المواضيع الأخيرة | » حديث الصباح - الانانية والنزعة الفردية!!!اليوم في 8:12 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 41- الحلقة الواحدة والاربعون من سلسلة اثر العبادات التربوي على النفس والسلوكاليوم في 5:57 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 40-الحلقة الاربعون من سلسلة اثر العبادات التربوي على النفس والسلوك2024-05-15, 11:11 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » وقفة مع حديث لا تحاسدوا ولا تناجشوا ...2024-05-15, 2:40 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » حديث الصباح ---السياسة عمل الانبياء !!!2024-05-15, 1:59 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » لا فراغ لدى المسلم !!2024-05-15, 12:26 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 39- الحلقة التاسعة والثلاثون من سلسلة اثر العبادات التربوي على النفس والسلوك2024-05-14, 10:39 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 38- الحلقة الثامنة والثلاثون من سلسلة اثر العبادات التربوي على النفس والسلوك2024-05-14, 5:43 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » الاهتمام بامور المسلمين و وجوب نصرتهم2024-05-12, 11:39 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 37- الحلقة السابعة والثلاثون من سلسلة اثر العبادات التربوي على النفس والسلوك2024-05-12, 9:53 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 36- الحلقة السادسة والثلاثون من سلسلة اثر العبادات التربوي على النفس والسلوك2024-05-11, 11:28 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » موعظة الصباح لمن نوى الحج !!!2024-05-11, 7:12 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 35-الحلقة الخامسة والثلاثون من سلسلة اثر العبادات التربوي على النفس والسلوك2024-05-11, 12:24 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » ( ثقافة لص ) - د . رغدة محمود حمد 2024-05-09, 5:02 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» شركة برمجة تطبيقات في مصر - تك سوفت2024-05-09, 4:35 pm من طرف سها ياسر » الجاهلية واكرام الحجيج2024-05-09, 6:11 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » أسوأ انواع الكذب !!! 2024-05-09, 4:03 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » اللعب بالعالم !!!!!!2024-05-07, 9:01 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » من الفتن والمحن التي تصيب الامة واصابتها !!2024-05-07, 6:07 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 7- الحلقة السابعة من حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة2024-05-06, 6:37 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » يا عالي الهمة - محمد بن يوسف الزيادي 2024-05-04, 11:26 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » من احداث وحواديث زمان ...2024-05-04, 12:05 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » احوال الناس في العبودية !!!2024-05-03, 11:41 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » حديث ليلة الجمعة - من مذكرات قادة الجهاد !! 2024-05-03, 11:38 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » الحق والباطل ضدان لا يجتمعان2024-05-03, 10:39 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » طال الغياب 2024-05-01, 11:49 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» انتي حره - الشاعره اميره سالم 2024-05-01, 5:36 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل» بين العقل والوحي2024-05-01, 3:38 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 6- الحلقة السادسة من حديث الاثنين 2024-04-30, 10:18 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » لا شيء يجمعنا 2024-04-30, 7:25 pm من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل |
عداد للزوار جديد | |
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 53 عُضو متصل حالياً :: 1 أعضاء, 0 عُضو مُختفي و 52 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث محمد بن يوسف الزياديأكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 720 بتاريخ 2011-02-21, 11:09 pm |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 1026 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو ماريمار فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 66022 مساهمة في هذا المنتدى في 20027 موضوع
|
عداد زوار المنتدى |
|
| | الموقف الدولي - منقول من منتدى العقاب | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
نبيل القدس ابو اسماعيل المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 38791 تاريخ التسجيل : 18/03/2009
| موضوع: الموقف الدولي - منقول من منتدى العقاب 2011-10-19, 4:26 pm | |
| الموقف الدولي
الموقف الدولي هو هيكل العلاقات القائمة بين الدول الفاعلة في المسرح الدولي, ومع كثرة الدول العاملة على المسرح الدولي. إلا أن الدول الفاعلة فيه قليلة تبعاً لقوة تلك الدول. ولما كان واقع كل دولة يعتريه التغير والتبدل قوةً وضعفاً, فإن العلاقات بين هذه الدول يعتريها التغير والتبدل تبعاً لذلك, وقد يحدث هذا التغير والتبدل بسبب حرب تطيح بدولة, وتضعف أخرى من التأثير في المسرح الدولي, فيندفع غيرها ليحل محلها, وقد يحدث التغير والتبدل وقت السلم من خلال عملية التطور التدريجي للقوى, فتضعف دولة, وتقوى أخرى, إلا أن الحروب أفعل في التغييِّر. ومع هذا التغير والتبدل في أحوال الدول وقواها يتغير الموقف الدولي, إما في تغير هيكلية العلاقات, وإما في تغير أطرافها. ونظراً لأن التغير في أحوال وقوى الدول الفاعلة في المسرح الدولي ليس سريعاً, فإن التغير في الموقف الدولي يحتاج لفترات طويلة.
