أن تبتسم بالوجه الأول أمامي .. وأن تكون ثعبانا لادغــــاً
لا يعرف إلا الأذى في عـــــدم وجـــــودي
هذا هو النفــــاق والكذب بعينه
أجمل ما عشته في هذه الدنيا.. دروسهــــا التي تزداد عمقــــا كل يوم
وأروع ما فيها أن تتعلــــم من خطأ تكون أنت المجني عليــــه فيـــــه
ولكن أن تكون كالعملة القديمة التي يعلوها الصدأ فهذا أبشع شيء في دنيانا
أن تكون بوجهين.. لا حاجة لشرح معناهــــا.. فالكلمة تعبر عن نفسهــــا
هذا هو الســـــوء بعينـــــه
أن تكون من الذين يتخفون بلباس التقــــوى.. ليخبئوا أحقادهــــم وضغينتهــــم وكرههـــم
من أن يروا السعادة على وجــــوه الآخريــــن.. هذا ما لا يوصف من شدّة سوئــــــه..
أن تتمنّى الخير لنفسكــــ فقط أو أن تحاول إبعاده عن غيركــــ وتنسى أن رب الكــــون
هو وحده من بيده الأمـــور في تلكـــ اللحظة تشعــــر أن التراب ربما يرفض
وجودكـــ عند عودتكـــــ إليه
أن تخـــدع بصديق أو ربما أطلق على نفسه وصف صديـــق هو ما يجعلكـــ
تشعــــر بقســـــوة الدنيــــا لحظتها
أن تُمسكـــ قلما لتعبر به عن مشاعر ملأت صدركـــ لتكتشف أنّ الحبر قد جفّ
فجــــــأة تشعر حينهــــا أن الكلمات من صعوبتهـــا لم يتحملهــــــا حبـــــر
قلـــم لا يشعر ولا ينطق ولا يسمـــع.. مشاعـــــره مشاعــــــر صاحبـــــه
وكلماته ترجمة لأحاسيس مستخدمــــــه..فالكلمات به كثيــــــرة فليس الحكمـــة
بعددهـــــا ولكن بمعناهــــــا..
أسوأ شيء موجود على أرض الدنيـــا أن تملأ قلبكــــ حقدا وكرهـــا لنجاح الأخرين
فإن الله الذي ييسر الأمور وهو تباركــــــ وتعالى وحـــــده فقط الذي ينصف عباده
فكل شيء كُتب لنا أن نحصل عليه سنحصل عليه بإرادة المولى..
فالرزق.. والعمل والنجــــــاح والتفــــــوق.. كله بإذن رب العباد
فبدلا من أن نملأ انفسنـــــا بالغيرة التــــي تولّـــــد الأحقـــاد..
فلنعمل على استبدال كل ذرة حقد برضا واقتنـــــاع بما هو لنا ونتمنّى الخير لغيرنــــا..
فلنرضَ ونقتنـــــع بأنّ ما هـــو مكتوب لنــــا لن يأخــــــذه أحــــد سوانـــا
وماهو لغيرنــا لن يحصل عليه غير صاحبه
خذ الحياة كما جاءتكـــ مبتسما
في كفها الغار أو في كفها العدم
وارقص على الورد والأشواك متئدا
غنت لكـــ الطير أو غنت لكــ الرجم
اقتنع وارضَ واشكر الله حامدا إياه طالبا منه تباركـــ وتعالى البركة والخير
في رزقكــــ كثيرا كان أو قليلا واتركــ اخاكــــ ينعم برزقه فما كتب الله من شيء
إلا لحكمة ليس هناكــ من يعلمها سواه عز وجل ..
فما تحمله نفس أحد من أبناء الدنيا من حقد أو ضرر لن تعود بالسوء الاّ على صاحبها
فلنعش حياتنا سعداء بماقسمه الله لنا ولنسعـــد بسعــــادة الآخرين
لنمحُ مابداخلنا من سوء ولنبدله بمحبة الخيــــــر للآخريـــــن
لنتمنّى لغيرنــــا مانتمناه لأنفسنــــا
لنتذكر أن الحياة مرحلة ليس إلاّ.. لن نأخذ منهـــــا إلا أعمالنـــــا..
فلنُحسن منها بقدر ما نستطيع..
