كلنا نعرف الساعة... لكن ليس كلنا من يخاف منها في قلبه... فمثلاً إذا تكلمنا عن الساعة وبيننا المتحجبات السافرات أو الغير متحجبات والمتحجبات المحتشمات .. وانتهينا من الموضوع فالبعض يقول الحمدالله أنا واثقة من ربي أنني سأدخل الجنة؟! فهذه والعياذ بالله آمنة مكر الله عليها ولا يأمن
مكر الله إلا القوم الخاسرون.. والأخرى تحس بذنوبها وخطاياها فتبكي وتقول يا ويلي إني مقصرة في حق الله فأسأل الله أن لا يزغ قلبها ويثبتها على الحق .. وثالثة تقول اللهم ثبت قلبي على دينك وصرف قلبي على طاعتك...
** هذه آيات بينات تصور لنا الساعة.. ولكن الذي يقرأها يجب أن يكون حاضر القلب والذهن**
قال تعالى:
( يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرْقًا (102) يَتَخَافَتُونَ بَيْنَهُمْ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا عَشْرًا (103) نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ إِذْ يَقُولُ أَمْثَلُهُمْ طَرِيقَةً إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا يَوْمًا (104) وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا (105) فَيَذَرُهَا قَاعًا صَفْصَفًا (106) لَا تَرَى فِيهَا عِوَجًا وَلَا أَمْتًا (107) يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لَا عِوَجَ لَهُ وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسًا (108) يَوْمَئِذٍ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلًا (109) يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا (110) وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا (111) وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا..) سورة [طـه 102 : 112 ]
قال تعالى:
(ياأيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم .. يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد )) .. ((.إن الساعة آتيةٌ لا ريب فيها وأن الله يبعث من في القبور.. )) سورة الحج- 7،2،1
قال تعالى:
( إذا زلزلت الأرض زلزالها.. وأخرجت الأرض أثقالها.. وقال الإنسان ما لها.. يَوْمَئِذٍ تحدث أخبارها.. بأن ربك أوحى لها.. يَوْمَئِذٍ يصدر الناس أشتاتًا ليروا أعمالهم .. فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره.. ومن يعمل مثقال ذرة شرًا يره..) سورة الزلزلة-8،1
قال تعالى:
(القارعة.. ما القارعة.. وما أدراك ما القارعة.. يوم يكون الناس كالفراش المبثوث.. وتكون الجبال كالعهن المنفوش .. فأما من ثقلت موازينه.. فهو في عيشة راضية .. وأما من خفت موازينه.. فأمه هاوية.. وما أدراك ما هي.. نار حامية..) سورة القارعة- 11،1
وأيضًا توجد أحاديث كثيرة تصف لنا الساعة منها:
في يوم القيامة يشتد غضب الجبار جل جلاله.. ويمسك الأرض بيمينه والسماوات في شماله وينادي:
( أنا الملك، أنا الملك.. أين الجبارون..أين المتكبرون؟؟ ثم ينادي الجبار آدم أخرج بعث النار ..فيقول آدم فما بعث النار فيقول الجبار: من كل ألف تسعمائة وتسعون إلى النار .. وواحد إلى الجنة...
قال صلى الله عليه وسلم- فحينها تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد..) ((أو كما قال عليه الصلاة والسلام))
وآخر كلامي قول الله تعالى:
(ياأيها الناس اتقوا ربكم واخشوا يومًا لا يجزي والدٌ عن ولده ولا مولودٌ عن والده شيئا إن وعد الله حق فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور..) سورة لقمان- 33
مكر الله إلا القوم الخاسرون.. والأخرى تحس بذنوبها وخطاياها فتبكي وتقول يا ويلي إني مقصرة في حق الله فأسأل الله أن لا يزغ قلبها ويثبتها على الحق .. وثالثة تقول اللهم ثبت قلبي على دينك وصرف قلبي على طاعتك...
** هذه آيات بينات تصور لنا الساعة.. ولكن الذي يقرأها يجب أن يكون حاضر القلب والذهن**
قال تعالى:
( يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرْقًا (102) يَتَخَافَتُونَ بَيْنَهُمْ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا عَشْرًا (103) نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ إِذْ يَقُولُ أَمْثَلُهُمْ طَرِيقَةً إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا يَوْمًا (104) وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا (105) فَيَذَرُهَا قَاعًا صَفْصَفًا (106) لَا تَرَى فِيهَا عِوَجًا وَلَا أَمْتًا (107) يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لَا عِوَجَ لَهُ وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسًا (108) يَوْمَئِذٍ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلًا (109) يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا (110) وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا (111) وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا..) سورة [طـه 102 : 112 ]
قال تعالى:
(ياأيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم .. يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد )) .. ((.إن الساعة آتيةٌ لا ريب فيها وأن الله يبعث من في القبور.. )) سورة الحج- 7،2،1
قال تعالى:
( إذا زلزلت الأرض زلزالها.. وأخرجت الأرض أثقالها.. وقال الإنسان ما لها.. يَوْمَئِذٍ تحدث أخبارها.. بأن ربك أوحى لها.. يَوْمَئِذٍ يصدر الناس أشتاتًا ليروا أعمالهم .. فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره.. ومن يعمل مثقال ذرة شرًا يره..) سورة الزلزلة-8،1
قال تعالى:
(القارعة.. ما القارعة.. وما أدراك ما القارعة.. يوم يكون الناس كالفراش المبثوث.. وتكون الجبال كالعهن المنفوش .. فأما من ثقلت موازينه.. فهو في عيشة راضية .. وأما من خفت موازينه.. فأمه هاوية.. وما أدراك ما هي.. نار حامية..) سورة القارعة- 11،1
وأيضًا توجد أحاديث كثيرة تصف لنا الساعة منها:
في يوم القيامة يشتد غضب الجبار جل جلاله.. ويمسك الأرض بيمينه والسماوات في شماله وينادي:
( أنا الملك، أنا الملك.. أين الجبارون..أين المتكبرون؟؟ ثم ينادي الجبار آدم أخرج بعث النار ..فيقول آدم فما بعث النار فيقول الجبار: من كل ألف تسعمائة وتسعون إلى النار .. وواحد إلى الجنة...
قال صلى الله عليه وسلم- فحينها تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد..) ((أو كما قال عليه الصلاة والسلام))
وآخر كلامي قول الله تعالى:
(ياأيها الناس اتقوا ربكم واخشوا يومًا لا يجزي والدٌ عن ولده ولا مولودٌ عن والده شيئا إن وعد الله حق فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور..) سورة لقمان- 33