وقوة الدولة لا تنحصر في قوتها العسكرية, وإنما تشمل جميع الطاقات والقدرات المادية والفكرية والمعنوية التي تستطيع الدولة تعبئتها وحشدها خارج حدودها. فهي تشمل المبدأ, أو الرسالة العالمية التي تحملها الدولة رسالة للعالم, كما تشمل القوة العسكرية, والقوة الاقتصادية, والمهارة في الأعمال السياسية, والحنكة الدبلوماسية.
وتستعمل الدولة في صراعها مع غيرها على المسرح الدولي من عناصر قوتها الأقوى والأفعل, أو ما تظنه كذلك, أو ما تسمح الظروف الدولية باستعماله. فقوة المبدأ, والقوة العسكرية, والقوة الاقتصادية, في كل منها القدرة على إيجاد المصالح, والحفاظ على تلك المصالح, وإيجاد الهيبة والمكانة الدولية للدولة على المسرح الدولي, إذ يمكن ترجمة أي منها إلى نفوذ سياسي قوي, لكن القوة العسكرية تبقى أبرز العناصر وأفعلها. لأنها عنوان الدولة, ورأس قوتها, فهي دائماً تلوح وراء أعمال السياسيين لإمكانية اللجوء إليها إذا فشلت الوسائل الأخرى.
والقوة العسكرية لا تنفصل عن إرادة استعمالها, فقوة الإرادة قوة لها, وضعف الإرادة ضعف لها. وتضعف إرادة دولة ما في استعمال قوتها العسكرية ضد دولة أقوى منها بكثير, أو عندما تصل القوة العسكرية لدولتين إلى مأزق, وذلك عندما يؤدي سباق التسلح بينهما إلى قدرة كل منهما على تدمير الأخرى تدميراً شاملاً وأكيداً. وهنا تبرز أهمية العناصر الأخرى في قوة الدولة, مثل قوة المبدأ, والقوة الاقتصادية, والدبلوماسية, والأعمال السياسية.
وعمل الدولة على المسرح الدولي إنما هو لإيجاد مصالح للدولة, وحماية تلك المصالح. ومصالح الدولة خارج حدودها عديدة ومتنوعة, منها المبدئي, مثل إيجاد الظروف الملائمة لنشر المبدأ, ومنها المعنوي, مثل الحفاظ على هيبة الدولة وكرامتها ومركزها الدولي, ومنها المادي كتلك المتعلقة بالأمن, مثل المواقع الإستراتيجية, أو تلك المتعلقة بالمنافع, مثل المواد الخام والأسواق التجارية لتصريف الفائض من المنتوجات الصناعية والزراعية والثروات الحيوانية.
ومن المصالح ما هو حيوي, وما هو ثانوي. والمصلحة الحيوية هي المصلحة التي تكون الدولة مستعدة للدخول في حرب فورية من أجلها. وتطول قائمة المصالح الحيوية وتقصر حسب قوة الدولة وضعفها. فالدولة القوية تطول قائمة مصالحها الحيوية, وتطول بالتالي قائمة ارتباطاتها الدولية, وتدخلاتها على المسرح الدولي. فالمصالح هي التي تفرض على الدولة ارتباطاتها, وليس ارتباطات الدولة هي التي تفرض على الدولة مصالحها. ويحدد اتساع مصالح الدولة نوع الدولة وحجمها.
فهناك مثلاً الدولة الإقليمية التي تنحصر مصالحها واهتماماتها وارتباطاتها بمنطقتها, فتجعل من تلك المصالح الإقليمية مجالاً لنشاطاتها السياسية.
وهناك الدولة العالمية التي تنتشر مصالحها واهتماماتها وارتباطاتها في كل زاوية من العالم, فيكون العالم كله مسرحاً سياسياً لها. ...............
منقول من منتدى العقاب
| |
| | | ???? زائر
| موضوع: رد: الموقف الدولي - منقول من منتدى العقاب 2011-10-20, 11:42 am | |
| مشكور على طرحك والاهتمام جزاك الله خيرا |
| | | لينا محمود
الجنس : عدد المساهمات : 2667 تاريخ التسجيل : 26/05/2009
| موضوع: رد: الموقف الدولي - منقول من منتدى العقاب 2011-10-31, 10:17 pm | |
| | |
| | | نبيل القدس ابو اسماعيل المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 38791 تاريخ التسجيل : 18/03/2009
| موضوع: رد: الموقف الدولي - منقول من منتدى العقاب 2011-10-31, 10:55 pm | |
| شكرا لمروركم
خوخة فلسطين
لينا محمود | |
| | | نبيل القدس ابو اسماعيل المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 38791 تاريخ التسجيل : 18/03/2009
| موضوع: رد: الموقف الدولي - منقول من منتدى العقاب 2012-01-25, 6:23 pm | |
| - نبيل القدس كتب:
الموقف الدولي
الموقف الدولي هو هيكل العلاقات القائمة بين الدول الفاعلة في المسرح الدولي, ومع كثرة الدول العاملة على المسرح الدولي. إلا أن الدول الفاعلة فيه قليلة تبعاً لقوة تلك الدول. ولما كان واقع كل دولة يعتريه التغير والتبدل قوةً وضعفاً, فإن العلاقات بين هذه الدول يعتريها التغير والتبدل تبعاً لذلك, وقد يحدث هذا التغير والتبدل بسبب حرب تطيح بدولة, وتضعف أخرى من التأثير في المسرح الدولي, فيندفع غيرها ليحل محلها, وقد يحدث التغير والتبدل وقت السلم من خلال عملية التطور التدريجي للقوى, فتضعف دولة, وتقوى أخرى, إلا أن الحروب أفعل في التغييِّر. ومع هذا التغير والتبدل في أحوال الدول وقواها يتغير الموقف الدولي, إما في تغير هيكلية العلاقات, وإما في تغير أطرافها. ونظراً لأن التغير في أحوال وقوى الدول الفاعلة في المسرح الدولي ليس سريعاً, فإن التغير في الموقف الدولي يحتاج لفترات طويلة.
وقوة الدولة لا تنحصر في قوتها العسكرية, وإنما تشمل جميع الطاقات والقدرات المادية والفكرية والمعنوية التي تستطيع الدولة تعبئتها وحشدها خارج حدودها. فهي تشمل المبدأ, أو الرسالة العالمية التي تحملها الدولة رسالة للعالم, كما تشمل القوة العسكرية, والقوة الاقتصادية, والمهارة في الأعمال السياسية, والحنكة الدبلوماسية.
وتستعمل الدولة في صراعها مع غيرها على المسرح الدولي من عناصر قوتها الأقوى والأفعل, أو ما تظنه كذلك, أو ما تسمح الظروف الدولية باستعماله. فقوة المبدأ, والقوة العسكرية, والقوة الاقتصادية, في كل منها القدرة على إيجاد المصالح, والحفاظ على تلك المصالح, وإيجاد الهيبة والمكانة الدولية للدولة على المسرح الدولي, إذ يمكن ترجمة أي منها إلى نفوذ سياسي قوي, لكن القوة العسكرية تبقى أبرز العناصر وأفعلها. لأنها عنوان الدولة, ورأس قوتها, فهي دائماً تلوح وراء أعمال السياسيين لإمكانية اللجوء إليها إذا فشلت الوسائل الأخرى.
والقوة العسكرية لا تنفصل عن إرادة استعمالها, فقوة الإرادة قوة لها, وضعف الإرادة ضعف لها. وتضعف إرادة دولة ما في استعمال قوتها العسكرية ضد دولة أقوى منها بكثير, أو عندما تصل القوة العسكرية لدولتين إلى مأزق, وذلك عندما يؤدي سباق التسلح بينهما إلى قدرة كل منهما على تدمير الأخرى تدميراً شاملاً وأكيداً. وهنا تبرز أهمية العناصر الأخرى في قوة الدولة, مثل قوة المبدأ, والقوة الاقتصادية, والدبلوماسية, والأعمال السياسية.
وعمل الدولة على المسرح الدولي إنما هو لإيجاد مصالح للدولة, وحماية تلك المصالح. ومصالح الدولة خارج حدودها عديدة ومتنوعة, منها المبدئي, مثل إيجاد الظروف الملائمة لنشر المبدأ, ومنها المعنوي, مثل الحفاظ على هيبة الدولة وكرامتها ومركزها الدولي, ومنها المادي كتلك المتعلقة بالأمن, مثل المواقع الإستراتيجية, أو تلك المتعلقة بالمنافع, مثل المواد الخام والأسواق التجارية لتصريف الفائض من المنتوجات الصناعية والزراعية والثروات الحيوانية.
ومن المصالح ما هو حيوي, وما هو ثانوي. والمصلحة الحيوية هي المصلحة التي تكون الدولة مستعدة للدخول في حرب فورية من أجلها. وتطول قائمة المصالح الحيوية وتقصر حسب قوة الدولة وضعفها. فالدولة القوية تطول قائمة مصالحها الحيوية, وتطول بالتالي قائمة ارتباطاتها الدولية, وتدخلاتها على المسرح الدولي. فالمصالح هي التي تفرض على الدولة ارتباطاتها, وليس ارتباطات الدولة هي التي تفرض على الدولة مصالحها. ويحدد اتساع مصالح الدولة نوع الدولة وحجمها.
فهناك مثلاً الدولة الإقليمية التي تنحصر مصالحها واهتماماتها وارتباطاتها بمنطقتها, فتجعل من تلك المصالح الإقليمية مجالاً لنشاطاتها السياسية.
وهناك الدولة العالمية التي تنتشر مصالحها واهتماماتها وارتباطاتها في كل زاوية من العالم, فيكون العالم كله مسرحاً سياسياً لها. ...............
منقول من منتدى العقاب | |
| | | سيف الخلافة
المزاج : الجنس : عدد المساهمات : 17 تاريخ التسجيل : 26/12/2011 العمر : 38
| موضوع: رد: الموقف الدولي - منقول من منتدى العقاب 2012-01-26, 12:46 am | |
| بارك الله فيك اخي نبيل على النقل ، هنالك محاضرة للاستاذ احمد المحمود بعنوان " الموقف الدولي " حقيقتاً روعة يوضح فيه الموقف الدولي
http://www.tahrir.info/index.php?option=com_content&task=view&id=172&Itemid=16
| |
| | | | الموقف الدولي - منقول من منتدى العقاب | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |