قهوة المساء... اسعد الله مساؤكم
الدواء حين يؤخذ كعلاج تجده كله مرا... الا القران الكريم..فحلاوته لا تغيرها الاحوال ولا الظروف وهو طب القلوب وشفاؤها وطب الحياة ودواؤها ودليل الاخرة وهاديها يقول جوستاف لوبون :-
"حسب هذا الكتاب جلالة ومجدا ان الاربعة عشر قرنا التى مرت عليه لم تستطع ان تجفف من اسلوبه الذى لا يزال غضا كأن عهده بالوجود امس ,ولم يكن هذا النبى الجليل داعيا الى الاخرة وحدها بل امر اتباعه بان ياخذوا نصيبهم من الدنيا " .
والدواء علاج جسدي لامراض فردية... اما القران فعلاج عالمي يعالج مشاكل وادواء الخليقة وقضايا الحياة كافة ..يقول الدكتور موريس بوكاى فى مقدمة ترجمته للقرآن :
"ان هذا هو الكتاب الذى ادخرته العناية الالهية لنبى البشر , وان هذا الكتاب ندوة علمية للعلماء , ومعجم لمن يطلب الغة ,ودار معارف لمن يطلب الشرائع والقوانين ويمكننا ان نقول:
ان جميع الكتب السماوية التى انزلت قبله لا تساوى اكثر من آية من اياته".
....وما من دواء الا وله اثار جانبية...اما القران فان اثاره الجانبية تبعث الحياة السعيدة وترسي الامن وتنشر الطمانينة في العالمين -((ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب))
والدواء ان اخذه الصحيح كان له سما ... والقران ان اخذه الصحيح كان له نورا واستقامة وان اخذه العليل كان له شفاءا من العلل والادواء ((وننزل من القران ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا)).
ونختم جلسة قهوتنا هذه بما قالته الكاتبة الامريكية ارم استرونج حيث قالت:-
" لقد جاء محمد بالقرآن الذى فاق وتجاوز كل الالفاظ الادبية التى عرفها العرب حتى ان هؤلاء القرشيين الذين رفضوا الخضوع للاسلام قد تأثرو ا بالقرآن واضطربوا بسببه
وذلك لانه كما قلنا مخالفا لمعهودهم فى اللغة ولانماطهم الادبية ,انه لم يكن كإلهامات كهانهم وشعرائهم ,ولا هو كرقى وتصورات السحرة ,بل ان القرآن قد ملك عليهم عقولهم وقلوبهم ,
وقد اسلم كثير منهم بسبب تاثرهم بالقرآن الذى لولاه ما كان الاسلام نفسه ....
ثم تقول
انه بفضل القرآن اسطاع محمد ان يحول العرب من الوثنية الى الاسلام فى مدى 23 عام
بينما اخذ الاسرائيليون القدامى حوالى ال700 سنة ليتخلصوا من محض الولاء للوثنية الى الولاء لديانة التوحيد "
فانظر يا هداك الله علماء وعقلاء الغرب يشهدون وبالحق يقرون وينطقون ومجانين الاحددن العلمانيون ممن ارتد على ادباره من ابنائنا يشهدون الزور ويكذبون فقبح الله المكذبين والكذابين.
اللهم اجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا وشفاء صدورنا. ونور أبصارنا وجلاء أحزاننا و ذهاب همومنا وغمومنا وانيس وحدتنا ووحشتنا في قبورنا وارزقنا تلاوته واتباع احكامه اناء الليل واطراف النهارواقم حياتنا به ما احييتنا يارب العالمين .والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الدواء حين يؤخذ كعلاج تجده كله مرا... الا القران الكريم..فحلاوته لا تغيرها الاحوال ولا الظروف وهو طب القلوب وشفاؤها وطب الحياة ودواؤها ودليل الاخرة وهاديها يقول جوستاف لوبون :-
"حسب هذا الكتاب جلالة ومجدا ان الاربعة عشر قرنا التى مرت عليه لم تستطع ان تجفف من اسلوبه الذى لا يزال غضا كأن عهده بالوجود امس ,ولم يكن هذا النبى الجليل داعيا الى الاخرة وحدها بل امر اتباعه بان ياخذوا نصيبهم من الدنيا " .
والدواء علاج جسدي لامراض فردية... اما القران فعلاج عالمي يعالج مشاكل وادواء الخليقة وقضايا الحياة كافة ..يقول الدكتور موريس بوكاى فى مقدمة ترجمته للقرآن :
"ان هذا هو الكتاب الذى ادخرته العناية الالهية لنبى البشر , وان هذا الكتاب ندوة علمية للعلماء , ومعجم لمن يطلب الغة ,ودار معارف لمن يطلب الشرائع والقوانين ويمكننا ان نقول:
ان جميع الكتب السماوية التى انزلت قبله لا تساوى اكثر من آية من اياته".
....وما من دواء الا وله اثار جانبية...اما القران فان اثاره الجانبية تبعث الحياة السعيدة وترسي الامن وتنشر الطمانينة في العالمين -((ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب))
والدواء ان اخذه الصحيح كان له سما ... والقران ان اخذه الصحيح كان له نورا واستقامة وان اخذه العليل كان له شفاءا من العلل والادواء ((وننزل من القران ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا)).
ونختم جلسة قهوتنا هذه بما قالته الكاتبة الامريكية ارم استرونج حيث قالت:-
" لقد جاء محمد بالقرآن الذى فاق وتجاوز كل الالفاظ الادبية التى عرفها العرب حتى ان هؤلاء القرشيين الذين رفضوا الخضوع للاسلام قد تأثرو ا بالقرآن واضطربوا بسببه
وذلك لانه كما قلنا مخالفا لمعهودهم فى اللغة ولانماطهم الادبية ,انه لم يكن كإلهامات كهانهم وشعرائهم ,ولا هو كرقى وتصورات السحرة ,بل ان القرآن قد ملك عليهم عقولهم وقلوبهم ,
وقد اسلم كثير منهم بسبب تاثرهم بالقرآن الذى لولاه ما كان الاسلام نفسه ....
ثم تقول
انه بفضل القرآن اسطاع محمد ان يحول العرب من الوثنية الى الاسلام فى مدى 23 عام
بينما اخذ الاسرائيليون القدامى حوالى ال700 سنة ليتخلصوا من محض الولاء للوثنية الى الولاء لديانة التوحيد "
فانظر يا هداك الله علماء وعقلاء الغرب يشهدون وبالحق يقرون وينطقون ومجانين الاحددن العلمانيون ممن ارتد على ادباره من ابنائنا يشهدون الزور ويكذبون فقبح الله المكذبين والكذابين.
اللهم اجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا وشفاء صدورنا. ونور أبصارنا وجلاء أحزاننا و ذهاب همومنا وغمومنا وانيس وحدتنا ووحشتنا في قبورنا وارزقنا تلاوته واتباع احكامه اناء الليل واطراف النهارواقم حياتنا به ما احييتنا يارب العالمين .والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.