كشفت دراسة أميركية أن مجرد التعرض لضوء الشمس في الصباح الباكر يؤدي إلى فقدان الوزن بشكل واضح.
وقد أجرى باحثون من جامعة نورث ويسترن الأميركية الدراسة على 52 شخصًا نصفهم من النساء.
وقام الباحثون بتركيب جهاز استشعار في أيدي المشاركين في الدراسة ليقيس بدقة وقت تعرضهم لضوء الشمس، ثم مراقبة معدلات حركتهم ونومهم وطريقة تغذيتهم.
وبعد أسبوع كامل أظهرت النتائج تراجعا كبيرا في "مؤشر كتلة الجسم" (العلاقة بين وزن الشخص وطوله) لدى الأشخاص الذين تعرضوا للشمس والهواء في الفترة بين الثامنة والثانية عشرة صباحا.
ونقل موقع معني بالأخبار العلمية عن المشرفة على الدراسة كاثرين ريد قولها "ارتفع هذا التأثير بشكل ملحوظ كلما كان التعرض لضوء الشمس في وقت مبكر".
ووفقا للدراسة، فإن التعرض لشمس الصباح والهواء النقي لمدة عشرين إلى ثلاثين دقيقة في الصباح يؤثر بشكل ملحوظ على وزن الجسم.
وأوضح الباحثون أن إضاءة المنازل أو المكاتب لا تحمل نفس تأثير التعرض للضوء الطبيعي حتى في الأيام الغائمة.
وقالت فيليس زي -إحدى المشاركات في تحليل بيانات الدراسة- "الفكرة كلها ترجع للساعة البيولوجية، فعدم التعرض لضوء النهار يغير معدلات الحرق وبالتالي قد يؤدي إلى زيادة الوزن".
وقد أجرى باحثون من جامعة نورث ويسترن الأميركية الدراسة على 52 شخصًا نصفهم من النساء.
وقام الباحثون بتركيب جهاز استشعار في أيدي المشاركين في الدراسة ليقيس بدقة وقت تعرضهم لضوء الشمس، ثم مراقبة معدلات حركتهم ونومهم وطريقة تغذيتهم.
وبعد أسبوع كامل أظهرت النتائج تراجعا كبيرا في "مؤشر كتلة الجسم" (العلاقة بين وزن الشخص وطوله) لدى الأشخاص الذين تعرضوا للشمس والهواء في الفترة بين الثامنة والثانية عشرة صباحا.
ونقل موقع معني بالأخبار العلمية عن المشرفة على الدراسة كاثرين ريد قولها "ارتفع هذا التأثير بشكل ملحوظ كلما كان التعرض لضوء الشمس في وقت مبكر".
ووفقا للدراسة، فإن التعرض لشمس الصباح والهواء النقي لمدة عشرين إلى ثلاثين دقيقة في الصباح يؤثر بشكل ملحوظ على وزن الجسم.
وأوضح الباحثون أن إضاءة المنازل أو المكاتب لا تحمل نفس تأثير التعرض للضوء الطبيعي حتى في الأيام الغائمة.
وقالت فيليس زي -إحدى المشاركات في تحليل بيانات الدراسة- "الفكرة كلها ترجع للساعة البيولوجية، فعدم التعرض لضوء النهار يغير معدلات الحرق وبالتالي قد يؤدي إلى زيادة الوزن".