ولن نتركــ لغيرنا سوى ذكريــــــــات.. فلتكن ذكريات خير وحب الخير
لا يعرف إلا الأذى في عـــــدم وجـــــودي
هذا هو النفــــاق والكذب بعينه
أجمل ما عشته في هذه الدنيا.. دروسهــــا التي تزداد عمقــــا كل يوم
وأروع ما فيها أن تتعلــــم من خطأ تكون أنت المجني عليــــه فيـــــه
ولكن أن تكون كالعملة القديمة التي يعلوها الصدأ فهذا أبشع شيء في دنيانا
أن تكون بوجهين.. لا حاجة لشرح معناهــــا.. فالكلمة تعبر عن نفسهــــا
هذا هو الســـــوء بعينـــــه
أن تكون من الذين يتخفون بلباس التقــــوى.. ليخبئوا أحقادهــــم وضغينتهــــم وكرههـــم
من أن يروا السعادة على وجــــوه الآخريــــن.. هذا ما لا يوصف من شدّة سوئــــــه..
أن تتمنّى الخير لنفسكــــ فقط أو أن تحاول إبعاده عن غيركــــ وتنسى أن رب الكــــون
هو وحده من بيده الأمـــور في تلكـــ اللحظة تشعــــر أن التراب ربما يرفض
وجودكـــ عند عودتكـــــ إليه
أن تخـــدع بصديق أو ربما أطلق على نفسه وصف صديـــق هو ما يجعلكـــ
تشعــــر بقســـــوة الدنيــــا لحظتها
أن تُمسكـــ قلما لتعبر به عن مشاعر ملأت صدركـــ لتكتشف أنّ الحبر قد جفّ
فجــــــأة تشعر حينهــــا أن الكلمات من صعوبتهـــا لم يتحملهــــــا حبـــــر
قلـــم لا يشعر ولا ينطق ولا يسمـــع.. مشاعـــــره مشاعــــــر صاحبـــــه
وكلماته ترجمة لأحاسيس مستخدمــــــه..فالكلمات به كثيــــــرة فليس الحكمـــة
بعددهـــــا ولكن بمعناهــــــا..
أسوأ شيء موجود على أرض الدنيـــا أن تملأ قلبكــــ حقدا وكرهـــا لنجاح الأخرين
فإن الله الذي ييسر الأمور وهو تباركــــــ وتعالى وحـــــده فقط الذي ينصف عباده
فكل شيء كُتب لنا أن نحصل عليه سنحصل عليه بإرادة المولى..
فالرزق.. والعمل والنجــــــاح والتفــــــوق.. كله بإذن رب العباد
فبدلا من أن نملأ انفسنـــــا بالغيرة التــــي تولّـــــد الأحقـــاد..
فلنعمل على استبدال كل ذرة حقد برضا واقتنـــــاع بما هو لنا ونتمنّى الخير لغيرنــــا..
فلنرضَ ونقتنـــــع بأنّ ما هـــو مكتوب لنــــا لن يأخــــــذه أحــــد سوانـــا
وماهو لغيرنــا لن يحصل عليه غير صاحبه
خذ الحياة كما جاءتكـــ مبتسما
في كفها الغار أو في كفها العدم
وارقص على الورد والأشواك متئدا
غنت لكـــ الطير أو غنت لكــ الرجم
اقتنع وارضَ واشكر الله حامدا إياه طالبا منه تباركـــ وتعالى البركة والخير
في رزقكــــ كثيرا كان أو قليلا واتركــ اخاكــــ ينعم برزقه فما كتب الله من شيء
إلا لحكمة ليس هناكــ من يعلمها سواه عز وجل ..
فما تحمله نفس أحد من أبناء الدنيا من حقد أو ضرر لن تعود بالسوء الاّ على صاحبها
فلنعش حياتنا سعداء بماقسمه الله لنا ولنسعـــد بسعــــادة الآخرين
لنمحُ مابداخلنا من سوء ولنبدله بمحبة الخيــــــر للآخريـــــن
لنتمنّى لغيرنــــا مانتمناه لأنفسنــــا
لنتذكر أن الحياة مرحلة ليس إلاّ.. لن نأخذ منهـــــا إلا أعمالنـــــا..
فلنُحسن منها بقدر ما نستطيع..
ولن نتركــ لغيرنا سوى ذكريــــــــات.. فلتكن ذكريات خير وحب الخير