رَضيْتُ عَنْكَ وجَاءَتْ غَمْرةُ الأمَلِ
جاءَتْ عَلى عَجَلٍ في أوَّلِ الجُمَلِ
أنينُ عَزْفكَ يا حُبّي يُغَلِّبُني
وَنَكْهةُ البُنِّ تَسْبي النَّارَ في شُعَلي
لَقدْ أتاكَ جَميلُ الرَّدِّ مِنْ طَرَفي
ماذا عَليَّ إذا أسْرَفتُ في جَدَلي
أنَا اتَّخَذْتُ قَراراتٍ أُعيدُ بِها
بَعْضَ المَواقِف وَ الأخْطاء مِنْ قِبَلي
عَبْدُ الْحَليم يُغَنِّي الآنَ أغنيةً
وَالْوَرْدُ حَوْلي وأنْتَ الآنَ تَقْرَأُ لِي
نَعَمْ أُحِبّكَ لا تَشْرَعْ بأسْئِلَةٍ
الحُبُّ أنْتَ وأنْتَ الرَّمْزُ في غَزَلي
كانَ الأَثيرُ يُناغِي لَحْنَ أُغْنِيَتي
وَفارِسُ الْحُبِّ بيْنَ الوَرْدِ والظُلَلِ
تَسَاءَلَ البَعْضُ عَنْ تَشفير أُحْجيتي
لَمَّا كَشَفْتُ عَن الأسْرارِ في دُوَلي
حَوْلي يُدور سُؤالٌ كُنْتُ أسأله
لمَ ابتعدت وأنتَ الكَوْن في مُقَلي
قَدْ شُفْتُ شَيْئًا تَراءَى لي بغَمْرَتِهِ
بهِ اقْتَنَعْتُ وِبانَتْ صِحّة المَثَلِ
شعر ختام حمودة
جاءَتْ عَلى عَجَلٍ في أوَّلِ الجُمَلِ
أنينُ عَزْفكَ يا حُبّي يُغَلِّبُني
وَنَكْهةُ البُنِّ تَسْبي النَّارَ في شُعَلي
لَقدْ أتاكَ جَميلُ الرَّدِّ مِنْ طَرَفي
ماذا عَليَّ إذا أسْرَفتُ في جَدَلي
أنَا اتَّخَذْتُ قَراراتٍ أُعيدُ بِها
بَعْضَ المَواقِف وَ الأخْطاء مِنْ قِبَلي
عَبْدُ الْحَليم يُغَنِّي الآنَ أغنيةً
وَالْوَرْدُ حَوْلي وأنْتَ الآنَ تَقْرَأُ لِي
نَعَمْ أُحِبّكَ لا تَشْرَعْ بأسْئِلَةٍ
الحُبُّ أنْتَ وأنْتَ الرَّمْزُ في غَزَلي
كانَ الأَثيرُ يُناغِي لَحْنَ أُغْنِيَتي
وَفارِسُ الْحُبِّ بيْنَ الوَرْدِ والظُلَلِ
تَسَاءَلَ البَعْضُ عَنْ تَشفير أُحْجيتي
لَمَّا كَشَفْتُ عَن الأسْرارِ في دُوَلي
حَوْلي يُدور سُؤالٌ كُنْتُ أسأله
لمَ ابتعدت وأنتَ الكَوْن في مُقَلي
قَدْ شُفْتُ شَيْئًا تَراءَى لي بغَمْرَتِهِ
بهِ اقْتَنَعْتُ وِبانَتْ صِحّة المَثَلِ
شعر ختام حمودة