sa3idiman كتب:موضوع اعجبني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
امل من جميع اخوتي واخواتي في منتدى عشاق القدس .ان يشاركوا في اي موضوع اعجبهم وفي جميع المجالات ..اجتماعية ..تاريخية ..ادبية..اقتصادية..دينية..سياسية ...جغرافية ..فلسفية...نقدية ..فكاهية ...درامية ..مسرحية ..ان يضعوه في هذه الصفحة ..وبهذا نكون قد حصلنا على مواضيع مميزة ومرجعية ..مسلية ومفيدة
جزاكم الله كل الخير لمن يشارك ولمن يمر ولمن يقرأ





الانتخاب والكباب!!


٢٤ نيسان (أبريل) ٢٠١٢بقلم مجدي شلبي



فيما مضى وانقضى من انتخابات، حلم بعض المرشحين فى بعض الدوائر بالعز وأكل الوز .. فحلت لفائف اللحم الاسطوانية، أو الفراخ المشوية، أو أطباق الحلوى والمهلبية، أو الفلوس والنقدية وخزائن الأرانب المستوية .. محل برامجهم الانتخابية! ...

وحدث كساد لدى بائعى الطعمية والفول، وانتشرت بين أيادى العباد أجهزة المحمول، والمرشح المذكور أخذ يصول ويجول، مؤكداً أنه الأحق، وغيره لأ! ...

فما كان من الناخب الحصيف إلا أن نافقه بدبلوماسية، فقبل منه الهدية، ثم أعطى صوته لمن يستحق ...

ومادامت دعاية قوم عند قوم موائد، فقد نال المذكور عاليه حقه من البط! .. فالناخب الحر .. لحمه مر .. لايمكن لأحد أن يشتريه .. أو يتاجر فيه.

وحيث أن الانتخابات القادمة أضحت على الأبواب، ولأسباب لا تخفى على أولى الألباب .. أرى عدم نشر هذه الأسرار بتفصيل وإسهاب.. حتى لا يُحرم البعض من وجبات الكفتة والكباب، التى قد يعدها بعض المرشحين.. للناخبين الأحرار النبهاء ، الذين يرفعون أيديهم بخبث ودهاء .. داعين ليل نهار:

اللهم اجعل بيوت المرشحين عماراً ! .

