الطبقة العاملة، بما في ذلك أولئك الذين كانوا الأبيض. أصبح اليسار الجديد جذري على نحو متزايد ووضع خطط "لتوسيع نطاق ما كان قد بدأ كقاعدة النخبة في المقام الأول الطالب أوسع، وخاصة الطبقة العاملة، وقاعدة الشباب من خلال القيام بالمزيد من العمل حول مشروع، مع الجنود، في كليات المجتمع، و بين الشباب في أحياء الطبقة العاملة ". ثانيا، ساعد اكتشاف السوداء الثقافة، بما في ذلك موسيقاها، والطاقة العاطفية، والإحساس بالانتماء للمجتمع من قبل أعداد كبيرة من البيض، على الأقل بعض منهم لمواجهة الأضرار التي سببها تفوق البيض.
ثالثا، ساعدت الحرب في فيتنام وصعود الفهود السود إلى عقد تحالف بين المسلحين الأسود. الشباب السود والبيض تعرضوا للمشروع. والجنود، بما في ذلك البيض وكذلك الأمريكي افراد الخدمة الفعلية الأسود، لاتيني، والأصلية والمحاربين القدامى، وجميعهم بدأ التشكيك في الحرب وتنظيم المقاومة ضدها. قال الفهود أن معاملة السود في الولايات المتحدة يشارك كثيرا مع القتل والتعذيب من الفيتناميين من قبل الجيش الأمريكي. عن طريق ربط هذه معا، أنهم كانوا قادرين على تأمين حلفاء بين البيض مشروع العمر وتلك بالفزع إزاء المذابح في فيتنام. رابعا، ساعدت الحرب البيض، بما في ذلك البيض من الطبقة العاملة، ليتعاطف مع حركات التحرر الوطنية في جميع أنحاء العالم، وهي خطوة أولى نحو تطوير الوعي المناهض للإمبريالية. خامسا، عندما استيقظ الوعي من حيث مجموعة واحدة من المظالم، وسوف يبدأ الناس في إدراك الآخرين، ويرى ضرورة النضال ضدهم. نفس القدر من الأهمية هي الحركة النسائية، الذي ازدهر خلال 1960s و 1970s. كان التحرر الجنسي والهدف من معظم "المتطرفين 60S. ولكن أصبح من الواضح أن هذا لن يكون ممكنا من دون التحرر الكامل للمرأة في جميع مجالات الحياة. وبالإضافة إلى ذلك، عاش روح '60S على، ينعكس في جهود المسلحين لمكافحة واجتثاث وصم الإيدز، لمواجهة الجنسية المثلية، وبناء ما يسمى الآن حركة LGBTQ، ومنع تدمير الحياة البشرية التي نواجهها الآن بسبب متعددة الكوارث البيئية.
حركة المقاومة 1960s انهارت في نهاية المطاف، كما يقول جيلبرت، لأنه لم يتم إعداده لمواجهة السلطة القمعية للدولة، التي بدأت حربا شاملة ضد التحرر الأسود. تراجع قطاع واحد من اليسار الجديد إلى أيديولوجية الطبقة العاملة البيضاء الثورية، في حين ذهب البعض تحت الأرض، وحاول أن يتحالف مع جماعات سوداء الثورية، واعتبرت نفسها لتكون "البيض خاصة،" ثورية كما كان البعض الآخر لا. وكانت النتيجة انهيار الحركة، والتي، في أي حال، كان ضربة خطيرة من قبل تقليص الحرب في فيتنام.
عرض جيلبرت على الانجاز من 60s المتطرفة "مضلل بعض الشيء، ويتناقض في وقت سابق حججه الخاصة في الكتاب. لماذا الوعي المتنامي على الأقل بعض البيض من الطبقة العاملة يسقط فجأة فريسة للأيديولوجية الطبقة العاملة البيضاء الثورية؟ وبالإضافة إلى ذلك، فإن الكثير من البيض داخل اليسار الجديد وشارك في حركة الحقوق المدنية والبرامج المرتبطة صيف الحرية، ولم مغرم على الإطلاق من قبل مثل أيديولوجية. ونفس الشيء يمكن أن يقال عن العديد من الذين كانوا ناشطين في الاحتجاجات والإجراءات المناهضة للحرب. ليس ذلك فحسب: كما يشير جيلبرت مكان آخر خارج، قد تم بناء التحالفات بين القوى المناهضة للحرب والفهود السود. هناك على ما يبدو أن يكون تم الفرص لتعميق وتوسيع تحالف المتطرف متعدد الأعراق الموجودة بالفعل.
وكانت الفهود وصيف الحرية في وقت سابق بدأت عملية الانخراط في ما يمكن أن نسميه تدابير المساعدة الذاتية الجماعية، والتي جلبت الخدمات الهامة مثل التعليم والرعاية الصحية للمجتمعات الفقيرة من الألوان. 7 هذا هو المكان الذي قد تم إحراز تقدم جذري، كان لهذه الجهود تم تبنى بالكامل من قبل المتطرفين بيضاء وضعت بعض جذور في الطبقة العاملة البيضاء، التي من شأنها أن استفادوا من هذه التدابير في مجتمعاتهم المحلية.
بدلا من ذلك، والجزء الثاني من "حركة 60S ذهب تحت الارض. ولكن كان هناك سبب مقنع للقيام بذلك؟ كانت فكرة أن كانوا أعضاء في منظمة ويذر اندرجراوند "البيض الخاصة" الوهمية بالتأكيد، كما كان فكرة أن حملات القصف السرية، بقدر المباني المستهدفة يستحق أن يتم تدميرها، وكان أفضل أمل لتحقيق الثورة إلى الولايات المتحدة. وأتساءل ما يمكن أن يحدث إذا كان هذا الجزء الثاني استمر في دفع الحركة إلى اليسار وبدأت في محاولة لتعبئة المجتمعات من العمال البيض في نفس الطرق التي الفهود وحتى أمة الإسلام قد حشدت مجتمعات السود. ونظرا لقوة الدولة، فإن كل شيء ربما لا تزال ينهار. ولكن ربما لا.
المقال الثاني في هذا القسم استمر قصة من 1960s في "70S. تفاصيل هذا التطور سوف تكون معروفة للكثير من القراء مراجعة شهرية، من انهيار حركات التحرر الوطني، إلى نهاية "العصر الذهبي" الاقتصادي في الولايات المتحدة، والاعتداء العاصمة على الطبقة العاملة التي أصبحت تعرف باسم النيوليبرالية، إلى قيام دولة carceral العنصرية، على الهجمات المتزايدة على المهاجرين وتعزيز أيديولوجية التفوق الأبيض، إلى حرب لا نهاية لها على الإرهاب.
منذ الاضطرابات السياسية من 1960s فشلت في تلتحم في أكثر من المنظمات دائمة جذرية والهياكل، هذه التطورات، والتي، وفقا لجيلبرت، كانوا هم أنفسهم في جزء كبير منه نتيجة لضعف الولايات المتحدة القوة الإمبريالية، وثبت أن تكون حاضنة للتجديد الأبيض التفوق، وبلغت ذروتها في صعود وانتخاب الفاشية الجديدة، الكاره للنساء، وغوغائي العنصري للرئاسة. أعطت الإمبريالية أكثر استقرارا من اثنين أو ثلاثة عقود بعد الحرب العالمية الثانية الطريق لالإمبريالية غير مستقرة، وكانت النتائج كارثية للبشرية جمعاء.
