هذه قصيدة أحبها
............
تخيلات مارد مذبوح
.................
هى لم تحبْ ...
قالتْ :
ـ ولم تـنـْدَ العـيون بدمعتين ولو كذبْ ـ
يا عـمّ
ما قد كان كان .. وقد كُـتِبْ
قالوا أتى " الشاطـرْ حسنْ " ...
كالجدولِ المنسابِ من بين السحبْ
ركب الحصان العبقــرىّ ...
من الضياء المنسكبْ
وكساه لي ..
برقائق النور الطـرِبْ
يا عـمّ
لو صَنـعَ الحصان من الذهبْ .. !!
يا عـمّ
إنّي كالنساءِ
أعيش فى حُبِّ الذهـبْ
يا عـمّ
ما قد كان كانْ ...
أخذ الحصان وقد ذهـبْ
****
يا قلبُ تـُبْ
فالخنجــرُ المحمـىُّ ...
في قلب المشاعـر يصْطخبْ
والنارُ في النبضات كافــرة اللهـبْ
النار يـُعْــوِزها الحطــبْ
فاهـربْ بصدرك من جحيــمٍ مستبـدّ بالعـروق وبالعصبْ
واقذفْ بنفسك في القماقـم والحُجُبْ
ثـمّ انبعثْ ...
كالمارد المولود من قلب الغضبْ
واصرخ وهِـبْ :
هى لم تحبْ
هى لم تحبْ
قالتْ :
ولم تـنـْد العيون بدمعتين ـ ولو كذبْ ـ
يا عـمّ
إنى لا أحبْ
يا عـمّ ....
إنى كالنساء .......
أبيع مليوناً من الأبطال " والشاطـرْ حسنْ "
وبـُربع مثقالٍ ذهـبْ
قالتْ :
ـ ولم تند العيون بدمعتين ولو كذبْ ـ
يا عـمّ
من قد مات .... ماتْ
أخـذ العزاء وقـد ذهـبْ .
............
تخيلات مارد مذبوح
.................
هى لم تحبْ ...
قالتْ :
ـ ولم تـنـْدَ العـيون بدمعتين ولو كذبْ ـ
يا عـمّ
ما قد كان كان .. وقد كُـتِبْ
قالوا أتى " الشاطـرْ حسنْ " ...
كالجدولِ المنسابِ من بين السحبْ
ركب الحصان العبقــرىّ ...
من الضياء المنسكبْ
وكساه لي ..
برقائق النور الطـرِبْ
يا عـمّ
لو صَنـعَ الحصان من الذهبْ .. !!
يا عـمّ
إنّي كالنساءِ
أعيش فى حُبِّ الذهـبْ
يا عـمّ
ما قد كان كانْ ...
أخذ الحصان وقد ذهـبْ
****
يا قلبُ تـُبْ
فالخنجــرُ المحمـىُّ ...
في قلب المشاعـر يصْطخبْ
والنارُ في النبضات كافــرة اللهـبْ
النار يـُعْــوِزها الحطــبْ
فاهـربْ بصدرك من جحيــمٍ مستبـدّ بالعـروق وبالعصبْ
واقذفْ بنفسك في القماقـم والحُجُبْ
ثـمّ انبعثْ ...
كالمارد المولود من قلب الغضبْ
واصرخ وهِـبْ :
هى لم تحبْ
هى لم تحبْ
قالتْ :
ولم تـنـْد العيون بدمعتين ـ ولو كذبْ ـ
يا عـمّ
إنى لا أحبْ
يا عـمّ ....
إنى كالنساء .......
أبيع مليوناً من الأبطال " والشاطـرْ حسنْ "
وبـُربع مثقالٍ ذهـبْ
قالتْ :
ـ ولم تند العيون بدمعتين ولو كذبْ ـ
يا عـمّ
من قد مات .... ماتْ
أخـذ العزاء وقـد ذهـبْ .