جريمة بشعة، ارتكبت بدم بارد وضمير ميت دون رحمة أو شفقة او مراعاة لتعاليم الدين الإسلامي الحنيف، الجريمة هي: هتك عرض لطفل يبلغ من العمر "7" سنوات، وهو نزيل في مركز إيواء المتسولين في مدينة مادبا والجاني هو مشرف في المركز و3 آخرين هم نزلاء في ذات المركز. القصة لم ينفها أمين عام وزارة التنمية الاجتماعية الدكتور محمد الخصاونة وقال في معرض رده عليها وردتنا معلومات أولية أفادت باتهام مشرف و3 أشخاص آخرين وهم نزلاء في مركز إيواء المتسولين في محافظة مادبا بهتك عرض طفل يبلغ من العمر 7 سنوات لأكثر من مرة وعلى مدار الشهرين الماضيين .
وأكد الخصاونة أن مدعي عام مادبا وإدارة حماية الأسرة التابعة لمديرية الأمن العام قاما بالتحقيق في القضية حيث أمر المدعي العام بتوقيف المشرف و3 أشخاص على ذمة التحقيق موضحا بأنه سيتابع بشكل رسمي حيثيات القضية .
معلومات أخرى وردت من داخل مركز الإيواء بينت بان المشرف و3 آخرين كانوا يهددون الطفل بحرمانه من والدته التي تزوره كل حين وحين أو ممارسة الرذيلة "الجنس " معه ويجبرونه على مشاهدة "أفلاما إباحية" وتقليدها معه داخل المركز.
الطفل الذي انتقل إلى مركز إيواء المتسولين بعد تفكك أسري أصاب عائلته، ليلاقي مصيره بين يدي وحوش لا رحمة بقلوبها.
وأكد الخصاونة أن مدعي عام مادبا وإدارة حماية الأسرة التابعة لمديرية الأمن العام قاما بالتحقيق في القضية حيث أمر المدعي العام بتوقيف المشرف و3 أشخاص على ذمة التحقيق موضحا بأنه سيتابع بشكل رسمي حيثيات القضية .
معلومات أخرى وردت من داخل مركز الإيواء بينت بان المشرف و3 آخرين كانوا يهددون الطفل بحرمانه من والدته التي تزوره كل حين وحين أو ممارسة الرذيلة "الجنس " معه ويجبرونه على مشاهدة "أفلاما إباحية" وتقليدها معه داخل المركز.
الطفل الذي انتقل إلى مركز إيواء المتسولين بعد تفكك أسري أصاب عائلته، ليلاقي مصيره بين يدي وحوش لا رحمة بقلوبها.