أخطاء شائعة(5)
تعريف الأسماء التالية(كل ،وبعض،وغير)
يلاحظ في وسائل الإعلام بمختلف اشكالها وعلى ألسنة كثير من المسؤولين والمثقفين تعريف هذه الأسماء فيقولون(البعض،والكل،والغير ) مع أن هذه الأسماء لم ترد معرفةً أبدا في القران الكريم .قال تعالى(كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ (26) يَسْأَلُهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ (29) الرحمن . وقال تعالى(أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء ))النور 31 وقال تعالى ((قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (28) الزمر .وقال تعالى(أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ ۚ فَمَا جَزَاءُ مَن يَفْعَلُ ذَٰلِكَ مِنكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَىٰ أَشَدِّ الْعَذَابِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (85)البقرة ، وقال تعالى(فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ ۖ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ)) ال عمران (195).
فهل أصلحنا ألستنا فصلاحها دليل خير واهتمام باللسان العربي المبين الذي نزل به الروح الأمين على سيد المرسلين.
الشاعر :داود العرامين
تعريف الأسماء التالية(كل ،وبعض،وغير)
يلاحظ في وسائل الإعلام بمختلف اشكالها وعلى ألسنة كثير من المسؤولين والمثقفين تعريف هذه الأسماء فيقولون(البعض،والكل،والغير ) مع أن هذه الأسماء لم ترد معرفةً أبدا في القران الكريم .قال تعالى(كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ (26) يَسْأَلُهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ (29) الرحمن . وقال تعالى(أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء ))النور 31 وقال تعالى ((قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (28) الزمر .وقال تعالى(أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ ۚ فَمَا جَزَاءُ مَن يَفْعَلُ ذَٰلِكَ مِنكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَىٰ أَشَدِّ الْعَذَابِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (85)البقرة ، وقال تعالى(فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ ۖ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ)) ال عمران (195).
فهل أصلحنا ألستنا فصلاحها دليل خير واهتمام باللسان العربي المبين الذي نزل به الروح الأمين على سيد المرسلين.
الشاعر :داود العرامين