نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة
نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة
نبيل - القدس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نبيل - القدس

البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ابرز المواضيع - اضغط على الكتابة

شجرة العشاق وثمرة الأشواق - نبيل القدس

اعذب الكلام قسم الشعر

قضايا للمناقشة

اعلام وشخصيات

براعم المنتدى - اطفالنا

إبداعات الأعضاء - أشعار وخواطر
معرض الصور

غناء عراقي
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث


 

المواضيع الأخيرة
» 82- من دروس القران التوعوية- الامر بالمعروف والنهي عن المنكر واجب عيني
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-24, 7:33 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 81- من دروس القران التوعوية - العمل الصالح؟
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-23, 2:03 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» شركة برمجيات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-21, 2:02 pm من طرف سها ياسر

» 80- من دروس القران التوعوية - الدنيا والاخرة والدين!!
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-21, 8:11 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 79- من دروس القران التوعوية- التجديد والثبات !!
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-18, 10:49 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 35- حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة- فصل الدين عن الحية وفصل العمل عن العقيدة!!
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-18, 8:58 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» شراء أجهزة كهربائية مستعمله بالرياض
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-18, 1:16 am من طرف شيماء أسامة 272

» 78-من دروس القران التوعوية-سياسة الامر الواقع منقوضة مرفوضة شرعا
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-17, 12:11 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 77- من دروس القران التوعوية-الدوران حول النفس خلق مذموم!!
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-15, 1:42 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-14, 2:05 pm من طرف سها ياسر

» 76- من دروس القران التوعوية- حُسن الجوار
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-13, 10:33 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 75- من دروس القران التوعوية - وجوب اخذ زمام المبادة للامة والجماعات والافراد
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-12, 9:29 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 74-من دروس القران التوعوية- الحقوق !!!
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-11, 9:37 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 34- حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - التزكية والتعليم
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-10, 11:47 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 73-من دروس القران التوعوية - التوكل والتواكل
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-08, 10:09 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 17- من ذاكرة الايام - من مواقف شهامة الرجال
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-07, 8:33 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 72- من دروس القران التوعوية- المال ...
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-07, 6:55 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 71-من دروس القران التوعوية-معالجات الاسلام للفقر والعوز
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-06, 8:20 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 70- من دروس القران التوعوية -العمل لكسب الرزق والمعاش
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-05, 7:44 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 69- من دروس القران التوعوية-حرب الاسلام على الفقر واسبابه
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-05, 8:17 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 68-من دروس القران التوعوية -الاسلام وحده المحقق للعبودية والاستخلاف
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-05, 1:35 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 33-حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - مفهوم التزكية
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-04, 12:43 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 67- من دروس القران التوعية- الالتقاء على كلمة سواء
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-02, 8:30 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 66- من دروس القران التوعوية -تحقيق العدل في اوساط البشرية مهمة جمعية
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-02, 11:32 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث الجمعة -الى متى ننتظر ؟؟!!
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-01, 1:08 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» الطائفة الناجية!!!
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-11-01, 1:01 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 65- من دروس القران التوعوية - كُونُوا رَبَّانِيِّينَ !!
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-10-31, 12:46 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 64- من دروس القران التوعوية - وقاية النفس من الشح
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-10-30, 2:59 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» شركات تصميم تطبيقات الجوال في مصر – تك سوفت للحلول الذكية
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-10-29, 11:10 am من طرف سها ياسر

» 32-حديث الاثنين في مباحث الايمان والعقيدة - العقيدة العملية
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2024-10-29, 1:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

المواضيع الأكثر شعبية
وكم علمته نظم القوافي فلما قال قافية هجاني
دعاء الهى انت تعلم كيف حالى....كلمات رائعه لمشارى راشد///خوخه
ومدحت بطيبة طه - صلى الله على محمد - مديح نبوي ولا أجمل
اسماء الجن الكفار و المسلمين
بيت من الشعر اذهلني - الشاعر كريم العراقي
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
صباح الخير- مسا الخير-منتدانا -النبيل- بعيونكم ولعيونكم صباح الخير-سلام الله عليكم -مساء الخير -ليلة سعيدة ///سعيد الاعور 29.02.2012
صورة اعجبتني لنجعلها صفحة لكل من عنده صورة مميزة او كريكاتير او منظر رائع ومميز/سعيد الاعور
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من ذا يبلغها بأني متعب - كلمات علي العكيدي
عداد للزوار جديد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 91 عُضو متصل حالياً :: 1 أعضاء, 0 عُضو مُختفي و 90 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

محمد بن يوسف الزيادي

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 752 بتاريخ 2024-09-20, 4:22 am
تصويت
المواضيع الأكثر نشاطاً
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
مقهى المنتدى
تعالو نسجل الحضور اليومي بكلمة في حب الله عز وجل
صورة اعجبتني لنجعلها صفحة لكل من عنده صورة مميزة او كريكاتير او منظر رائع ومميز/سعيد الاعور
صباح الخير- مسا الخير-منتدانا -النبيل- بعيونكم ولعيونكم صباح الخير-سلام الله عليكم -مساء الخير -ليلة سعيدة ///سعيد الاعور 29.02.2012
صفحة الاستغفار اليومي لكل الاعضاء ـ لنستغفر الله على الاقل 3 مرات في الصباح والمساء//سعيد الاعور
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
سجل حضورك اليومي بالصلاه على نبي الله
من هنا نقول صباح الخير - مساء الخير - زهرة اللوتس المقدسية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نبيل القدس ابو اسماعيل - 38802
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_rcapالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_voting_barالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_lcap 
زهرة اللوتس المقدسية - 15399
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_rcapالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_voting_barالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_lcap 
معتصم - 12434
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_rcapالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_voting_barالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_lcap 
محمد بن يوسف الزيادي - 4340
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_rcapالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_voting_barالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_lcap 
sa3idiman - 3588
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_rcapالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_voting_barالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_lcap 
لينا محمود - 2667
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_rcapالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_voting_barالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_lcap 
هيام الاعور - 2145
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_rcapالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_voting_barالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_lcap 
بسام السيوري - 1763
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_rcapالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_voting_barالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_lcap 
محمد القدس - 1219
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_rcapالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_voting_barالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_lcap 
العرين - 1193
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_rcapالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_voting_barالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_lcap 
أفضل 10 فاتحي مواضيع
نبيل القدس ابو اسماعيل
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_rcapالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_voting_barالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_lcap 
محمد بن يوسف الزيادي
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_rcapالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_voting_barالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_lcap 
زهره النرجس
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_rcapالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_voting_barالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_lcap 
زهرة اللوتس المقدسية
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_rcapالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_voting_barالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_lcap 
معتصم
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_rcapالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_voting_barالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_lcap 
معمر حبار
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_rcapالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_voting_barالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_lcap 
هيام الاعور
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_rcapالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_voting_barالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_lcap 
د/موفق مصطفى السباعي
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_rcapالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_voting_barالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_lcap 
sa3idiman
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_rcapالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_voting_barالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_lcap 
لينا محمود
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_rcapالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_voting_barالشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_vote_lcap 
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1031 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Mohammed mghyem فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 66434 مساهمة في هذا المنتدى في 20332 موضوع
مواضيع مماثلة
عداد زوار المنتدى
free counterAmazingCounters.com


 

 الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمد ضياء

محمد ضياء


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 133
تاريخ التسجيل : 01/12/2010
العمر : 59
الموقع : تونس الخضراء

الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  Empty
مُساهمةموضوع: الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس    الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2012-07-29, 5:30 pm

[الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي
[/color]

