المواضيع الأخيرة | » 26- حديث الاثنين-الايمان وصناعة النفس والتغييراليوم في 7:06 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » رسالة خطيرة من النبي !!!أمس في 1:10 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 17- من دروس القران التوعوية - الاجتهاد و التقليد أمس في 1:08 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » ذو الوجهين فاسد منافق فاحذروه !!!أمس في 2:36 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 16- من دروس القران التوعوية - المنافقون عدو فاحذرهم2024-09-14, 5:31 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 15- من دروس القران التوعوية - عقيدتنا وشريعتنا تصنعان الوعي2024-09-13, 6:41 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » حديث الجمعة - مكانة الشهادة والشهيد !!!2024-09-13, 4:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » شركات عمل تطبيقات – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions2024-09-12, 4:47 pm من طرف سها ياسر » 14- من دروس القران التوعوية- تسمية الاشياء والامور باسماءها2024-09-12, 8:03 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » دموع الرجال على الرجال !!!2024-09-11, 3:25 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 13- من دروس القران التوعوية- الحكمة من تسمية الاشياء والامور بمسمياتها2024-09-11, 3:17 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 12- من دروس القران التوعوية- المصطلحات واهميتها2024-09-10, 8:06 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 25-حديث الاثنين =نظرات عقائدية اساسية2024-09-09, 8:53 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 11- من دروس القران التوعوية-بناء الوعي الشخصي الطريق لبناء الوعي العام2024-09-09, 8:48 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 10- من دروس القران التوعوية- ب-وسائل وانواع التفكير2024-09-08, 5:46 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 9- من دروس القران التوعوية-أ-القران ارشدنا لمعرفة العملية العقلية2024-09-07, 10:52 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » حديث الجمعة= الحذر من الخداع والمخادين!!!2024-09-06, 4:40 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 8- من دروس القران التوعوية=تغييب الطغاة للوعي !!2024-09-05, 9:53 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » حديث الصباح= الاسلام والتغيير المجتمعي2024-09-04, 7:13 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 6-من دروس القران التوعوية- التثبت والتيقن2024-09-04, 5:00 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » حديث التاريخ !!!الانجليز وسلطان الهند!!!2024-09-03, 8:33 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » عمل تطبيقات الجوال – مع شركة تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions2024-09-03, 2:36 pm من طرف سها ياسر » 5- من دروس القران التوعوية= التغيير الشامل2024-09-03, 8:47 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 24- حديث الاثنين - الايمان والتصديق والفرق بينهما وعلاقة الايمان بالعمل2024-09-02, 12:02 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » حديث الصباح- فقه اية النفير!!2024-09-02, 8:51 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 3-من دروس القران التوعوية- عبادة الوعي والفكر2024-09-01, 4:52 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 2- من دروس التوعية القرانية - الدنيا المذمومة والدنيا الممدوحة2024-08-31, 7:37 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 1- من دروس التوعية القرانية _الدنيا في عقيدتنا طريقنا الى الاخرة!!!2024-08-30, 5:45 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي » مزاح فقهاء!!!!2024-08-29, 8:21 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي » 16- من ذاكرة الايام - مما قرأت !!2024-08-27, 6:35 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي |
عداد للزوار جديد | |
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 376 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 376 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 720 بتاريخ 2011-02-21, 11:09 pm |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 1030 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو Roland فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 66278 مساهمة في هذا المنتدى في 20236 موضوع
|
عداد زوار المنتدى |
|
| | الاعتقال يسرق من طلبة الجامعات طموحهم عائلات الطلبة الأسرى تبكي قهراً على أسر طموح أبنائها | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
سماء عبد السلام
المزاج : الجنس : عدد المساهمات : 117 تاريخ التسجيل : 31/07/2012 العمر : 40
| موضوع: الاعتقال يسرق من طلبة الجامعات طموحهم عائلات الطلبة الأسرى تبكي قهراً على أسر طموح أبنائها 2012-11-28, 12:40 pm | |
| كثيرة هي المنغصات والآلام التي يصنعها السجان بحق الأسرى الشبان في سجون الاحتلال, سيما هؤلاء الذين اعتقلوا دون الانتهاء من تعليمهم الجامعي, حيث يشتكون معاناة مضاعفة بسبب القهر على تلك الأيام التي تمضي وهم مغيبون خلف القضبان, ويبقون أسرى تقيدهم الأسلاك ويقتلهم القهر من شدة طول مدة الاعتقال دون إكمال دراستهم التي تعرقلت. “مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان” طرق أبواب عائلات عدد من طلاب الجامعات الذين يقضون في سجون الاحتلال وأعد التقرير التالي: اعتقال من بين الكتب لعل الأسير سعيد بكر بلال “24 عاما” واحداً من هؤلاء الطلبة الذين لا يزال الأسر عائقاً لإكمال دراستهم الجامعية, حيث اختطفه الاحتلال دون أن يكمل دراسته في قسم الاقتصاد الإسلامي بجامعة النجاح, ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي توضع بها العراقيل أمام طموحه في الانتهاء من الدراسة, بل تعرض للاعتقال قبلها أكثر من مرة. وفي زيارة مركز أحرار لعائلته التي تقطن بمدينة نابلس, عبرت العائلة عن ألمها وقلقها الشديد على ابنها الذي يعاني الأسر والمحروم من إكمال دراسته حيث زاد من الطين بلة. تحدث والد الأسير عن تلك اللحظات التي اعتقل بها ولده, ومن بين كتبه بل في وقت كان يتحدث به عن طموحاته, يقول:” كان يستعد سعيد لامتحانات نهاية الفصل, وقد فضل الدراسة في بيت جدته الذي يعلو منزلنا قبيل ساعات اعتقاله بحثاً عن أجواء هادئة تمكنه من الدراسة, وبدأ في المذاكرة شيئاً فشيئاً”. لم يكن يعلم الأسير سعيد بأن هناك اعتقال في طريقه إليه, حيث فوجئ بأصوات جنود الاحتلال في الثانية فجراً, وقد حاصروا المنزل, ونزل مسرعاً بعد اتصال أبيه به, فكان جنود الاحتلال وكعادتهم قد فتحوا الباب الخارجي للمنزل ودخلوا المكان, يضيف الأب:” حينما وجدتهم قد دخلوا المنزل من الخارج اضطررت لأن أفتح الباب الداخلي، لأرى ما الأمر, وإذ بالضابط يسألني عن اسمي وأسماء أولادي, ثم اعتقلوا سعيد”. حاول