ومع ذلك، جيلبرت يرى بوادر الصراع المتجدد:
نحن نعيش في زمن خطير جدا، ولكن لحسن الحظ كان لدينا تجدد النشاط في الولايات المتحدة على مدى السنوات العشر الماضية، بدءا من تعبئة واسعة النطاق لحقوق المهاجرين في عام 2006. وتحتل ساعد وول ستريت تحديد المشكلة الحقيقية كما حكم 1٪. حققت حركة LGBTQ التقدم مثيرة للإعجاب. أسود حياة المادة والحركة من أجل حياة الأسود يواجهون الظلم الأساسية، وعدد متزايد من البيض المناهضة للعنصرية قد ينضمون SURJ [عرض يصل للعدالة العنصري] وغيرها من الجماعات. مخيم الأمريكيين في الدائمة روك في محاولة لوقف خط أنابيب النفط الذي يهدد إمدادات المياه مثالا قويا عن كيفية السيادة الأصلية يمكن أن يؤدي النضال من أجل حماية البيئة. هذه وغيرها من تيارات تألق من النضال ويمكن تغذية بواسطة سيل جديد من الاحتجاجات المناهضة للترامب لتصبح النهر العظيم ورعاية الحياة. (76)
كيف، إذن، لتعميق هذه الجهود، وخصوصا للانخراط أكبر قدر من الطبقة العاملة البيضاء ممكن في نفوسهم؟ تقدم جيلبرت بعض الاقتراحات. أولا، يجب على جميع المتطرفين الحفاظ على المقاومة المبدئية والثابتة لالإمبريالية، والعنصرية، والنظام الأبوي. هذه هي قلب وروح النظام الرأسمالي، وأنها يجب التغلب عليها في وقت واحد. ومن واجب جميع المتطرفين أن تفعل ما في وسعهم لمواجهة هذا الثلاثي غير المقدس. وسيكون من الضروري قبل كل شيء أن ندرك أن قادة هذه الهجمات سوف ويجب أن يكون الملونين، والنساء، والمهاجرين.
ثانيا، ومع ذلك، يجب علينا ألا نقع في الطائفية، معتبرا أن هناك سوى طريقة واحدة صحيحة لإسقاط الرأسمالية. ينصح جيلبرت أننا ينبغي أن تشارك في كل الجهود لمقاومة الإمبريالية والنظام الأبوي، والعنصرية، دون الحاجة إلى القلق لا مبرر له عن تكوين الطبقة الأولي من هذه الجهود، وإنما تعمل على جلب الصف إلى المناقشات والأعمال التي تقوم بها المجموعة، وللوصول إلى الطبقة العاملة البيضاء كلما أمكن ذلك. وبالإضافة إلى ذلك، ينبغي أن نبحث عن الحالات التي يكون فيها مصالح الأقليات العرقية تتقاطع مع مصالح العمال البيض. ولعل الحرب على الإرهاب، التي عاثت فسادا على الجنود الأبيض والأسود وعائلاتهم هي واحدة من هذا القبيل التقاطع. قد يكون آخر وباء للمواد الأفيونية. قد يكون البعض الآخر قمع الشرطة، نظرا إلى أن البيض الفقراء من الناس من الطبقة العاملة لا تكاد بمنأى عن وحشية الشرطة. عمل السخرة الديون الحديث. التلوث البيئي والدمار الشامل من الطبيعة؛ الهجوم على الرعاية المدعومة علنا الطبية والضمان الاجتماعي، وتخفيف العجز. يجب علينا تشجيع النقابات العمالية للانخراط في المنظمة العابرة للحدود والتضامن، مثل ذلك الذي قام به عمال الكهرباء المتحدة وعدد قليل من الآخرين. والجذور البيضاء الذين يمكن للمعلمين تأكد من أن هناك عنصر التعليم في كل مؤسسة التي تشارك فيها. على سبيل المثال، فإننا قد تكون قادرة على تحقيق تقدم في الخطاب حول المهاجرين، بالنظر إلى أن العاملين في الولايات المتحدة ما يقرب من جميع البيض هم أنفسهم من سلالة المهاجرين.

» الطبقة العاملة في ظل انتشار وباء "كوفيد 19"
» التفكير في عُدَّة التفكير: مراجعة نقدية لنظرية الاستخدامات والإشباعات في البيئة الرقمية
» التطور: نظرية في أزمة - مايكل دنتون