أسماء الحكام العرب من أصل يهودي من كمال أتاتورك الي آل سعود
وعبد الناصر والقذافي
1=كمال اتاتورك
إسلوب صناعه الابطال الوهميين والمدسوسين ثم تمكينهم من مؤسسات الرئاسه
ومراكز الحكم ليس جديدا بل إسلوب قديم أتبعه أعداء الإسلام والمسلمين بهدف
دس عملاء يبدو من الخارج إنهم أبطال ولكنهم في الحقيقه طابور خامس بل
إعداء يكنون عداوه شديده لمجتمعهم, ومن أشهر من تم دسهم بهذا الإسلوب هو
اليهودي كمال أتاتورك عندما إشاعوا داخل تركيا وخارجها وفي كل البلاد
العربيه والإسلاميه بل في كل بلاد العالم أن أتاتورك قائد الجيش العثماني إنتصر
على اليونان في معركة وهمية فر فيها الجيش اليوناني من أمامه تمهيدا للدور
الذي يرسمونه لهذا اليهودي
في الفتره بين عامي 1921 و 1922 تم جعل كمال أتاتورك بطلا بعد إشاعه
أنتصاره علي الجيش اليوناني في معركه وهميه في مدينه أزمير التركيه,
وجعلوا منه إسطوره بأنه محرر تركيا من اليونانيين, وبالطبع عاد القائد الوهمي
المنتصر والجميع يتوسلون إليه حتي يحكم تركيا ويعيد الامجاد الي دوله الخلافه
الإسلاميه مع أن أتاتورك اليهودي هذا قد هزم هزيمه منكره أمام الجيش
البريطاني في فلسطين في معركه مجدو عام 1918 مما سهل لبريطانيا
السيطره علي فلسطين ثم تسليمها الي اليهود فيما بعد
ونجح المخطط ووصل اليهودي الي كرسي الحكم في 1923 وأسقط الخلافه
الاسلاميه في 1924, وكان و صول كمال أتاتورك الي منصب الرئاسه في
تركيا مكنه من تدمير الهويه الإسلاميه لتركيا دون أن يعترضه أحد بعد أن قدموه
للشعب علي أنه بطل ومحرر تركيا
مصطفى كمال أتاتورك هو يهودي من يهود الدونمه وقد أظهروه وقدموه للشعب
التركي علي أنه منقذ لتركيا بعد هزيمتها في الحرب العالمية الأولى ووقوعها
تحت الاحتلال فاعتبره البعض حينها بطلا قومياً وظنوا أنه سيعيد أمجاد الإسلام
وأبطال الإسلام حتى ظنه الشاعر أحمد شوقي أنه خالد الترك وشبهه بخالد بن
الوليد، ولكن سرعان ما ظهرت حقيقته وعداؤه للإسلام حين اعتلى السلطة والغى
الخلافة الإسلامية وأنهى حكم السلاطين العثمانيين لتركيا والعالم الإسلامى، وقذف
بتركيا في أتون التغريب والعلمانية الكافرة الملحدة وحارب الإسلام ومظاهره
بشدة بعد أن اتهم الإسلام بأنه سبب هزيمة وتخلف تركيا
كيف استطاع اليهودي كمال أتاتورك من الوصول إلى كرسي الحكم والقضاء
على الدولة العثمانية والخلافة الإسلامية حتى أهلكه الله عام 1938 م بالمرض
العضال بعد أن قضى سنوات حياته في شرب الخمور وفعل الفواحش ونشرها
بين الشعب التركي
كمال اتاتورك من يهود الدونمه وهم جماعة من اليهود أظهروا الإسلام وأبطنوا
اليهودية للكيد للمسلمين، سكنوا منطقة الغرب من آسيا الصغرى وأسهموا في
تقويض الدولة العثمانية وإلغاء الخلافة عن طريق انقلاب جماعة الاتحاد
والترقي.. ولا يزالون إلى الآن يكيدوا للإسلام، لهم براعة في مجالات الاقتصاد
والثقافة والإعلام؛ لأنها هي وسائل السيطرة على المجتمعات.
يعتبر هذا الرجل الابن النجيب للحركة الماسونيه الهدامة و ينتمي هذ الرجل الى
يهود الدونمة وهم جماعة من اليهود المهاجريين من اسبانيا - تحديدا الاندلس
إلي تركيا ، بعد إضطهادهم وطردهم بسبب محاكم التفتيش ، وقد فتحت الدولة
العثمانية أبوابها لكي لهم يستقروا مدينة اسطنبول و مدينة سلانيك اليونانية والتي
كانت تابعة للدولة العثمانية " نظرا لانهم كانو من رعايا الدول الاسلامية
المنهزمة في الاندلس " ... لاحقا أظهروا الإسلام وأبطنوا اليهودية للكيد
بالمسلمين، وأسهموا في تقويض الدولة العثمانية وإلغاء الخلافة عن طريق انقلاب
جماعة الاتحاد والترقي..
