Hitskin.com
2024-11-08, 10:09 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي
السبب الرئيس ل
زهــــــق
مـــــــــــلل
توتر
مرض
لم أعد أتحمل هذه الحياة
........
هو عدم الايمان بطريق عقلي واكثر المسلمين اليوم مسلمون عن طريق المشاعر
والانسان انما يتصرف بحسب مفاهيمه اي بحسب افكاره التي يدرك واقعها في ذهنه
وهذه الافكار تأثر في شعوره فالشعور مرتبط بالافكار ارتباط حتمي
والايمان يقتضي استعمال العقل حتى يكون الايمان عن قناعه راسخه ويكون التاثير
للايات على النفس
فالايمان بالله سبحانه وتعالى مدرك بادراك الموجدات التي يقع عليها الحس
وهي الكون والانسان والحياة فامعان النظر والتفكير فيهما يدل على انها مخلوقة لخالق
وليست ازلية او مصادفة
واما الايمان بالاسلام فايضا عقلي فالقران بين ايدينا وهو كلام عربي مبين تحدى البشر
بان ياتوا بسورة من مثله واصغر سورة هي سورة الكوثر سطر واحد يتحدى البشرية
في كل زمان ومكان وعجز البشر عن الاتيان بسورة من مثله يدل بما لاشك فيه
انه من غير البشر وانه من الله تعالى وبما انه ليس من البشر وليس في قدرتهم
فهذا يعني ان محمد صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقا لانه هو من آتى به وبلغنا اياه
هذا هو اساس الايمان
ثم ياتي بعد ذلك الايمان بالايات ودلالتها وبذلك تؤثر في العقل والنفس
وعندها فقط يصبح المسلم يعيش في سعادة والسعادة هي الطمئنينة الدائمة
زهــــــق
مـــــــــــلل
توتر
مرض
لم أعد أتحمل هذه الحياة
........
هو عدم الايمان بطريق عقلي واكثر المسلمين اليوم مسلمون عن طريق المشاعر
والانسان انما يتصرف بحسب مفاهيمه اي بحسب افكاره التي يدرك واقعها في ذهنه
وهذه الافكار تأثر في شعوره فالشعور مرتبط بالافكار ارتباط حتمي
والايمان يقتضي استعمال العقل حتى يكون الايمان عن قناعه راسخه ويكون التاثير
للايات على النفس
فالايمان بالله سبحانه وتعالى مدرك بادراك الموجدات التي يقع عليها الحس
وهي الكون والانسان والحياة فامعان النظر والتفكير فيهما يدل على انها مخلوقة لخالق
وليست ازلية او مصادفة
واما الايمان بالاسلام فايضا عقلي فالقران بين ايدينا وهو كلام عربي مبين تحدى البشر
بان ياتوا بسورة من مثله واصغر سورة هي سورة الكوثر سطر واحد يتحدى البشرية
في كل زمان ومكان وعجز البشر عن الاتيان بسورة من مثله يدل بما لاشك فيه
انه من غير البشر وانه من الله تعالى وبما انه ليس من البشر وليس في قدرتهم
فهذا يعني ان محمد صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقا لانه هو من آتى به وبلغنا اياه
هذا هو اساس الايمان
ثم ياتي بعد ذلك الايمان بالايات ودلالتها وبذلك تؤثر في العقل والنفس
وعندها فقط يصبح المسلم يعيش في سعادة والسعادة هي الطمئنينة الدائمة
