الاسم : ثراء ابو ياسين
الدوله :فلسطين عام 48
تاريخ الولاده: 6/8/1974
ألقاب اخرى :ثراء فلسطين
الابناء :محمد /نشأت /جنى
جوائز : عديده
الفنانة ثراء أبو ياســين: أُحارب العنف بريشتي
ثراء أبو ياسين فنانة من قرية بير السكة في المثلث، وهي أم لثلاثة أطفال وتبلغ من العمر (40) تقول هذا سني لا أخبئ سني.. التقتها "فصل المقال" في معرضها للرسم في بير السكة القريب من بيت والديها.
المكان المحيط في بيت والديها وبمرسمها هادئ جدا وسط طبيعة ريفية نفتقدها في معظم قرانا، القرية قليلة العدد حوالي 2000 نسمة وما زال هناك مساحات زراعية بين البيوت وأمامها من أشجار مثمرة وأزهار وأشجار زينة.
تقول إثراء أبو ياسين"درست الفن في بيت بيرل وحصلت على شهادة تفوق، كانت لدي ميول للرسم منذ كانت في الخامسة من عمري!
لاقيت تشجيعًا من والديّ، وخصوصًا من والدتي التي كانت تلهمني بالأفكار لأترجمها إلى رسومات، والدتي عملت مدرسة في الكويت ثم جاءت الى عنبتا وتزوجت من والدي في بير السكة، علّمتني أسماء كبار الرّسامين،مثل بيكاسو وليوناردو ديفنشي وغيرهما،في الرابعة عشرة من عمري كنت أرسم بالزيت، ولكن الآن أرسم بالإكليريك وذلك لأنه أقل ضررًا من الزيت، وذلك لأنني أعاني من الحساسية للزيت.
لثراء أبو ياسين ميول فنية ليس فقط بالرسم، بل بالتمثيل والمسرح، وهي تدرب أطفالا من طلاب مدارس قرى زيمر وباقة وجت والمنطقة، فقد ألفت مسرحية تحكي عن جيل المراهقة، وهي مسرحية كوميدية هادفة من تأليفها عن أم تربي أولادها بغياب الوالد تقول" أستوحيت المسرحية من تجربتي الذاتية لأنني منفصلة ومعيلة وحيدة".
الدوله :فلسطين عام 48
تاريخ الولاده: 6/8/1974
ألقاب اخرى :ثراء فلسطين
الابناء :محمد /نشأت /جنى
جوائز : عديده
الفنانة ثراء أبو ياســين: أُحارب العنف بريشتي
ثراء أبو ياسين فنانة من قرية بير السكة في المثلث، وهي أم لثلاثة أطفال وتبلغ من العمر (40) تقول هذا سني لا أخبئ سني.. التقتها "فصل المقال" في معرضها للرسم في بير السكة القريب من بيت والديها.
المكان المحيط في بيت والديها وبمرسمها هادئ جدا وسط طبيعة ريفية نفتقدها في معظم قرانا، القرية قليلة العدد حوالي 2000 نسمة وما زال هناك مساحات زراعية بين البيوت وأمامها من أشجار مثمرة وأزهار وأشجار زينة.
تقول إثراء أبو ياسين"درست الفن في بيت بيرل وحصلت على شهادة تفوق، كانت لدي ميول للرسم منذ كانت في الخامسة من عمري!
لاقيت تشجيعًا من والديّ، وخصوصًا من والدتي التي كانت تلهمني بالأفكار لأترجمها إلى رسومات، والدتي عملت مدرسة في الكويت ثم جاءت الى عنبتا وتزوجت من والدي في بير السكة، علّمتني أسماء كبار الرّسامين،مثل بيكاسو وليوناردو ديفنشي وغيرهما،في الرابعة عشرة من عمري كنت أرسم بالزيت، ولكن الآن أرسم بالإكليريك وذلك لأنه أقل ضررًا من الزيت، وذلك لأنني أعاني من الحساسية للزيت.
لثراء أبو ياسين ميول فنية ليس فقط بالرسم، بل بالتمثيل والمسرح، وهي تدرب أطفالا من طلاب مدارس قرى زيمر وباقة وجت والمنطقة، فقد ألفت مسرحية تحكي عن جيل المراهقة، وهي مسرحية كوميدية هادفة من تأليفها عن أم تربي أولادها بغياب الوالد تقول" أستوحيت المسرحية من تجربتي الذاتية لأنني منفصلة ومعيلة وحيدة".