راينا القديم في المظاهرات ... انها حرام ....سواء قيل انها ..طريقة او وسيلة او اسلوبا
.............................
"ورد في كتاب الدولة الاسلامية طبعة 2002 صفحة50
(ولهذا لم يكن قيام مؤتمرات للخلافة طريقا لقيام الدولة الاسلامية،ولا السعي لاتحاد دول تحكم شعوبا اسلامية وسيلة للدولة الاسلامية،
ولاعقد مؤتمرات للشعوب الاسلامية محققا استئناف حياة اسلامية،ليس ذلك ومثله هو الطريق،وانما هو الهيات تنفس فيها عواطف المسلمين،
فتفرغ مخزون حماستها،وتقعد بعد ذلك عن العمل،فضلا عن انها تخالف الاسلام .
ما معنى تخالف الاسلام ........
سواء كان القصد انها طريقة او وسيلة او اسلوب؟
"..............
واما ما يتعلق بالطريقة والاساليب والوسائل :
.فيقول الحزب :"الطريقة هي التي عيّن الشرع كيفية أدائها وهي واجبة الاتباع ولا تتغير ،
أما الاساليب والوسائل فهي التي لم يعيّن الشرع كيفية أدائها .................
وهذا لا علاقة له بكون الوسائل والاساليب فعالة أم ليست فعالة في اداء العمل .
فعندما تبنى الحزب عدم صلاح المظاهرات والمؤتمرات للعمل.............
فإنه لم يرفضها كطريقة أو كأسلوب وإنما رفضها ككيفية ضارة في اعمال الدعوة !!!!!!
أي من حيث كنهها وواقعها !!!
فإذا كانت ألهية كطريقة فهي فاسدة ولا تصلح ككيفية بغض النظر عن محلها في الاعمال المتعلقة بالسير . .......
على ان الحزب رفضها كأساليب لا كطريقة فقال :
((وهناك أساليب مادية اعتاد الناس استعمالها للتعبير عن سخطهم منذ أن بُليَت بلاد المسلمين بالاستعمار،
ولا يزالون يستعملونها رغم ثبوت تفاهتها وعقم إنتاجها. وذلك كالإضرابات والمظاهرات))..........
اي ان الحزب زمن الشيخ تقي رفضها كطريقة وكوسيلة وكاسلوب!!!!!!!!!!!
ووصفها بالتفاهة والعقم بعد ان وصفها بالالهيات والتنفيس ....
وانها مخالفة للاسلام !!!
افلا تكفي كل هذا الاوصاف ...
لاسكات البعض عن التبرير الذي تفوق على تبرير الاخوان ؟؟؟!!ا
.............................
"ورد في كتاب الدولة الاسلامية طبعة 2002 صفحة50
(ولهذا لم يكن قيام مؤتمرات للخلافة طريقا لقيام الدولة الاسلامية،ولا السعي لاتحاد دول تحكم شعوبا اسلامية وسيلة للدولة الاسلامية،
ولاعقد مؤتمرات للشعوب الاسلامية محققا استئناف حياة اسلامية،ليس ذلك ومثله هو الطريق،وانما هو الهيات تنفس فيها عواطف المسلمين،
فتفرغ مخزون حماستها،وتقعد بعد ذلك عن العمل،فضلا عن انها تخالف الاسلام .
ما معنى تخالف الاسلام ........
سواء كان القصد انها طريقة او وسيلة او اسلوب؟
"..............
واما ما يتعلق بالطريقة والاساليب والوسائل :
.فيقول الحزب :"الطريقة هي التي عيّن الشرع كيفية أدائها وهي واجبة الاتباع ولا تتغير ،
أما الاساليب والوسائل فهي التي لم يعيّن الشرع كيفية أدائها .................
وهذا لا علاقة له بكون الوسائل والاساليب فعالة أم ليست فعالة في اداء العمل .
فعندما تبنى الحزب عدم صلاح المظاهرات والمؤتمرات للعمل.............
فإنه لم يرفضها كطريقة أو كأسلوب وإنما رفضها ككيفية ضارة في اعمال الدعوة !!!!!!
أي من حيث كنهها وواقعها !!!
فإذا كانت ألهية كطريقة فهي فاسدة ولا تصلح ككيفية بغض النظر عن محلها في الاعمال المتعلقة بالسير . .......
على ان الحزب رفضها كأساليب لا كطريقة فقال :
((وهناك أساليب مادية اعتاد الناس استعمالها للتعبير عن سخطهم منذ أن بُليَت بلاد المسلمين بالاستعمار،
ولا يزالون يستعملونها رغم ثبوت تفاهتها وعقم إنتاجها. وذلك كالإضرابات والمظاهرات))..........
اي ان الحزب زمن الشيخ تقي رفضها كطريقة وكوسيلة وكاسلوب!!!!!!!!!!!
ووصفها بالتفاهة والعقم بعد ان وصفها بالالهيات والتنفيس ....
وانها مخالفة للاسلام !!!
افلا تكفي كل هذا الاوصاف ...
لاسكات البعض عن التبرير الذي تفوق على تبرير الاخوان ؟؟؟!!ا