كان لهم حسب المصادر التاريخية الإسلامية دور كبير في تفتيت أوصال الدولة
الإسلامية. أما المؤسس الأول لهذه الفئة الآثمة فهو "سباتاي زيفي" الذي ولد في
يوليو 1826 ، بمدينة أزمير التركية من أبوين يهوديين مهاجرين من أسبانيا ،
وقام بنشاط كبير في تنشيط الفكرة وتأصيلها ، وبعد أن هلك هذا الأفاق الكبير في
عام 1875م, سار أتباعه علي دربه في محاولة للحفاظ علي وحدة وتواصل
الجماعة. صارت هذه الفئة بعد ذلك أحزابا وشيعا إلا أن الوحدة لم تمس
لما عقد اليهود مؤتمرهم الصهيوني الأول في بازل بسويسرا عام 1315هـ،
1897م، برئاسة ثيودور هرتزل (1860م-1904م) رئيس الجمعية
الصهيونية، اتفقوا على تأسيس وطن قومي لهم يكون مقرًا لأبناء عقيدتهم، وأصر
هرتزل على أن تكون فلسطين هي الوطن القومي لهم، فنشأت فكرة الصهيونية،
وقد اتصل هرتزل بالسلطان عبد الحميد مرارًا ليسمح لليهود بالانتقال إلى
فلسطين، ولكن السلطان كان يرفض، ثم قام هرتزل بتوسيط كثير من أصدقائه
الأجانب الذين كانت لهم صلة بالسلطان أو ببعض أصحاب النفوذ في الدولة، كما
قام بتوسيط بعض الزعماء العثمانيين، لكنه لم يفلح، وأخيرًا زار السلطان عبد
الحميد بصحبة الحاخام موسى ليفي وعمانيول قره صو وهو رئيس الجالية
اليهودية في سلانيك، وبعد مقدمات مفعمة بالرياء والخداع، أفصحوا عن مطالبهم،
وقدَّموا له الإغراءات المتمثلة في إقراض الخزينة العثمانية أموالاً طائلة مع تقديم
هدية خاصة للسلطان مقدارها خمسة ملايين ليرة ذهبية، وتحالف سياسي يُوقفون
بموجبه حملات الدعاية السيئة التي ذاعت ضده في صحف أوروبا وأمريكا.
لكن السلطان رفض بشدة وطردهم من مجلسه وقال: (إنكم لو دفعتم ملء الدنيا
ذهبا فلن أقبل، إن أرض فلسطين ليست ملكى إنما هي ملك الأمة الإسلامية، وما
حصل عليه المسلمون بدمائهم لا يمكن أن يباع وربما إذا تفتت إمبراطوريتى
يوما، يمكنكم أن تحصلوا على فلسطين دون مقابل)، ثم أصدر أمرًا بمنع هجرة
اليهود إلى فلسطين.
عندئذ أدرك خصومه أنهم أمام رجل قوي وعنيد، وأنه ليس من السهولة بمكان
استمالته إلى صفها، ولا إغراؤه بالمال، وأنه مادام على عرش الخلافة فإنه لا
يمكن للصهيونية العالمية أن تحقق أطماعها في فلسطين، ولن يمكن للدولة
الأوروبية أن تحقق أطماعها أيضًا في تقسيم الدولة العثمانية والسيطرة على
أملاكها، وإقامة دويلات لليهود والأرمن واليونان.
لذا قرروا ان يعزلوا السلطان عبد الحميد وتدمير الخلافه الاسلاميه التركيه من
الداخل فاستعانوا بالقوى المختلفة التي نذرت نفسها لتمزيق ديار الإسلام، أهمها
الماسونية، والدونمة، والجمعيات السرية مثل الاتحاد والترقي، وحركة القومية
العربية، والدعوة للقومية التركية الطورانية، ولعب يهود الدونمة دورًا رئيسًا في
إشعال نار الفتن ضد السلطان حتي تدمير الخلافه الاسلاميه.
من ابرز الاعمال الشنيعة التي قام بها مصطفى كمال أتاتورك
1- إلغاء الخلافة الإسلامية وفصل الدين عن الدولة
2- إلغاء الحروف العربيه وإستخدام الحروف اللاتينية بدلا منها في كتابه اللغة
التركية عام 1928
3- غلق مدارس تعليم اللغه العربيه حتي يصعب قراءه القرآن الكريم وقطع
العلاقه مع الجذور الاسلاميه للشعب التركي
4- إلغاء الشريعة الإسلامية من المؤسسة التشريعيه وإلغاء وزاره الاوقاف
والمحاكم الشرعية
5- تقديم قوانين أوربيه والعمل بالدستور المدني السويسري والقانون الجنائي
الايطالي والقانون التجاري الألماني
6 - إغلاق الكثير من المساجد وتحويل مسجد آيا صوفيا الشهير الذي كان في
الأصل كنيسة إلى متحف
7- تحديد عدد المساجد ولم يسمح بغير مسجد واحد في كل دائرة من الأرض
يبلغ محيطها 500 متر
8- شنّ حملة تصفية شملت العديد من رموز الدين والمحافظين بادعاء مشاركتهم
في محاولة اغتياله.
9- إلغاء التقويم الهجري وإستخدام التقويم الغربي بدلا بدلا منه في عام 1925
10- حذف بند أن تركيا دوله إسلاميه من دستور 1928
11- إهمال التعليم الديني ثم إغلاق كلية الشريعة في جامعة اسطانبول في عام
1933
12- إلغاء حجاب المرأة وأمرت بالسفور وألغيت قوامة الرجل كما إمر الإسلام
13- تم صنع إله من كمال أتاتورك حيث بنوا له التماثيل في كل ميدان وأطلقوا
أسمه علي كل شارع حتي النقوش علي الجدران الداخليه لطائرات الخطوط
الطيران التركيه منقوشه بصوره كمال أتاتورك وقد لاحظت هذا بنفسي ويتم
تعليق صور كمال أتاتورك حتي هذه اللحظه في قصور الرئاسه وصالات
الاجتماعات الرسميه
14- الإعتراف بالكيان الصهيوني في إسرائيل في إرض فلسطين علي الرغم
من رفض الشعب التركي المسلم