قصة مثل
القشة التي قصمت ظهر البعير !!
القشة التي قصمت ظهر البعير هو مثل يشير إلى حدث صغير يُحدثُ أثراً كبيراً (معنويًا او مادياً) وعادةً ليس بذاته فقط بل لأنه جاء بعد تراكم كثير من الأحداث...ومثله قولهم زاد الامر عن حده، وقولهم طفح الكيل، وقولهم كل امر زاد عن حده انقلب الى ضده!!!
وقصة هذا المثل تقول:- انه كان هناك شخص ينوي السفر على بعير له، وقام بتجهيز جميع أمتعته التي بالكاد يتحملها أربعة جمال وليس جملًا واحدًا، وقام بوضعها على ظهر بعيره الذي تحمَل وزن هذه الأمتعة ولم يسقط، والجمل عادة يُضرب به المثل في القدرة على الصبر و تحمل الاثقال . وأخيرًا وجد الرجل أنه تبقى من أمتعته شيءٌ صغيرٌ جدًا بوزن القشَة، فوضعه على ظهر بعيره الذي ما لبث ان انهار وسقط، فلما اخذ يحثه على النهوض امسك به باسنانه وطرحه ارضا ومرغه في التراب!!! فانقظه الناس... فقال الناس ممَن شهدوا هذا الموقف وكانوا في وداعه، هذه هي القشة التي قصمَت ظهر البعير.
وبذلك أصبحت هذه القصة أصلاً لأحد أشهر الأمثال العربيَة، الذي يُضرب في أنَ كثرة الضغط والأعباء المُتراكمة قد تؤدِي إلى الانهيار او الى احداث الانفعال و انهيار القدرة على التحمل؛ والذي يأتي غالباً بما لا تحمد عقباه في حق المستهتر بردة فعل غيره.!!!
فهل يا امتنا بقي عندكم مزيدا من القدرة على تحمل الاحمال؟؟؟!
القشة التي قصمت ظهر البعير !!
القشة التي قصمت ظهر البعير هو مثل يشير إلى حدث صغير يُحدثُ أثراً كبيراً (معنويًا او مادياً) وعادةً ليس بذاته فقط بل لأنه جاء بعد تراكم كثير من الأحداث...ومثله قولهم زاد الامر عن حده، وقولهم طفح الكيل، وقولهم كل امر زاد عن حده انقلب الى ضده!!!
وقصة هذا المثل تقول:- انه كان هناك شخص ينوي السفر على بعير له، وقام بتجهيز جميع أمتعته التي بالكاد يتحملها أربعة جمال وليس جملًا واحدًا، وقام بوضعها على ظهر بعيره الذي تحمَل وزن هذه الأمتعة ولم يسقط، والجمل عادة يُضرب به المثل في القدرة على الصبر و تحمل الاثقال . وأخيرًا وجد الرجل أنه تبقى من أمتعته شيءٌ صغيرٌ جدًا بوزن القشَة، فوضعه على ظهر بعيره الذي ما لبث ان انهار وسقط، فلما اخذ يحثه على النهوض امسك به باسنانه وطرحه ارضا ومرغه في التراب!!! فانقظه الناس... فقال الناس ممَن شهدوا هذا الموقف وكانوا في وداعه، هذه هي القشة التي قصمَت ظهر البعير.
وبذلك أصبحت هذه القصة أصلاً لأحد أشهر الأمثال العربيَة، الذي يُضرب في أنَ كثرة الضغط والأعباء المُتراكمة قد تؤدِي إلى الانهيار او الى احداث الانفعال و انهيار القدرة على التحمل؛ والذي يأتي غالباً بما لا تحمد عقباه في حق المستهتر بردة فعل غيره.!!!
فهل يا امتنا بقي عندكم مزيدا من القدرة على تحمل الاحمال؟؟؟!