لقالة مدينة جزائرية تقع في الشمال بالقرب من الحدود التونيسية وهي منطقة ساحلية تزخر بالمرجان وأنواع
الاسماك … ياتيها السياح من كل مكان للتعرف عليها والتمتع بمناظرها الخلابة وزيارة معارضها.
يقدر عدد سكانها ب حوالي 35ألف نسمة،
تعتبر مدينة القالة من أجمل بقاع العالم نظرا لتوفرها على أروع المناظر الطبيعية..تتوفر على ساحل مليء
بالمرجان والأسماك كما انها تعتبر قرية البحيرات ببحيراتها الأربع :طونغا ، الطيور ، الأوبيرا ، المالح .
و كتعريف بسيط بمدينة القالة سميت بمرسى الخرز حوالي 1570 م حيث يوجد في المسيدا آثار ميناء عثماني
ثم سميت la Calle بالفرنسية و عرفت بهذا الاسم من قبل الفرنسيين نسبة للارساء حيث كانت حسبهم أول
خليج متوسطي ترسى فيه بواخرهم... تقع في الشمال بالقرب من الحدود التونيسية تابعة إداريا لولاية الطارف.
الحديقة الوطنية للقالة
تفرد القالة هو بلوغ طبيعته المحمية من الناحية النظرية التي تسمح للزائر لهذه المنطقة ، والناظر الاعجاب. تم
إنشاؤها في 1983 الحديقة الوطنية تغطي مساحة 76438 هكتار. تقع إلى الشمال الشرقي من الجزائر،
ويحدها من الشرق الحدود الجزائرية التونسية من الشمال البحر الأبيض المتوسط، من الغرب روزا الرأس
CAP ROSA والجنوب سفوح جبل EL Ghorra.
وتتكون الحديقة من فسيفساء، الكثبان الغابات والبحيرات والبحار، ويعطيها قيمة عالية البيولوجية والبيئية في
منطقة البحر الأبيض المتوسط , الامر الدي جعلها تتسجل في محمية اليونسكو سنة 1990
البحيرات و النظام الايكيولوجي
تم ترتيب ثلاث بحيرات كبيرة ذات أهمية دولية، على شكل قوس حول القالة : بحيرة ملاح (المياه المالحة)
البرية من 860 هكتار (البحيرة واحد في الجزائر)، على اتصال مع منطقة البحر الأبيض المتوسط عن
طريق قناة ضيقة؛ يعتبر نظاما للثروة
لأنها أكثر المدخلات المائية (الأسماك والقشريات)، الجبل الينابيع والبحيرات بحيرة الأسماك تونغا (المالحة)
وبحيرة Oubeira (المياه العذبة) هي أكثر أو أقل عمقا ومساحة كل منها حوالي 2600 هكتار و 2200
هكتار.
بسبب تنوع النظم الإيكولوجية وبيئات ايكولوجية، وحياة الحيوانات البرية في هذه المنطقة الهامة. وبالتالي يتم
تمثيل مجموعة من الثدييات من 40 الأنواع المعروفة والمحددة بما في ذلك 9 Chiroptera (الخفافيش)
واثنين من الأنواع البحرية، وفقمة ودلفين المشتركة
النباتات من الاحتياطي من القالة نحو 850 الأنواع التي تمثل ثلث النباتات في الجزائر. وهو يتألف من
النباتات المائية،مجموعة من النباتات تنتمي إلى النباتي والفلين والبلوط ، والسنديان وبعض زين نادرة جدا
كستناء الماء، وزنابق الماء الصفراء التي خط على سطح بحيرة Oubeira،وهي المحطة الوحيدة في
المنطقة المغاربية. ويتألف النظام الإيكولوجي للغابات أساسا من الغابات الطبيعية مثل البلوط زين وأشجار
البلوط الفلين تأوي العديد من الأنواع مثل غابات البلوط والكستناء هولم والمزارع وهي الصنوبر البحري
والكافور.
بحيرة الطيور
الى الغرب على بعد 45 كيلومترا من القالة، هو بحيرة من الطيور مصنفة أيضا محمية طبيعية. وهو بحيرة
للمياه العذبة حيث تبلغ مساحتها 120 هكتار في فصل الشتاء و 70 هكتار في موسم الجفاف. على الرغم من
تم تخفيض حجمها، ومع ذلك، فهي موطن لكثير من الأنواع النادرة التعشيش. اخضرارها غنيي جدا، وبالنسبة
لبعض الأنواع هو الملاذ الوحيد.
بحيرة Fetzara :
وبالاضافة الى بحيرات القالة، وهناك 18 كيلومترا جنوب غربي مدينة عنابة، بالقرب من مدينة برحال،
واحدة من أكبر البحيرات في الجزائر : بحيرة Fetzara (Garat Fzara) . وتقدر مساحتها بأكثر من
20000 هكتار
النظام الإيكولوجي البحري :
ساحل القالة تمتد حوالي 50 كيلومترا من Segleb الأخضر (كاب أو رو) وروزا الرأس CAP ROSA
وهو يتألف من تشكيل المرجان التي تحتوي على عدة أنواع من الأسماك.
الاسماك … ياتيها السياح من كل مكان للتعرف عليها والتمتع بمناظرها الخلابة وزيارة معارضها.
يقدر عدد سكانها ب حوالي 35ألف نسمة،
تعتبر مدينة القالة من أجمل بقاع العالم نظرا لتوفرها على أروع المناظر الطبيعية..تتوفر على ساحل مليء
بالمرجان والأسماك كما انها تعتبر قرية البحيرات ببحيراتها الأربع :طونغا ، الطيور ، الأوبيرا ، المالح .
و كتعريف بسيط بمدينة القالة سميت بمرسى الخرز حوالي 1570 م حيث يوجد في المسيدا آثار ميناء عثماني
ثم سميت la Calle بالفرنسية و عرفت بهذا الاسم من قبل الفرنسيين نسبة للارساء حيث كانت حسبهم أول
خليج متوسطي ترسى فيه بواخرهم... تقع في الشمال بالقرب من الحدود التونيسية تابعة إداريا لولاية الطارف.
الحديقة الوطنية للقالة
تفرد القالة هو بلوغ طبيعته المحمية من الناحية النظرية التي تسمح للزائر لهذه المنطقة ، والناظر الاعجاب. تم
إنشاؤها في 1983 الحديقة الوطنية تغطي مساحة 76438 هكتار. تقع إلى الشمال الشرقي من الجزائر،
ويحدها من الشرق الحدود الجزائرية التونسية من الشمال البحر الأبيض المتوسط، من الغرب روزا الرأس
CAP ROSA والجنوب سفوح جبل EL Ghorra.
وتتكون الحديقة من فسيفساء، الكثبان الغابات والبحيرات والبحار، ويعطيها قيمة عالية البيولوجية والبيئية في
منطقة البحر الأبيض المتوسط , الامر الدي جعلها تتسجل في محمية اليونسكو سنة 1990
البحيرات و النظام الايكيولوجي
تم ترتيب ثلاث بحيرات كبيرة ذات أهمية دولية، على شكل قوس حول القالة : بحيرة ملاح (المياه المالحة)
البرية من 860 هكتار (البحيرة واحد في الجزائر)، على اتصال مع منطقة البحر الأبيض المتوسط عن
طريق قناة ضيقة؛ يعتبر نظاما للثروة
لأنها أكثر المدخلات المائية (الأسماك والقشريات)، الجبل الينابيع والبحيرات بحيرة الأسماك تونغا (المالحة)
وبحيرة Oubeira (المياه العذبة) هي أكثر أو أقل عمقا ومساحة كل منها حوالي 2600 هكتار و 2200
هكتار.
بسبب تنوع النظم الإيكولوجية وبيئات ايكولوجية، وحياة الحيوانات البرية في هذه المنطقة الهامة. وبالتالي يتم
تمثيل مجموعة من الثدييات من 40 الأنواع المعروفة والمحددة بما في ذلك 9 Chiroptera (الخفافيش)
واثنين من الأنواع البحرية، وفقمة ودلفين المشتركة
النباتات من الاحتياطي من القالة نحو 850 الأنواع التي تمثل ثلث النباتات في الجزائر. وهو يتألف من
النباتات المائية،مجموعة من النباتات تنتمي إلى النباتي والفلين والبلوط ، والسنديان وبعض زين نادرة جدا
كستناء الماء، وزنابق الماء الصفراء التي خط على سطح بحيرة Oubeira،وهي المحطة الوحيدة في
المنطقة المغاربية. ويتألف النظام الإيكولوجي للغابات أساسا من الغابات الطبيعية مثل البلوط زين وأشجار
البلوط الفلين تأوي العديد من الأنواع مثل غابات البلوط والكستناء هولم والمزارع وهي الصنوبر البحري
والكافور.
بحيرة الطيور
الى الغرب على بعد 45 كيلومترا من القالة، هو بحيرة من الطيور مصنفة أيضا محمية طبيعية. وهو بحيرة
للمياه العذبة حيث تبلغ مساحتها 120 هكتار في فصل الشتاء و 70 هكتار في موسم الجفاف. على الرغم من
تم تخفيض حجمها، ومع ذلك، فهي موطن لكثير من الأنواع النادرة التعشيش. اخضرارها غنيي جدا، وبالنسبة
لبعض الأنواع هو الملاذ الوحيد.
بحيرة Fetzara :
وبالاضافة الى بحيرات القالة، وهناك 18 كيلومترا جنوب غربي مدينة عنابة، بالقرب من مدينة برحال،
واحدة من أكبر البحيرات في الجزائر : بحيرة Fetzara (Garat Fzara) . وتقدر مساحتها بأكثر من
20000 هكتار
النظام الإيكولوجي البحري :
ساحل القالة تمتد حوالي 50 كيلومترا من Segleb الأخضر (كاب أو رو) وروزا الرأس CAP ROSA
وهو يتألف من تشكيل المرجان التي تحتوي على عدة أنواع من الأسماك.