وفي فلسطين بلد المسجد المبارك حوله يتسابق الراقصون على جراحنا من الصبية في السلطة الفلسطينية لإتخاذ اجراءات تجويع الأمة ويتفنون في ذلك علاوة على اطلاق يد الأجهزة الأمنية لإذلال الناس ولكبت أنفاس الأمة
باعوا البلاد والعباد بثمن بخس
اصطنعوا الانقسام لتشتيت الامة
فبدل التحرير اصبح الشعب ينادي بانهاء الانقسام
كلهم هباشون كوزيرهم الهباش
اصبحت غزة دولة عظمى وهناك من يصفق ويمجد لايزال
كفااااااااانا ذلا
كفاااااااانا هوانا
الم يعد لديكم احساس
اليس لكم مشاعر
رحم الله الشاعر عمر أبو ريشه وهو القائل
أمتي هل لك بين الأمم *** منبر للسيف أو للقلم
أتلقاك وطرفي مطرق *** خجلا من أمسك المنصرم
ويكاد الدمع يهمي عابثا *** ببقايا كبرياء الألم
أين دنياك التي أوحت إلى *** وتري كل يتيم النغم
كم تخطيت على أصدائه *** ملعب العز ومغنى الشمم
وتهاديت كأني ساحب *** مئزري فوق جباه الأنجم
أمتي كم غصة دامية *** خنقت نجوى علاك في فمي
أي جرح في إبائي راعف *** فاته الآسي فلم يلتئم
ألاسرائيل تعلو راية *** في حمى المهد وظل الحرم !؟
كيف أغضيت على الذل ولم *** تنفضي عنك غبار التهم ؟
أوما كنت إذا البغي اعتدى *** موجة من لهب أو من دم !؟
كيف أقدمت أحجمت ولم *** يشتف الثأر ولم تنتقمي ؟
اسمعي نوح الحزانى واطربي *** وانظري دمع اليتامى وابسمي
ودعي القادة في أهوائها *** تتفانى في خسيس المغنم
رب وامعتصماه انطلقت *** ملء أفواه البنات اليتم
لامست أسماعهم لكنها *** لم تلامس نخوة المعتصم
أمتي كم صنم مجدته *** لم يكن يحمل طهر الصنم
لايلام الذئب في عدوانه *** إن يك الراعي عدوَّ الغنم
فاحبسي الشكوى فلولاك لما *** كان في الحكم عبيدُ الدرهم
أيها الجندي يا كبش الفدا *** يا شعاع الأمل المبتسم
ما عرفت البخل بالروح إذا *** طلبتها غصص المجد الظمي
بورك الجرح الذي تحمله *** شرفا تحت ظلال العلم
ويأتينا بالحل الشاعر عبد الحفيظ محمد أبونبعه حين يقول
يا قاريء الشعر حلل واقتبس عبراً = هل أنت ممن بكى أم لست تبكينا
وإن بكينا فهل يُرجى لنا آملُ = كفكف دموعك علمي أنت راعيها
لا بُدّ من دولة كبرى نؤسسها = حتى يرى الغرب صعباً أن يلاقيها
نعم أيها المسلمون الموحدون
الخلافة هي الحل والخلافة هي فرض فرضه الله بل فرض الفروض
وبها وحدها الأمن والاستقرار وبها تتحقق كرامتكم
فاعملوا مع العاملين شباب حزب التحرير لعودتها
باعوا البلاد والعباد بثمن بخس
اصطنعوا الانقسام لتشتيت الامة
فبدل التحرير اصبح الشعب ينادي بانهاء الانقسام
كلهم هباشون كوزيرهم الهباش
اصبحت غزة دولة عظمى وهناك من يصفق ويمجد لايزال
كفااااااااانا ذلا
كفاااااااانا هوانا
الم يعد لديكم احساس
اليس لكم مشاعر
رحم الله الشاعر عمر أبو ريشه وهو القائل
أمتي هل لك بين الأمم *** منبر للسيف أو للقلم
أتلقاك وطرفي مطرق *** خجلا من أمسك المنصرم
ويكاد الدمع يهمي عابثا *** ببقايا كبرياء الألم
أين دنياك التي أوحت إلى *** وتري كل يتيم النغم
كم تخطيت على أصدائه *** ملعب العز ومغنى الشمم
وتهاديت كأني ساحب *** مئزري فوق جباه الأنجم
أمتي كم غصة دامية *** خنقت نجوى علاك في فمي
أي جرح في إبائي راعف *** فاته الآسي فلم يلتئم
ألاسرائيل تعلو راية *** في حمى المهد وظل الحرم !؟
كيف أغضيت على الذل ولم *** تنفضي عنك غبار التهم ؟
أوما كنت إذا البغي اعتدى *** موجة من لهب أو من دم !؟
كيف أقدمت أحجمت ولم *** يشتف الثأر ولم تنتقمي ؟
اسمعي نوح الحزانى واطربي *** وانظري دمع اليتامى وابسمي
ودعي القادة في أهوائها *** تتفانى في خسيس المغنم
رب وامعتصماه انطلقت *** ملء أفواه البنات اليتم
لامست أسماعهم لكنها *** لم تلامس نخوة المعتصم
أمتي كم صنم مجدته *** لم يكن يحمل طهر الصنم
لايلام الذئب في عدوانه *** إن يك الراعي عدوَّ الغنم
فاحبسي الشكوى فلولاك لما *** كان في الحكم عبيدُ الدرهم
أيها الجندي يا كبش الفدا *** يا شعاع الأمل المبتسم
ما عرفت البخل بالروح إذا *** طلبتها غصص المجد الظمي
بورك الجرح الذي تحمله *** شرفا تحت ظلال العلم
ويأتينا بالحل الشاعر عبد الحفيظ محمد أبونبعه حين يقول
يا قاريء الشعر حلل واقتبس عبراً = هل أنت ممن بكى أم لست تبكينا
وإن بكينا فهل يُرجى لنا آملُ = كفكف دموعك علمي أنت راعيها
لا بُدّ من دولة كبرى نؤسسها = حتى يرى الغرب صعباً أن يلاقيها
نعم أيها المسلمون الموحدون
الخلافة هي الحل والخلافة هي فرض فرضه الله بل فرض الفروض
وبها وحدها الأمن والاستقرار وبها تتحقق كرامتكم
فاعملوا مع العاملين شباب حزب التحرير لعودتها