قد طال غيابك عن عيني
فمتى ألقاك؟
الشوق بقلبي يأسرني
يا أحلى ملاك
هل تذكر حين طبعت على شفتيك
قبلات الحب بلا استئذان؟
هل تذكر حين قطفت الوردة
من بستان عيونك
فاحمر الخدان؟
هل تذكر حين تسامرنا
في حقل الزيتون؟
وسواد الليل يغطينا
والبدر النائم يسترنا
وأنا ثمل
من خمر عيونك سكران
ما أروع طعم شفاه
الحب لدى هيمان
بجناحي شوق
الآن أطير إليك
أسرع من ضوء الصبح
لألف على عنقي خصلات الشعر
وأهيم بشطك،
أمنيتي
أن أغرق وحدي في البحر
هل تذكر حين كتبت إليك الأشعار؟
وقرأت إليك قصيدة حبي الأولى؟
وأنا محتار
هل تذكر حين غزتنا
بأثينا الأمطار؟
فهربنا نبحث عن مأوى
في كل زقاق
أو بين الأشجار
لكن أرهقنا الجري وأتعبنا المشوار
فوقفنا نلهث
والماء يبللنا
واستسلمنا
للماء المتساقط كالإعصار
ومشينا والماء يغطي ساقينا
فسيول أرسطو كالأنهار
ولهونا في لحظة عشق لا ندري
في أي طريق نمشي
ومتى تتوقف ماء الأمطار؟
هل تذكر حين طيور أثينا
كانت جاثمة
في السوق على كتفيك؟
تلتقط القمح المتناثر في خديك
تتهامس ضاحكة
تروي للناس حكايا
أسرار الشوق إليك
ففي قلبي
أشواق الحب كشلال
يتدفق من عينيك
وقوارب تنتظر الإذن
لترسو في ميناء بحارك
أو شفتيك
قد أحرق نار الحب بقلبي
جدران الحب
فمد الآن يديك
فمتى ألقاك؟
الشوق بقلبي يأسرني
يا أحلى ملاك
هل تذكر حين طبعت على شفتيك
قبلات الحب بلا استئذان؟
هل تذكر حين قطفت الوردة
من بستان عيونك
فاحمر الخدان؟
هل تذكر حين تسامرنا
في حقل الزيتون؟
وسواد الليل يغطينا
والبدر النائم يسترنا
وأنا ثمل
من خمر عيونك سكران
ما أروع طعم شفاه
الحب لدى هيمان
بجناحي شوق
الآن أطير إليك
أسرع من ضوء الصبح
لألف على عنقي خصلات الشعر
وأهيم بشطك،
أمنيتي
أن أغرق وحدي في البحر
هل تذكر حين كتبت إليك الأشعار؟
وقرأت إليك قصيدة حبي الأولى؟
وأنا محتار
هل تذكر حين غزتنا
بأثينا الأمطار؟
فهربنا نبحث عن مأوى
في كل زقاق
أو بين الأشجار
لكن أرهقنا الجري وأتعبنا المشوار
فوقفنا نلهث
والماء يبللنا
واستسلمنا
للماء المتساقط كالإعصار
ومشينا والماء يغطي ساقينا
فسيول أرسطو كالأنهار
ولهونا في لحظة عشق لا ندري
في أي طريق نمشي
ومتى تتوقف ماء الأمطار؟
هل تذكر حين طيور أثينا
كانت جاثمة
في السوق على كتفيك؟
تلتقط القمح المتناثر في خديك
تتهامس ضاحكة
تروي للناس حكايا
أسرار الشوق إليك
ففي قلبي
أشواق الحب كشلال
يتدفق من عينيك
وقوارب تنتظر الإذن
لترسو في ميناء بحارك
أو شفتيك
قد أحرق نار الحب بقلبي
جدران الحب
فمد الآن يديك