((الرسول وتحكيمه وحكمه في حل النزاع))

((الرسول وتحكيمه وحكمه في حل النزاع))
تنازعوا حول الكعبه
علی وضع الحجر الأسود
فأتفقوا علی أن يحتكموا لأول
شخص يدخل بيتافيه المولی يعبد
دخل من بعث للإمة رحمه
أنه صلی الله عليه وسلم
نور الكوووون محمد
كان بإمكانه أن يضع الحجرالمختلف
عليها مباشرتا في يده
ويحل خلافا كل الأطراف
علی حله ماسد
سيد هذا الكون كان بكل
صفاته وأخلاقه المحمودة يتسيد
فرش ردائه صلی الله عليه وسلم
ووضع الحجر في أوسطه
فصار كل طرف ينازع الطرف الأخر
يده بردائه صلی الله عليه وسلم تشتد
حملوا الحجر كل الأطراف
من كل الأطراف
اااااليد باااااليد
وحين وصلوا إلي جدار الكعبه
وضعتها بجدار الكعبة أطهر يد
فهل عرفت كيف جعل
صلی الله عليه كل الأطراف المتنازعه
في حمل الحجر يكونوا شركاء
وكيف جعل الأطراف المتنازعه
فيما حكم به
في حمل الحجر تتوحد
ماأحوج أمتنا لئن تستشعر
في هذا المشهد
ماأحوجها لكي تستيقض
من.واقع فيه الفاسد يحمي الافسد
حتی.والشيطان بشهر الرحمه مصفد
ما أحوج.هذه الامه لئن تقف صفا واحد
ضدمن يتعدی حدود الله
أويتجاوز في قتل.الانسانيه الحد
كي ترسم البسمه لإجيال
المستقبل في الغد
جعلنا الله أمة وسطا لنكون
شهداء علي الناس ويكون الرسول
علينا شهيدا..ياااربي فاأشهد
علی كل من يطغي ويبغي
وبالدين المرسل للعالم رحمه يتشدد
لئنه ما فهم المقصد
منير علون

» النزاع بين المؤمنين
» حقيقة التأمين وحكمه - للشيخ الدكتور سليمان بن إبراهيم الثنيان
» الصلاة على الرسول