الانظمة العربية والانظمة الاسلامية هي انظمة تم انشائها في اتفاقيات سايكس بيكو على انقاض دولة الخلافة
ومعلوم في كل دول العالم ان للانظمة هناك شيء اسمه معارضة
اما في انظمة سايكس بيكو سواء العربية او ما يسمى الاسلامية
فان المعارضة هي معارضة صورية لتثبيت النظام الموالي للغرب والحيلولة دون سقوطه
هذا هو الاساس في الانظمة في بلادنا وكان هذا ساري المفعول لغاية الحرب العالمية الثانية فقد كان قبل الحرب العالمية الثانية المسيطر الفعلي على بلاد المسلمين هي بريطانيا والانظمة الموالية لها
اما بعد الحرب العالمية الثانية فقد ظهرت امريكا على الساحة العالمية لتنافس بريطانيا وتأخذ مستعمراتها منها
فاصبحت الانظمة بالانقلابات والصراعات اما موالية لبريطانيا واما موالية لامريكا
واصبحت المعارضة ايضا اما مع امريكا او مع بريطانيا
هذا هو اساس السياسة في عالمنا
ولما كان الاخوان المسلمون هم صنيعه بريطانيا فان الانظمة التي توالي بريطانيا تشركهم في الحكم او تعطيهم الحكم
كما كان بطش الانظمة الموالية لامريكا في الاخوان شديدا مثل ما حصل في سوريا عهد حافظ الاسد
اما اليوم فان الحركات التي تسمى اسلامية وهي حركات اما صنيعه بريطانيا كالاخوان او الحركات التابعة لامريكا كالحركات الجهادية وعلى راسها القاعده
وهنا ياتي دور الجهل العلماني فهم ينسبون كل تخلف للاسلام
مع ان الانظمة ليست اسلامية وليست ايضا محلية وطنية
ثانيا المعارضة هي ايضا صنائع الغرب
فكل المتحركين والفاعلين على الساحة سواء الانظمة او المعارضة انما هم صنائع الغرب
فحين يتم الصاق التهم بالاسلام من قبل العلمانيين فهذا يدل على جهل وغباء العلمانيين او شدة تامرهم على الناس
ومعلوم في كل دول العالم ان للانظمة هناك شيء اسمه معارضة
اما في انظمة سايكس بيكو سواء العربية او ما يسمى الاسلامية
فان المعارضة هي معارضة صورية لتثبيت النظام الموالي للغرب والحيلولة دون سقوطه
هذا هو الاساس في الانظمة في بلادنا وكان هذا ساري المفعول لغاية الحرب العالمية الثانية فقد كان قبل الحرب العالمية الثانية المسيطر الفعلي على بلاد المسلمين هي بريطانيا والانظمة الموالية لها
اما بعد الحرب العالمية الثانية فقد ظهرت امريكا على الساحة العالمية لتنافس بريطانيا وتأخذ مستعمراتها منها
فاصبحت الانظمة بالانقلابات والصراعات اما موالية لبريطانيا واما موالية لامريكا
واصبحت المعارضة ايضا اما مع امريكا او مع بريطانيا
هذا هو اساس السياسة في عالمنا
ولما كان الاخوان المسلمون هم صنيعه بريطانيا فان الانظمة التي توالي بريطانيا تشركهم في الحكم او تعطيهم الحكم
كما كان بطش الانظمة الموالية لامريكا في الاخوان شديدا مثل ما حصل في سوريا عهد حافظ الاسد
اما اليوم فان الحركات التي تسمى اسلامية وهي حركات اما صنيعه بريطانيا كالاخوان او الحركات التابعة لامريكا كالحركات الجهادية وعلى راسها القاعده
وهنا ياتي دور الجهل العلماني فهم ينسبون كل تخلف للاسلام
مع ان الانظمة ليست اسلامية وليست ايضا محلية وطنية
ثانيا المعارضة هي ايضا صنائع الغرب
فكل المتحركين والفاعلين على الساحة سواء الانظمة او المعارضة انما هم صنائع الغرب
فحين يتم الصاق التهم بالاسلام من قبل العلمانيين فهذا يدل على جهل وغباء العلمانيين او شدة تامرهم على الناس