بسم الله الرحمن الرحيم
"ذو الوجهَيْن" فاسد منافق فاحذروه!!!
بعض ما جاء في السنة في التحذير من خطر المنافقين:-
جاء في مسند أحمد عن عمر –رضي الله عنه- قال: (حذرنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من كل منافق عليم اللسان) .
وروى الطبراني في الكبير عن عمران بن حصين – رضي الله عنه - قال: سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: (إن أخوف ما أخاف على أمتي كل منافق عليم اللسان) .
وقال صلَّى الله عليه وسلَّم: (تَجِدُونَ شَرَّ النَّاسِ ذَا الْوَجْهَيْنِ؛ الَّذِي يَأْتِي هَؤُلَاءِ بِوَجْهٍ، وَيَأْتِي هَؤُلَاءِ بِوَجْهٍ) [متفق عليه]. وقال: (مثل المنافق كمثل الشاة العائرة بين الغنمين، تعير إلى هذه مرة وإلى هذه مرة، لا تدري أيهما تتبع) [مسلم].
و عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: "تجد أشر الناس يوم القيامة ذا الوجهين، الذي يأتي هؤلاء بحديث، وهؤلاء بحديث" متفق عليه.
و روى الإمام مسلم عن النواس بن سمعان قال: ذكر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الدجال ذات غداة، فخفض فيه ورفع، حتى ظنناه في طائفة النخل . فلما رحنا إليه، عرف ذلك فينا، فقال : ما شأنكم ؟ قلنا : يا رسول الله ذكرت الدجال الغداة، فخفضت فيه ورفعت حتى ظنناه في طائفة النخل. فقال : (غير الدجال أخوفني عليكم)؛... وقد جاء في المسند عن أبي ذر قالوا: من يا رسول الله؟ قال: (الأئمة المضلون).
و أخرج أبو داود وابن أبي شيبة والخرائطي في مساوئ الأخلاق وغيرهم أن النبي صلى الله عليه واله وسلم قال: (من كان له وجهان في الدنيا كان له يوم القيامة لسانان من نار) .
"ذو الوجهَيْن" فاسد منافق فاحذروه!!!
بعض ما جاء في السنة في التحذير من خطر المنافقين:-
جاء في مسند أحمد عن عمر –رضي الله عنه- قال: (حذرنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من كل منافق عليم اللسان) .
وروى الطبراني في الكبير عن عمران بن حصين – رضي الله عنه - قال: سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: (إن أخوف ما أخاف على أمتي كل منافق عليم اللسان) .
وقال صلَّى الله عليه وسلَّم: (تَجِدُونَ شَرَّ النَّاسِ ذَا الْوَجْهَيْنِ؛ الَّذِي يَأْتِي هَؤُلَاءِ بِوَجْهٍ، وَيَأْتِي هَؤُلَاءِ بِوَجْهٍ) [متفق عليه]. وقال: (مثل المنافق كمثل الشاة العائرة بين الغنمين، تعير إلى هذه مرة وإلى هذه مرة، لا تدري أيهما تتبع) [مسلم].
و عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: "تجد أشر الناس يوم القيامة ذا الوجهين، الذي يأتي هؤلاء بحديث، وهؤلاء بحديث" متفق عليه.
و روى الإمام مسلم عن النواس بن سمعان قال: ذكر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الدجال ذات غداة، فخفض فيه ورفع، حتى ظنناه في طائفة النخل . فلما رحنا إليه، عرف ذلك فينا، فقال : ما شأنكم ؟ قلنا : يا رسول الله ذكرت الدجال الغداة، فخفضت فيه ورفعت حتى ظنناه في طائفة النخل. فقال : (غير الدجال أخوفني عليكم)؛... وقد جاء في المسند عن أبي ذر قالوا: من يا رسول الله؟ قال: (الأئمة المضلون).
و أخرج أبو داود وابن أبي شيبة والخرائطي في مساوئ الأخلاق وغيرهم أن النبي صلى الله عليه واله وسلم قال: (من كان له وجهان في الدنيا كان له يوم القيامة لسانان من نار) .