القاعدة الذهبية لالتقاء الفرق الموصوفة بالاسلامية
ان ارادوا الحق واتباعه، والحق احق ان يتبع:-
1- بناء العقيدة على الثوابت القطعية من حيث الثبوت ومن حيث الدلالة
2- تحريم بناء المعتقد على ظني الثبوت وظني الدلالة.
3- ان يكون المعتمد في فهم النصوص الشرعية لسان القران العربي المبين ويفسر بلغة قريش افصح لغات العرب.
4- التاريخ سجلً لواقع، فلا يجوز اتخاذه مصدرا للتفكير وبالتالي العقيدة والاحكام لان الواقع الاصل فيه موضع تفكير وليس مصدر تفكير.
5- لا عصمة لاحد في النقل او التبليغ عن الله تعالى من البشر الا لرسول الله صلى الله عليه واله وصحبه العدول وسلم تسليما كثيرا طيبا مباركا. اي نشهد للصحابة بالعدالة ولا نشهد لاحد منهم بالعصمة فلا معصوم الا نبي ولا نبي بعد رسول الله صلوات ربي وسلامه عليه.
وبغير هذه الاسس ستبقى الامة شيعا كل حزب بما لديهم فرحون.
فيا طوائف من شهد لله بالوحدانية وبمحمد بخاتم الانبياء والمرسلين هذه كلمة سواء بينكم فتعالوا نلتقي عليها والسلام على من القى السمع وهو شهيد
ان ارادوا الحق واتباعه، والحق احق ان يتبع:-
1- بناء العقيدة على الثوابت القطعية من حيث الثبوت ومن حيث الدلالة
2- تحريم بناء المعتقد على ظني الثبوت وظني الدلالة.
3- ان يكون المعتمد في فهم النصوص الشرعية لسان القران العربي المبين ويفسر بلغة قريش افصح لغات العرب.
4- التاريخ سجلً لواقع، فلا يجوز اتخاذه مصدرا للتفكير وبالتالي العقيدة والاحكام لان الواقع الاصل فيه موضع تفكير وليس مصدر تفكير.
5- لا عصمة لاحد في النقل او التبليغ عن الله تعالى من البشر الا لرسول الله صلى الله عليه واله وصحبه العدول وسلم تسليما كثيرا طيبا مباركا. اي نشهد للصحابة بالعدالة ولا نشهد لاحد منهم بالعصمة فلا معصوم الا نبي ولا نبي بعد رسول الله صلوات ربي وسلامه عليه.
وبغير هذه الاسس ستبقى الامة شيعا كل حزب بما لديهم فرحون.
فيا طوائف من شهد لله بالوحدانية وبمحمد بخاتم الانبياء والمرسلين هذه كلمة سواء بينكم فتعالوا نلتقي عليها والسلام على من القى السمع وهو شهيد