(( ويلٌ للعرب من شر قد اقترب))
حديث صحيح رواه الامام البخاري
صدقت سيدي يارسول الله..العرب مزقت اربا...ثم هاهو يمزق الممزق ويفتت المفتت.. انزل ربك عليك وصفا ليهود اعداءك بانهم يخربون بيوتهم بايديهم وايدي المؤمنين..يوم كنت قائدهم وهاديهم واميرهم سيدي وقدوتهم....واليوم سيدي حل الويل والثبور ..فتمزقنا بايدي اعدائنا ومعاول هدمهم ايدينا..لنا فتفتفتنا بايدي اعدائنا..تمزقنا بايديهم ايدي ابناء جلدتنا الذين يتكلمون بالستنا فكان باسنا بيننا شديدا اطمع الاعادي فينا فاستمرأوا شرب دمائنا واكل لحوم ابنائنا فطاب لهم افتراسنا وعدنا انعاما لهم وطرائد تصيدها ما علموه صيدنا من الكلاب وجوارح الطير لترمينا تحت اقدامهم فرائس جاهزة للاكل والتلذذ بتناولها....
آه آه...ويل للعرب....خص العرب...لا عنصرية للعرب وان كان سيدهم من حيث النسب..وسيدهم والعالمين من حيث قيادتهم العقائدية والفكرية... بل لانهم معدن الاسلام ومادته..وورثة لسان رسالته..وبالتالي ورثة فهم الوحي المنزل رحمة للناس كافة ومنقذا للبشرية...ومن هذا مقامه لا ينبغي له ان يغفل ولا ينام فلا يغدر الغادرون الا بالنيام اللاهين والجهلة العابثين الساهين...فلما كان هذا حالنا أخذتنا مخالب الغدر على حين غرة وافترستنا انياب الحقد بعد ان رمتنا لهم كلاب الصيد الغادرة...
مزق عراقنا وومزقت ليبيا وومن قبل مزق لبنان واليمن والجزيرة ومغربنا ومشرقنا وهاهو التمزيق يستانف لطباخ جديد يريد ان يقطع اشلائكم بسكاكين الطائفية المقيتة ليكيف الطبخة التي انتم مكونها حسب ذوقه...ويل للعرب من شر قد اقترب....قولوا لقواد الطائفية هل كان نبيكم وسلفه الصالحون سنيا ام شيعيا...هل كان ابوبكر وعمر وعثمان وعلي وهابيون ام معتزلة ام اشاعرة ام زيديون ام سنة ام شيعة !! عودوا لترفعوا الشر وتواجهوه لما كان عليه نبيكم قبل بروز هذه المسميات فقط تهتدوا وسلام على امتي ان اتبعت هذي نبيها و ان لم تعد فقم وصل عليها باربع تكبيرات والسلام.
حديث صحيح رواه الامام البخاري
صدقت سيدي يارسول الله..العرب مزقت اربا...ثم هاهو يمزق الممزق ويفتت المفتت.. انزل ربك عليك وصفا ليهود اعداءك بانهم يخربون بيوتهم بايديهم وايدي المؤمنين..يوم كنت قائدهم وهاديهم واميرهم سيدي وقدوتهم....واليوم سيدي حل الويل والثبور ..فتمزقنا بايدي اعدائنا ومعاول هدمهم ايدينا..لنا فتفتفتنا بايدي اعدائنا..تمزقنا بايديهم ايدي ابناء جلدتنا الذين يتكلمون بالستنا فكان باسنا بيننا شديدا اطمع الاعادي فينا فاستمرأوا شرب دمائنا واكل لحوم ابنائنا فطاب لهم افتراسنا وعدنا انعاما لهم وطرائد تصيدها ما علموه صيدنا من الكلاب وجوارح الطير لترمينا تحت اقدامهم فرائس جاهزة للاكل والتلذذ بتناولها....
آه آه...ويل للعرب....خص العرب...لا عنصرية للعرب وان كان سيدهم من حيث النسب..وسيدهم والعالمين من حيث قيادتهم العقائدية والفكرية... بل لانهم معدن الاسلام ومادته..وورثة لسان رسالته..وبالتالي ورثة فهم الوحي المنزل رحمة للناس كافة ومنقذا للبشرية...ومن هذا مقامه لا ينبغي له ان يغفل ولا ينام فلا يغدر الغادرون الا بالنيام اللاهين والجهلة العابثين الساهين...فلما كان هذا حالنا أخذتنا مخالب الغدر على حين غرة وافترستنا انياب الحقد بعد ان رمتنا لهم كلاب الصيد الغادرة...
مزق عراقنا وومزقت ليبيا وومن قبل مزق لبنان واليمن والجزيرة ومغربنا ومشرقنا وهاهو التمزيق يستانف لطباخ جديد يريد ان يقطع اشلائكم بسكاكين الطائفية المقيتة ليكيف الطبخة التي انتم مكونها حسب ذوقه...ويل للعرب من شر قد اقترب....قولوا لقواد الطائفية هل كان نبيكم وسلفه الصالحون سنيا ام شيعيا...هل كان ابوبكر وعمر وعثمان وعلي وهابيون ام معتزلة ام اشاعرة ام زيديون ام سنة ام شيعة !! عودوا لترفعوا الشر وتواجهوه لما كان عليه نبيكم قبل بروز هذه المسميات فقط تهتدوا وسلام على امتي ان اتبعت هذي نبيها و ان لم تعد فقم وصل عليها باربع تكبيرات والسلام.