الأخبار - جــســور
أدعبدالله بن أحمدالفَيفي

-1- ما زال الشِّعر العربيّ- في صورته الشوهاء- يُغذِّي روح التفاخر القَبَلِيّ، ومضامين الغزو، والنهب، والسلب، والسبي، والإعلاء من عادات استباحة الخصوم، دمًا ومالًا وعِرضًا. وديوان الثارات العربيَّة ديوانٌ محموم، لا تخبو جذوته.. حتى ليدهش مَن يقرأ أيّام العرب: كيف استحبّ أهلوها العمَى على الهدَى، مع حصافة عقولهم، ورجاحة فِطَنهم، ودهاء سياساتهم؟! لكنَّهم في النهاية ضحايا الكلمة، ضحايا الشِّعر، والشِّعر أفيون العرب، فيه نبض أرواحهم الوثَّابة، وفيه كذلك مؤجِّج نيرانهم ومسعِّر حروبهم! وقد ظلّ فخر الشعراء العرب معروفًا بالغَدر، وبالظُّلم، ووأد البنات- جسديًّا أو ثقافيًّا- وهجاء خصومهم بأنهم: «قُبَيِّلة لا يغدرون ولا يظلمون»، كما في بيت (النجاشي الحارثي، -40هـ= 660م) في هجاء (بني العجلان):
قُـبَيِّـلَةٌ لا يَغـدرون بذِمَّـةٍ ** ولا يظلمون الناسَ حـَبَّةَ خَـرْدَلِ
فمن العيب لدى العرب أن لا يكون المرء غدَّارًا ظلومًا! وقصة احتكام القبيلة المذكورة لدى (عمر بن الخطاب)، معروفة. و«الظُّلم من شِيَم النفوس»، كما قال حكيم الشعراء الأكبر (أبو الطيِّب المتنبي):
الظُّلْمُ مِن شِيَمِ النُفوسِ، فَإِن تَجِدْ ** ذا عِفَّـةٍ، فَلِعِلَّـةٍ لا يَظلِـمُ!
وذلك ما جعل الشِّعر مدرسة القَبَلِيَّة الأُولى، والممتدَّة، وصانع مجدها، ولسان إعلامها، ومخلِّد ذكرها؛ فلا قَبَلِيَّة، ولا عنصريَّة، بلا شِعر. وعامِّيَّه اليوم الشِّعريَّة وريثة ذلك. ومثلما كان الشِّعر بالأمس وقود العصبيَّة، وحامل لوائها- لا تمحو آثاره تربيةٌ، ولا يشفي من أسقامه تعليمٌ- فستجد معظم أربابه اليوم- وإنْ نالوا أعلى الشهادات- لهم عقليَّاتٌ كعقليَّة (عَقِيل بن عُلَّفة)، و(الحطيئة)، و(النجاشي الحارثي)، و(الفرزدق)!
وفي واقعنا العربيّ المعاصر تُستغلّ التقنية- التي أمدَّنا بها الغرب والشرق- كي يُمَدَّ بها تخلُّفنا التاريخيّ، زمانًا ومكانًا. ففي ثقافةٍ كهذه، لا عجب، إذن، أن نرى قناةً فضائيَّةً تُجلس المشعوذ مع حسناء، وقناةً فضائيَّةً أخرى تُجلس حسناء في مواجهة ما يُسمَّى بالتراث الشعبيّ. فالعقل الشِّعريّ مع العقل الخرافيّ ما زالا حاضرَين مستبدَّين بالشعب العربيّ. يُستغلَّان أسوأ استغلال من تجَّار العقول والنفوس. وهو العقل الخرافيّ العريق نفسه، الذي ما ينفكّ يعزو كُلّ ما يعجز عن تفسيره عِلميًّا، من الظواهر الصحِّيَّة أو الاجتماعيَّة أو الكونيَّة، إلى الجنّ والشياطين، بما في ذلك الشِّعر نفسه. كلّ ذلك يحدث تحت أسماء متعدِّدة، كي يُحكِم الإعلام النسيج على عقل الإنسان العربيِّ، وقلبه، وجيبه أيضًا. لكأن المتنبي تنبَّأ بحال عصرنا حينما أنشد:
رُبَّما تُحسِـنُ الصَنيـعَ لَياليـ**ـــــــــــــهِ وَلَكِن تُكَـدِّرُ الإِحسانا
وَكَأَنَّا لَم يَرضَ فينا بِرَيبِ الـ**ــــــدَّهرِ حَتّى أَعانَهُ مَن أَعانا
كلَّما أنبـتَ الزمـانُ قـنــــــاةً** رَكَّبَ المرءُ في القناةِ سِنانـا!
على أن سِنان القناة الفضائيَّة اليوم لم يعد سِنانًا، بل هو قنبلة (فراغيَّة).


-2-
ويدخل عنصر المرأة في إعلامنا شرَّ مدخل؛ فهي الملهِمة.. وكلّ مبدعٍ من البَشَر شيطانه أنثى- وإنْ كـ«أُنثى العنكبوت»- منذ تلك القَولة لأحد الأسلاف، إلى عصر «الفيديو كليب» وتوظيفاته لجسد المرأة. وما المرأة في عالم الذكورة والتراث؟ لا أكثر من سِلعةٍ تجاريَّة، تُستغلّ بمحض غفلتها، أو لحاجتها، أو طمعها، لتُلصَق أغلفةً ملوَّنة على الواجهات. و«الثقافة: امرأة»، إيجابًا أو سلبًا! أجل، الإعلام يسلِّع المرأة اليوم، وبشتَّى الصُّور، ليبيع على جسدها. يُرَوِّج سِلعه بدعاياتٍ، المرأةُ فيها عنصر الجذب الأول. يُتاجر بجسد المرأة، ويُتاجر بقضاياها، وهي راضيةٌ مرضيَّة! فقد دأب على أن يشحن تصوُّرها بأفكارٍ ذكوريَّة، ويعزف على أوتار نفسيَّتها، بحوافز الجمال، والتحرُّر، والعصريَّة. ويزيِّن لها- في أثناء ابتزازها- أن مَن يقف ضدّ مَكَنَتِه تلك، التي تهرس المرأة ليل نهار، ذكوريٌّ رجعيٌّ، وليس مثله: متحرِّرًا، متطوِّرًا، نصيرًا للمرأة. والمرأة ماضية في سماع كلامه، وتصديقه، مستسلمة لإرادته، مسلِّمة كلّ ما تملك من شرفٍ وكرامةٍ إنسانيَّة، في مقابل ثمنٍ بخس: أنْ تظهر في برنامج فضائيّ أو إعلان تجاريّ. وبطبيعة الحال، كلَّما تعرَّت أكثر، صفَّق جيبُ المخرج أكثر، وأخرجها أكثر على الهواء مباشرةً، وربما دَفَعَ لها أكثر، وإلَّا فليَكْفِها شرفُ الرسالة التي تمثِّلها! أمَّا هو، فسيستمتع بالضحك عليها، لينال من وراء ظهرها أضعاف مضاعفة. ولستُ أدري- إزاء هذه المهزلة العالميَّة المعاصرة- أذلك لبلاهة النساء، أم لمكرٍ في الرجال؟ إنَّ كيدهم عظيم، إذن، لا كيدهن! نعم، لقد باتت المرأة- للأسف- أَمَةً معاصرةً في الإعلام، تُشْبِه إماء الأمس في «ألف ليلة وليلة»، في توأمةٍ مع امرأةٍ أخرى موءودةٍ في البيوت، تَحكم مصيرَها أعرافٌ وتقاليد، لا شرع ولا قانون، إلَّا قانون الازدراء لإنسانيَّتها.. وهو قانونٌ عالميُّ التاريخ، عربيُّ الجذور.


-3-
وتأتي مسابقات مزايين الإبل، وملكات جَمالها (أو جِمالها!)- على سبيل النموذج- ويأتي بذخ الإنفاق عليها، والتظاهر في سبيلها، وتغطية ذلك إعلاميًّا، بل تخصيص قنوات لأجلها، بديلًا ثقافيًّا مناسبًا لمسابقات الجَمال والأزياء في عالم المرأة في بيئات أخرى، المرأة فيها زينة، (وربما ناقة)! على الرغم من أن العصر لم يعد عصر إبل، وإنْ ظلّ عصر امرأة/ سِلعة! ويُسمَّى ذلك تراثًا، هناك وهنا، مع أننا لم نسمع قطّ في تاريخ العرب- ويوم أنْ كانت الإبل تُعَدُّ سُفُنَ الصحراء، وكانت تُسمَّى «المال»؛ لأن فيها أصول مال العربيّ- عن هذه البدعة المستحدثة، وأنها كانت تُقام للإبل المهرجانات والمسابقات والمزايدات، لا في إسلامٍ ولا في جاهليَّة. وإنْ كان معروفًا أنّ مِن العرب الجاهليِّين من عَبَدوا الإبل، أو اعتقدوا فيها عقائد شتَّى. أمَّا اليوم، فلا تعليل لهذا الاحتفاء الاقتصاديّ الإعلاميّ بالإبل سوى الفراغ والجِدَة، مع رموزيَّة انتماءٍ غابر. وهو احتفاءٌ بالحيوان قد لا يحظى به الإنسان، بل هو ينهض على حساب الإنسان ومصالحه، بطبيعة الحال.


وبذا أصبحتْ مسابقات الإبل- كمسابقات الشِّعر العامِّيّ- مسارح مفتوحة للتنافس القَبَلِيّ، والمزايدة بين أرباب الإبل. وتُغَذِّي ذلك أكثر تلك القنوات الفضائيَّة المخصَّصة في هذا المجال. وفي ذلك ما فيه من إثارة نعرات قَبَليَّة، تصحو بمثابة رِدَّاتٍ عن الوحدات الوطنيَّة، بما يعيد بعض التقاليد العربيَّة الثقافيَّة البالية، منذ ناقة البَسوس، إلى الجَمَل الأسود المعبود، إلى آخر الرصيد العربيّ العريق الذي كان يثير الانقسام بين أحياء العرب: سِباقًا، أو توظيفًا رمزيًّا لأغراض قَبَليَّة، أو تَمَظْهُرًا سِيْمَوِيًّا لدواعٍ ثقافيَّةٍ، أو حتى دِينيَّة/ أسطوريَّة. هذا فضلًا عن الجوانب الاقتصاديَّة المترتِّبة على ذلك كلِّه، ممَّا سبقت إليه الإشارة. وهذا- جُلُّه، إنْ لم يكن كُلُّه- مُسهمٌ، بنحوٍ أو بآخر، في تفتيت اللُّحمة الوطنيَّة، والوئام الاجتماعيّ، وهدر المال العامّ والخاصّ في غير ما طائل. وإذا كانت تلك الرِّدَّة إلى الماضي مريبةً، فإن الهرب، الناتج عنها، من العصر والمستقبل أكثر إقلاقًا وإرابة. وهي متلازمةٌ يُعبِّر عنها الإعلام العربي خير تعبير. لذلك ستلحظ أن القنوات الثقافيَّة العربيَّة، والمنابر المعرفيَّة والعلميَّة على اختلافها، تبدو- على قلَّتها- أقل أثرًا في جمهرة الناس، وأدنَى تشويقًا لهم، من قنوات أخرى، تروِّج للدَّجَل، والشعوذات، والنبوءات، والعبث، وتغييب العقول.


ها هو ذا الواقع الإعلاميّ العربيّ يشهد على أن غالبيَّة منابره إنما يُتَّخذ سُلَّمًا لرمينا في الهاوية، التي تتسع فوَّهتها يومًا إثر يوم!

]الكاتب: أ.د/عبدالله بن أحمد الفيفي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نبيل القدس ابو اسماعيل
المدير العام
المدير العام
نبيل القدس ابو اسماعيل


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 38802
تاريخ التسجيل : 18/03/2009

الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس    الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2012-07-29, 8:31 pm

تسلم الايادي

http://groups.google.com/group/napeel-algods?pli=1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhoob-alsdagh.yoo7.com
لينا محمود

لينا محمود


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 2667
تاريخ التسجيل : 26/05/2009

الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس    الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2012-10-07, 12:14 pm

يسلمو على الموضوع القيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابوايمن

ابوايمن


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 773
تاريخ التسجيل : 31/01/2011
العمر : 48

الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس    الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2012-10-07, 7:03 pm

يسلمووووووووووووو الايادي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نبيل القدس ابو اسماعيل
المدير العام
المدير العام
نبيل القدس ابو اسماعيل


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 38802
تاريخ التسجيل : 18/03/2009

الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس    الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس  I_icon_minitime2012-10-21, 10:04 am

محمد ضياء كتب:
[الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي
[/color]