الأب تفهم الأمر لكن جنود الاحتلال لم يراعوا له اعتبار آنذاك, وبعد شروق الشمس بدأ العائلة في البحث عن مصير ابنها في مراكز التحقيق, إلى أن أدركت أن ابنها يمكث في معتقل حوارة للتحقيق. منغصاً لمخططه ولم تختلف معاناة الأسير أدهم الشولي “25عام”، الطالب في قسم اللغة العربية بجامعة النجاح , فهو الآخر يشعر بأن أيام الأسر هي سنين طوال قد نالت من طموحه, حيث كان الأسر منغصاً لمخططه الذي كان قد رسمه خلال الأعوام القليلة الآتية. أما العائلة المسكينة فلا تزال تذكر لحظة الاعتقال التي لن يلتئم جرحها فيما بعد للأم المسكينة, ولن تنسى تلك الصورة الشرسة التي اعتقل بها ولدها في منتصف الليل, تقول والدته التي أجهشها البكاء وهي تتنهد تنهيدة تلو الأخرى:” كنا آمنين في بيتنا, وإذا بنا نجد قواتهم تقتحم بيتنا بشراسة حيث قامت بخلع الباب الرئيسي للمنزل, وداهموا البيت دون سابق إنذار الأمر الذي أرعبنا, وقد حقق الجنود مع كل أبنائي ثم اصطحبوه معهم ليبقى أسيراً إلى يومنا هذا”. ” كنت أعد الشهور شهر تلو الآخر لأرى ولدي خريج وأفرح به, لكن الفرحة قتلت مرتين بدل المرة الواحدة, الأولى هي أسره وحاله الذي لا حول له ولا قوة, والثانية هي الدراسة المعلقة والتي تنتظر حريته”. يجب الإفراج عنهم ويرفض مركز أحرار هذه السياسة التي يتعمد بها الاحتلال في التنغيص ووضع مزيداً من المعوقات, معتبراً أن اعتقال الطلاب أثناء الدراسة هو اعتداء مباشر على حقهم في التعليم وإلقاء الحريات الشخصية وراء ظهورهم. وذكر أن غالبية الأسرى الذين تحجزهم إسرائيل في سجونها هم من فئة الشباب وطلاب المدارس والجامعات، وهي بذلك تتعمد اعتقال هذه الفئة لتقييد وعيها وتحجيمه وإلهائها عن الساحة الخارجية وإبقائها بعيدة عن روح الوطنية والدفاع عن الأرض. وطالب فؤاد الخفش مدير مركز أحرار بضرورة تسليط الضوء على هذه النقطة بما يتعلق بالاعتقال, مؤكداً بذل أقصى الجهود من أجل الإفراج عن هؤلاء الأسرى والوقوف إلى جانبهم ودعمهم، ونشر قضيتهم عالميا”. | |
| | | زهرة اللوتس المقدسية مشرفة
المزاج : الجنس : عدد المساهمات : 15399 تاريخ التسجيل : 10/02/2010 العمر : 47 الموقع : القدس زهرة المدائن
| موضوع: رد: الاعتقال يسرق من طلبة الجامعات طموحهم عائلات الطلبة الأسرى تبكي قهراً على أسر طموح أبنائها 2012-11-28, 4:53 pm | |
| اسرى في معتقلات اشرس عدو فهل نتوقع من هذا العدو الذي يتجبر بهم و يسعى لتدميرهم جسديا ونفسيا ان يمنحهم التقدم عليما ؟؟!! ان اسرائيل تعمل كل ما بوسعها على قمع الاسرى والتنكيل بهم وهناك اطفال بالمعتقلات في مراحلهم التاسيسية من الدراسة اضاع هذا العدو مستقبلهم ان لم ياتينا الخير من ابناء جلدتنا والمفروض انهم رؤسائنا فهل ياتينا من عدونا ؟؟!!
| |
| | | نبيل القدس ابو اسماعيل المدير العام
الجنس : عدد المساهمات : 38800 تاريخ التسجيل : 18/03/2009
| موضوع: رد: الاعتقال يسرق من طلبة الجامعات طموحهم عائلات الطلبة الأسرى تبكي قهراً على أسر طموح أبنائها 2012-12-07, 9:15 pm | |
| - سماء عبد السلام كتب:
كثيرة هي المنغصات والآلام التي يصنعها السجان بحق الأسرى الشبان في سجون الاحتلال, سيما هؤلاء الذين اعتقلوا دون الانتهاء من تعليمهم الجامعي, حيث يشتكون معاناة مضاعفة بسبب القهر على تلك الأيام التي تمضي وهم مغيبون خلف القضبان, ويبقون أسرى تقيدهم الأسلاك ويقتلهم القهر من شدة طول مدة الاعتقال دون إكمال دراستهم التي تعرقلت. “مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان” طرق أبواب عائلات عدد من طلاب الجامعات الذين يقضون في سجون الاحتلال وأعد التقرير التالي: اعتقال من بين الكتب لعل الأسير سعيد بكر بلال “24 عاما” واحداً من هؤلاء الطلبة الذين لا يزال الأسر عائقاً لإكمال دراستهم الجامعية, حيث اختطفه الاحتلال دون أن يكمل دراسته في قسم الاقتصاد الإسلامي بجامعة النجاح, ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي توضع بها العراقيل أمام طموحه في الانتهاء من الدراسة, بل تعرض للاعتقال قبلها أكثر من مرة. وفي زيارة مركز أحرار لعائلته التي تقطن بمدينة نابلس, عبرت العائلة عن ألمها وقلقها الشديد على ابنها الذي يعاني الأسر والمحروم من إكمال دراسته حيث زاد من الطين بلة. تحدث والد الأسير عن تلك اللحظات التي اعتقل بها ولده, ومن بين كتبه بل في وقت كان يتحدث به عن طموحاته, يقول:” كان يستعد سعيد لامتحانات نهاية الفصل, وقد فضل الدراسة في بيت جدته الذي يعلو منزلنا قبيل ساعات اعتقاله بحثاً عن أجواء هادئة تمكنه من الدراسة, وبدأ في المذاكرة شيئاً فشيئاً”. لم يكن يعلم الأسير سعيد بأن هناك اعتقال في طريقه إليه, حيث فوجئ بأصوات جنود الاحتلال في الثانية فجراً, وقد حاصروا المنزل, ونزل مسرعاً بعد اتصال أبيه به, فكان جنود الاحتلال وكعادتهم قد فتحوا الباب الخارجي للمنزل ودخلوا المكان, يضيف الأب:” حينما وجدتهم قد دخلوا المنزل من الخارج اضطررت لأن أفتح الباب الداخلي، لأرى ما الأمر, وإذ بالضابط يسألني عن اسمي وأسماء أولادي, ثم اعتقلوا سعيد”. حاول الأب تفهم الأمر لكن جنود الاحتلال لم يراعوا له اعتبار آنذاك, وبعد شروق الشمس بدأ العائلة في البحث عن مصير ابنها في مراكز التحقيق, إلى أن أدركت أن ابنها يمكث في معتقل حوارة للتحقيق. منغصاً لمخططه ولم تختلف معاناة الأسير أدهم الشولي “25عام”، الطالب في قسم اللغة العربية بجامعة النجاح , فهو الآخر يشعر بأن أيام الأسر هي سنين طوال قد نالت من طموحه, حيث كان الأسر منغصاً لمخططه الذي كان قد رسمه خلال الأعوام القليلة الآتية. أما العائلة المسكينة فلا تزال تذكر لحظة الاعتقال التي لن يلتئم جرحها فيما بعد للأم المسكينة, ولن تنسى تلك الصورة الشرسة التي اعتقل بها ولدها في منتصف الليل, تقول والدته التي أجهشها البكاء وهي تتنهد تنهيدة تلو الأخرى:” كنا آمنين في بيتنا, وإذا بنا نجد قواتهم تقتحم بيتنا بشراسة حيث قامت بخلع الباب الرئيسي للمنزل, وداهموا البيت دون سابق إنذار الأمر الذي أرعبنا, وقد حقق الجنود مع كل أبنائي ثم اصطحبوه معهم ليبقى أسيراً إلى يومنا هذا”. ” كنت أعد الشهور شهر تلو الآخر لأرى ولدي خريج وأفرح به, لكن الفرحة قتلت مرتين بدل المرة الواحدة, الأولى هي أسره وحاله الذي لا حول له ولا قوة, والثانية هي الدراسة المعلقة والتي تنتظر حريته”. يجب الإفراج عنهم ويرفض مركز أحرار هذه السياسة التي يتعمد بها الاحتلال في التنغيص ووضع مزيداً من المعوقات, معتبراً أن اعتقال الطلاب أثناء الدراسة هو اعتداء مباشر على حقهم في التعليم وإلقاء الحريات الشخصية وراء ظهورهم. وذكر أن غالبية الأسرى الذين تحجزهم إسرائيل في سجونها هم من فئة الشباب وطلاب المدارس والجامعات، وهي بذلك تتعمد اعتقال هذه الفئة لتقييد وعيها وتحجيمه وإلهائها عن الساحة الخارجية وإبقائها بعيدة عن روح الوطنية والدفاع عن الأرض. وطالب فؤاد الخفش مدير مركز أحرار بضرورة تسليط الضوء على هذه النقطة بما يتعلق بالاعتقال, مؤكداً بذل أقصى الجهود من أجل الإفراج عن هؤلاء الأسرى والوقوف إلى جانبهم ودعمهم، ونشر قضيتهم عالميا”. | |
| | | | الاعتقال يسرق من طلبة الجامعات طموحهم عائلات الطلبة الأسرى تبكي قهراً على أسر طموح أبنائها | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |