خاطرة من وحي التاريخ
لما احس السلطان عبد الحميد رحمه الله بخطر احفاد القردة والخنازير؛ صرف لهم جوازات حمراء،واعطاهم فقط مهلة شهر للاقامة؛ والمتخلف يتعرض للمسائلة والغرامة؛ وكانوا من قبل ممنوعون من زيارة بيت المقدس؛ من ايام فتحها حيث اشترط صفرونيوس على قائد الفتح العظيم امير المؤمنين عمر؛ ان لا يجاور المسلمين والنصارى احد من يهود؛؛ وقبل عمر رضي الله عنه الشرط ووقع العهدة ووضع على ذلك ذمة الله تعالى وذمة رسوله وذمة امير المؤمنين من بعده الى يوم الدين!! ولكن تحت الضغوط الدولية قبل السلطان عبد الحميد بدخولهم فقط زيارة ضمن مدة اقامة محددة وصرف لهم جواز سفر احمر!! ليعرف احدهم بمجرد ابرازه فيحاسب ويطرد!!
ما ضاعت فلسطين وما جرى لاهلها ما يجري الا بعد اسر السلطان عبد الحميد وتسميمه اخر خلفاء الاسلام العظام !! رحمه الله...
فلم يبق للمسلمين خليفة يحفظ ذمة عمر وينفذ عهدته واتفاقيته مع البطريرك صفرونيوس !!!
والعجيب انهم جعلوا الجواز الاحمر غاية لاينالها الا القلة من العالم!!
بالضبط كما جعلوا حلاقة القزع عنوانا لقوات المارينز والتي يقلدها ابناؤنا اليوم !!!
وتماما كما جعلوا اللباس المرقع والممزق طرازا -موضة- للرجال والنساء اليوم حيث كان يتوجب عليهم قص البقعة التي يقع عليها نجاسة من الثوب او اللباس؛فكانت عقوبة لهم !! فعمموها اليوم على العالم!!
وتماما كما حاول داروين اليهودي ان يجعل ويقنع العالم بان اصل البشرية حشرات وخنازير وقرود تطورت كي يتخلصوا من عار القردة والخنازير الذي كان وما زال ملتصقا بهم!!!
وتماما كما حاولوا زورا وبهتانا باسم العلم ان يحرموا على العالم الاستفادة من الشحوم والدهون الحيوانية حيث انهم عوقبوا يوما ما بتحريمها عليهم!! فباسم العلم حرموها على العالم!!!
وتماما كما حاولوا ايهام اجدادنا من الصحابة والسلف انهم هم اهل الكتاب الاول واهل العلم والنبوءات فاستطاعوا الدس والدخول الى كتب التفسير بالروايات التي عرفت بالاسرائيلية!!!
والحديث في مثل هذه الامور يطول فربما نفرد له حلقة خاصة ودمتم دوما بوعي ونباهة وفطانة وخير
لما احس السلطان عبد الحميد رحمه الله بخطر احفاد القردة والخنازير؛ صرف لهم جوازات حمراء،واعطاهم فقط مهلة شهر للاقامة؛ والمتخلف يتعرض للمسائلة والغرامة؛ وكانوا من قبل ممنوعون من زيارة بيت المقدس؛ من ايام فتحها حيث اشترط صفرونيوس على قائد الفتح العظيم امير المؤمنين عمر؛ ان لا يجاور المسلمين والنصارى احد من يهود؛؛ وقبل عمر رضي الله عنه الشرط ووقع العهدة ووضع على ذلك ذمة الله تعالى وذمة رسوله وذمة امير المؤمنين من بعده الى يوم الدين!! ولكن تحت الضغوط الدولية قبل السلطان عبد الحميد بدخولهم فقط زيارة ضمن مدة اقامة محددة وصرف لهم جواز سفر احمر!! ليعرف احدهم بمجرد ابرازه فيحاسب ويطرد!!
ما ضاعت فلسطين وما جرى لاهلها ما يجري الا بعد اسر السلطان عبد الحميد وتسميمه اخر خلفاء الاسلام العظام !! رحمه الله...
فلم يبق للمسلمين خليفة يحفظ ذمة عمر وينفذ عهدته واتفاقيته مع البطريرك صفرونيوس !!!
والعجيب انهم جعلوا الجواز الاحمر غاية لاينالها الا القلة من العالم!!
بالضبط كما جعلوا حلاقة القزع عنوانا لقوات المارينز والتي يقلدها ابناؤنا اليوم !!!
وتماما كما جعلوا اللباس المرقع والممزق طرازا -موضة- للرجال والنساء اليوم حيث كان يتوجب عليهم قص البقعة التي يقع عليها نجاسة من الثوب او اللباس؛فكانت عقوبة لهم !! فعمموها اليوم على العالم!!
وتماما كما حاول داروين اليهودي ان يجعل ويقنع العالم بان اصل البشرية حشرات وخنازير وقرود تطورت كي يتخلصوا من عار القردة والخنازير الذي كان وما زال ملتصقا بهم!!!
وتماما كما حاولوا زورا وبهتانا باسم العلم ان يحرموا على العالم الاستفادة من الشحوم والدهون الحيوانية حيث انهم عوقبوا يوما ما بتحريمها عليهم!! فباسم العلم حرموها على العالم!!!
وتماما كما حاولوا ايهام اجدادنا من الصحابة والسلف انهم هم اهل الكتاب الاول واهل العلم والنبوءات فاستطاعوا الدس والدخول الى كتب التفسير بالروايات التي عرفت بالاسرائيلية!!!
والحديث في مثل هذه الامور يطول فربما نفرد له حلقة خاصة ودمتم دوما بوعي ونباهة وفطانة وخير