السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نحمد الله تعالى على نعمة الامطار، وفي هذه الاحوال الجوية الصعبة نقول:-
من حمد الله تعالى وشكره سبحانه عمليا ، ان يتكافل الناس ويتراحمون، خاصة والامة لا راعي لها يرعاها، بل ابتلاها الله بجباة نهابين ياكلون الاخضر واليابس ولا يالون في الناس الا ولا ذمة، ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
فعلى الاقارب ان يتفقدوا اقاربهم لان الاقربون اولى بالمعروف كما اخبرنا الله تعالى في كتابه العزيز، وليتفقد الجيران بعضهم بعضا لانه من بات شبعان وجاره جائع فقد برءت منه ذمة الله كما ورد في صحيح الحديث. كما على كل من يجد غنى في نفسه وسعة في رزقه ان يشكر الله تعالى بان يخرج حق السائل والمحروم من ماله كما امر الله تعالى ورتب. ولنحقق معنى الاخوة في الله فقد قال صلى الله عليه واله وسلم :- (المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضًا) وشبك بين اصابعه). كما وقال صلى الله عليه واله وسلم:- (والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه) وكلنا بحاجة لعون الله تعالى فليعن بعضنا بعضا لنحظى بعون الله تعالى لنا ، ويقول صلى الله عليه واله وسلم :- (من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته) فلنلبي حاجة الله تعالى الغني عن الاحتياج بتلبية حاجات اخواننا ليلبي سبحانه حوائجنا ونساله تعالى ان يغننا بفضله وكرمه ومنه وجوده عمن سواه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
نحمد الله تعالى على نعمة الامطار، وفي هذه الاحوال الجوية الصعبة نقول:-
من حمد الله تعالى وشكره سبحانه عمليا ، ان يتكافل الناس ويتراحمون، خاصة والامة لا راعي لها يرعاها، بل ابتلاها الله بجباة نهابين ياكلون الاخضر واليابس ولا يالون في الناس الا ولا ذمة، ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
فعلى الاقارب ان يتفقدوا اقاربهم لان الاقربون اولى بالمعروف كما اخبرنا الله تعالى في كتابه العزيز، وليتفقد الجيران بعضهم بعضا لانه من بات شبعان وجاره جائع فقد برءت منه ذمة الله كما ورد في صحيح الحديث. كما على كل من يجد غنى في نفسه وسعة في رزقه ان يشكر الله تعالى بان يخرج حق السائل والمحروم من ماله كما امر الله تعالى ورتب. ولنحقق معنى الاخوة في الله فقد قال صلى الله عليه واله وسلم :- (المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضًا) وشبك بين اصابعه). كما وقال صلى الله عليه واله وسلم:- (والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه) وكلنا بحاجة لعون الله تعالى فليعن بعضنا بعضا لنحظى بعون الله تعالى لنا ، ويقول صلى الله عليه واله وسلم :- (من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته) فلنلبي حاجة الله تعالى الغني عن الاحتياج بتلبية حاجات اخواننا ليلبي سبحانه حوائجنا ونساله تعالى ان يغننا بفضله وكرمه ومنه وجوده عمن سواه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.