حياء المراة جمالها
جمال المراة ليس في مكياجها واظهار زينتها بل في حيائها واحتشامها
وللعلم فقط ان الفقهاء قالوا بان حدود عورة الامة اي العبدة هي ما بين الصرة الى الركبة
فايها الحالمات بالتقدم بكشف السيقان والافخاذ وتعرية الصدور انتن هبطن الى مستوى
الاماء فالحرة تابى التعري بفطرتها.....
وايضا نقول ان من فطرة الاناث ان تستحي من الرجال ...فهل بقي رجال منهم الحياء؟؟يحكى انه كان هناك قرية يستخدم كبيرها وزعيمها رجال القرية سخرة ليقوموا له بكل ما يحتاجه من اعمال من بذار وحراثة وحصاد وحتى اعمال البناء وصيانة الابنية المقامة
وفي يوم من الايام دعى هذا الزعيم رجال القرية ليقوموا بصيانة دار له قبل موسم الشتاء وذلك بالطين حيث كانوا يخلطون الطين بالقش ويقومون باعادة قصارة المباني كي لا يتسرب المطر الى الداخل وكان من المكلفين بالحضور شابا كان عريسا فطلب من عروسه ان توقظه مبكرا ليقوم بالمشاركة مع اهل قريته في واجب الخدمة لكبير القرية فطلبت منه زوجته العروس ان تحضر معه لتخلص رجال البلد من تسلط ذاك الرجل وظلمه لرجال القرية ومعلوم انه كانت النساء عندنا وفي بلادنا يمنعها دينها وحياءها من كشف شيء من جسدها فنزلت مع الرجال رافعة عن ساقيها تشارك الرجال عملية خلط الطين مع القش والماء فنظرها الزعيم وانتهرها متعجبا ومستغربا لفعلها قائلا لها الا تستحين من الرجال ؟فقالت اسفة ياعم ما رايتك هنا ولو علمت انك هنا ما شمرت عن ساقي...فقال اليسوا هؤلاء رجال وانت تكشفين عن عورتك امامهم؟!
فالتفتت حولها فقالت ياعم لا ارى حولي رجالا الا انت فلذلك سترت ما كشفت حين علمي بوجودك...
فقال وهؤلاء ماهم؟!فقالت لا ارى حولي الا من مثلي مثلهم ..كلهم لك مطيعون ولامرك منفذون ولرضاك طالبون فانت زوج القرية كلها ورجلها الوحيد... فقال لها لقد قتلتيني قتلك الله وهم بضربها فاستيقظ السكارى من سكرة ذلهم وهوانهم واحيى موقفها المروءة في نفوسهم فانهالوا عليه فقضوا عليه وتخلصوا منه فقالت الان استحي منكم ورايتكم رجالا تستحقون ان تستحي منكم النساء...القصة حقيقية وحصلت في اواخر القرن الثامن عشر الماضي في احدى القرى ولم اذكر الاسماء لانها فعلا واقعية حقيقية...
جمال المراة ليس في مكياجها واظهار زينتها بل في حيائها واحتشامها
وللعلم فقط ان الفقهاء قالوا بان حدود عورة الامة اي العبدة هي ما بين الصرة الى الركبة
فايها الحالمات بالتقدم بكشف السيقان والافخاذ وتعرية الصدور انتن هبطن الى مستوى
الاماء فالحرة تابى التعري بفطرتها.....
وايضا نقول ان من فطرة الاناث ان تستحي من الرجال ...فهل بقي رجال منهم الحياء؟؟يحكى انه كان هناك قرية يستخدم كبيرها وزعيمها رجال القرية سخرة ليقوموا له بكل ما يحتاجه من اعمال من بذار وحراثة وحصاد وحتى اعمال البناء وصيانة الابنية المقامة
وفي يوم من الايام دعى هذا الزعيم رجال القرية ليقوموا بصيانة دار له قبل موسم الشتاء وذلك بالطين حيث كانوا يخلطون الطين بالقش ويقومون باعادة قصارة المباني كي لا يتسرب المطر الى الداخل وكان من المكلفين بالحضور شابا كان عريسا فطلب من عروسه ان توقظه مبكرا ليقوم بالمشاركة مع اهل قريته في واجب الخدمة لكبير القرية فطلبت منه زوجته العروس ان تحضر معه لتخلص رجال البلد من تسلط ذاك الرجل وظلمه لرجال القرية ومعلوم انه كانت النساء عندنا وفي بلادنا يمنعها دينها وحياءها من كشف شيء من جسدها فنزلت مع الرجال رافعة عن ساقيها تشارك الرجال عملية خلط الطين مع القش والماء فنظرها الزعيم وانتهرها متعجبا ومستغربا لفعلها قائلا لها الا تستحين من الرجال ؟فقالت اسفة ياعم ما رايتك هنا ولو علمت انك هنا ما شمرت عن ساقي...فقال اليسوا هؤلاء رجال وانت تكشفين عن عورتك امامهم؟!
فالتفتت حولها فقالت ياعم لا ارى حولي رجالا الا انت فلذلك سترت ما كشفت حين علمي بوجودك...
فقال وهؤلاء ماهم؟!فقالت لا ارى حولي الا من مثلي مثلهم ..كلهم لك مطيعون ولامرك منفذون ولرضاك طالبون فانت زوج القرية كلها ورجلها الوحيد... فقال لها لقد قتلتيني قتلك الله وهم بضربها فاستيقظ السكارى من سكرة ذلهم وهوانهم واحيى موقفها المروءة في نفوسهم فانهالوا عليه فقضوا عليه وتخلصوا منه فقالت الان استحي منكم ورايتكم رجالا تستحقون ان تستحي منكم النساء...القصة حقيقية وحصلت في اواخر القرن الثامن عشر الماضي في احدى القرى ولم اذكر الاسماء لانها فعلا واقعية حقيقية...