sa3idiman كتب:.بعد أن أنهت الثانوية العامة أصرت على السفر إلى بريطانيا

لتكمل تعليمها في مضمار علم الأدوية التي عشقته

لم تكن عائلتها تخش العلم بل كانت تخاف على بنت صغيرة

من السفر وحيدة الى بلاد غريبة لا تتقن لغتها

وبعد سنتين من الإصرار وافقوا فسافرت الى لندن ، كانت تظن

أن الأبواب ستكون مفتوحة أمامها ، لكنها جابهت عقبات كثيرة

كان أولها أن تعيد الثانوية بالمقررات الإنجليزية قبل أن يسمحوا

لها بالولوج الى الجامعة

ومن 18 الى 20 ساعة يوميا أخذت تدرس مع الدموع الى

ان إجتازت الإمتحان فقبلتها جامعة كنغزكوليج التي كانت

رفضتها من قبل ، وفي عامها الثاني باجامعة أو كلت اليها

الجامعة مهمة تأسيس معمل لعلم الأدوية تحت جائزة

الأميره آن ، وتمكنت من اكتشاف آلية دواء للربو نالت

مرتبة الشرف عليه ، وبفضل أبحاثها حول الأدوية نالت

منحة دراسية في جامعة كمبرديج للتحضير للدكتوراه

في المعهد الشهير للتكنولوجيا الحيوية

حال حصول حياة سندي بنت مكة على الدكتوراة أسست

شركتها الخاصة في تكنولوجيا المجسات ، ومضت في

خطوات مسرعة رغم سنها الصغير ، لتصل الى هارفارد

الأمريكية كباحثة زائرة تعمل في مختبر مدهش تخرج

منه الإكتشافات الكبرى للأدوية الشافية

وهناك في مختبر جورج وايتسايدس تمكنت الباحثة السعودية

مع فريقها العلمي ، من ابكتار اختراع فريد تصفه بأنه سيغير

حياة الناس ، وبناء عليه أسست شركة غير ربحية بإسم

التشخيص للجميع ، للمنتج الذي عبارة عن مجس مصنوع

من الورق لايزيد ثمنه عن سنت واحد ، وهو يساعد الفقراء والبسطاء

والذين لايستطيعون الوصول للأطباء عن كشف عللهم بأنفسهم

دون الحاجة للجوء الى الأجهزة الطبية الضخمة والمكلفة

وتقول سندي أن هذا الإختراع سوف يساهم في إنقاذ

نحو 4 الى 5 ملايين من البشر كل سنة من السل والملاريا

والتهاب الكبد الوبائي وتلوث الهواء

وآخر اختراع توصلت اليه عبارة عن شريحة حيوية

لامثيل لها من قبل ، هى مجرد بقعة من الألومنيوم على قرص من الزجاج

في حجم حبة الأرز ، وهذه الشريحة يمكنها مساعدة العلماء

على فهم كيمياء الحياة ، اى الحمض النووي والبروتنات والإنزيمات

وانها أداة توفر للأطباء فرصا للكشف عن أمراض خطيرة كالسرطان

أن هذه الشريحة تحمل عليها عشرات الآلاف من الأجهزة الحساسة

ويمكنها قياس الدم في ثوان ، وغير ذلك من تحاليل تتطلب

أسابيع في المختبرات التقليدية

كان لهذا الإختراع أصداء طيبة في الأوساط العلمية

نالت على أثره تكريما من داخل وخارج الوطن العربي

وتلقت دعوة من الجمعية الجغرافية الأمريكية "ناشيوانال جيوغرافيك" للإنضمام

اليها كأحد القادة المكتشفين الناشئين

وفي قاعة اليونيسكو بباريس الأسبوع الماضي كانت الدكتورة حياة سندي

تلقي محاضرة امام جمع غفير متوجهة بكلماتها لبنات جنسها من العرب

والسعوديات بالأخص "لتملأ قلوبكن الثقة المطلقة بالتفكير والإبداع

لتكتس ارواحكن بقوة الثبات والصبر ، لتكن خطواتكن أكثر عمقا في

واقعكن مهما يكن قاسيا وصلبا ، بكن شيدت أمم وقامت حضارات

وبعقولكن فتحت خزائن العلم كنوزها ومعارفها ، لاتصدقن من يقول

انكن متواضعات التفكير ، وأوصيكن بالإيمان بأحلام الطفولة ، لقد

آمنت بأحلامي وانا طفلة ، واعتقد أني حققت بعضها ، ولكن هناك

المزيد بحول الله"

الله يكرمك دنيا وآخرة ياعم سندي أنك فتحت الباب لبنتك لتنطلق

للعالمية ، ولم تفعل مثل دندي وهندي الذين سكروا على بناتهم

بالضبة والمفتاح

هههههههههههههههههههههه

منقول عن الفيس بوك

sa3idiman كتب:محمود الشيخ


في هذه اللحظات بدأت الهروب................

الى انفاق ماضي عشته ......لأسترجع صور حياتي التى مضت.....وبدأت اسير فيها نفقا نفقا....فتصببني العرق واصبت بدوار واجهاد......حين تذكرت ان الوصوليه....... والإنتهازيه......والأنا......تنمو مع نمو لإنسان...... وان التظاهر بنكران الذات......وارتداء الوجوه......حتما سيأتي اليوم الذى تكتشف فيه انك............ انت لست انت........بل انتهازي..........وصولي......اناني...........مهما بالغت في التمثيل......بدور المناضل المكافح بلا مصلحه.....

وصور اخرى مرت ببطىء امامي عن الذين يتحدثون...... عن الطهارة....... ونظافة اليد......... والعفه...... وهم سارقوا جهد الاف الشباب وتربعوا على مؤسسات بنيت لخدمة شعب......واذا بها لخدمة فرد......وصور اخرى مرت امامي من سراديب حياتي.........كنا مؤمنون بأن الرفيق......اخر من يأكل....واخر من يشرب.....واول من يموت.....

فتغيرت تلك المفاهيم الى......انا اول من يرتدي ربطة العنق.........واول من يستفيد......واول من يكون في دائرة الضوء.....لأن الضوء اصبح جزءا من المعركه.......

واكثر من يطير.........على بسلط الريح......فنحن اكثر من يطير........

sa3idiman كتب: