) داوو مرضاكم بالصدقة ) قصةعجيبة عجيبة جدا !!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أبشروا أيها المريض .. أبشري أيتها المريضة ..
بشارة عظيمة يزفهالنا أبو هريرة رضي الله عنه وأرضاه يزفها لكل مؤمن وذلك لأن الآدمي لا ينفك غالباًمن ألم بسبب مرض ، أو هم أو نحو ذلك ..
وأن الآلام والأمراض والأوجاع بدنية كانتأو قلبية تكفر ذنوب من تقع عليه ..
هذه البشارة هي ما يرويه أبو هريرة عنالنبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال ( ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولاحزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه (
فإلىمن شاء الله ابتلاءهم بالشدائد والكروب ..
وإلى من أراد تمحيصهم بالأسقام علامالغيوب ..
فذاك مريض فقد صحته ..
وآخر حار في معرفة سقمه وفهم علته ..
وثالث خارت قواه وزالت بشاشته ..
وهم - مع ذلك - ... ذاكرون شاكرون ،وصابرون محتسبون .. وتأملوا قول النبي صلى الله عليه وسلم : << عجبا لأمر المؤمن ،إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن ، وإن أصابته سراء شكر، فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له <<
أخي المريض.. شفاك الله وعافاك ، ومنكل سقم وبلاء حماك ..
كم من مريض جال وصال في جميع المدن لعل الله أن يرشدهوأن يشفيه ..
كم من مريض أصابه الهم والغم واليأس والحزن أخذ منه كل مأخذ ..
كم مريض سهر الليالي ورفع إلى ربه دعوات تسابقها دموع لعل الله أن يفرج عنهكربته ..
إليكم أيها المرضى تلك البشارة العظيمة بشارةعظيمة يخبرنا بها رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم بقوله ( داوو مرضاكم بالصدقة ..(
فهذه قصة عجيبة عجيبة .. لشخص بطلها قريب ليس ببعيد ..
سوفأسردها لكم .. بأسلوبي وطريقتي وعذرا إن خانني التعبير ..
و لعل الله تعالى أنينفع فيها إنه سميع مجيب ..
شاب نشأ في طاعة الله تعالى .. أخذ يتطلع ويحلم كما يحلم به أبناء جنسه اليوم .. زواج ومنزل وسيارة ووظيفة مرموقةوحياة مطمئنة سعيدة وخاصة أنه من أهل الصلاح والتقوى ..
إلى أن شاء الله تعالىأراد أن يبتلي عبده ( إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم،فمن رضي فله الرضى ومن سخط فله السخط ..(
إذا أجرى القضاءُ عليك خطباً *** فطب نفساً بما فعل القضاءُفكلُّ شديدة ٍ ولها انفراج *** وكُلُّ بلية ٍ ولهاانقضاء ُوعُذ بالله يكفيك كُلَّ شرٍّ *** فإن الله يفعل ُ ما يشاءُشاء الله تعالى إلا أن تتحطم تلك الآمال .. لا حول ولا قوة إلا بالله .. وتصبح تلك الأحلام التي رسمها ذلك الشاب في مخيلته مجرد أحلام يصعب تحقيقها فيواقعه ..
وكيف لا وهو اكتشف فيه داء عظيم .. داء عظيم عجز الأطباء وأهلالاختصاص في ايجاد علاج له .. فسافر إلى الشرق والغرب وإلى جميع الدول والمدن لعلالله أن يرشده وأن يهدي إليه أويجد علاجا لمن يعاني به وهو داء من أعظم فيروسالالتهاب الكبدي الوبائي ..
مكث شهورا .. بل سنوات وهو يطرق كل باب وكلدولة .. والحزن والألم والخوف أخذ منه كل مأخذ .. أصبح مشغول الفكر .. لزمه الهموالغم ليس بسبب مرضه ذلك بل هو مؤمن بقضاء الله وقدره .. ولكن أصابه الهم والغم كيفسيقابل ربه ؟! كيف سيكون مصيره ؟! .. سيحمل إلى قبره .. وخاصةأن ما بقي من حياتهإلا شهور عديدة بسبب مرضه كما قرره الأطباء له وأخبروه بذلك ...
فرجع ذلكالشاب إلى بلده .. وكله حزن ويأس وحيرة .. اتجه إلى ربه عز وجل .. تغيرت حاله .. ترك كل أشغال الدنيا واتجه إلى رب السموات والأرض .. أخذ يدعو ويسأل الله تعالىالصبر وأن يختم له بخير ....
وفي يوم من الأيام .. زاره أحد أصدقائهالصالحين المتقين نحسبه ذلك ولا نزكي على الله أحدا ..
وهذا والله هو الصديقالرفيق الذي يهتم ويحب لأخيه كما يحب لنفسه ..
قام ذلك الشاب بزيارة صديقه ورفيقعمره المريض بعد أن فقده شهورا .. وأخذ يسأله عن أحواله وعن مرضه .. فأخبره ذلكالشاب بكلمات تسابقها الدموع ..بالقصة كاملة وقصة مرضه وأنه ما ترك طبيبا وإلا وذهبإليه ...
فجاء ذلك الرجل الوفي وبدأ يصبره ويذكره بأجر الصابرين وأن اللهتعالى إذا أحب عبدا ابتلاه .. فأخذ يسرد عليه ما يبعث الأمل والسرور إلى قلب ذلكالمريض .. ولكن كيف وما بقي من حياته إلا شهورا قليلة ..
لكن .. فأخذ هذاالشاب الوفي وقال لصديقه : فإني أرشدك إلى شي ما ولكن تعاهدني عهدا أن تفعله؟!
قال له : ان شاء الله تعالى إن استطعت ..
قل له : وكيف لا تستطيع .. بل تستطيع ولكن تعاهدني وإنه لا يأخذ منك إلا شيئا يسيرا .. وأبشر ان شاء الله سوفيكون فيه شفاؤك بإذن الله تعالى ..
وناوله كمية من النقود وورقة مكتوب فيهاأسماء العوائل الفقيرة وأرقام هواتفها ووصف لمنازلها حيث كان هذا الشاب يعمل فياحدى الجمعيات الخيرية .. وناولها إياه وطلب منه ان يقوم بتوزيع الصدقات إلى تلكالعوائل والتي تبلغ تقريبا 100 منزل ..ويطلب منهم الدعاء له ..
وفعلا .. فعلذلك الشاب كما أمر به .. واتجه إلى تلك العوائل وقام بإعطائهم الصدقات وهو يرددعليهم لا أريد لا جزاء ولا شكورا ولكن أطلب منكم الدعاء لي بالشفاء ..
وبعدهذه الحادثة .. مرت أيام .. بل شهور .. وذلك الشاب يعاني من آلام وأوجاع مرضه .. إلا أن جاء قدر الله تعالى .. جاءت عجائب الدعاء وفضل الصدقة ..
نزلت الرحمة منفوق السماوات والأرض .. نزلت معجزة من جبار السموات والأرض ..
بعد شهورقليلة ..شعر ذلك الشاب بشي عجيب .. شعر براحة وسعادة وكأنه ولد من جديد .. شعر فجأةوكأن روحه تغيرت وتبدلت ..
وفوجئ بأن الله تعالى ألبسه ثياب الصحة ..
والعافية .. وأصيب الأطباء بالتعجب والانبهار وأخذوا بإجراء الفحوصاتووالأشعة للتأكيد على ذلك .. وكانت النتيجة مبهرة فكل شي سليم جداوكأن لم يصبهشيئا ... وخرج ذلك الشاب بمن المستشفى بنفس وروح جديدة وكأن روحه ترفرف في السماءمن شدة السعادة ولم تحتمل قدامه أن تخطو فجلس خارج المستشفى وأخذ يبكي .. ويبكي .. وهو يتذكر صديقه الذي هو سبب له ذلك بعد الله تعالى .. ويتذكر كلماته وهمساته عليهبقوله أبشر يا فلان فلن ننسى حديث حبيبنا ورسولنا صلى الله عليه وسلم ( داوو مرضاكمبالصدقة ( ..
فيستحق والله لقب الصديق هذا هو رفيق العمر الذي يفعل الخير ويألمويشعر كما يشعر فيه رفقيه .. وهذه من نتائج الصحبة الصالحة .. كيف سأجازيه ؟! .. ماذا أفعل له ؟! ..
ورفع بصره إلى السماء والدموع لا تنقطع من عيناه فسبحانالله تعالى شتان ما بين خروجي قبل أيام من هذاالمكان بخطوات ثقيلة تصاحبها من الهموالحزن واليأس مالله به عليم ..
وبين خروجي ذلك بخطوات متسارعة تصاحبها روحوسعيدة .. وعاد إلى الحياة وكانه ولد من جديد ..
ولرب نازلة يضيق بها الفتى *** ذرعا وعند الله منها المخرجضاقت فلما استحكمت حلقاتها *** فرجت وكان يظنهالا تفرجقال تعالى: { ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص منالأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين ، الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا للهوإنا إليه راجعون ، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون {
اللهم ارزقني قبل الموت توبه وعند الموت شهاده وبعد الموتالجنه،،اللهم ارزقني حسن الخاتمهمنقول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أبشروا أيها المريض .. أبشري أيتها المريضة ..
بشارة عظيمة يزفهالنا أبو هريرة رضي الله عنه وأرضاه يزفها لكل مؤمن وذلك لأن الآدمي لا ينفك غالباًمن ألم بسبب مرض ، أو هم أو نحو ذلك ..
وأن الآلام والأمراض والأوجاع بدنية كانتأو قلبية تكفر ذنوب من تقع عليه ..
هذه البشارة هي ما يرويه أبو هريرة عنالنبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال ( ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولاحزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه (
فإلىمن شاء الله ابتلاءهم بالشدائد والكروب ..
وإلى من أراد تمحيصهم بالأسقام علامالغيوب ..
فذاك مريض فقد صحته ..
وآخر حار في معرفة سقمه وفهم علته ..
وثالث خارت قواه وزالت بشاشته ..
وهم - مع ذلك - ... ذاكرون شاكرون ،وصابرون محتسبون .. وتأملوا قول النبي صلى الله عليه وسلم : << عجبا لأمر المؤمن ،إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن ، وإن أصابته سراء شكر، فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له <<
أخي المريض.. شفاك الله وعافاك ، ومنكل سقم وبلاء حماك ..
كم من مريض جال وصال في جميع المدن لعل الله أن يرشدهوأن يشفيه ..
كم من مريض أصابه الهم والغم واليأس والحزن أخذ منه كل مأخذ ..
كم مريض سهر الليالي ورفع إلى ربه دعوات تسابقها دموع لعل الله أن يفرج عنهكربته ..
إليكم أيها المرضى تلك البشارة العظيمة بشارةعظيمة يخبرنا بها رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم بقوله ( داوو مرضاكم بالصدقة ..(
فهذه قصة عجيبة عجيبة .. لشخص بطلها قريب ليس ببعيد ..
سوفأسردها لكم .. بأسلوبي وطريقتي وعذرا إن خانني التعبير ..
و لعل الله تعالى أنينفع فيها إنه سميع مجيب ..
شاب نشأ في طاعة الله تعالى .. أخذ يتطلع ويحلم كما يحلم به أبناء جنسه اليوم .. زواج ومنزل وسيارة ووظيفة مرموقةوحياة مطمئنة سعيدة وخاصة أنه من أهل الصلاح والتقوى ..
إلى أن شاء الله تعالىأراد أن يبتلي عبده ( إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم،فمن رضي فله الرضى ومن سخط فله السخط ..(
إذا أجرى القضاءُ عليك خطباً *** فطب نفساً بما فعل القضاءُفكلُّ شديدة ٍ ولها انفراج *** وكُلُّ بلية ٍ ولهاانقضاء ُوعُذ بالله يكفيك كُلَّ شرٍّ *** فإن الله يفعل ُ ما يشاءُشاء الله تعالى إلا أن تتحطم تلك الآمال .. لا حول ولا قوة إلا بالله .. وتصبح تلك الأحلام التي رسمها ذلك الشاب في مخيلته مجرد أحلام يصعب تحقيقها فيواقعه ..
وكيف لا وهو اكتشف فيه داء عظيم .. داء عظيم عجز الأطباء وأهلالاختصاص في ايجاد علاج له .. فسافر إلى الشرق والغرب وإلى جميع الدول والمدن لعلالله أن يرشده وأن يهدي إليه أويجد علاجا لمن يعاني به وهو داء من أعظم فيروسالالتهاب الكبدي الوبائي ..
مكث شهورا .. بل سنوات وهو يطرق كل باب وكلدولة .. والحزن والألم والخوف أخذ منه كل مأخذ .. أصبح مشغول الفكر .. لزمه الهموالغم ليس بسبب مرضه ذلك بل هو مؤمن بقضاء الله وقدره .. ولكن أصابه الهم والغم كيفسيقابل ربه ؟! كيف سيكون مصيره ؟! .. سيحمل إلى قبره .. وخاصةأن ما بقي من حياتهإلا شهور عديدة بسبب مرضه كما قرره الأطباء له وأخبروه بذلك ...
فرجع ذلكالشاب إلى بلده .. وكله حزن ويأس وحيرة .. اتجه إلى ربه عز وجل .. تغيرت حاله .. ترك كل أشغال الدنيا واتجه إلى رب السموات والأرض .. أخذ يدعو ويسأل الله تعالىالصبر وأن يختم له بخير ....
وفي يوم من الأيام .. زاره أحد أصدقائهالصالحين المتقين نحسبه ذلك ولا نزكي على الله أحدا ..
وهذا والله هو الصديقالرفيق الذي يهتم ويحب لأخيه كما يحب لنفسه ..
قام ذلك الشاب بزيارة صديقه ورفيقعمره المريض بعد أن فقده شهورا .. وأخذ يسأله عن أحواله وعن مرضه .. فأخبره ذلكالشاب بكلمات تسابقها الدموع ..بالقصة كاملة وقصة مرضه وأنه ما ترك طبيبا وإلا وذهبإليه ...
فجاء ذلك الرجل الوفي وبدأ يصبره ويذكره بأجر الصابرين وأن اللهتعالى إذا أحب عبدا ابتلاه .. فأخذ يسرد عليه ما يبعث الأمل والسرور إلى قلب ذلكالمريض .. ولكن كيف وما بقي من حياته إلا شهورا قليلة ..
لكن .. فأخذ هذاالشاب الوفي وقال لصديقه : فإني أرشدك إلى شي ما ولكن تعاهدني عهدا أن تفعله؟!
قال له : ان شاء الله تعالى إن استطعت ..
قل له : وكيف لا تستطيع .. بل تستطيع ولكن تعاهدني وإنه لا يأخذ منك إلا شيئا يسيرا .. وأبشر ان شاء الله سوفيكون فيه شفاؤك بإذن الله تعالى ..
وناوله كمية من النقود وورقة مكتوب فيهاأسماء العوائل الفقيرة وأرقام هواتفها ووصف لمنازلها حيث كان هذا الشاب يعمل فياحدى الجمعيات الخيرية .. وناولها إياه وطلب منه ان يقوم بتوزيع الصدقات إلى تلكالعوائل والتي تبلغ تقريبا 100 منزل ..ويطلب منهم الدعاء له ..
وفعلا .. فعلذلك الشاب كما أمر به .. واتجه إلى تلك العوائل وقام بإعطائهم الصدقات وهو يرددعليهم لا أريد لا جزاء ولا شكورا ولكن أطلب منكم الدعاء لي بالشفاء ..
وبعدهذه الحادثة .. مرت أيام .. بل شهور .. وذلك الشاب يعاني من آلام وأوجاع مرضه .. إلا أن جاء قدر الله تعالى .. جاءت عجائب الدعاء وفضل الصدقة ..
نزلت الرحمة منفوق السماوات والأرض .. نزلت معجزة من جبار السموات والأرض ..
بعد شهورقليلة ..شعر ذلك الشاب بشي عجيب .. شعر براحة وسعادة وكأنه ولد من جديد .. شعر فجأةوكأن روحه تغيرت وتبدلت ..
وفوجئ بأن الله تعالى ألبسه ثياب الصحة ..
والعافية .. وأصيب الأطباء بالتعجب والانبهار وأخذوا بإجراء الفحوصاتووالأشعة للتأكيد على ذلك .. وكانت النتيجة مبهرة فكل شي سليم جداوكأن لم يصبهشيئا ... وخرج ذلك الشاب بمن المستشفى بنفس وروح جديدة وكأن روحه ترفرف في السماءمن شدة السعادة ولم تحتمل قدامه أن تخطو فجلس خارج المستشفى وأخذ يبكي .. ويبكي .. وهو يتذكر صديقه الذي هو سبب له ذلك بعد الله تعالى .. ويتذكر كلماته وهمساته عليهبقوله أبشر يا فلان فلن ننسى حديث حبيبنا ورسولنا صلى الله عليه وسلم ( داوو مرضاكمبالصدقة ( ..
فيستحق والله لقب الصديق هذا هو رفيق العمر الذي يفعل الخير ويألمويشعر كما يشعر فيه رفقيه .. وهذه من نتائج الصحبة الصالحة .. كيف سأجازيه ؟! .. ماذا أفعل له ؟! ..
ورفع بصره إلى السماء والدموع لا تنقطع من عيناه فسبحانالله تعالى شتان ما بين خروجي قبل أيام من هذاالمكان بخطوات ثقيلة تصاحبها من الهموالحزن واليأس مالله به عليم ..
وبين خروجي ذلك بخطوات متسارعة تصاحبها روحوسعيدة .. وعاد إلى الحياة وكانه ولد من جديد ..
ولرب نازلة يضيق بها الفتى *** ذرعا وعند الله منها المخرجضاقت فلما استحكمت حلقاتها *** فرجت وكان يظنهالا تفرجقال تعالى: { ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص منالأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين ، الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا للهوإنا إليه راجعون ، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون {
اللهم ارزقني قبل الموت توبه وعند الموت شهاده وبعد الموتالجنه،،اللهم ارزقني حسن الخاتمهمنقول