Hitskin.com
اليوم في 2:16 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي
قهوة المساء اسعد الله مساءكم بكل خير
خواطر مع المرأة
ما ورد ذكر المراة غالبا في تراثنا الا مورد الاحترام والتقدير والمقام العلي
فانظروا الى ذكر اسيا امرأة فرعون التي وقفت في وجه طغيان فرعون
وانظروا الى ذكر امرأة عمران وبنتها الصديقة مريم البتول ام عيسى العذراء
وانظر الى ذكر هاجر زوج ابراهيم عليه السلام وام اسماعيل سلام الله عليه حيث كانت اول من عمر مكة المكرمة ومنا استمرت عامرة لليوم
وانظروا الى ذكر ملكة سبأ وسرعة استجابتها لدعوة نبي الله سليمان عليه السلام
وفي الاسلام اول من امن بنبي الله محمد واعانه على حمل الدعوة ووقفت ثروتها لدعوته السيدة ام المؤمنين خديجة بنت خويلد رضي الله عنها.
واول شهداء الاسلام ودعوته كانت امراة السيدة سمية .
وهكذا استمرت مسيرة المرأة التراثية والحياتية اخت الرجال وابنتهم وامهم وزوجتهم ولم تهبط مكانة المرأة الا بعد ان هبط ابنها وزوجها واخوها وعقكل من الذكر والانثى تراثا وتاريخا سطرته الامم والشعوب بعين الاكبار وحبر الفخار واقلام العز والاجلال والاكبار....
ذلت المرأة يوم عقمت ارحام النساء ان تلد الرجال كما كانت في سالف العهود فاصبحن يلدن عبيدا يتذللون لكل معبود يتاله في الارض..ذلت المرأة واصبحت قيمتها اقل من قيمة الامة يوم انقطع نسل الفاتحين وعقم رحمها عن انجاب القادة والسادة فانجبت الخانعين والذي رضوا ان يكونوا اذلة مستضعفين خانعين تبع لكل متجبر ومتسلط في الارض...
ايها المرأة الكريمة انت الام والاخت والبنت والخالة والعمة...من احتقرك فانما احتقر بطنا حمله وثديا ارضعه ورحما قطعه وما وصله..ووالله ما هنت الا يوم هان رجالك فاشفقي على رجالك وادع لهم بالعزة ليمنحها لهم العزيز فان عزوا فاعلمي انك يومها تكونين ملكة وهم حولك حراس.......
خواطر مع المرأة
ما ورد ذكر المراة غالبا في تراثنا الا مورد الاحترام والتقدير والمقام العلي
فانظروا الى ذكر اسيا امرأة فرعون التي وقفت في وجه طغيان فرعون
وانظروا الى ذكر امرأة عمران وبنتها الصديقة مريم البتول ام عيسى العذراء
وانظر الى ذكر هاجر زوج ابراهيم عليه السلام وام اسماعيل سلام الله عليه حيث كانت اول من عمر مكة المكرمة ومنا استمرت عامرة لليوم
وانظروا الى ذكر ملكة سبأ وسرعة استجابتها لدعوة نبي الله سليمان عليه السلام
وفي الاسلام اول من امن بنبي الله محمد واعانه على حمل الدعوة ووقفت ثروتها لدعوته السيدة ام المؤمنين خديجة بنت خويلد رضي الله عنها.
واول شهداء الاسلام ودعوته كانت امراة السيدة سمية .
وهكذا استمرت مسيرة المرأة التراثية والحياتية اخت الرجال وابنتهم وامهم وزوجتهم ولم تهبط مكانة المرأة الا بعد ان هبط ابنها وزوجها واخوها وعقكل من الذكر والانثى تراثا وتاريخا سطرته الامم والشعوب بعين الاكبار وحبر الفخار واقلام العز والاجلال والاكبار....
ذلت المرأة يوم عقمت ارحام النساء ان تلد الرجال كما كانت في سالف العهود فاصبحن يلدن عبيدا يتذللون لكل معبود يتاله في الارض..ذلت المرأة واصبحت قيمتها اقل من قيمة الامة يوم انقطع نسل الفاتحين وعقم رحمها عن انجاب القادة والسادة فانجبت الخانعين والذي رضوا ان يكونوا اذلة مستضعفين خانعين تبع لكل متجبر ومتسلط في الارض...
ايها المرأة الكريمة انت الام والاخت والبنت والخالة والعمة...من احتقرك فانما احتقر بطنا حمله وثديا ارضعه ورحما قطعه وما وصله..ووالله ما هنت الا يوم هان رجالك فاشفقي على رجالك وادع لهم بالعزة ليمنحها لهم العزيز فان عزوا فاعلمي انك يومها تكونين ملكة وهم حولك حراس.......