الأخبار - جــســور
أدعبدالله بن أحمدالفَيفي

-1- ما زال الشِّعر العربيّ- في صورته الشوهاء- يُغذِّي روح التفاخر القَبَلِيّ، ومضامين الغزو، والنهب، والسلب، والسبي، والإعلاء من عادات استباحة الخصوم، دمًا ومالًا وعِرضًا. وديوان الثارات العربيَّة ديوانٌ محموم، لا تخبو جذوته.. حتى ليدهش مَن يقرأ أيّام العرب: كيف استحبّ أهلوها العمَى على الهدَى، مع حصافة عقولهم، ورجاحة فِطَنهم، ودهاء سياساتهم؟! لكنَّهم في النهاية ضحايا الكلمة، ضحايا الشِّعر، والشِّعر أفيون العرب، فيه نبض أرواحهم الوثَّابة، وفيه كذلك مؤجِّج نيرانهم ومسعِّر حروبهم! وقد ظلّ فخر الشعراء العرب معروفًا بالغَدر، وبالظُّلم، ووأد البنات- جسديًّا أو ثقافيًّا- وهجاء خصومهم بأنهم: «قُبَيِّلة لا يغدرون ولا يظلمون»، كما في بيت (النجاشي الحارثي، -40هـ= 660م) في هجاء (بني العجلان):
قُـبَيِّـلَةٌ لا يَغـدرون بذِمَّـةٍ ** ولا يظلمون الناسَ حـَبَّةَ خَـرْدَلِ
فمن العيب لدى العرب أن لا يكون المرء غدَّارًا ظلومًا! وقصة احتكام القبيلة المذكورة لدى (عمر بن الخطاب)، معروفة. و«الظُّلم من شِيَم النفوس»، كما قال حكيم الشعراء الأكبر (أبو الطيِّب المتنبي):
الظُّلْمُ مِن شِيَمِ النُفوسِ، فَإِن تَجِدْ ** ذا عِفَّـةٍ، فَلِعِلَّـةٍ لا يَظلِـمُ!
وذلك ما جعل الشِّعر مدرسة القَبَلِيَّة الأُولى، والممتدَّة، وصانع مجدها، ولسان إعلامها، ومخلِّد ذكرها؛ فلا قَبَلِيَّة، ولا عنصريَّة، بلا شِعر. وعامِّيَّه اليوم الشِّعريَّة وريثة ذلك. ومثلما كان الشِّعر بالأمس وقود العصبيَّة، وحامل لوائها- لا تمحو آثاره تربيةٌ، ولا يشفي من أسقامه تعليمٌ- فستجد معظم أربابه اليوم- وإنْ نالوا أعلى الشهادات- لهم عقليَّاتٌ كعقليَّة (عَقِيل بن عُلَّفة)، و(الحطيئة)، و(النجاشي الحارثي)، و(الفرزدق)!
وفي واقعنا العربيّ المعاصر تُستغلّ التقنية- التي أمدَّنا بها الغرب والشرق- كي يُمَدَّ بها تخلُّفنا التاريخيّ، زمانًا ومكانًا. ففي ثقافةٍ كهذه، لا عجب، إذن، أن نرى قناةً فضائيَّةً تُجلس المشعوذ مع حسناء، وقناةً فضائيَّةً أخرى تُجلس حسناء في مواجهة ما يُسمَّى بالتراث الشعبيّ. فالعقل الشِّعريّ مع العقل الخرافيّ ما زالا حاضرَين مستبدَّين بالشعب العربيّ. يُستغلَّان أسوأ استغلال من تجَّار العقول والنفوس. وهو العقل الخرافيّ العريق نفسه، الذي ما ينفكّ يعزو كُلّ ما يعجز عن تفسيره عِلميًّا، من الظواهر الصحِّيَّة أو الاجتماعيَّة أو الكونيَّة، إلى الجنّ والشياطين، بما في ذلك الشِّعر نفسه. كلّ ذلك يحدث تحت أسماء متعدِّدة، كي يُحكِم الإعلام النسيج على عقل الإنسان العربيِّ، وقلبه، وجيبه أيضًا. لكأن المتنبي تنبَّأ بحال عصرنا حينما أنشد:
رُبَّما تُحسِـنُ الصَنيـعَ لَياليـ**ـــــــــــــهِ وَلَكِن تُكَـدِّرُ الإِحسانا
وَكَأَنَّا لَم يَرضَ فينا بِرَيبِ الـ**ــــــدَّهرِ حَتّى أَعانَهُ مَن أَعانا
كلَّما أنبـتَ الزمـانُ قـنــــــاةً** رَكَّبَ المرءُ في القناةِ سِنانـا!
على أن سِنان القناة الفضائيَّة اليوم لم يعد سِنانًا، بل هو قنبلة (فراغيَّة).


-2-
ويدخل عنصر المرأة في إعلامنا شرَّ مدخل؛ فهي الملهِمة.. وكلّ مبدعٍ من البَشَر شيطانه أنثى- وإنْ كـ«أُنثى العنكبوت»- منذ تلك القَولة لأحد الأسلاف، إلى عصر «الفيديو كليب» وتوظيفاته لجسد المرأة. وما المرأة في عالم الذكورة والتراث؟ لا أكثر من سِلعةٍ تجاريَّة، تُستغلّ بمحض غفلتها، أو لحاجتها، أو طمعها، لتُلصَق أغلفةً ملوَّنة على الواجهات. و«الثقافة: امرأة»، إيجابًا أو سلبًا! أجل، الإعلام يسلِّع المرأة اليوم، وبشتَّى الصُّور، ليبيع على جسدها. يُرَوِّج سِلعه بدعاياتٍ، المرأةُ فيها عنصر الجذب الأول. يُتاجر بجسد المرأة، ويُتاجر بقضاياها، وهي راضيةٌ مرضيَّة! فقد دأب على أن يشحن تصوُّرها بأفكارٍ ذكوريَّة، ويعزف على أوتار نفسيَّتها، بحوافز الجمال، والتحرُّر، والعصريَّة. ويزيِّن لها- في أثناء ابتزازها- أن مَن يقف ضدّ مَكَنَتِه تلك، التي تهرس المرأة ليل نهار، ذكوريٌّ رجعيٌّ، وليس مثله: متحرِّرًا، متطوِّرًا، نصيرًا للمرأة. والمرأة ماضية في سماع كلامه، وتصديقه، مستسلمة لإرادته، مسلِّمة كلّ ما تملك من شرفٍ وكرامةٍ إنسانيَّة، في مقابل ثمنٍ بخس: أنْ تظهر في برنامج فضائيّ أو إعلان تجاريّ. وبطبيعة الحال، كلَّما تعرَّت أكثر، صفَّق جيبُ المخرج أكثر، وأخرجها أكثر على الهواء مباشرةً، وربما دَفَعَ لها أكثر، وإلَّا فليَكْفِها شرفُ الرسالة التي تمثِّلها! أمَّا هو، فسيستمتع بالضحك عليها، لينال من وراء ظهرها أضعاف مضاعفة. ولستُ أدري- إزاء هذه المهزلة العالميَّة المعاصرة- أذلك لبلاهة النساء، أم لمكرٍ في الرجال؟ إنَّ كيدهم عظيم، إذن، لا كيدهن! نعم، لقد باتت المرأة- للأسف- أَمَةً معاصرةً في الإعلام، تُشْبِه إماء الأمس في «ألف ليلة وليلة»، في توأمةٍ مع امرأةٍ أخرى موءودةٍ في البيوت، تَحكم مصيرَها أعرافٌ وتقاليد، لا شرع ولا قانون، إلَّا قانون الازدراء لإنسانيَّتها.. وهو قانونٌ عالميُّ التاريخ، عربيُّ الجذور.


-3-
وتأتي مسابقات مزايين الإبل، وملكات جَمالها (أو جِمالها!)- على سبيل النموذج- ويأتي بذخ الإنفاق عليها، والتظاهر في سبيلها، وتغطية ذلك إعلاميًّا، بل تخصيص قنوات لأجلها، بديلًا ثقافيًّا مناسبًا لمسابقات الجَمال والأزياء في عالم المرأة في بيئات أخرى، المرأة فيها زينة، (وربما ناقة)! على الرغم من أن العصر لم يعد عصر إبل، وإنْ ظلّ عصر امرأة/ سِلعة! ويُسمَّى ذلك تراثًا، هناك وهنا، مع أننا لم نسمع قطّ في تاريخ العرب- ويوم أنْ كانت الإبل تُعَدُّ سُفُنَ الصحراء، وكانت تُسمَّى «المال»؛ لأن فيها أصول مال العربيّ- عن هذه البدعة المستحدثة، وأنها كانت تُقام للإبل المهرجانات والمسابقات والمزايدات، لا في إسلامٍ ولا في جاهليَّة. وإنْ كان معروفًا أنّ مِن العرب الجاهليِّين من عَبَدوا الإبل، أو اعتقدوا فيها عقائد شتَّى. أمَّا اليوم، فلا تعليل لهذا الاحتفاء الاقتصاديّ الإعلاميّ بالإبل سوى الفراغ والجِدَة، مع رموزيَّة انتماءٍ غابر. وهو احتفاءٌ بالحيوان قد لا يحظى به الإنسان، بل هو ينهض على حساب الإنسان ومصالحه، بطبيعة الحال.


وبذا أصبحتْ مسابقات الإبل- كمسابقات الشِّعر العامِّيّ- مسارح مفتوحة للتنافس القَبَلِيّ، والمزايدة بين أرباب الإبل. وتُغَذِّي ذلك أكثر تلك القنوات الفضائيَّة المخصَّصة في هذا المجال. وفي ذلك ما فيه من إثارة نعرات قَبَليَّة، تصحو بمثابة رِدَّاتٍ عن الوحدات الوطنيَّة، بما يعيد بعض التقاليد العربيَّة الثقافيَّة البالية، منذ ناقة البَسوس، إلى الجَمَل الأسود المعبود، إلى آخر الرصيد العربيّ العريق الذي كان يثير الانقسام بين أحياء العرب: سِباقًا، أو توظيفًا رمزيًّا لأغراض قَبَليَّة، أو تَمَظْهُرًا سِيْمَوِيًّا لدواعٍ ثقافيَّةٍ، أو حتى دِينيَّة/ أسطوريَّة. هذا فضلًا عن الجوانب الاقتصاديَّة المترتِّبة على ذلك كلِّه، ممَّا سبقت إليه الإشارة. وهذا- جُلُّه، إنْ لم يكن كُلُّه- مُسهمٌ، بنحوٍ أو بآخر، في تفتيت اللُّحمة الوطنيَّة، والوئام الاجتماعيّ، وهدر المال العامّ والخاصّ في غير ما طائل. وإذا كانت تلك الرِّدَّة إلى الماضي مريبةً، فإن الهرب، الناتج عنها، من العصر والمستقبل أكثر إقلاقًا وإرابة. وهي متلازمةٌ يُعبِّر عنها الإعلام العربي خير تعبير. لذلك ستلحظ أن القنوات الثقافيَّة العربيَّة، والمنابر المعرفيَّة والعلميَّة على اختلافها، تبدو- على قلَّتها- أقل أثرًا في جمهرة الناس، وأدنَى تشويقًا لهم، من قنوات أخرى، تروِّج للدَّجَل، والشعوذات، والنبوءات، والعبث، وتغييب العقول.


ها هو ذا الواقع الإعلاميّ العربيّ يشهد على أن غالبيَّة منابره إنما يُتَّخذ سُلَّمًا لرمينا في الهاوية، التي تتسع فوَّهتها يومًا إثر يوم!

]الكاتب: أ.د/عبدالله بن أحمد الفيفي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhoob-alsdagh.yoo7.com
 
الشِّعر، والمرأة، والإبل! ـ أ.د/عبدالله بن أحمد الفَيفي - محمد ضياء - تونس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المستور والمكشوف في "قضيّة" الصحفي نضال منصور الذي زار تونس في المدة الاخيرة - محمد ضياء - تونس
» المرسل مركز الشرق العربي للدراسات - قراءة في تجارب الأحزاب ذات المرجعية الإسلامية (2) : حركة النهضة في تونس - د. أحمد محمد كنعان
» أحمد الرتوعي الأب المربي ...د بشرى عبدالله اللهو

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نبيل - القدس :: الاقسام الأدبية :: قسم خاص - تأملات وخربشات - هيام أعور-
انتقل الى: